↑ " الخلوة بالمخطوبة بلاء شائع" ، ، 2002-7-25، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-10. بتصرّف. ↑ "أحكام وضوابط فترة الخطوبة " ، ، 2013-2-23، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-10. بتصرّف.
في البداية كان العريس يقوم بإهداء عروسه خاتماً من الذهب؛ وذلك لارتدائه خلال حفلة الخطوبة، أو في المناسبات الخاصة، أو الأماكن العامة، كما يقدم لها أيضاً خاتماً من الحديد؛ وذلك للارتداء اليومي داخل المنزل. العصور الوسطى بدأ انتشار استخدام خاتم الخطبة على نطاقٍ واسع عام 1477 في فيينا، عندما أهدى حاكم النمسا ماكسيميليان زوجته خاتماً من الألماس رمزاً لخطبتهما، مما جعل الأشخاص في البلاط الملكي يقومون بتقليده والقيام بنفس العمل، وبعد ذلك انتشر تقليد خواتم الخطبة في جميع أنحاء أوروبا بشكلٍ سريع؛ وذلك نتيجةً لسفر الأثرياء حول العالم، ونقلهم لهذا التقليد إلى الدول التي سافروا إليها. العصر الفيكتوري في العصر الفيكتوري كان خاتم الخطبة لا يزال يُعتبر حكراً على الطبقات العليا الراقية، ومع حدوث الثورة الصناعية في أوروبا، واكتشاف مناجم للألماس في جنوب أفريقيا، ساهم ذلك في بناء بيئةٍ مثالية لصناعة المجوهرات ومنها خواتم الخطبة. اين يوضع خاتم الخطوبة - الطير الأبابيل. بعد ذلك ازدهرت صناعة خواتم الخطبة، وبدأ صُنعها بخلط الألماس مع الأحجار الكريمة الأخرى، أو المعادن الثمينة، وكانت الأشكال الأكثر شيوعاً للخواتم هي أشكال الزهور، واستمر هذا التقليد حتى العصر الإدواردي أيضاً.
أين يوضع خاتم الخطوبة؟ في دول الشرق والبلاد العربية يقوم الشاب الخاطب بتقديم خاتم الخطبة المصنوع غالباً من الذهب إلى مخطوبته في حفل الخطبة، وترتديه في يدها اليمنى ويرتدي الشاب أيضاً خاتمه الخاص والذي يُصنع غالباً من الفضة، وفي يوم الزفاف يقوم الخطيبان بإبدال مكان الخاتم لوضعه في اليد اليسرى، وجاءت عادة الكتابة على الخواتم من القرن السادس عشر، وكانت بالبداية ككلمة أحبك أو إلى الأبد أو أوّل حرفين من اسم المخطوبين والآن غالباً ما يحفر على الخاتم تاريخ الخطبة وأسماء العروسين ليظلّ خاتم الخطبة محتفظاً بتاريخه. ويوضع خاتم الخطبة في اليد اليمنى لأنّها اليد التي ترفع عند حلف اليمين، والخطبة بمثابة عهد بين المخطوبين بحصول الزواج، فيوضع الخاتم في اليد اليمنى، ويُرصّع الخاتم بالألماس عادةً لأنه حجر قاسٍ يدلّ على القوة وكناية عن رغبة الطرفين بمتانة هذا الزواج ليستمرّ إلى الأبد كما سيظل الحجر قاسياً ولامعاً إلى الأبد.
وبدلاً من ذلك، سمحت الحكومة للجمعيات الخيرية بتقديم وجبات إفطار للمحتاجين باستخدام وجبات فردية معبأة مسبقاً لتجنب التجمعات المزدحمة. وباتت أيضا جميع الأنشطة الرمضانية الأخرى محظورة، بما في ذلك الأكشاك التي كانت تبيع الأغذية والمشروبات والملابس عند المسجد الوطني الأوغندي في المنطقة القديمة من العاصمة كمبالا. المسجد أيضا تم إغلاقه أمام المصلين، وفرضت السلطات قواعد واسعة النطاق تحظر الصلاة في جميع المساجد أو مقابلة الأقارب والأصدقاء لتناول وجبات إفطار كبيرة. رمضان بلا نكهة وعلى إثر هذه الأوضاع التي يراها سكان هذا البلد غريبة عليهم، كونها تحدث معهم لاول مرة، يقول الشيخ عمران سالي، وهو إمام في المسجد المركزي في كمبالا: "من المحزن أن نتصالح مع حقيقة أن تمنعنا الظروف خلال رمضان الحالي، من أداء الصلاة في المساجد وأداء صلاة العشاء الرمضانية والتراويح في المساجد". وأضاف: "رمضان هذا مختلف جدا. فيروس كورونا معنا. أفضل أوقات السفر إلى أوغندا - بن بطوطة. يجب أن نتقبل الأمر وأن نلتزم بالمبادئ التوجيهية لوزارة الصحة لحماية حياتنا"، وفقًا لحديثة الذي نقلته وكالة ( الأناضول) للأنباء. أصعب رمضان نواجهه وبلا شك فقد كان الكثير من المجتمعات المحلية في العاصمة كمبالا، يعتمدون على الإفطارات الرمضانية في المسجد المركزي، لكنهم هذا العام وجدوا انفسهم أمام مجابهة الجائحة.
عادات وتقاليد الأعياد لدى الشعب الأوغندي: تشتمل الطقوس الدينية المشهورة عند أبناء الشعب الأوغندي على الأعياد، ومن أهم هذه الأعياد، عيد ميلاد دولة أوغندا الذي يصادف "25 ديسمبر" للشعب المسيحي، وأيضاً عيد الفطر وعيد الأضحى لدى المسلمين، والجنازات تعتبر من المناسبات الاحتفالية والاجتماعية الرئيسية، ويسافر الناس من جميع أنحاء البلاد لحضور الجنازات التي تستمر لعدة أيام. تقاليد العلاقات عند الشعب الأوغندي: تشتهر العلاقات بشكل كبير في دولة أوغندا في الطابع الاجتماعي، ويتبادل الأحباب والأقارب التجمعات الكبيرة والطويلة عند الاجتماع على مسار الطريق، وتكون التحية نسبةً لأوقات مختلفة من اليوم نفسه، وتكون التحية أقل تكراراً وأقصر من حيث المدة في المناطق الريفية، والمواعدة مهمة في حياة معظم شباب الشعب الأوغندي، ويتوقع من الرجال تطوير فن الإطراء. تقاليد المعيشة في أوغندا: عادةً ما تكون البيوت الريفية مصنوعة من القضبان التي تنسج والأغصان التي يتم تغطيتها بالطين والبيوت بشكل عام لديها أسقف من القش، ويعيش المزيد من المزارعين الأثرياء في منازل شُيدت من الأسمنت، مع أسقف مصنوعة من القرميد، وبعض المنازل لديها كهرباء ومياه جارية، ومع ذلك، يجب جلب المياه من بئر أو جمعها عند هطول المطر، وعادة ما يتم الطبخ في منزل طهي منفصل على نار الخشب المفتوحة.
العادات والتقاليد في أوغندا عادات وتقاليد اللغة لدى الشعب الأوغندي: يتحدث أبناء الشعب الأوغندي لغة البانتو والتي يطلق عليها اسم "لوغندا"، وهذه اللغة تُعد أحد أعضاء عائلة اللغات النيجرية الكونغولية التي تقيم في أوغندا، وهذه اللغة مثل الكثير من اللغات الإفريقية الأخرى فهي لغة نغمية، ويتعلم الأطفال تقنيات التحدث التي تجهزهم لحياة الكبار في الثقافة الغنية لفظياً، وفي ساعات المساء تلعب العديد من الأسر ألعاب جماعية والتي تشمل الرجال والنساء من جميع الأعمار. عادات وتقاليد الدين في أوغندا: أغلب أبناء الشعب الأوغندي في الوقت الحالي يتبع الديانة المسيحية، وهي مجزأة بالتساوي بين الديانة الكاثوليكية والديانة البروتستانتية، وما يقارب من 15% من السكان من المسلمين، وفي المنتصف الأخير من القرن التاسع عشر، كان معظم الأوغندين يمارسون ديانة محلية عرفت باسم " طائفة بالوالي "، وتألفت هذه العبادة من الآلهة التي كان لها معابد يتم تحديدها بطريقة معينة. وكانت هذه المعتقدات والتقاليد تهتم بمشاكل عديدة ومعينة، فمن الأمثلة على ذلك، كان هناك معتقدات وآلهة عديدة كآلهة الحرب، وآلهة البحيرة كما آمن شعب أوغندا بالعديد من القوى الروحية، وبالذات عمل السحرة، التي يعتقد بأنها تسبب المرض وسوء الحظ للشخص من الطرف الأخر، وغالباً ما كان الناس يلبسون التمائم " السحر " لدرء قوى الشر وكانت الأرواح هي الأكثر أهمية، والاعتقاد في الأسلاف وقوة السحرة لا يزال شائعاً جداً الآن.