المجموعة الشمسية مجموعتنا الشمسية هي جزء من مجرة درب التبانة، وتحتوي المجموعة الشمسية على عددٍ كبيرٍ من الأجرام، يسير كلّ منها في فلك محدد. مكونات المجموعة الشمسية تتكون المجموعة الشمسية مما يلي: نجم واحد وهو الشمس. الشمس: نجم كروي غازي ملتهب يشع حرارةً وضوءاً، يدور حوله عدد من الكواكب. ثمانية كواكب تدور حول الشمس. الكواكب: أجسام كروية صلبة معتمة تستمد من الشمس الحرارة والضوء. عدد من التوابع (أقمار) تدور حول بعض الكواكب. أجسام كونية مثل: الكويكبات. الشهب. النيازك. منهاجي - المجموعة الشمسية. المذنبات.
جسيمات صغيرة تأتي من بعيد قد تُسبب حوادث وتَلاعُب في نتائج الانتخابات أو أخطاء في عمليات للكمبيوتر! "ڤيكتور هيس" هو من اكتشف "الأشعة الكونية" وذلك بعد رحلته لقياس تغير قيمة الإشعاع مع الإرتفاعات المختلفة. حيث وجد أنه عند الارتفاع لـ1100 متر لا يوجد اختلاف في قيمة الإشعاع عما هو على الارض لكن عند الصعود لارتفاع 5200 متر وجد انخفاض أولي في الإشعاع لأول عدة مئات الأمتار، وهو ما كان يتوقعه. لكن بعد الارتفاع لكيلومتر واحد آخر وجد ارتفاع كبير في مستوى الإشعاعات ويزداد بالارتفاع لأعلى. حينها عرف أن الإشعاع ليس قادم من الأرض وإنما من السماء! هنا كان التوقع المنطقي هو أن هذه الإشعاعات قادمة من الشمس. لذا قام بدراسة تغيير القيم في أدوات الرصد مع كسوف الشمس حيث تكون الشمس مغطاه بالكامل لكن ظل مستوى الإشعاع كما هو. وهنا استنتج من ذلك أنه حتى لو كان جزء من الإشعاع من أصل كوني، فهو لا ينبعث من الشمس. لكن ما هو مصدر هذه الأشعة الكونية إذاً؟ وما هي طبيعتها؟ هل تشكل خطر على حياتنا؟ هي إشعاعات ذو طاقة عالية تأتي من الفضاء وهي ليست كهرومغناطيسية كما اعتقد البعض لكنها جسيمات تتحرك بسرعات عالية جداً، تتكون الأشعة من حوالي 90% بروتونات و9% نواة هيليوم و1% نواة أثقل، بعضهم يأتي بالفعل من الشمس لكن لديهم طاقة منخفضة نسبياً.
الإجابة: 8 كواكب.