ما الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي؟، إذ يتكون الغلاف الجوي من غازات تختلف بتأثيرها ووظائفها وبنسب وجودها فيه، كما يحتوي أيضًا على بعض الجسيمات المتناهية في الصغر، ومن خلال موقع المرجع سيتم التعرُّف على مفهوم الغلاف الجوي والطبقات المكوّنة له، بالإضافة إلى التطرُّق لأهمية الغلاف الجوي بالنسبة للأرض والكائنات التي تعيش فيها، ومسببات التلوُّث فيه وطرق الوقاية منها. الغلاف الجوي للأرض يُعرف الغلاف الجوي بأنه خليط من الغازات التي تتشكّل كطبقة تحيط بكوكب الأرض تحت تأثير الجاذبية الأرضية، ويمتد الغلاف الجوي من سطح الأرض إلى ارتفاع 10, 000 كيلو متر وبعد تجاوُّز هذا الارتفاع يختلط الغلاف الجوي بالفضاء، ويحتوي الغلاف الجوي على كمّية كبيرة من المياه والتي تصل إلى 12. 9 كيلو متر مكعب، ومن الجدير بالذكر أن الغلاف الجوي يتكون من ستة طبقات رئيسية. [1] ما الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي؟ يتكوّن الهواء في الغلاف الجوي من العديد من الغازات التي تختلف بنسبة تواجدها فيه، إذ يتكوّن بشكل رئيسي من غز الأكسجين والنيتروجين، بالإضافة إلى ثاني أكسيد الكربون، بخار الماء، الهيدروجين، النيون الهيليوم، الأرجون، الأوزون، الكريبتون، والزينون، والإجابة الصحيحة لسؤال ما الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي؟، هي: [1] غاز النيتروجين.
ما الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي، الهواء هو عبارة عن العديد من الغازات التي شكلت المجال الجوي للأرض، ويحيط بالكرة الأرضية الهواء على ارتفاع 880 كيلو متر تقريباً، ويعتبر كوكب الأرض هو الكوكب الوحيد الذي عليه حياة للإنسان والحيوان والنبات، فالتنفس شيء طبيعي ومن ضروريات الحياة التي لابد منه للأحياء الحيوانية والنباتية عموماً، ولا يستطيع الإنسان ان يعيش دون التنفس، ويشكل غاز النيتروجين 78% من الهواء، و21% من غاز الأوكسجين، و0. 9% من الآرقون ومن بعض الغازات النادرة، والهواء ذات وزن كبير جداً على سطح الكرة الأرضية، حيث يقوم بالضغط على جسم الانسان من كل الجهات، ويسمى هذا الضغط بالضغط الجوي، ما الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي. الإجابة هي: الغاز الذي يعد مذيبًا للهواء الجوي هو غاز النيتروجين.
ما الغاز الذي يعد مذيبا للهواء الجوي ؟، من الأسئلة الشائعة التي يبحث عنها طلاب مادة الكيمياء، حيث يوجد الهواء الجوي في محيط يعرف باسم الغلاف الجوي، وتبرز أهمية الغلاف الجوي أنّه يقوم بتزويد الكائنات الحيّة بالغازات التي يحتاجها في عمليّة التنّفس، ويعد غلافاً شفّافًا، ويسمح بمرور الأشعة من خلاله كما أنّه يقي الأرض ويحميها من الإشعاعات الضارّة الصادرة من الشمس، ويحميها من النيازك والشهب الّتي تصدر من الفضاء الخارجي، كما يوزّع الأشعة الضوئية وبخار الماء والحرارة في العالم بانتظام. ويعتبرالغلاف الجوي وسط ناقل للصوت. مكونات الهواء الجوي يحتوي الهواء الجوي على العديد من الغازات الداخلة في تركيبه، والّتي توجد فيه بنسبٍ محدّدة، فهي تناسب الكائنات الحيّة الموجودة على سطح الأرض، ممّا يجعل كوكب الأرض هو كوكب الحياة الوحيد من بين جميع الكواكب، ويتكوّن الغلاف الجوي من غازات محددة؛ وهي غاز النيتروجين بنسبةٍ عالية تصل إلى 78% من نسبة الغازات في الغلاف الجوي، وغاز الأكسجين بنسبة تصل إلى 21%، و غاز الأرجون بنسبة 0. 9%، وغاز ثاني أكسيد الكربون بنسبٍ مختلفة، ويختلف تركيزه باختلاف المكان والزمان من السنة، وتشكّل باقي الغازات ما تبقّى من الهواء الجوي، من بخار ماء، وهيدروجين، وهيليوم، ونيون وزينون.
تستخدم محطات تجزئة الهواء المزعومة عملية حرارية تعرف باسم التصحيح المبرد لفصل المكونات الفردية عن بعضها البعض من أجل إنتاج النيتروجين والأكسجين والأرجون عالي النقاء في صورة سائلة وغازية. يتكون الهواء من 80٪ نيتروجين، والذي يمكن اعتباره غازًا مذيبًا للهواء الجوي للغلاف الجوي، ويتكون الهواء من حوالي 20٪ أكسجين يمكن اعتباره ذائبًا في الغلاف الجوي، وهناك أيضًا كميات ضئيلة من غازات أخرى الغازات المذابة في الغلاف الجوي وثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والهيليوم. والرادون. ثاني أكسيد الكبريت وغيرها. وهنا توصلنا إلى الإجابة الصحيحة التي قدمناها لك عن سؤالنا التربوي بعنوان، ما هو الغاز المذيب في الجو؟
وبذلك فهم خالفوا الحق في عدة أمور: - قولهم إن الاسم هو المسمى. - قولهم إن الله ليس له أسماء، بل له اسم واحد، واسمه هو ذاته. - قولهم عن أسماء الله المعروفة: هي تسميات وليست أسماء. مذهب الأشاعرة في الأسماء الحسنى، والرد عليهم - ملفات متنوعة - طريق الإسلام. - قولهم عن هذه التسميات: هي ألفاظ مخلوقة، وأنها غير ثابتة في الأزل، بل حدثت بعد أن لم تكن، وهذا أعظم بدعهم في هذا الباب، وبه وافقوا المعتزلة المصرحين بأن أسماء الله مخلوقة. ومما يوضح ذلك في مذهب الأشاعرة في الأسماء ما يلي: 1- أنك ترى في طيات كلام الأشاعرة، وفي ردودهم على المعتزلة ما ينبئ عن موافقتهم لهم في أن أسماء الله- والتي هي الأسماء المعروفة كالخالق والرازق... -أنها مخلوقة، وهم يصرحون بأن هذه الأسماء (ويطلقون عليها ألفاظ) أنها مخلوقة، وأنها لم تكن موجودة في الأزل، ويتبين لمن أمعن النظر في كلامهم أن خلافهم مع المعتزلة لفظي. فعلى سبيل المثال: في شرح المقاصد للتفتازاني قال:«الثابث في الأزل معنى الإلهية والعلم، ولا يلزم من انتفاء الاسم بمعنى اللفظ انتفاء ذلك المعنى»[9]. ففي هذا تصريح بعدم قدم الأسماء(والتي هي أسماء الله عند أهل السنة)، وأنها غير ثابتة في الأزل، أي أنها حادثة بعد أن لم تكن، كما هو صريح مذهب المعتزلة.
ثالثًا: من تأول من الأشعرية ونحوهم نصوص الأسماء والصفات إنما تأولها لمنافاتها الأدلة العقلية وبعض النصوص الشرعية في زعمه، وليس الأمر كذلك فإنها ليس فيها ما ينافي العقل الصريح وليس فيها ما ينافي النصوص؛ فإن نصوص الشرع في أسماء الله وصفاته يصدق بعضها بعضًا مع كثرتها في إثبات أسماء الله وصفاته على الحقيقة وتنزيهه سبحانه عن مشابهة خلقه. رابعًا: موقفنا من أبي بكر الباقلاني والبيهقي وأبي الفرج ابن الجوزي وأبي زكريا النووي وابن حجر وأمثالهم ممن تأول بعض صفات الله تعالى أو فوضوا في أصل معناها - أنهم في نظرنا من كبار علماء المسلمين الذين نفع الله الأمة بعلمهم؛ فرحمهم الله رحمة واسعة وجزاهم عنا خير الجزاء، وأنهم من أهل السنة فيما وافقوا فيه الصحابة رضي الله عنهم وأئمة السلف في القرون الثلاثة التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالخير، وأنهم أخطأوا فيما تأولوه من نصوص الصفات وخالفوا فيه سلف الأمة وأئمة السنة رحمهم الله؛ سواء تأولوا الصفات الذاتية وصفات الأفعال أم بعض ذلك. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. «فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء» (ج3 / 174 – 178) [1] مسلم (2654) بلفظ: «إن قلوب بني آدم كلها بين إِصبعين... ».
- مذهب الأشاعرة في التوقيف في الأسماء: - ذهب عامة الأشعرية إلى أن أسماء الله توقيفية، موافقةً لأهل السنة في ذلك [4]. - بينما ذهب الباقلاني منهم إلى جواز القياس فيها، وإثباتها بالعقل، موافقةً للمعتزلة في ذلك [5]. - وذهب الغزالي من الأشاعرة إلى أن الأسماء توقيفية، ولكن الصفات ليست توقيفية، قال الغزالي:«كل ما يرجع إلى الاسم فذلك موقوف على الإذن وما يرجع إلى الوصف فذلك لا يقف على الإذن بل الصادق منه مباح دون الكاذب»[6] ، ووافقه على ذلك الرازي والنسفي [7]. بيان أوجه ضلالهم في الأسماء الحسنى: تضمن قول الأشاعرة -في باب أسماء الله الحسنى - عدة بدع وضلالات، ومنها: 1- قول بعضهم إن أسماء الله غير توقيفية، كالباقلاني، وسبق نقاش ذلك عند الكلام عن المعتزلة، وبيان وجه الضلال فيه، كما أن من خطأ بعضهم زعمه أن الأسماء توقيفية بخلاف الصفات، والحق أن الباب واحد، فأسماء الله تعالى وصفاته أيضاً على التوقيف. 2- قولهم بنفي الصفات التي تضمنتها كثير من الأسماء، بل أكثر الأسماء، حيث اقتصروا على صفات محدودة، سبعةٍ أو أكثر، وحرَّفوا باقي الصفات، بالنفي، أو بإرجاعها إلى ما أثبتوه من الصفات، كنفيهم صفة علو الذات لله تعالى، وتحريفهم معنى الاستواء إلى الاستيلاء، وإرجاعهم صفة المحبة إلى إرادة الخير والإحسان، إلى غير ذلك من التحريفات.