الكهف): و يقال لها سورة أصحاب الكهف ، كذا في حديث أخرجه ابن مردويه ، وروى البيهقي من حديث ابنف عباس مرفوعا ، أنها ندعى في التوراة الهائلة ، تحول بين قارنها وبين النار ، وقال: إنه منكر. ( طه): تسمى أيضا سورة الكليم ، ذكره السخاوي في جمال القراء. الشعراء): وقع في تفسير الإمام مالك تسميتها بسورة الجامعة. ( النمل): تسمى أيضا سورة سلمان. السجدة): تسمى أيضا المضاجع. ( فاطر): تستی سورة الملائكة. الإتقان في علوم القرآن للسيوطي. ( ب): سماها صلى الله عليه و سلم قلب القرآن. أخرجه الترمذي من حديث أنس. وأخرج البيهقي من حديث أبي بكر مرفوعا: « سورة يس تدعي في التوراة المهمة ، نعم خيري الدنيا والآخرة ، و تدعى الدافعة والقاضية ، تدفع عن صاحبها كل سو يمكنك ايضا قراءة وتحميل: كتاب الخصائص الكبرى ج3 تحميل كتاب الإتقان في علوم القرآن ج1 PDF آخر الكتب المضافة في قسم كتب اسلامية آخر الكتب للكاتب جلال الدين السيوطى
[٩] المراجع ↑ عبد الرحمن بن أبي بكر جلال الدين السيوطي، ذيل طبقات الحفاظ ، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 223. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن بن أبي بكر جلال الدين السيوطي (2004)، تاريخ الخلفاء (الطبعة الأولى)، مكة: مكتبة مصطفى الباز، صفحة 5. بتصرّف. ↑ "المفسر جلال الدين السيوطي" ، ، 1-5-2006، اطّلع عليه بتاريخ 3-6-2020. بتصرّف. ↑ سعيد حوّى (1994)، الأساس في السنة وفقهها- العبادات في الإسلام (الطبعة الأولى)، مصر: دار السلام، صفحة 1659، جزء 4. بتصرّف. ↑ محمد فاروق النبهان (2005)، المدخل إلى علوم القرآن الكريم (الطبعة الأولى)، حلب: دار عالم القرآن، صفحة 60-61. بتصرّف. ↑ " ملخص عن كتاب الإتقان في علوم القرآن " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 4-6-2020. بتصرّف. ↑ محمد فاورق نبهان (2005)، المدخل إلى علوم القرآن الكريم (الطبعة الأولى)، حلب: دار عالم القرآن، صفحة 61. بتصرّف. الإتقان في علوم القرآن - موضوع. ↑ شهاب الدين محمد بن أحمد الخُوَيِّي الشافعي (2015)، كتاب نظم علوم الحديث، أقصى الأمل والسول في علم حديث الرسول ، صفحة 36، جزء 1. بتصرّف. ↑ "جلال الدين السيوطي.. المحدث الموسوعي" ، ، 1-7-2012، اطّلع عليه بتاريخ 4-6-2020. بتصرّف.
﴿طُوبَى لَهُمْ﴾ فَرَحٌ وَقُرَّةُ عَيْنٍ. ﴿أَفَلَمْ يَيْأَسِ﴾:يعلم. إبراهيم ﴿مُهْطِعِينَ﴾:ناظرين. ﴿فِي الأَصْفَادِ﴾:في وثاق. ﴿مِنْ قَطِرَانٍ﴾:النحاس المذاب. الحجر ﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾:يتمنى. ﴿مُسْلِمِينَ﴾:موحدين. ﴿فِي شِيَعِ الأَوَّلِينَ﴾:أُمَمِ. ﴿مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ﴾:معلوم. ﴿مِنْ حَمَأٍ مَسْنُونٍ﴾:طين رطب. ﴿أَغْوَيْتَنِي﴾:أضللتني. ﴿فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ﴾:فأمضه.
وإضافات مسائل وقضايا جديدة في بعض المباحث التي ذكرها الزركشي، وتعتبر هذه المسائل إضافات مهمة في المباحث التي ذكرت فيها وجملتها (150) مسألة. وقفاته التقويمية: ظهر للسيوطي وقفات تقويمية أثناء عرضه لبعض القضايا والمسائل، ومن ذلك: إحكامه الضابط في سبب النزول، وما خرج بهذا الضابط من أسباب، إلى غير ذلك من المسائل. اختياراته: عرف عن السيوطي في كتبه الولع بجمع الأقوال، وبالنسبة لاختياراته فقد نحت منحيين: الأول: ما أبدى فيه رأيه في ثنايا الإتقان، كقضية الموحى به إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، والمعرّب. الثاني: ما أبدى فيه رأيه في غير الإتقان، مثل معنى نزول القرآن على سبعة أحرف، فقد أبدى رأيه في شرحه لسنن النسائي. قيمة مصادر الإتقان: بلغت مصادر الإتقان (50) مصدرا على وجه الإجمال وشملت أحد عشر علما: في التفسير وعلوم القرآن والعقيدة، والفقه والأصول والسيرة، والزهد والسلوك، واللغة والتراجم العامة والخاصة، والفنون العامة. وقد نقل من بعض الكتب التي بخط مؤلفيها كجمال القراء للسخاوي، ومختصر المستدرك للذهبي. وتبدو القيمة العلمية لهذه المصادر من: حفظ نصوص كثيرة من كتب مفقودة للفريابي. الإتقان في علوم القرآن للسيوطي ودعوة إلى قراءته. إمكانية أخذ تصور عن بعض الكتب المفقودة، فقد نقل عن كتاب المصاحف لابن أشتة (42) نصا.
ز- منشورات مصطفى البابي الحلبي – ط3 – 1370هـ - القاهرة. ح- طبع بتحقيق سعيد المندوب – دار الفكر – لبنان – ط1 – 1416هـ. ط- طبع بتحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم – القاهرة. ي- طبع دار ابن كثير – دمشق – بيروت. وقد ترجم من لغته العربية الى اللغة الفارسية: أ- ترجم تحت عنوان: (مظهر التبيان في ترجمة الاتقان)، ترجمة: السيد علي اكبر بن مرتضى الطباطبائي اليزدي، المدرس بمدرسة المنصورية بشيراز، والذي كان حيا في 1298هـ. كما ذكر آغا بزرك الطهراني(3). كتاب الإتقان في علوم القرآن للسيوطي pdf. ب- ترجمه الى اللغة الفارسية السيد مهدي الحائري القزويني – وهي ترجمة الطبعة المحققة من قبل محمد أبو الفضل إبراهيم، وطبع في مجلدين كبيرين(4). ـــــــــــــــــــــــ 1) السيوطي – الاتقان: 2/ 477. 2) حاجي خليفة – كشف الظنون: 1/ 121. 3) ينظر: الذريعة: 21/ 168. 4) ينظر: مؤسسة آل البيت – مجلة تراثنا: 3/ 213.
وتقع نسخته في (٤٧٢) صفحة، في كل صفحة (٢٩) سطراً، فيكون قرأ في كل مجلس (٧) صفحات تقريباً. وقد طُبِعتْ في (٢٤٥٧) صفحة -مع التعليق- فيكون نصيب كل مجلس (٣٥) صفحة ونصفاً. وعلى حواشي النسخة زياداتٌ، يبدو أنها التي كان المؤلِّفُ يلحقها، وهذا يدلُّ على حرصِ جَرامُرْد ودقتهِ ومتابعتهِ لمسيرة الكتاب. آلتْ هذه النسخةُ النفيسةُ بخط جَرامُرْد إلى المكتبة الآصفية بحيدر آباد في الهند، (وسيرُ المخطوطات في الأرض عجيبٌ)، واتخذَها مركزُ الدراسات القرآنية في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة أصلاً في طبعتهم، ومنها أفدتُ وصفَها. وأدعو نفسي وإخواني إلى قراءة هذا الكتاب في شهر رمضان، ولنعتمدْ هذه الطبعة فهي أفضلُ طبعاتهِ. مختصر الإتقان في علوم القرآن. وأعودُ إلى وصول هذه النسخة إلى (الهند) فأقول: إنَّ وزير ملك الهند العالم نعمة الله اليزدي سافر إلى مصر سنة (٨٨٩)، وبقي إلى سنة (٨٩٠)، وزارَ السيوطي في بيته في "الروضة" -على شاطئ النيل-، وقرأ عليه، واشترى (الإتقان) وأخذَه معه، فهل يُحتمل أن تكون النسخة التي اشتراها هي نسخة جَرامُرْد؟ رُبما، والله تعالى أعلم. وأقولُ أخيراً: رحمَ اللهُ السيوطي وتلميذَه المخلصَ جَرامُرْد، وكتب لهما أجرَ بثِّ العلم ونشرهِ.
محمد يوسف متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات – الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء – التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم – مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع
وهو ناقلٌ عن غيره أيضًا. (٢) فيض القدير (١/ ٤٨١). (٣) انظر: كشف المشكل (٣/ ١٤٢), وصيد الخاطر (٥٠٩). (٤) ابن عطاء الله السكندري هو أبو الفضل أحمد بن محمد بن عبد الكريم الشاذليّ، قال عنه ابن حجر: (صحب الشيخ أبا العباس المرسي، صاحب الشاذليّ، وصنف في مناقبه، ومناقب شيخه، وكان المتكلِّمَ على لسان الصوفية في زمانه، وهو ممن قام على الشيخ تقي الدين ابن تيمية فبالغ في ذلك). ومن تلاميذه تقي الدين السبكي، ومن أشهر كتبه (الحكم العطائية). توفي سنة (٧٠٩ هـ). انظر: الدرر الكامنة (١/ ٣٢٤). ص105 - كتاب شرح الأربعين النووية للعثيمين - الحديث السادس - المكتبة الشاملة. (٥) في (ب): منهم.
« فهو رد »: سبق إعرابها ( [1]). ثالثاً: مفردات الحديث: أحدث: أنشأ واخترع. في أمرنا: ديننا. ما ليس منه: من الدين ، بأن لا يشهد له شيء من أدلة الشرع وقواعده العامة. فهو: الأمر المحدث0 رد: مردود غير مقبول: من إطلاق المصدر وإرادة اسم المفعول. رابعاً: ما يستفاد من الحديث: 1-رد كل محدثة في الدين لا توافق الشرع ، وفي الرواية الثانية التصريح بترك كل محدثة سواء أحدثها فاعلها أو سبق إليها ، فإنه قد يحتج بعض المعاندين إذا فعل البدعة يقول: ما أحدثت شيئا ، فيحتج عليه بالرواية الثانية (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) ، وينبغي حفظ هذا الحديث ، واستعماله في رد المنكرات. 2-أن كل ما شهد له شيء من أدلة الشرع أو قواعده العامة ليس يرد بل هو مقبول 3-إبطال جميع العقود المنهي عنها ، وعدم جود ثمراتها المترتبة عليها. 4-أن النهي يقتضي الفساد ، لأن المنهيات كلها ليست من أمر الدين فيجب ردها. 5-أن حكم الحاكم لا يغير ما في باطن الأمر ، لقوله (ليس عليه أمرنا) والمراد به الدين. 6- أن الصلح الفاسد منتقض ، والمأخوذ عنه مستحق للرد( [2]). ( [1]) إعراب الأربعين النووية: جـ1صـ24 – 25 0 ( [2]) المنحة الربانية: جـ6/1 0
والبدع جميعُها تشترك في وصف الضلالة, فليس فيها ما هو حسن وما ليس بحسن, فقد جاء في الصحيح من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة) زاد النسائي ( وكل ضلالة في النار). إلا أنها ليست على رتبة واحدة في الضلال, فمنها البدع الكبيرة والصغيرة والمكفرة وغير المكفرة. فهذا الحديث على قلة ألفاظه حوى من المعاني والمسائل الشيء الكثير, فقد بين الضابط العام والقاعدة الكلية التي توزن بها الأعمال, وعلى ضوئها يحكم بمشروعيتها أو عدمها. ومن خلاله يتبين أن مقتضى العبادة التي خُلِق لها الإنسان, أن يجعل المسلم أقواله وأفعاله وسلوكه وتصرفاته وفق المناهج التي جاءت بها الشريعة, وأن يفعل ذلك طاعة واستسلاما وانقيادا لأمر الخالق جل وعلا, وشعاره في ذلك ما أخبر الله به عن المؤمنين المفلحين في قوله: {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون} [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]