الإجابة هي: اكسيد الفلز
احكمي على صحة العبارة الآتية المركب الذي يشوه الفلز هو ثاني اكسيد الكربون، التنوع الذي حلَّ على المواد الكيميائية أعطاها قدرة على أن تكون أكثر مرانة وهذا الأمر كان جيداً جداً على المركبات، ولن لا يُمكن الجزم بأنَّ قدرة المادة على تشويه الفلز نابع من الطبيعة والمميزات التي فيها فقط، بل من المُمكن أن يكون أيضاً متأثراً بالتفاعل الكيميائي، وهذا يعني أنَّ الاختلاف الحاصل على نوعية المعادن والفلزات خاصَّةً له تأثير جانبي على المواد الأُخرى التي تؤثر وتتأثر بها. احكمي على صحة العبارة الآتية المركب الذي يشوه الفلز هو ثاني اكسيد الكربون؟ من وحي العبارة التي تُفيد بأنَّ قدرة المركب الكيميائي على أن يكون مصدر تشويه للمواد الفلزية الموصلة أو القادرة على التوصيل للكهرباء أو مصدر الطاقة، ولكن وجود ثاني أكسيد الكربون يُمكن أن يكون له اختلافات أُخرى أكبر تأثيراً من الناحية التأثيرية الجانبية التي تلتحق بالفلزات، وعلى اثرها يكون الفلز قد خسر كثيراً من قدرته على التأثير في التفاعل أو خارج التفاعل. الاجابة: خطأ. ما هو المركب الذي يشوه الفلز هو. ما المركب الذي يشوه الفلز الفلزات هي مجموعة من المواد التي وُجدت في الطبيعة وأصبحت أكثر تأثيراً فيها، بحيثٌ يُمكن للمواد الأُخرى أن تتفاعل معها مما يؤدي الى عملية تأثيرية بسيطة او قوية، والتأثير فيها لا يكون من جانب واحد فقط، بل ربما تتأثر هي أيضاً بالتفاعل، وينتج عنها أشباه المواد، وهذه الأشباه تكون تحمل بعض الصفات التي تكون في المواد الثانية التي دخلت في التفاعل أو قريبة منها، وبالنظر الى وجود عدة مواد تؤثر بالفلزات هي تلك التي تُدعى.
ما المركب الذي يشوه الفلز، الفلز بالإنجليزية( metal) يُعني العنصر الكيميائي الذي يفقد الإليكترونات وذلك لتكوين أيونات موجبة، حيث تتواجد بين ذراته رابطة فلزية، ما المركب الذي يشوه الفلز، يجب أن تكون نسبة المُركب ثابتة لبعض الاعتبارات الفيزيائية، ما المركب الذي يشوه الفلز، ويجب على الطلاب والطالبات التعرف على هذه المعلومات وفهمها بشكل جيد، ما المركب الذي يشوه الفلز الاجابة هي:
الاجابة: أُكسيد الفلز. من الارشادات الخاصة بتناول الغذاء الصحي. وفقا لقانون حفظ الكتلة فان الذرات على جانبي المعادلة تكون أي تفاعل كيميائي يكون له الكثير من الاختلاف في الذرات أو في مقادير تلك الأعداد، وهذا الأمر هو بمثابة تحسين نوعية التفاعل وجودته والتأثير عليه بالشكل المطلوب من خلال خلط المواد وتفاعلها، ومن هنا تكون أعداد الذرات متقاربة بالكامل وفق الحاجة التقديرية للاضافات عليها من أجل تطبيق الدراسة التي توجد حول الفلز ويكون التأثير عليه مناسباً للوصول الى النتيجة الدقيقة. الاجابة: بالتالي تكون الأعداد الخاصة بالعنصر الواحد متساوية. ومع التطور الكيميائي في اجراء التفاعلات أو حتى في تحسين العناصر المتواجدة في التفاعل والمتعلقة كذلك بتطبيق كل أشكال التفاعل وفقاً للضرورة المُلِحَّة التي تُساهم في تطبيق افتراضيات قد بُنيت قبيل احداث التفاعل الكيميائي كما وُضّحَ في، احكمي على صحة العبارة الآتية المركب الذي يشوه الفلز هو ثاني اكسيد الكربون.
"فتح الباري" (13/ 33ـ34). الوجه الثالث: أن الصحابة خرجوا من هذا الوعيد الذي في الحديث بنص القرآن الكريم، وذلك في قول الله تعالى: ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً)). (الفتح: 18). وقوله تبارك وتعالى: ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)). (التوبة: 1). الرسول قال ان القاتل و المقتول في النار .. حديث صحيح – العلم يكذب الدين. فهل بعد هذه التزكية والرضا من الله تعالى لأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم؛ نقول أن القاتل والمقتول منهم في النار؟!! أضف إلى ذلك أنْ قد حكم لهم رب الجنة والنار ـ تبارك وتعالى ـ أنهم في الجنة بإعداده لهم إياها، بل وحكم لهم بالخلود فيها في قوله تعالى: ((خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً)). أم أن أحداً يقول أن الله تعالى لم يعلم أنهم سيقتتلون؟ فإن قال ذلك فقد كفر، لأنه نفى علم الغيب عن الله تعالى.
هذا، وقد حمل بعض العلماء الحديث على مَن استحلّ ذلك، ويؤيّد أن الوعيد هو لمَن قاتَل للدُّنيا وليس لله، حديث رواه مسلم "مَن قاتل تحت راية عُمية فغضِب لغَضَبه، أو يدعو إلى عصبيّة، أو ينصُر عصبيّته فقتل فقتلة جاهلية" والعُمية هي الجَهل.
والله أعلم.
د. ت. هـ. الوجه الرابع: لمّا ثبت لنا أن الصحابة مؤمنين كما سبق في الوجه الثالث بنص القرآن؛ علمنا أن الآية في سورة الحجرات وهي قوله تعالى: ((وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)). تتنزل عليهم وإن كانت لم تنزل فيهم، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، فكان برهاناً على برهان؛ إذْ أن الصحابة في موقعت الجمل وصفين طائفتان، وهما مؤمنتان لا شك ولا ريب بنص القرآن والسنة، فقد تضمنت الآية الأولى منقبتين للصحابة: رضا الله تعالى لهم، وأنهم مؤمنين، ((لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ)) والآية الثانية؛ تضمنت مناقبٌ ثلاث: رضا الله، ودخولهم الجنة، وخلودهم فيها، ((رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ …… وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ ……. حديث القاتل والمقتول في النار وبنت الماء. خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً)). فبهذا يخرجون الصحابة من الوعيد الذي جاء في الحديث المذكور بالنص. وقد بوب البخاري في صحيحه بهذه الآية فقال: "بَاب (وَإِنْ طَائِفَتَانِ من الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا) فَسَمَّاهُمْ الْمُؤْمِنِينَ".
2-وقد يقع مثل هذا القتل أيام الحروب العصبية ، التي يقع فيها القتل بسبب التعصب للقبيلة أو الطائفة ، ويكون المقاتل جاهلا أهوجَ ، إنما شارك في القتال لاستغاثة أهل قبيلته أو طائفته به ، وهو لا يدري عن سبب وقوع القتال شيئا. 3-ويمكن أن يكون في حالة وقوع القتل العشوائي العام ، كالقتل بأسلحة الدمار الشامل ، فيصاب بهذه الأسلحة كثير من الأبرياء ، فلا يعرف المقتول لماذا قتل ، ولا يعرف القاتل لماذا قتل هؤلاء الأبرياء ، فجملة ( لا يدري) في الحديث على حقيقتها ، فلا القاتل ولا المقتول يعرفان سبب القتل ، لأنه قتل عشوائي. 4-ومنه أيضا: ما يحصل من السفهاء من التحرش بالناس بالقتل لسفاهته وحمقه والتذاذه، فيقتل الآخرين ، فيصدق عليهما الحديث. حديث القاتل والمقتول في النار على. 5-ومنه أيضاً: أن المعنى ( لا يدري) أي: الوجه الشرعي في القتل ، كما جاء في " مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح " (15/352) ترقيم الشاملة: " ( لا يدري القاتل فيم قَتل) أي: المقتول هل يجوز قتله أم لا ، ( ولا المقتول) أي: نفسه أو أهله ( فيم قُتل) هل بسبب شرعي أو بغيره ، كما كثر النوعان في زماننا" انتهى. وعلى كلٍّ: نسأل الله تعالى السلامة والعافية ، وأن يحفظنا والمسلمين من هذه الأحوال.
هذا مذهب أهل السُّنّة وكانت القضايا مُشتبهة، حتى إنّ جماعة من الصحابة تحيّروا فيها فاعتزلوا الطائفتين ولم يقاتِلوا ، ولم يتيّقنوا الصواب ثم تأخّروا عن مساعدتِه منهم. انتهى.