السؤال هو: تشير الصورة إلى نمخوذج الذرة الاجابة هي: صح
تشير الصورة إلى نمخوذج الذرة....... يمكن للذرة ، وهي أصغر وحدة في المادة ، فصل المادة فيها دون الحاجة إلى وصول الجسيمات المشحونة إليها. بالإضافة إلى ذلك ، فهي أصغر وحدة مشكلة لها خصائص العلامة التجارية لمكونات المواد. في ظل هذه القدرة ، يكون الجزيء هو مربع البنية العلمية الأساسية. تحقق من التكوينات الإلكترونية المختلفة في غلاف الإلكترون حول اللب الجزيئي واستكشف غلاف الإلكترون حوله. لب الجسيم: مع ترتيبات الإلكترون المختلفة في الجزيء ، فإن معظم الجزيئات عبارة عن شواغر ، ويتكون الباقي من نوى بروتون مشحونة ونيوترونات محاطة بضباب إلكتروني بشحنات معاكسة. تشير الصورة إلى نمخوذج الذرة بسبب فكرة الميكانيكا ، عند تخيل الخصائص المختلفة للجزيئات ، لا توجد صورة مقبولة تمامًا ، مما يسمح للفيزيائيين اللاحقين باستخدام الصور المقابلة للذرات لتوضيح خصائص مختلفة. من بعض النواحي ، تشبه الإلكترونات الموجودة في ذرة واحدة الجسيمات التي تدور حول النواة ، وفي حالات أخرى ، تشبه الإلكترونات الموجات المجمدة الجاهزة حول النواة. هذه التصاميم الموجية ، التي تسمى المدارات ، تصف انتقال الإلكترونات الفردية. يتأثر سلوك الجسيمات بشدة بهذه الخصائص المدارية.
تشير الصورة إلى نموذج الذرة الاجابة:صواب.
ويخلص، على مستوى الصّورة الشّعريّة، إلى أنّ ارتقاء السّيّاب بالصّورة من الوظيفة التّزيينيّة إلى الوظيفة الرؤيويّة - الإبداعيّة التي تعبّر عن الرّؤيا الشّعريّة وتغذّي القصيدة لم يحل دون انعكاس القلق تضخيماً للصّورة ما ينحدر بوظيفتها إلى التّهويل والمبالغة. ويأتي إكثار الشّاعر من الصّور المعبّر عنها بجمل اعتراضيّة ليعكس نوعاً من الاضطراب النّفسيّ لديه. استطاع فيصل طالب بلغته المتينة الجميلة، وثقافته المتنوّعة، ومهاراته البحثيّة، ومنهجيّته العلميّة الصارمة، أن يضيف إلى مكتبة السّيّاب البحثيّة بحثاً رصيناً آخر يضاف إلى البحوث المرجعيّة في هذا الباب، وأن يرفع الظّلم عن شاعر كبير ظلمته الحياة، وأنصفه الشعر، وجعلنا نحبّ القلق متى كان طريقاً للإبداع.
وأُخاصمُ أحدَهم فـأهجر أشياءَه, وأهرعُ للتّعطُّر بعطره في اليومِ التالي. رُبما يحرّضني سيلُ الذكرياتِ المُتتابعِ على العفو عنه. خِصامي مع البشرِ مُتجدد, خِصامي مع الجماداتِ لحظي. يتردّد السؤالُ الأشقّ: "من أنا؟". ومعَ سيرِ الأيامِ تُشـرِقُ حقيقةٌ مُـرّةٌ مفادها: "أنتِ ما أنتِ سِوى: كلمةٍ وسطَ حديثٍ من أحاديثِ الجفاف, من أحاديثٍ سِخاف". قلّبتُ أشعارَ العرب للتأكدِ -للمرّةِ الألف- أن لا صديقَ مقرّبَ لدي. يُعرّفه أحدُهم: "روحهُ روحي.. وروحِي روحُه"؟ -الشّطر الأول مُتحقّق, الثاني صعبة. يُدلي آخر: "قولهُ للشّـيء لا إن قلتُ لا.. وإذا قلتُ نعم قال نعم"؟ -بعيد عنّا, الي بعده. "إن يشأ شئتُ.. وإن شئتُ يشأ"؟ -هه. *إهداء: "وأنا تركتُ لكَ الكلامَ على عيوني, لكـن, أظُــنّك ما فهمت". علـــى قلـــقٍ كــأنّ الرّيـــح تحتـــي – جريدة البعث. *مخرج: وكانَ من أمرهم إذا اختنقوا بالدّموع: عضّـوا على سواعدهم بحسرةٍ, لئلا يُكشَف سِـرّهم.
مسافر.. دونما حراك.. يا شمس.. من أين لي خطاك.. ——————-أدونيس وكان أن جـــاء زمن مقفر.. نفقت فيه الابل.. و اصفــرت فيه الأعين.. و اشتهيت الحجر.. وكـــان أن جـــاء زمن قحط.. ابتلعت فيه الرمــــــال سحنة وجهي و آثــار مداد في قلمي.. سمعت نداءا.. فحملت جلــــدي على كتفي ، و سريت محمــــولا على عطشــي، أبحث عن شيء ، عن أحد أســر له محنتــــي و أستأمنه.. شظــــايا أمل ظــل يسكن أفقــــي. واذ أشرقت ذات صبـــاح تمــــوزي دافــئ.. وجدتني علـــى رصيــف أرض سقطت سهـــــوا لحظة صفــــو كهنــــوتي ، وسط هذا المحـيط الجبـــار.. هادئــة دونـــما حراك.. أسميتـــها "تمــوز".
كأيّ شيء مستغنى عنه، تستخدم في ما بعد لأغراض أخرى. الفكرة مطروقة لهذا تغاضى عنها، ومزق المسودة... فكّر في الكتاب الذي استنزف كل مدخراته، في الرواية المشرقيّة المقرّرة على التلاميذ- والتي سيقرأونها رغمًا عنهم- وثمنها الخرافيّ وعدد الطبعات التي لم يحلم بها أيّ كاتب عربي من قبل.. في حين تصفرّ أغلفة الكتب وأوراقها خلف واجهات مكتبات كئيبة... كل هذه الهواجس تدفعه دفعًا إلى البحث عن أيّ تعيسٍ سيّء الحظ يفجّر في وجهه غيظ وتعب يومه.. اخترق صدره الهواء الرطب داخل مقر الجريدة. مازح السكرتيرة: - لحسن الحظ أنّي لم أجدك عصرًا.. كان يفكر وهو في طريقه إلى الجريدة أن يقول لها: " هاتِ النسخة، لا أريد أن يكتب عنها أحد ولا بيعها.. اغربوا عن وجهي جميعا..!! ". - قلت لكَ صباحًا: تعامل ببرود مع كل شيء.. صحتك أغلى من كل شيء. انشغل مع صاحب الجريدة في حديث عن مشاكل الطباعة، ونفقات التنقل وأشياء أخرى ، وعده بأن يطّلع رئيس التحرير على الكتاب، ولن يكتب عنه أيّ شيء قبل الاطلاع عليه. داعب دواخله بعض الأمل، وأحس ببعض الحيوية. مساء، تناول هاتفه الجوّال: - أهلا، مساء الخير. كيف الحال؟ جاءه الصوت متثائبا: كم الساعة الآن؟!