مميزات الارض:- -اول شارع تجاري بعد الخروج من المطار مباشرة يعني تعتبر افضل مكان بالنسبة للمسافرين ومرتادي المطار✈️✈️ -الشارع كله شقق مفروشة وفنادق. -بالقرب من مشروع بوليفارد المدينة الجديد. -تصريح... شقة للإيجار شقق للإيجار في الجبيلة *شقق مفروشه للإيجار بالجبيلة / العيينة* عدد (4) شقق مفروشة كل شقه مكونه من عدد (2) غرفتي نوم ( غرفه رئيسيه وغرفه أطفال)، صاله ومجلس ومقلط ومطبخ وعدد (3) دورات مياه أعزكم الله، الشقتين بالدور الارضي بها حوش وموقف سياره.
قبل 3 شهر و أسبوع كم اجار المحل قبل 2 شهر كم غرفتين وصاله ٣ايام كم سعر الشهري غرفتين وصالة
تتكون كل دور: مجلس رجال مجلس نساء غرفة طعام غرفة نوم بدورة مياه مستقله غرفة نوم اطفال صاله كبيرهـ مطبخ مجهز بالكامل ثلاث دورات مياهـ ********************* للتفاهم... عمارة للبيع عمارة شقق مفروشة اليرموك الرياض عمارة شقق مفروشة مساحة 1273م اليرموك الرياض( vib) واجه كلادنج والجدران رخام نادي صحي كامل ومسبح وسونا وبخار وصاله رياضيه ومواقف كميرات مراقبه عدد(32)شقه مكونه من جناح العرايس والغرف سبع شقق غرفتين وصاله خمسه وعشرين شقه غرفه وصاله موقع ممتاز. سوم البيع 8 مليون ريال 0558445356 شقة للإيجار شقق مفروشة للايجار باسعار مغريه للإيجار الشهري والسنوي شقق مفروشة بأسعار مغرية بعمارة بحي الهنداوية مكونة من: غرفه وصاله ومطبخ وحمام (1500) ريال شهرياً. غرفه وحمام (1300) ريال شهرياً. غرفه ومطبخ وحمام (1400) ريال شهرياً. شقق مفروشه للايجار الشهري تبوك المفضل. الايجار شامل فواتير المياه والكهرباء والصيانة والانترنت. للتواصل: واتساب فقط على رقم جوال (0532281046) من...
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول أ أبو خالد.
عبد الله القصيمي (1907 - 9 يناير 1996/ 1416 هـ)، مفكر سعودي يُعتبر من أكثر المفكرين العرب إثارة للجدل بسبب انقلابه من موقع النصير والمدافع عن السلفية إلى الإلحاد. وبسبب مؤلفاته المثيرة للجدل ومن أشهرها العرب ظاهرة صوتية. النشأة ولد عبد الله القصيمي في عام 1907 في خب الحلوة الواقعة إلى الغرب من مدينة بريدة النجدية في المملكة العربية السعودية، جاء مولده في خب الحلوة ليمثل نقطة انعطاف مهمة في تاريخ تلك القرية الغافية لقرون والتي كانت مجهولة حتى من أبناء المدن المجاورة، شأنها بذلك شأن العشرات من الخبوب والقرى المحيطة بمدينة بريدة والتي لا تزال مجهولة وغير معروفة إلى اليوم هذا، نقل ميلاد القصيمي تلك القرية لتحتل مكانةً بارزة في كثير من الحوارات الفكرية التي أشعلها القصيمي على امتداد الوطن العربي، كما أنها حظيت بزيارات عدد من المثقفين والمفكرين الذين وقفوا على أطلالها.
ومع انتشار تكنولوجيا الهواتف الخَلَوية أو النقّآلة كشكل جديد من أشكال التكنولوجيا، لتتجاوز نسبة النفاذ 100 في المائة في عدد كبير من دول العالم [6] ، وظهور تكنولوجيا الهواتف اللوحية والكفّية الذكية وأجيال من خدمات نقل البيانات عبر الهاتف مثل جيل ثان ، جيل ثالث (اتصالات لاسلكية) ، جيل رابع (اتصالات لاسلكية) ، جيل خامس (شبكات اتصال) ، فُتح الباب على مصراعيه لتوسع ظاهرة التواصل الاجتماعي الإلكتروني (بشقيها المسموع والمرئي)، فأدى كل ذلك إلى بروز الجيل الثالث من الإنترنت وهو جيل الإنترنت الدلالي ( semantic web). يُقصد بذلك توفر أدوات إنترنت، مثل محرّكات البحث، تُعنى ببناء روابط بين المفاهيم ودلالة المفردات، لتحويل البيانات غير المهيكلة أو شبه المهيكلة إلى بيانات مهيكلة يسهل استخدامها ومعالجتها. [7] وبالتوازي مع ذلك، حدث توسع في استخدام تكنولوجيات المعدّات الذكية والمزوّدة بالمستشعرات والخوارزميات البرمجية البسيطة والفعّآلة والأجهزة التي تعمل بنظام تحديد الموقع العالمي (GPS) وتكنولوجيا الاستشعار عن قُرب وعن بُعد وبالتوصيل السلكي واللاسلكي، وهذا ما أثار حماسة كبيرة لدى الأفراد والمؤسسات للإفادة من هذه الخدمات.
قرأت الكتاب قديماً وتملك إلا أن تعجب بالقصيمي من ناحية طريقة الكتابة الأدبية. أما إن كنت تبحث عن معرفة فابحث في مكان آخر. هذا لا يعني كون بعض اقتباساته وصفاً بليغاً للواقع بطريقة أدبية ليس إلا
الآن أصبحت السوشيال ميديا سلاحاً عابراً للحدود، ولكنه تحوَّل اليوم، مع الأزمة الروسية، سلاحاً سياسياً وعسكرياً، فهل ما جرى على روسيا اليوم سيجري على غيرها غداً؟! وهل سيتجه العالم للتعامل مع «الإدمان» على عصائر السوشيال ميديا بوصفه أمراً واقعاً، وعليه يصبح الحلّ هو إيجاد عصائرنا الخاصة حتى لا نصبح أمام مثال الفاشينتسا الروسية نيكستا، التي لا تبالي بموت الآلاف من شعبها في سبيل الحفاظ على حسابها بـ«إنستغرام»؟!
* * هذا إذا اعتبرنا أن التدخل الروسي والإيراني ودول أخرى في سوريا مثلاً هو لصالح استقرار سوريا، وهو بالتأكيد ليس كذلك، أو إذا نظرنا إلى عدم إلزام الحوثي وصالح بتطبيق قرار مجلس الأمن 2216 في اليمن، وكان ذلك في مصلحة اليمن، وهو الآخر غير ذلك، وهكذا هو الموقف الدولي من الوضع في ليبيا، وفي العراق أيضاً، حيث يُقتل السنة العراقيون بدم بارد، وفي فلسطين حيث يلوذ العالم صمتاً أمام جرائم إسرائيل. * * ومن المؤسف أنه يتأكد لنا الآن صحة مصطلح أن العرب (ظاهرة صوتية) التي أطلقتها القصيمي، إذ إننا لا نسمع من ردود فعل عربية صادقة على ما يجري في دولنا، سوى هذا الضجيج المصحوب بالخلافات والنزاعات والتباين في وجهات النظر بين العرب، بينما كان عليهم أن يوحدوا الجهود، والعمل على قتل الفتنة، والتصدي لآلة التخريب. * * فمتى يفيق العرب من سباتهم، ويستيقظوا مما هم عليه، ويدركوا أن مستقبلهم محفوف بالأخطار، والتقلبات الخطيرة، في كل جانب بأكثر مما هو عليه الآن، إن لم يستشعروا بمسؤولياتهم، ويدركوا بأنهم أمام أخطار أكثر جسامة، وأصعب على الحل فيما لو استمر الحال كما هو حالهم الآن. * * وأمام هذه الصورة المعتمة، والحال الذي لا يسر، والمستقبل الغامض، والمؤامرات التي تهدد وحدة الدول العربية واستقلالها واستقرارها وأمنها، لا نملك من الأمر شيئاً، إلا أن ننبه ونذكر ونحذر من خطورة المجهول الذي يحمل ويبيت لنا ما هو أسوأ وأخطر مما يقدره العقلاء منا.
ما كان لرئيس الوفد الإسرائيلي وأعضائه إلا أن حملوا حقائبهم صاغرين، مغادرين القاعة، في ذل وانكسار، يعكسان الجبن المتأصل في هذا الكيان العنصري البغيض. الملفت ليست موجة التصفيق الحاد التي استمرت من أول كلمة رئيس البرلمان الكويتي وحتى نهايتها، إلى أن خرج المندوب الإسرائيلي صاغراً ذليلاً من القاعة. بل ذلك الشعور بالخجل والحرج، ربما لم يكن ملحوظاً، الذي ظهر على رئيس وفد البرلمان الإيطالي، الذي أخفى وجهه بكفيه... وكأنه يهمس من تحت الطاولة ليقول للمندوب الإسرائيلي الجالس إلى يساره: أخرج لقد فضحتنا... حتى لا يزداد الأمر سوءاً. لا إسرائيل ولا الغرب يمتلك من قوة الحجة وفصاحة الخطاب، ليرد على ما حدث.. من إهانة لإسرائيل وإحراج للغرب، في أقل من دقيقة في محفل دولي يمثل نواب شعوب الأرض، لا أثناء الواقعة، ولا حتى بعدها. المحزن المبكي، مما يبعث على الرثاء والاشمئزاز، أن بعض من يطلقون على أنفسهم «الليبراليين العرب» و«دعاة السلام»، مع إسرائيل.. والمحسوبين على العرب اسماً وربما لساناً، وليس ثقافةً ولا أصالةً وقيماً، انبروا يتسابقون في وسائل التواصل الاجتماعي وكتابة المقالات، لينالوا من تاريخية ورمزية، بل وحقيقة، ما حصل لإسرائيل وداعميها في الغرب، من إهانة كبرى وفضيحة مدوية، جراء كلمة ألقيت، في أقل من دقيقة، في محفل دولي ونقلت على الهواء مباشرة، شاهدها العالم بأسره.