لكن عمتها، دفعتها إلى الذهاب لأنها قدمت العناية اللازمة. ولكن فشلت في الحصول على أي نتيجة. وما كان من الفتاة إلا الذهاب إلى القصر ومعها الحوض. شعرت بالخجل عندما لاحظت أحواض الفتيات قد نبتت وازدهرت. كانت تريد أن تعود إلى منزلها بعد الحسرة التي ملكت قلبها. لكن وجدت الوزير يطلب منها الصعود إلى المنصة لمقابلة الأمير. ولما ذهبت إليه قدم لها التحية وأخبر جميع الفتيات أن البذور التي معهن بذور فاسدة، حتى أرى ماذا ستفعل كل فتاة هنا. واكتشفت أن كل الفتيات استبدلت البذرة الفاسدة بواحدة غيرها صالحة حتى تفوز بالمسابقة. لكن "ماريا" الفتاة الوحيدة التي حافظت على الأمانة وظل حوض الزراعة كما هو. وبهذا تمكنت الفتاة من الفوز بالمسابقة وتوجت أميرة في القصر ثم تزوجها الملك. قصص جميلة عن البساطة وعدم التصنع - Instaraby. وهذه القصة من أجمل قصص قصيرة يمكن أن تقرأها. اقرأ أيضاً: قصة قصيرة أو أقصوصة: نشأتها وطولها المناسب
أما عن سروري فلا أظنني فرحت بشيء أكثر من فرحي بأولئك الذين تعافوا بعد إنعاش قلبي رئوي. وإني أحسب أن كل ما كابدته في ليالي الطب يذوب عند دعوة مسنة صادقة. " صالح، ٢٤ عامًا، غزّة "محظوظة تلك التي تملك أخت توأم، لا أتخيل حياتي دونها، اعتدنا أن نتشارك كل شيء منذ الصغر، وتدُهشني فكرة أننا في أكثر الأحيان نملك نفس الإجابة عن سؤال، نفس التفكير أو نفس الذوق عند اقتناء الملابس حتى، أو ردة فعل واحدة تجاه حدث معين. وإذا ما حدث خلافٌ بيننا، فمن المستحيل أن ندع ثالثًا يتدخل. قصص قصيرة رائعة ومعبرة قصة الملك والحذاء. التحقنا في تخصص الهندسة المعمارية معًا، وأطلقنا قبل فترةٍ قصيرةٍ قناةً على يوتيوب، ومشروعًا على فيس بوك نخاطب فيه العالم باللغة الانجليزية لنخبرهم عن غزّة، وعن قصص الناس في هذا المكان ممن يستحقون الحياة كما غيرهم في هذا العالم. " أسماء، ۲۱ عامًا، غزّة "وقعت في حُب هذه الرياضة قبل عشر سنواتٍ، وكم يسخر مني الكثيرون حين يرونني ألعب السكيت في الشارع، لكنِّي لا أهتمُ أبدًا بما يفكرون. لديَّ حلمٌ يفوق كل ما يتصوره الآخرون عني، ومؤمن أنه سيتحقق قريبًا. " "أسوأ ما أحسه هو العزلة عن العالم الخارجي، تلك الأحلام التي تبينها داخلك، لكن تحقيقها مرتبطٌ بخروجك من هذا المكان إلى مكانٍ آخر تتوفر فيه الظروف المناسبة، لكن تصدمك حقيقة أن الخروج من غزة بحد ذاته هو معجزة؛ فأنت تعرف هذا الحصار الذي لا يكاد ينفك، سيئة جدًا فكرة أن تكون مُحاصَّر! "
وكان يجلس أمامهم رجل كبير في السن ومعه ولده الذي يبدو في آواخر العشرينات من العمر. وقد لاحظ الزوجين أن الولد كثير النظر إلى كل ما حوله، وعندما أسرع القطار بدأ ينظر الولد من شباك القطار. وما أن رأى الأشجار على جانب الطريق حتى أخبر والده بأن الأشجار تجري وراء القطار، ووالده كان يرد عليه بنعم يا بني. فلفت نظر الزوجين تصرف الشاب العجيب، ثم بعد ذلك نظر الشاب مرة أخرى من شباك القطار. وأخذ يصيح لوالده ويقول له أنظر يا أبي السحُب تجري وراء القطار أيضًا، والأب مبتسمًا ويوافق على كلام أبنه. وبعد فترة بدأت الأمطار تسقط مما جعل الشاب يخرج يده من شباك القطار لتنزل عليه قطرات الماء. ثم أدخل يده وهو في قمة الفرح وقال لأبيه: أنظر يا أبي هناك بضع قطرات المياه على يدي وقد رأيتها. وهي تنزل من السماء مباشرةً إليَ، وهنا قرر الزوجين نصيحة الأب بأن يذهب بولده إلى أحد المتخصصين في الأمراض النفسية. لأن تصرف يبدو ليس مناسبًا لعمره، فقالوا للأب: لماذا لا تأخذ ولدك إلى مستشفى متخصص حتى يتم علاجه؟. فهو يبدو شابًا لطيفًا ومهذبًا وقد يأتي العلاج بنتيجة معه، فأبتسم الأب وقال ولماذا أذهب إلى مستشفى وأنا قد خرجت منها منذ قليل؟ نعم!.
بعدها كتبوا لي – رسائل – يشكرونني فيها لما غيرت " Sakhi " في حياتهم، كانت رسائلهم بالإنجليزية كاملةً دون خطأ نحوي واحد! " "بعدما رُزقتُ بطفلتي، دخل زوجي علاقةً مع أخرى، ولأنني أحبه كثيرًا حاولتُ ثنيه فلم أجد منه غير المعاملة السيئة، وحين واجهتهُ ردَّ قائلًا " هذا يحدث في أحسن الأُسر، وبما أنّي أوفّر لكِ بيتًا فيجب أن لا تشتكي". منع عني المصروف، بدأتُ أعمل هنا وهناك في قريتي بثمنٍ بخسٍ لأضمن حياتي وحياة طفلتي. ذات مساء مرضتْ طفلتي جدًا، توسلتُ له أن يعطيني مالًا لعلاجها لكنه رفض، كنتُ أخجل من أن أطلب مالًا من أهلي، ولكن لم يكن هناك خيار، ومع ذلك قررتُ حينها أن لا أشعر بالعجز مرةً أخرى، تركتُ ابنتي عند والداي، وتركتُ زوجي وجئتُ إلى بومباي لأوفر عملًا لي، منذ سنوات وانا أعمل " مُعاونةً منزلية "، كان ذلك لأجل تعليم طفلتي ومساعدة أهلي. قليل من المال أدخره شهريًا كي يكون بإمكاني عما قريب بناء منزل أفضل لطفلتي ووالداي، وشيء فشيء واثقة أن هذا سيتحقق. أما أسعد لحظاتي فكانت حين أعودُ إلى قريتي، وعائلتي تنظر لي والفخر في عيونهم، ابنتي تحلم أن تصبح معلمةً ووالداي يودان زيارتي في المدينة، وهذا كله أنتظره بلهفة، أما بالنسبة لزوجي فمنذ ذلك الحين لم أدر وجهي للوراء ولم أفكر فيه، أن يُعطيني مساحة صغيرة في بيته ليس سببًا لأن لا يحترمني كإمرأة، لدي من القوة الكثير لأبني نفسي وأدعم عائلتي، ولستُ بحاجته أبدًا! "
قصة حرف الصاد نقدم لكم قصة حرف ص فصيح وصديقه البلبل عربي صف اول وهي لطلاب الصف الاول كتاب اللغة العربية الفصل الدراسي الثاني وتعتبر اول درس من دروس الكتاب. قصة فصيح وصديقه البلبل: فصيح صوص ريشه صفر قصير في الصباح زار فصيح صديقه البلبل الصغير, فوجد صديقه محبوسا في قفص, صاح البلبل بصوته الجميل: ساعدني يا فصيح ساعدني! حاول فصيح ان يفتح الباب فلم ينجح, أسرع فصيح إلى صديقه الحصان وطلب مساعدته. حاول الحصان أن يفتح الباب فلم ينجح, أسرع الحصان الى صديقه الصقر وطلب مساعدته, حاول الصير ان يفتح الباب فلم ينجح. صرخ فصيح لابد ان ننادي صفرونا, صاح الجميع بصوت واحد صفروووون! حضر صفرون مسرعا وفتح الباب باصابعه الرشيقة, صفق الاصدقاء فرحين, والتقط لهم فصيح صورة جميلة. تدريبات القصة الصاد في أسماء الله الحسنى: الصمد - الصبور الصاد في الحيوانات: صوص - صرصور الصاد في الطعام: صلصة - صاج في الأشياء: صمغ - صندوق - صبغ في الطبيعة: صحراء
قصة حرف ص للروضة بالصور | بطاقات تعليمية, تعليم مجاني, روضة أطفال
قصص اطفال الحروف الهجائية قصة حرف الصاد قصة عم صابر الصياد - YouTube
انتهى الكاتب والاديب خالد محمد الفرج من تأليف قصته (منيرة) في مساء الأول من يناير لعام 1930 (آخر ليلة من رجب وأول يوم من شعبان) وتم نشرها بألجزء السادس والسابع من المجلد الثاني من مجلة الكويت التي صدرت بتاريخ نوفمبر وديسمبر 1929 وتعتبر أول قصة كويتية منشورة. ويعتبر أول من نشر قصة بالكويت والخليج العربي. (يلاحظ ان تاريخ تاليف القصة لايسبق تاريخ نشرها وربما يعود السبب إلى تاخر صدور المجلة حين تطبع في خارج الكويت حيث يطبع عليها شهر نوفمبر ولكن هي بالحقيقة طبعت في شهر يناير).. ومنذ عام 1930 حتي نهاية عام 1941 لم تنشر اية قصة اخرى بعد قصة منيرة حتى قام فهد الدويري بتاريخ 18 ديسمبر 1941 بتأليف قصة «بين العدمين» ونشرها في جريدة خارج الكويت وهي جريد «البحرين» التي تصدر بالبحرين تعد ثاني قصة كويتية. وقد اعد الفرج قصة اخرى هي «المسدس» وانتهى من تأليفها في 10 نوفمير 1952، وهذه القصة لم تنشر ولم يشر اليها الدارسون. كما ألف الفرج العديد من القصائد ومنها «قصة مبتورة» وقصيدة «اللاشئ» وهي عن جامعة الدول العربية وقصيدة «المهاتما غاندي» و «الشيوعي» وقصيدته عن «الماء... » Source:
اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
دعم المناهج مشرف الاقسام التعليمية طاقم الإدارة
تعرف معنا على (حرف الصاد) (صا / صو/ صي) (صَ/ صُ/ صِ/ صْ) - YouTube