وبين النوافلة لـ "سرايا" إن أحد زملائه المعلمين انزلقت قدمه مؤخراً في ذات المنهل، حيث حصل على إجازة مرضية لمدة يومين من مستشفى حكومي بسبب الألم الشديد الذي اصاب قدمه، فيما أن المنهل يعتبر مصيدة دائمة للطلبة وللمشاة بشكل عام. اجازة مرضية من مستشفى حكومي تجديد. وطالب عدد من أولياء أمور الطلبة سلطة إقليم البترا التنموي السياحي ضرورة التعجيل في عملية صيانة المنهل الذي يهدد حياة أبنائهم بالخطر الدائم. بدوره أوضح مفوض البنية التحتية في سلطة إقليم البترا التنموي السياحي المهندس سعد سلامه الرواجفة لـ "سرايا" إنه سيتم معالجة وضع المنهل بالسرعة الممكنة حفاظاً على سلامة الطلاب والمواطنين على حد سواء. يذكر أنه ومنذ يوم الخميس الماضي ولغاية إعداد التقرير الصحفي لم يتم إتخاذ إجراء احترازي بخصوص المنهل مدار الحديث. Posted by on... لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
التّدليك: قد يؤدّي الألم الناجم عن تكيس المبايض، خاصةً أثناء الدّورة الشهريّة إلى شدّ العضلات المجاورة، إذ يساعد تدليك أسفل الظّهر، والفخذين، والأرداف على تخفيف شدّ العضلات وتقليل الألم. ممارسة التمارين الرياضيّة وتمارين والإطالة: تفيد التمارين الرياضيّة وتمارين الإطالة في علاج الألم الناجم عن تكيس المبايض ، وهذا من شأنه أيضاً تخفيف شدّ العضلات وتقويتها، وتخفيف الوزن، وقد تستفيد بعض النّساء من تمارين رياضيّة معيّنة مثل الرّكض، بالمقابل تفضّل أخريات تمارين الإطالة واليوغا.
08:30 م السبت 23 أبريل 2022 كتب – سيد متولي قد يؤدي تناول الفسيخ الفاسد لحدوث التسمم الممباري، والذي يشكل خطورة شديدة على صحة وحياة الإنسان، ربما تصل إلى حد الشلل التام أو الوفاة. مصراوي يستعرض في هذا التقرير كل ما تريد معرفته عن التشمم الممباري، وفقا للدكتور سيد حماد، استشاري التغذية بالمعهد القومي للتغذية. التسمم الممباري هو التسمم الناتج عن أكل الفسيخ الملوث وقد يحدث بصورة وبائية، كما أن السموم الموجودة في الفسيخ لا يبطل مفعولها وتأثيرها على الإنسان إلا إذا تعرض الفسيخ إلى درجة حرارة 100 درجة مئوية لمدة عشر دقائق مثل القلي في الزيت. نموذج تقرير طبي وزارة الصحة. أسباب الإصابة بالتسمم الممباري يقول حماد، إن أسباب الإصابة بالتسمم الممباري، قد تكون الأسماك متعفنة، بسبب السموم الفطرية المفرزة من البكتيريا، عندما تكون السمكة جيدة وأنسجتها جيدة فلا خوف منها، ويمكن التعرف على تعفن السمكة من خلال لونها والقشور الخارجية إذا كانت غير ملتصقة بشكل كاف. أعراض التسمم الممباري الأعراض الأولى لهذا النوع من التسمم تظهر بعد فترة من 8 – 12 ساعة من تناول الفسيخ الملوث وتتمثل في: زغللة في العين ازدواجية في الرؤية جفاف بالحلق صعوبة في البلع ضعف بالعضلات، يبدأ بالأكتاف والأطراف العليا وينتقل إلى باقي الجسم ويحدث ضيق بالتنفس وفشل في وظائف التنفس.
أما حالات الوفاة الناجمة عن الإصابة بالفيروس، فتعد وفاة إصابية ويستحق الورثة المستحقون راتب شهري بنسبة 75% من الأجر الشهري المشمول في تاريخ وقوع الإصابة وفقاً لأحكام قانون الضمان الاجتماعي، وهذا يشمل المؤمن عليهم العاملين في المستشفيات والمختبرات الطبية الخاصة والعامة. إقرأ المزيد:
ويمكن للطالب التقدم للاختبارات في أيام مختلفة حسب الفترات الزمنية المتاحة والمقاعد الشاغرة. وفي سياسة التسجيل، يتوجب على طالب الصف الثاني عشر التواصل مع منسق المدرسة لتسجيل هويته الإماراتية أو يمكنه التسجيل ذاتياً عبر الضغط على زر التسجيل الموجود على الموقع الرسمي. ولا يحل التسجيل في اختبار الإمارات القياسي محل التسجيل في نظام النابو، لذا يتوجب على طالب الصف الثاني عشر التأكد من التسجيل في نظام النابو. أما طلبة الدفعات السابقة من الطلبة، فيتعين عليهم التسجيل ذاتياً عبر موقع اختبار الإمارات القياسي (إنجاز) ودفع الرسوم اللازمة. يحصل طالب الصف الثاني عشر على نتيجة الاختبار بعد أداء الاختبار بخمسة عشر يوم عمل على الأقل. انتهاك جديد: "مخالصات إجبارية" لعمال على رأس وظيفتهم .. تفاصيل | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. يحصل طلبة الدفعات الأخرى على نتيجة الاختبار بعد أدائهم للاختبار بعشرة أيام عمل على الأقل.
(الغد)
تلجأ شركات تعمل في قطاع الخدمات الصحية المساندة، بتوقيع عامليها على مخالصات، تؤكد نيلهم حقوقهم واجازاتهم كاملة برغم عدم نيلهم أي شيء منها، مع انهم على رأس عملهم. اجازة مرضية من مستشفى حكومي للمشاريع. وبرغم ان هذا النوع من المخالصات، يجري توقيعه بعد انهاء خدمات العامل، لكنه في هذه الحالة يعتبر انتهاكا حقوقيا وعماليا فاضحا، ويأتي ضمن سلسلة انتهاكات عديدة، ترتكب بحق عاملي هذا القطاع. نحو 150 عاملا في مستشفى حكومي في شمال المملكة، يعملون في شركة تتبع هذا القطاع، وتتعاقد مع مؤسسات حكومية لتقديم خدماتها، قدموا شكوى، حصلت الغد على نسخة منها تفيد بأن شركتهم، انتهجت مؤخرا اسلوبا جديدا ينتهك حقوقهم القانونية والعمالية، وذلك بإجبارهم على توقيع مخالصة. وأوضحوا ان نص هذه المخالصة يقول "وصلني انا الموقع ادناه، من مؤسسة (…) التي كنت اعمل لديها كافة الحقوق العمالية والمالية التي هي عبارة عن بدل مكافأة نهاية خدمة، وبدل اجازات سنوية، وبدل العطل الاسبوعية، وبدل العطل الدينية والرسمية، وبدل ساعات العمل الاضافي وفرق الاجور. وحيث ان عملي قد انتهى لدى المؤسسة، فقد تم احتساب مستحقاتي المالية الناشئة عن عقد عملي، وبعد تحديدها والاتفاق على مقدارها، تسلمتها كاملة غير منقوصة، وانني ابرئ ذمة المؤسسة ابراء كاملا وشاملا، من كل حق وانني اوقع على هذه المخالصة، بعد تفهمي لمحتواه وابعاده المالية والقانونية واوقع عليه بإرادتي".
- يؤدي العنف الاسري إلى ظهور بعض الاضطرابات السلوكية لدى الاطفال المعرضين للعنف مثل التبول اللاإرادي، و قضم الأظافر، و اضطرابات تناول الطعام، و بعض حالات الانزواء و الانطوائية عن المجتمع و الناس. - ينعكس العنف الذي يتعرض له الطفل في داخل المنزل، على سلوكياته و تصرفاته خارج المنزل، و خصوصا في المدرسة أو الشارع، حيث يقوم بتفريغ هذا العنف من خلال سلوكيات سيئة مثل تخريب الممتلكات العامة أو غيرها. - يؤدي العنف ضد الاطفال إلى زيادة عنف الاطفال نفسهم، و قد يُصاحب ذلك نوبات كبيرة من الغضب لديهم، و غالبا ما يتجه معظمهم إلى عالم الإجرام بسبب سوء التعامل الذي حصلوا عليه أثناء طفولتهم، و الذي انعكس على نفسيتهم و أفكارهم و تصرفاتهم عند الكبر. - قد يسبب العنف ضد الاطفال أحيانا تعرضهم إلى اضرار جسدية خطيرة، أو عاهة مستديمة. طرق الحد من العنف الاسري ضد الاطفال - زيادة الوعي عند الأب و الأم حول كيفية تربية الاطفال، و تأديبهم دون الحاجة للعنف، و زيادة الترابط و العلاقة مع الأبناء، و عدم التفرقة في المعاملة بين الاطفال. - زيادة الوعي الديني و الأخلاقي و التربوي في المجتمعات المختلفة. - تشديد العقوبات على ممارسي العنف الاسري ضد الاطفال.
من بين آثار العنف الأسري على الأطفال، والتي تحدث جراء مشاهدة أحد الأبوين يعتدي على الطرف الآخر، الإصابة بمشكلات عصبية حادة، قد تظهر في صورة صداع الرأس أو مشكلات في الأمعاء، كما تبدو أزمات التبول متعلقة في كثير من الأحيان بمشاهدة العنف الأسري. يبدو من المؤكد أن العنف الأسري ضد الأطفال له تأثير سلبي واضح على المستويات الدراسية لديهم، حيث تصبح المشاركة في الأنشطة المدرسية أو حتى التجاوب مع الزملاء من نفس العمر شديدة الصعوبة عليهم، كما يتطور الأمر مع الوصول لعمر المراهقة حتى يصل إلى حد المشاركة في أعمال عنف أو تعاطي المواد الممنوعة. تكمن خطورة العنف الأسري في كثير من الأحيان، في إحساس الطفل بالذنب جراء ما حدث، حيث يوجه اللوم إلى نفسه بصورة قاسية، ما يؤدي إلى فقدان الثقة في النفس بمرور الوقت، وهي أمور تؤثر بالسلب على الحالة النفسية وربما تمنع الطفل حتى من الحصول على نوم مريح ليلا. علاج الأطفال ضحايا العنف الأسري معاناة الطفل من العنف الأسري دائما ما تتطلب الحرص على دعمه بمشاعر الأمان، حيث يبقى ترك العلاقة التي أدت إلى معاناة الطفل من هذا العنف خيارا ممكنا في بعض الأحيان، فيما ينصح بإخبار الطفل بل وبإقناعه بأنه ليس السبب وراء العنف المنزلي، حتى لا يلوم نفسه على ذلك.
[2] الأسباب الاقتصادية إنّ الأسباب الاقتصادية ذات أثر كبير في انتشار العنف في المجتمع ، فالفقر والبطالة تزيد من معدلات الجريمة في المجتمع بشكل عام، وعلى الصعيد الأسري فإنّ الأطفال سيكونون ضحية بدون ذنب، ويتعرّضون إلى أنواع شتّى من العنف الأسري والتعذيب والإذلال، بالإضافة إلى أنّ الفقر سيحرمهم من أبسط حقوقهم، كحقهم في التعليم وتوفير الغذاء والدواء. [2] الأسباب الاجتماعية والتربوية تقف الأسباب الاجتماعية وراء الكثير من الممارسات العنيفة، التي يمارسها الأب أو الأم على أطفالهم، حيث إنّ فكرة العقاب والإهانة تُسوّغ بكثرة في المجتمعات ذات الثقافة المتدنية، حيث يتم الترويج للضرب كوسيلة تربية ناجعة، تؤدّي إلى تهذيب الطفل، وتقويم سلوكه، دون النظر إلى مخاطر هذا الضرب وآثاره النفسية على الأطفال. [2] الأسباب القانونية إنّ العنف الأسري ليس وليد اللحظة، بل هو آفة اجتماعية تضرب جذورها بعمق في التاريخ الإنساني، وعند دراسة بعض القوانين والتشريعات على مرّ العصور، قد يجد الباحث أنّ بعض القوانين تُشرّع العنف الأسري وتسوغّه، بدلًا من أن تُحاسب عليه وتعاقب فاعله، إلّا أنّ القوانين في العصر الحديث باتت تُجرّم العنف الأسري، في معظم أنحاء العالم، وإن كانت بعض هذه القوانين غير رادعة وزاجرة بما فيه الكفاية.
ورغم أن الذكور يمكن أن يكونوا ضحايا أيضاً، فإن عنف الشريك الحميم يؤثّر على الإناث بشكل غير متناسب. ويشيع حدوثه ضد الفتيات في نطاق زيجات الأطفال والزيجات المبكّرة/القسريّة. وفي أوساط المراهقين المرتبطين عاطفياً لكن بلا زواج يُدعى أحياناً "عنف المُواعدة". يشمل العنف الجنسي المعاشرة الجنسية الكاملة أو محاولة المعاشرة الجنسية غير الرضائية والأفعال ذات الطابع الجنسي التي لا تنطوي على معاشرة (مثل التلصُّص أو التحرّش الجنسي)؛ وأعمال الاتّجار الجنسي التي تُرتكَب ضد شخص عاجز عن إبداء الموافقة أو الرفض؛ والاستغلال الإلكتروني. يشمل العنف الوجداني أو النفسي تقييد تحرّكات الطفل، والتوبيخ، والسخرية، والتهديدات والترهيب، والتمييز، والنبذ وغير ذلك من الأشكال غير الجسدية للمعاملة العدائية. وعند توجيه أي نوع من أنواع العنف هذه ضد الفتيات أو الفتيان بسبب نوعهم البيولوجي أو هويتهم الجنسانية، فإنه يمكن أيضاً أن يشكل عنفاً قائماً على نوع الجنس. تأثير العنف يؤثِّر العنف ضد الأطفال على تمتّع الأطفال والأُسَر والمجتمعات المحلية والدول بالصحة والعافية طيلة العمر. فالعنف ضد الأطفال قد: يؤدي إلى الوفاة. القتل الخطأ، الذي غالباً ما ينطوي على أسلحة كالأسلحة البيضاء والأسلحة النارية مثلاً، من بين أعلى ثلاثة أسباب للوفاة لدى المراهقين، حيث يشكّل الفتيان أكثر من 80% من الضحايا والجُناة.
إنّ التعامل مع الأطفال بأسلوب الحصّالة لا ينفع مطلقاً، فتجميع الأمور السلبيّة مع بعضها لفترةٍ طويلة، إلى أن تُحَلّ بالحوار، خاطئٌ جداً. حيث يجب التّحاور مع الأطفال ومعالجة كلّ أمرٍ في وقته. 3. تعزيز التواصل مع المدرسة: إنّ الطفل المتكامل نتاج تضافر جهود البيت والمدرسة، حيث يفيد التواصل الدائم بينهما سواءً من خلال اجتماع أولياء الأمور أم من خلال التواصل مع المدّرسين، في معرفة سلوك الطفل ضمن الصفّ الدراسيّ، وسلوكه مع أصدقائه، ممّا يساعد على الكشف عن أيّ انحرافٍ في السلوك في بدايته قبل أن يتفاقم. وهنا لا بدّ من ذكر أهمية دور المرشدين الاجتماعيين في المدارس، لرصد حالات العنف بين الأطفال، والسعيّ إلى تحليل أسبابها، والوصول إلى المعالجة السّليمة. إلّا أنّ دورهم غير مُفعّلٍ في مدارسنا للأسف، ولا يوجد لديهم قاعدة بياناتٍ للطّلاب، فيسعى المرشدّ الاجتماعيّ الحقيقيّ إلى الحوار الدائم مع الطّلاب، وبناء ملفٍ كاملٍ لكلّ طالب؛ يراقب من خلاله سلوكه، ويرصد حالات العنف الممارس عليه. 4. الإبلاغ عن حالات العنف ضدّ الأطفال: على كلّ مَن يشهد على حادثة عنفٍ، أن يبلغ السلطات المختصّة، فالسكوت عن هكذا حوادث يعدّ بمثابة مشاركةٍ في العنف.