بلقيس الراوي بلقيس في ستينييات القرن العشرين معلومات شخصية الميلاد 21 مارس 1939 بغداد المملكة العراقية الوفاة 15 ديسمبر 1981 (42 سنة) بيروت لبنان سبب الوفاة تفجير السفارة العراقية الجنسية عراقية الديانة مسلمة الزوج نزار قباني الأولاد عمر، زينب الحياة العملية المهنة دبلوماسية تعديل مصدري - تعديل بلقيس الراوي (1939-1981) دبلوماسية عراقية وهي الزوجة الثانية للشاعر العربي السوري نزار قباني. قُتِلت في تفجير السفارة العراقية في بيروت في بداية ثمانينيات القرن العشرين. عنها [ عدل] النشأة [ عدل] ولدت في مدينة الأعظمية على ضفاف نهر دجلة ببغداد في 21 مارس 1939 وسكنت مع عائلتها في منزل بسيط يطل على كورنيش نهر دجلة. ولها شقيق واحد. تعود أصول عائلتها - عائلة الراوي - إلى مدينة راوة في محافظة الأنبار في العراق.
بلقيس زوجة نزار قباني ،نقدم لكم في هذه المقالة مختصر عن حياة بلقيس زوجة الشاعر السوري نزار قباني ،زوجته العراقية التي أحبها حبا كثيرا ،ونظم لها العديد من القصائد التي عبر فيها عن حبه وتقديره له ،حيث نقدم لكم موجز عن قصة حبهما الخالدة التي كانت نالت شهرة كبيرة في وقتها. بلقيس الراوي هي دبلوماسية عراقية وهي الزوجة الثانية للشاعر العربي السوري نزار قباني، من مواليد 21مارس1939 ولدت في مدينة الأعظمية على ضفاف نهر دجلة ببغداد ،ولها شقيق واحد، تعود أصول عائلتها – عائلة الراوي – إلى مدينة راوة في محافظة الأنبار في العراق. كانت بلقيس جميلة جدًا أعجب بها نزار قباني عند مشاهدتها في إحدى القاعات التي كان يلقي فيها الشعر عند زيارته إلى بغداد في ستينات القرن العشرين،حيث بعد أن أنهت بلقيس دراستها الثانوية تم تعيينها بأمر من وزارة المعارف ككاتبة في إدارة المدارس الثانوية، وباشرت بلقيس عملها في مدرسة متوسطة الجمهورية للبنات، وهناك التقت مع نزار قباني لأول مرة ضمن فعالية لطلاب المدارس الثانوية،وعند تقدمه لخطبتها لم يوافق والدها، لعدم رغبة عائلتها بتزويج ابنتهم من شاعر يتغزل بالنساء، وغادر نزار العراق خائبا.
"خمسون عاماً وأنت تخبئنا تحت أهدابك، وتطعمنا اللوز والسكر، وتغني لنا قبل أن ننام، وتأخذنا إلى المدرسة صباحاً، وتعطينا الملبّس والشوكولاته عند العودة، وتشتري لنا الكتب، وتحفظ قصائدنا الأولى في جيوبك حتى لا تضيع"؛ هكذا نظمَ نزار قباني الشعر في والده توفيق، ففاحت من الأبيات رائحة الحلوى وعطر أزقة دمشق العتيقة. "هل تعرفون معنى أن يسكن الإنسان في قارورة عطر؟ بيتنا كان تلك القارورة، بوابة صغيرة من الخشب تنفتح، يبدأ الإسراء على الأخضر والأحمر والليلكي، وتبدأ سمفونية الضوء والظل والرخام". هكذا يصف الشاعر السوري نزار قباني، منزل طفولته. وبين سوق البزورية وحي مئذنة الشحم في دمشق العتيقة، سار نزار قباني مراراً متجهاً إلى معمل الملبّس والسكاكر الذي افتتحه والده توفيق القباني، فكان أول صناعي سوري يُدخل هذه الحلوى إلى سوريا في ثلاثينيات القرن الماضي. أوعية زجاجية لامعة ممتلئة بالملبّس الأبيض، توضع على الطاولة الخشبية، وفي الجانب الآخر آلات تدور في داخلها حبّات اللوز لتجمع السكر الذي يكسوها، وتتحول إلى قطعة ملبّس ساخنة حلوة، أضحت في ما بعد جزءاً من طفولته التي نظم فيها الكثير من الشعر. يقول صباح قباني، الشقيق الأصغر لنزار، في برنامج "مرافئ الذاكرة": "كانت أمي تسمح لنا بالذهاب إلى المعمل والجلوس مع العمّال، الذين علّمتهم أنهم مُقبلون على تعلّم صناعة أساسها النظافة، فكانت تعطّرهم بصابون الغار والياسمين.
عاش نزار قباني مع زوجته بلقيس في لبنان، وتفرّغ للشعر. منحته بيروت ما لم تمنحه إياه مدينة أخرى، وقد ذكر ذلك في لقاءات صحافية عدّة، فأسس في العام 1966، داراً للنشر، وأطلق العِنان لقلمه. في تلك الفترة تجمّعت العائلة، إذ انتقلت هدباء وتوفيق للعيش مع والدهما. عن ذلك تقول هدباء في حوار أجراه الشاعر والناقد السوري حسام الدين محمد: "كان أبي بيتوتياً، يخرج مرّةً في الأسبوع، فهو يحب أن ينام باكراً ويستيقظ باكراً، يحرص على شراء الخضروات بنفسه، وأكثر الأماكن التي عشقها كورنيش بيروت، الذي كتب على مقاعده أجمل قصائده". وتذكر هدباء علاقة الصداقة التي ربطت والدها بالشاعر الفلسطيني محمود درويش: "كان يتردد إلى منزلنا في مار الياس. كنا ندعوه إلى الغداء، واعتاد أبي على القيلولة بعد الغداء، فكان يقول له: "خاطرك بدي نام، فيضحك درويش ويشرب القهوة مع بلقيس والأولاد". في حوار مع رصيف22، يقول الكاتب والصحافي اللبناني طلال شتوي: "تعرفتُ إلى الشاعر نزار قباني في العام 1980، عندما حلّ ضيفاً على برنامج استديو الفن، وكنت مشاركاً عن فئة الشعر والتقديم، بعدها ربطتنا علاقتة صداقة كانت بيروت شاهدةً عليها". يتابع شتوي: "كل ما يمكن أن أقوله عن نزار قباني، أنه رجل منظَّم، يهوى تناول القهوة الشامية والكتابة في المنزل.
وأما ابنته هدباء فهي متزوجة الآن من طبيب في إحدى بلدان الخليج. والمرة الثانية من "بلقيس الراوي". العراقية. التي قُتلت في انفجار السفارة العراقية ببيروت عام 1982. وترك رحيلها أثراً نفسياً سيئاً عند نزار ورثاها بقصيدة شهيرة تحمل اسمها. حمّل الوطن العربي كله مسؤولية قتلها. ولنزار من بلقيس ولد اسمه عُمر وبنت اسمها زينب. وبعد وفاة بلقيس رفض نزار أن يتزوج. وعاش سنوات حياته الأخيرة في شقة بالعاصمة الإنجليزية وحيداً. قصته مع الشعر: بدأ نزار يكتب الشعر وعمره 16 سنة. وأصدر أول دواوينه "قالت لي السمراء" عام 1944 وكان طالبا بكلية الحقوق. وطبعه على نفقته الخاصة. له عدد كبير من دواوين الشعر. تصل إلى 35 ديواناً. كتبها على مدار ما يزيد على نصف قرن أهمها "طفولة نهد. الرسم بالكلمات. قصائد. سامبا. أنت لي". لنزار عدد كبير من الكتب النثرية أهمها: "قصتي مع الشعر. ما هو الشعر. 100 رسالة حب". أسس دار نشر لأعماله في بيروت تحمل اسم "منشورات نزار قباني". يقول عن نفسه: "ولدت في دمشق في آذار (مارس) 1923 بيت وسيع، كثير الماء والزهر، من منازل دمشق القديمة، والدي توفيق القباني، تاجر وجيه في حيه، عمل في الحركة الوطنية ووهب حياته وماله لها.
4 - السّعدني ، مصطفى ، البنيات الأسلوبية في لغة الشّعر الحديث ، ط1،الإسكندرية: منشأة المعارف، 1987. 5 - شبلنر، برند، علم اللغة والدّراسات الأدبية ، ترجمة: محمد جاد الرّب ، ط1، الرّياض: الدّار الفنيّة للنشر، 1987. 6 - صادق، رمضان ، شعر عمر بن الفارض ، دراسة أسلوبية ، القاهرة: 1998. 7 - عبد المطلب، محمد ، البلاغة والأسلوبية ، بيروت: 1994. 8 - عبيد، محمد صابر ، القصيدة العربية الحديثة بين البنية الدّلالية والبنية الإيقاعية ، دمشق: منشورات اتحاد الكتاب،2001. 9 - عيّاد، شكري ، مدخل إلى علم الأسلوب ، ط1، الرّياض: دار العلوم للطّباعة والنّشر، 1982. 10 - عيّاشي، منذر ، مقالات في الأسلوبية ، ط2، دمشق:نشر اتحاد الكتاب، 1990. 11 - فضل ، صلاح ، علم الأسلوب العربي، مبادئه وإجراءاته ، ط2،القاهرة: الهيئة المصرية للكتاب، 1985. 12 - قاسم، عدنان حسين ، التّصوير الشّعري ، ليبيا: 1980. 13 - قبّاني،نزار، قصيدة "بلقيس "، ط1، لبنان: منشورات بيروت، 1982. 14 - كوهن، جان ، بنية الشّعر ، ترجمة محمد الوالي ومحمّد العمري، الدّار البيضاء، المغرب، 1986. 15 - ليوزف، الأسلوب الأدبي ، مجلة فصول م5، ع1، 1984. 16 - المسدي، عبد السلام، الأسلوبية والأسلوب ، ط2، ليبيا: الدار العربية للكتاب، 1982.
ماكان الفراق اختياري..! والله مآكآن آلفرآق آختيآري.. ولآآ عمري آخترت آلوصآل ولقيته.. وآنآ آعشقك عشق آلمطر للصحآري.. مهمآ قسى وقتك علي مآجفيتك.. مآكآن بعدي عنك في آلبآل طآري آخترت بعدي عنك من دون ضدك ولو كنت داري بس لو كنت داري مع طيفك قلبي بحبك مشيته لو مل من صبري حنين انتظاري.. مآقلت آبيك ولآ رجوعكـ رجيته آدمنت من طبعك فوق آعتذاري.. عطشآن ذوق ولطفكم مآارتويته ليت آلزمن يقدر يرد آعتبآري.. كلمات والله ماكان الفراق اختياري. ويبرى لهآيب قلبي آلي كويته روح مآرآح الليل والليل سآري.. لو كآن مهمآ كآن حبك سبته هذا المنشور نشر في غير مصنف. حفظ الرابط الثابت.
والله ماكان الفــــــراق اختياري ولا عمري اخترت الوصال ولقيته ليت الزمن يقدر يرد اعتباري ويبري لهايب قلبي اللي كويته ------------- عرفت ابكي من الفرحة عرفت اضحك من الاحزان عرفت ان الدموع ارحم واصدق من يواسيني عرفت ان الوهم دربي ولا به من يقدرني عرفت الانتظار اصعب عرفت ان الوعد خوان عرفت ان العيون اللي فرقتني جت تبكيني روحي وهالمره خــــلاص لاترديــن!! هذا الفــــــراق وروحــــةدون رده!!