يؤمن البرنامج العديد من الأدوات التي تساعد الطالب أو الباحث العلمي على أن يكتب البحث أو الرسالة العلمية، والقيام بتنسيقها بأفضل شكل ممكن. يعتبر برنامج الوورد أفضل برنامج لكتابة البحوث كونه يقدم ضمن ميزاته ميزة التدقيق اللغوي عند كتابة أي بحث أو نص، وهذا ما يساهم باكتشاف أغلب الأخطاء الإملائية، حيث يضع خط أحمر تحت الكلمة التي فيها خطأ كتابة لتنبيه الباحث العلمي أو الكاتب الى أخطائه. إن المجلات العلمية والجامعات بمعظمها (من مختلف مناطق العالم وباللغات المختلفة)، تطلب من الطلاب والباحثين العلميين أن يكتبوا الأبحاث والرسائل العلمية ويقوموا بتنسيقها من خلال برنامج " Microsoft Word". من المميزات في برنامج الوورد أنه قادر على أن يحرر الكلمات والحروف والعبارات والفقرات، وأن يقوم بتنسيقها وإخراجها لتكون جاهزة للطباعة. يمكن كتابة وتنسيق جميع عناصر البحث العلمي من خلال برنامج الوورد فقط، فجميع هذه العناصر بداية من الغلاف الى متن البحث بجميع خطواته وعناصره، وصولاً للفهرس، وبما قد يتضمنه البحث العلمي من جداول وأشكال يمكن القيام بها من خلاله. أفضل برنامج لكتابة البحوث – مؤسسة النبأ. إن الوورد لديه بوابة منفردة وكاملة خاصة بكتابة المراجع والمصادر تسمح للباحث بتوثيقها بالحواشي السفلية للصفحات (إذا كان التوثيق في متن البحث).
* ملاحظة تكون طريقة تحميل هذا التطبيق عبر الذهاب الى GooglePlay. ثالثًا: تطبيق "العروض". برنامج كتابة بحوث جامعية. عند كتابة القصائد لابد ان تكون لديك معرفة مسبقة عن البحور وهذا التطبيق ما يقدمه!, أي انك سوف تتعلم بعض المعلومات الأساسية حول البحور منها البحور المنظومة والبحور المنثورة وتعلم اساسيات أجزاء البيت لتتمكن من وزن الشعر بشكل متناسق بالإضافة الى تدريبات تساعدك على التعلم بشكل بسيط!, لهذا لابد ان يكون هذا البرنامج مساعد إضافي قد تحتاجه في اثراء خبراتك في كتابة الابيات الشعرية نظرا لوجود كم جيد من المعلومات والخبرات التي تساعدك في التعلم بوقت قصير!. * ملاحظة لتتمكن من تحميل التطبيق على هاتفك توجه الى GooglePlay. اذن تلاحظ مما سبق ان هناك عدد جيد من التطبيقات المساعدة في كتابة وضبط الابيات الشعرية وهذا المقال تحدثت عن الأفضل بناءًا على المحتوى الجيد والمساعد في التعلم السريع عبر التعرف على الأساسيات.
فيما يلي شرح لأحد أكثر البرمجيات الخاصة بكتابة البحث العلمي فائدة وفعالية، اخترناها لكم عبر منصة Look in MENA ليكن مقالنا هذا أحد المصادر العربية القليلة التي تتطرق لهذا الموضوع على الرغم من أهميته.
من نحن انشأت مؤسسة النبأ عام 2010 بهدف تطوير مستوى البحث العلمي، وتقديم الاستشارات الاكاديمة مجاناً ،وتقديم الأبحاث عالية الجودة في جميع مراحل البحث العلمي، اضافة الى اعداد وكتابة الابحاث ورسائل البكلوريوس والماجستير والدكتوراه، وفق المعايير العلمية العالمية،والقيام بالترجمة بانواعها.
سيف بن محمد جويعد العتيبي - YouTube
تأثر جهيمان في شبابه أوائل ستينيات القرن العشرين بفكر "جماعة الدعوة والتبليغ"، لكنه انخرط لاحقا في "الجماعة السلفية المحتسبة" وأصبح مسؤول الرحلات فيها، والتي كانت تركز على الاهتمام بمنهج السلف ومحاربة البدع والمنكرات، انطلقت من المدينة بصفتها العلنية الدعوية والاحتسابية وقد حظيت بدعم رجال الدين وعلى رأسهم بن باز والشيخ أبو بكر الجزائري،. مرت الجماعة بأطوار متعددة بدأت بانشقاق جهيمان العتيبي عن النظام الحاكم وانشقاقه عن بن باز ،وفي عام 1399 هـ أبلغ محمد بن عبد الله القحطاني صهره جهيمان -الذي يقاربه في العمر فهو من مواليد 28 سبتمبر/أيلول عام 1935ـ أنه رأى في منامه أنه هو المهدي المنتظر، وأنه سوف يحرر الجزيرة العربية والعالم كله من الظالمين. اقتحام البيت الحرام: وفي محرم عام 1400 هجري الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني 1979 دخل جهيمان وجماعته المسجد الحرام في مكة المكرمة لأداء صلاة الفجر يحملون نعوشا، وأوهموا حراس المسجد الحرام أنها نعوش لموتى سيصلون عليها صلاة الميت في الحرم بعد صلاة الفجر، والحقيقة أنهم خبؤوا داخلها الأسلحة والذخيرة. وبعد انتهاء صلاة الفجر قام جهيمان العتيبي أمام المصلين ليعلن نبأ ظهور المهدي المنتظر وهو صهره محمد بن عبد الله القحطاني ،وأنه يفر من أعداء الله ويجب الاعتصام داخل المسجد الحرام.
قدّم جهيمان صهره محمد بن عبد الله القحطاني على أنه المهدي المنتظر، ومجدّد هذا الدين، وذلك في اليوم الأول من بداية القرن الهجري الجديد. قام جهيمان وأتباعه بمبايعة "المهدي المنتظر" محمد بن عبد الله القحطاني، وطلب من جموع المصلين مبايعته، وأوصد أبواب المسجد الحرام، ووجد المصلّون أنفسهم محاصرين داخل المسجد الحرام. ويروي بعض شهود العيان أنّ أتباع جهيمان كانوا قنّاصة ماهرين لدرجة إنهم يقنصون العسكر السعوديين من أعلى المنارة، وكانت أحياء مكة ترى الأدخنة من جهة الحرم بكل وضوح نتيجة للمبادلة بالنار داخل الحرم. ويروي كتاب "الحروب الأفغانية والنزاعات القبلية وفشل القوى العظمى" (The Wars of Afghanistan: Messianic Terrorism. Tribal Conflicts, and The Failures of Great Powers. Peter Tomsen) لبيتر تومسين وترجمته د. سرى خريس وعبلة عودة واطلعت "حفريات" على جزء منه؛ حيث إنه لم يُنشر، تفاصيل عما حدث في الحرم المكي. فبعد أن "صعد إمام المسجد الشيخ محمد بن سبيل، آنذاك، ليؤم صلاة الفجر من إحدى المنارات السبع المحيطة بالمسجد حيث كان آلاف الحجاج يلتفون بملابسهم البيضاء، ويتجمعون في باحة المسجد لأداء الصلاة متوجهين نحو الكعبة، وقد أخذ الإمام يصدح بالآذان المعهود "الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله" ليتردّد صدى الكلمات في جنبات المسجد وأطراف المدينة المقدسة.