خياطة سكاي قد تكون بالنسبة لك صعة لكن مع هذا الشرح البسيط والحيل و ال... اقرأ المزيد
آخر عُضو مُسجل هو wassila فمرحباً به. ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر:: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 70 بتاريخ الجمعة يونيو 14, 2013 7:19 pm الأعضاء المتواجدون في المنتدى: لا أحد عناكب محركات البحث المتواجدة حالياً في المنتدى: G o o g l e لا احد يحتفل اليوم بعيد ميلاده لا احد سيحتفل بعيد ميلاده خلال 7 ايام القادمة المفتاح: [ Moderators] مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة منتدى مُقفل
تفسير آيه إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا هو: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك: 1. فقال بعضهم: معناه: إن الصلاة كانت على المؤمنين فريضة مفروضة. 2. وقال آخرون: معنى ذلك: إن الصلاة كانت على المؤمنين فرضا واجبا. 3. وقال آخرون: معنى ذلك: إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ، منجما يؤدونها في أنجمها. غير أن أولى المعاني بتأويل الكلمة ، قول من قال: "إن الصلاة كانت على المؤمنين فرضا منجما" ، لأن "الموقوت" إنما هو "مفعول" من قول القائل: "وقت الله عليك فرضه فهو يقته" ، ففرضه عليك "موقوت" ، إذا أخرته ، جعل له وقتا يجب عليك أداؤه. إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة النساء - القول في تأويل قوله تعالى "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "- الجزء رقم9. فكذلك معنى قوله: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" ، إنما هو: كانت على المؤمنين فرضا وقت لهم وقت وجوب أدائه ، فبين ذلك لهم. تم الرد عليه مايو 25، 2019 بواسطة مريم صلاح ✦ متالق ( 285ألف نقاط)
[ ص: 167] القول في تأويل قوله ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ( 103)) قال أبو جعفر: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك. فقال بعضهم: معناه: إن الصلاة كانت على المؤمنين فريضة مفروضة. ذكر من قال ذلك: 10387 - حدثني أبو السائب قال: حدثنا ابن فضيل ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية العوفي في قوله: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " ، قال: مفروضا. 10388 - حدثنا يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قوله: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " ، قال: مفروضا "الموقوت" المفروض. أهمية الصلاة (إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا). 10389 - حدثنا محمد بن الحسين قال: حدثنا أحمد بن مفضل قال: حدثنا أسباط ، عن السدي قال: أما " كتابا موقوتا " ، فمفروضا. 10390 - حدثني المثنى قال: حدثنا أبو نعيم قال: حدثنا سفيان ، عن ليث ، عن مجاهد: " كتابا موقوتا " ، قال: مفروضا. [ ص: 168] وقال آخرون: معنى ذلك: إن الصلاة كانت على المؤمنين فرضا واجبا. 10391 - حدثني يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا ابن علية ، عن أبي رجاء ، عن الحسن في قوله: " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا " ، قال: كتابا واجبا. 10392 - حدثني محمد بن عمرو قال: حدثنا أبو عاصم ، عن عيسى ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله: " كتابا موقوتا " ، قال: واجبا.
قال الإمام السعدي رحمه الله: { إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} أي: مفروضا في وقته، فدل ذلك على فرضيتها، وأن لها وقتا لا تصح إلا به، وهو هذه الأوقات التي قد تقررت عند المسلمين صغيرهم وكبيرهم، عالمهم وجاهلهم، وأخذوا ذلك عن نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم بقوله: "صلوا كما رأيتموني أصلي" ودل قوله: { عَلَى الْمُؤْمِنِينَ} على أن الصلاة ميزان الإيمان وعلى حسب إيمان العبد تكون صلاته وتتم وتكمل ملحق #1 2014/12/09 وفي التفسير الوسيط للطنطاوي: وقد أكد الله- تعالى- فرضية الصلاة ووجوب أدائها في أوقاتها بـ"إن" المفيدة للتأكيد، وبـ"كان" المفيدة للدوام والاستمرار. وبالتعبير عن الصلاة بأنها "كتاب"، وهو تعبير عن الوصف بالمصدر فيفيد فضل توكيد، وبقوله "عَلَى الْمُؤْمِنِينَ" فإن هذا التركيب يفيد الإلزام والحتمية. وكل ذلك لكي يحافظ المؤمنون عليها محافظة تامة دون أن يشغلهم عنها شاغل، أو يحول بينهم وبين أدائها حائل.
فمن حافظ عليها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع.. و في حديث جابر بن عبد الله- رضي الله عنه- قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم-:" فأيما رجل أدركته - وقت الصلاة- الصلاة فليصل" ولا يجوز له تأخير الصلاة بأي حال من الأحوال. - أن قوله: " أيما رجل " لا يراد به جنس الرجال وحده، وإنما يراد أمثاله من النساء أيضا، لأن النساء شقائق الرجال، وإنمايخص النساء بشيء إلا بدليل. وفي *صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رجلاً أعمى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى المسجد، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له عليه الصلاة والسلام: هل تسمع النداء للصلاة؟ قال: نعم، قال: فأجب))، وهذا الحديث العظيم يدل على عظم شأن الصلاة في الجماعة في حق الرجال، ووجوب المحافظة عليها، وعدم التساهل في ذلك، وكثير من الناس يتساهل في صلاة الفجر، وهذا خطر ومنكر عظيم، وتشبه بالمنافقين.
- وفيهما أيضاً قال صلى الله عليه وسلم: "مَن فاتَتْهُ صلاة العصر فقد حَبِطَ عملُهُ". قال شيخ الإسلام: "تَفْوِيتُ العصر أَعْظَمُ مِن تفويت غيرِها؛ فإنَّها الصلاة الوُسْطَى المخصوصةُ بالأمر بالمحافظة عليها، وهي التي فُرِضَتْ على مَن كان قَبْلَنا فضَيَّعُوها". فمَن كان مستيقِظاً ذاكِراً للصلاة حَرُمَ عليه تأخيرُها بحالٍ، واختُلِفَ في كُفْرِهِ؛ قال شيخ الإسلام ابن تَيْمِيَّةَ: "فلم يُجَوِّزُوا تأخير الصلاة حال القتال بل أَوْجَبوا عليه الصلاة في الوقت، وهذا مذهب مالك والشافعيِّ وأحمدَ في المشهور عنه، وعن أحمدَ روايةٌ أخرى أنه يُخَيَّرُ حالَ القتال بين الصلاة وبين التأخير، ومذهب أبي حنيفةَ: يَشتَغِل بالقتال، ويصلي بعد الوقت".