وانتشرت هذه الصورة التي التقطت لرندة مرعشلي قبل ثلاثة أيام فقط من وفاتها. "لها"
توفيت الفنانة السورية الشابة رندة مرعشلي عن عمر يناهز 42 عاماً بعد رحلة فنية وعمرية قصيرة وبعد معاناة مع مرض السرطان. آخر أعمال رندة مرعشلي كان مشاركتها في مسلسل "مدرسة الحب" الذي قامت بتصوير دورها فيه في شهر أغسطس الماضي قبل تدهور صحتها. آخر تدوينة كتبتها رندة مرعشلي قبل تدهور صحتها ودخولها المشفى الإيطالي في دمشق كانت معايدة لأحبائها بمناسبة عيد الأضحى في شهر سبتمبر الماضي قالت فيها: " لكل اللي بحبهن وبيحبوني كل عام وأنتو بألف خير. أضحى مبارك عالجميع ". يذكر أن مراسم تشييع رندة مرعشلي اليوم الخميس من المشفى الإيطالي بدمشق لينقل جثمانها في تمام الساعة العاشرة صباحاً من المشفى الإيطالي إلى مثواها الأخير في قرية وادي العيون في ريف حمص.
اخر صورة للفنانة الراحلة رندة مرعشلي 2015 الصورة الأخيرة لرندة مرعشلي قبل وفاتها alswrh ala5yrh lrndh mr3shly kbl wfatha, a5r swrh llfnanh alra7lh rndh mr3shly 2015 نتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي، صورة للممثلة السورية رندة مرعشلي، أُلتقطت لها قبل ثلاثة أيام فقط من وفاتها. وكانت مرعشلي دخلت في الفترة الأخيرة المشتشفى اثر تدهور حالتها الصحية، حيث أن حالتها بدأت بكتلة في الثدي ومن ثم انتقلت إلى الكبد، ما أبعدها عن العمل وأدخلها مراحل العلاج المستمرة.
كما يجب ضمان حقوق المودعين بالمراجعة والتظلّم والتوضيح الى أيّ فترة يمكن كشف الحساب!. ويتابعأنّه "بالنسبة لمشروع قانون تعديل قانون سرّية المصارف وقانون الاجراءات الضريبية وملحقاتهما، ينطلق النص وكأن ليس من قانون رقمه 44 صدر عام 2015، وفيه ترفع السرّية المصرفية عند الاشتباه جدياً بجرائم الفساد والتهرّب الضريبي وسائر الجرائم الماليّة التي جاء المشروع لينص عليها. والأخطر من ذلك، أنّ كشف السرّية يمكن أن يحصل بمقتضى المشروع المقترح من قبل موظّف الماليّة أو قضاة النيابات العامّة حتى الاستئنافيّة منها وقضاة التحقيق... دونما معايير واضحة وضامنة للخصوصية. بعد استغلال المحليين... تناتش الاصوات ينتقل الى المغتربين. ورأى أن هكذا مشروع كان ليبحث، أو ليصلح، لو كانت في لبنان "دولة حقوق" توحي بالثقة وتبعث الطمأنينة في نفوس المواطنين والمكلّفين، وقوانين تحمي الخصوصيّة حتى يفرجوا عن تفاصيل حساباتهم. ولفت الى أنّ مشروع تعديل قانون سرّية المصارف وقانون الاجراءات الضريبية وما يرتبط بهما، يتبع الروحيّة عينها التي تتّجه اليها الحكومة، من حيث مقاربة الوضع الاقتصادي والمالي والمصرفي مقاربة الغائيّة اطلاقيّة وتقييديّة وإفلاسيّة، على غرار مشروع قانون الكابيتال كونترول والمذكرة التي وزّعتها على الوزراء حول السياسات الاقتصاديّة والماليّة، عوض ابتكار أفكار خلاّقة مبدعة.
وأضافت أن لبنان لا يزال يتخبط في أزمات لم يسبق لها مثيل، موضحة أن الاحتياجات الإنسانية تتزايد، ولا يمكن الاستمرار في إيجاد الحلول قصيرة الأمد لإنهاء هذه الاحتياجات الإنسانية، بل تحتاج البلاد إلى حلول مستدامة تعالج الأسباب الجوهرية الكامنة وراء الأزمات المتراكمة التي يعاني منها لبنان. وأكدت ضرورة العمل على برنامج تنمية طارئة يضع حد للركود الاقتصادي الذي طال أمده، ويشكل حافزًا ممكنًا لنمو البلاد وضمان ازدهاره، موضحة أن هذا البرنامج يتطلب سرعة فائقة في تنفيذه بقدر أهمية وسرعة المساعدة الإنسانية الطارئة التي لم تتوقف الأمم المتحدة عن تأمينها استجابة لأزمات تتالت على شعب يشكل الكنز الذي لا ينضب في لبنان – على حد ما ورد بكلمتها. وشددت على أن هذه التنمية تتطلب قبل كل شيء التزامًا قويًا وحازمًا من كافة الأطراف، كما تتطلب قيادة وإرادة والتزام الحكومة اللبنانية بتنفيذ الإصلاحات وبتبني مختلف مكونات التنمية في سياساتها وقراراتها، داعية إلى توحيد جهود الحكومة والهيئات الأممية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، والبرلمان، والبلديات، والأوساط الأكاديمية، والمؤسسات المالية الدولية، ووسائل الإعلام، والجهات المانحة.
الأحد ٢٤ نيسان ٢٠٢٢ تسود منطقة القبة حالة من التوتر والغضب الشديد، نتيجة غرق مركب المهاجرين قبالة سواحل طرابلس. ويقوم عدد من الشبان بقطع الطرق، لا سيما في أحياء الريفا والبقار بالاطارات المشتعلة. ويسمع بين الحين والآخر إطلاق رصاص.