معركة مرج راهط جزء من الفتنة الثانية معلومات عامة التاريخ 64 - 65 هـ الموقع مرج راهط، قرب دمشق 33°30′00″N 36°17′00″E / 33. 5°N 36. ما هي معركة مرج راهط - إسألنا. 2833°E النتيجة انتصار مروان بن الحكم: سيطرة مروان بن الحكم على بلاد الشام بالكامل، وتوجهه لاستئناف قتال أتباع عبد الله بن الزبير في مصر التي سُرعان ما سقطت في يده هيَ الأخرى. تقلصت الأراضي الخاضعة لحُكم عبد الله بن الزبير، مما مهد لهزيمته لاحقاً في النزاع بينه وبين الأمويين.
هذه صفحة توضيح تحتوي قائمةً بصفحات مُتعلّقة بعنوان معركة مرج راهط. إذا وصلت لهذه الصفحة عبر وصلةٍ داخليّةٍ ، فضلًا غيّر تلك الوصلة لتقود مباشرةً إلى المقالة المعنيّة. معركة مرج راهط يمكن أن يشير إلى واحدة من العديد من المعارك التي تدور رحاها في سهل مرج راهط ، بالقرب من دمشق:
وسار إلى مرج راهط نحوه الضحاك بن قيس، وركب إليه عبيد الله بن زياد، وأخوه عباد بن زياد، حتى اجتمع مع مروان ثلاثة عشر ألفا، وبدمشق من جهته يزيد بن أبي النمر، وقد أخرج عامل الضحاك منها وهو يمد مروان بالسلاح والرجال وغير ذلك. ويقال: كان نائبه على دمشق يومئذٍ عبد الرحمن بن أم الحكم، وجعل مروان على ميمنته عبيد الله بن زياد، وعلى ميسرته عمرو بن سعيد بن العاص، وبعث الضحاك إلى النعمان بن بشير فأمده النعمان بأهل حمص عليهم شرحبيل بن ذي الكلاع. وركب إليه زفر بن الحارث الكلابي في أهل قنسرين. فكان الضحاك في ثلاثين ألفا، على ميمنته زياد بن عمرو العقيلي، وعلى ميسرته زكريا بن شمر الهلالي، فتصافوا وتقاتلوا بالمرج عشرين يوما، يلتقون بالمرج في كل يوم فيقتتلون قتالا شديدا. ثم أشار عبيد الله على مروان أن يدعوهم إلى الموادعة خديعة فإن الحرب خديعة، وأنت وأصحابك على الحق، وهم على الباطل، فنودي الناس بذلك، ثم غدر أصحاب مروان فمالوا يقتلونهم قتالا شديدا، وصبر الضحاك صبرا بليغا. Books مرج راهط طبقات بن سعد - Noor Library. فقتل الضحاك بن قيس في المعركة، قتله رجل يقال له: زحمة بن عبد الله من بني كلب، طعنه بحربة فأنفذه ولم يعرفه. وصبر مروان وأصحابه صبرا شديدا حتى فر أولئك بين يديه، فنادى مروان: ألا لا تتبعوا مدبرا، ثم جيء برأس الضحاك.
المصدر:
منتديات ستار تايمز
كشف وكيل وزارة الصحة للصحة الوقائية، الدكتور عبدالله عسيري، عن اقتراب المملكة من العودة للحياة الطبيعية. عبدالله عسيري وزارة الصفحة الرئيسية. وقال عسيري لـ" أخبار 24 ": "نحن على مشارف نهاية الجائحة، وأثرها على الإنسان والاقتصاد في أدنى مستوياته، مضيفًا أن الحياة قريبة جدا من حياتنا قبل جائحة كورونا". وأكد أن هناك عوامل كثيرة تدخل في قرارات رفع ما تبقى من الاحترازات المتبعة في جائحة كورونا. يذكر أن عددا من الدول عالمياً وعربياً أعلنت رفع معظم قيود كورونا والعودة إلى حياتها الطبيعية.
من جهته، أكد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري، خلال حديثه في المؤتمر الصحفي، أن من يأخذ التطعيم ضد كورونا قد يكون ناقلا محتملا للفايروس، مشددا على أن اللقاحات فعالة في منع إصابة الشخص الحاصل على التطعيم، وتقليل احتمالية المرض الشديد عند الإصابة. وقال عسيري: من غير المعروف في الوقت الحالي هل تمنع اللقاحات حمل الفايروس ونقله إلى الآخرين أم لا، فالقاعدة العامة تؤكد أن الحصول على جرعتي اللقاح المعتمد لا تعني بالضرورة إمكانية التوقف عن الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وكلنا في هذه المرحلة -سواء من حصلوا على اللقاح أم لم يحصلوا عليه- يجب أن نتعامل مع أنفسنا كناقلين محتملين للعدوى، وكذلك أن نتعامل مع الأشخاص الآخرين كمصدر للعدوى لنا، وبالتالي لن تتغير الإجراءات الاحترازية في الوقت الحالي وستبقى على ما هي عليه.
ملاحظة انا مع التطعيم و من الاوائل الي طعموا. لكن خوينا مساعد وكيل ثاني دبل قير الصحة ودك انه ما صرح.
كشف الدكتور عبدالله بن مفرح عسيري استشاري الأمراض المعدية بوزارة الصحة السعودية، عن أكثر أعراض كورونا "كوفيد-19" الطويلة المدى شيوعاً خلال استقصاء استمرار الأعراض لدى ٨٠٪ من المتعافين وقال خلال حسابه في "تويتر": في دراسة وطنية عن كوفيد الطويلة المدى خلال الموجة الثانية من الجائحة.. تقريباً ٨٠٪ من المتعافين من كوفيد استمر معهم عرض واحد على الأقل أكثر من أربعة أسابيع بعد الإصابة و ٤٢٪ منهم احتاجو الرعاية الصحية و 9. 3٪ احتاجو التنويم المستشفى أعراض كورونا طويلة المدى وأشار إلى أن أكثر أعراض كوفيد الطويلة المدى شيوعاً في هذا الاستقصاء كانت الخمول 53. 5٪، وآلام العضلات والجسم 38. 2٪، وفقدان حاسة الشم 35. 0٪، وآلام المفاصل 30. 5٪، وفقدان حاسة الذوق 29.
وأشار الدكتور عسيري، إلى أن الوضع الوبائي يشهد زيادة في أعداد الحالات على مستوى العالم، لافتاً في ذات الوقت إلى أن اللقاحات تقلل من ضرر الفيروس بغض النظر عن متحوراته. اللقاحات تقلل العدوى وتابع وكيل وزارة الصحة، خلال حواره على قناة "السعودية"، أن اللقاحات تقلل احتمالات العدوى وتمنع المرض الشديد وحدوث وفيات، وتحقق ذلك في مواجهة المتحورات السابقة قبل متحور "دلتا"، موضحًا، أن الفيروس تعلم كيفية تخطي بعض حواجز المناعة واستعاد قدرته على الانتقال مثل متحور "دلتا"، لكن قدرة اللقاحات على منع المرض الشديد مستمرة وتقليل ضراوة المرض والحاجة إلى الرعاية الصحية. وأوضح، أن الوضع العام للجائحة في المملكة مطمئن، خاصة أن الحالات الحرجة لا تزال قليلة حتى مع زيادة حالات الإصابة بـ"كورونا".