الشعرة جزء حيٌ من جسمِ الإنسانِ – المنصة المنصة » تعليم » الشعرة جزء حيٌ من جسمِ الإنسانِ الشعرة جزء حيٌ من جسمِ الإنسانِ ، وحدة البناء والوظيفة في جسم الإنسان هي الخلية ومجموعة الخلايا المتشابهة تتحد مع بعضها البعض لتشكل النسيج، ومجموعة الأنسجة تشكل العضو، ومجموعة الأعضاء المختلفة تشكل الجهاز، وجسم الإنسان ككل يتكون من هذه الأجهزة، ومن الأمثلة على الخلايا التي تتواجد في جسم الإنسان الخلايا العصبية، خلايا الدم البيضاء، خلايا الدم الحمراء، أما الأنسجة مثال عليها النسيج الضام، ومثال على الأعضاء: الكبد، المعدة، والأجهزة مثال عليها: الجهاز الدوري، الجهاز الهضمي، الجهاز العصبي. الشعرة جزء حيٌ من جسمِ الإنسانِ الأجهزة الحيوية في جسم الإنسان مترابطة وكل جهاز يقوم بوظائف محددة، فمثلاً الجهاز الدوري مسئول عن ضخ الدم وتوزيعه لكافة أجزاء الجسم، وإذا حدث أي عطل في الجهاز الدوراني فإن ذلك يؤثر على باقي أعضاء الجسم، وننتقل لحل السؤال المعطى والإجابة كما هو موضح في الأسفل: الشعرة جزء حيٌ من جسمِ الإنسانِ الإجابة/ عبارة خاطئة، حيث أن الشعيرات غير حية وإنما بصيلات الشعر يتواجد فيها شعيرات دموية حية
*المعادن ضرورية جداً لصحة الشعر ومنها *الكالسيوم *الماغنيسيوم*البوتاسيوم* الفسفور*الحديد*اليود*. *اليود مهم خاصه أنه يؤثر تأثيراً مباشراً على الغدة الدرقيه فيزيد من نشاطها الذي ينعكس بدوره على الشعر ونموه بشكل إيجابي, ثم هناك اعتقاد ان اليود له تأثير كبير على الشعر فيؤخر الشيب, والاعشاب البحريه من افضل المصادر لهذا العنصر ولعل ذلك يكون السر وراء صحه وحيويه شعور الصينيين واليابانيين فإنهم يتناولون الاطعمه البحريه بكثرة فهي غنية باليود.
الشعر جزء حي من جسم الإنسان. يقوم الشعر بالعديد من المهام ومنها حماية الجسم من فقدان الحرارة والذي بدوره ينظم درجة حرارة الجسم ويحمي الرأس من التعرض لأشعة الشمس. كما أنها من أهم الأجزاء التي تؤدي وظائف عديدة حيث توفر الحماية في أجزاء كثيرة من الجسم. بما في ذلك العين التي تمنع دخول أي تأثير خارجي للعين ، وتنظم درجة الحرارة عند استنشاق الهواء ، وهذا ما يفعله الشعر ويحمي الرأس من أي أشعة ضارة بما في ذلك الأشعة فوق البنفسجية التي تسبب العديد من الأضرار. للبشر ، والشعر له عمر محدد. الشعر جزء حي من جسم الإنسان يوفر الشعر الحماية لجميع أجزاء الجسم ، والشعر له عمر معين يتساقط بعد ذلك وينمو شعر جديد في مكانه ، وتبلغ عمر الشعر حوالي عام ونصف. عبارة خاطئة الشعر جزء حي من جسم الإنسان. عبارة خاطئة
الشعرة هي جزء حي في جسم الإنسان ، وعضو كامل يعيش مع باقي أعضاء الجسم ولها عمر محدد ، ثم تموت وتسقط بعدها ينبت شعر غيرها من جديد، وهذه عمليه تلقائيه. * شعره الانسان اقوى من سلك نحاسي من نفس السماكه. *يبلغ عمر الشعرة 18 شهراً تقريبا، وهذا يتوقف على حسب الحالة الصحية التي نتمتع بها ، وقد تزيد المدة عن ذلك قليلاً ولربما نقصت ، لأن الشَّعر يتأثر كثيــــــــــــــــــرا بالصحه العامة. * ينمو الشعر 1 سم تقريبا في الشهر. * يبلغ نمو الشعر ذروة سرعته في السنوات مابين 16 و24. *اذا لم يسبق لشخص ان قص شعره فان شعره ينمو حتى يصل طوله الى حوالي 107سم تقريبا قبل ان يبدا بالتساقط. *إن مايتساقط من رأس الإنسان في اليوم في الأحوال الطبيعية فهو مايقرب من 50 - 100 شعرة تقريباً ولكن يحل محلها شعر جديد وفي نفس اليوم. ( سبحان الله) *معنى سقوط الشعر بكثره ( فوق ال 50 او 100 شعره يوميا) أي انه مات, أي لم يصل اليه الدم منذ مايقرب من ثلاث شهور فتدليك فروة الرأس امر مهم حتى ننشط الدوره الدمويه فيها و بذلك تسهل عملية نقل الغذاء الى الفروه و الشعر لنتجنب التساقط. *اذا تساقط الشعر فيصعب اعادة نموه اذا ما اهتم الشخص بالتغذيه من الداخل من ناحية الغذاء و من الخارج من ناحية الزيوت و المواد الطبيعيه.
وأوضح الأمين العام للتجمع محمد صبيحات ‹أن أبناء الشهداء هم الأكثر قدرة على التعبير عن هذه القضية، ودفع وتشجيع أبناء شعبنا لمقاطعة البضائع الإسرائيلية، حيث سيقومون بتشكيل مجموعات شبابية ونسائية، لتنظيم جولات في المحلات التجارية الكبرى، وتوزيع الملصقات الداعية للمقاطعة، في محاولة لإقناع المستهلكين وزوار المراكز التجارية لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية›. وحمل المشاركون في الحملة شعارات ولافتات، كتب عليها عبارات ‹من أجل شهدائنا قاطع بضائع الاحتلال، لا تدفع ثمن رصاصهم›.
وعام 2010 أصدرت السلطة الفلسطينية قرار منع توسيق منتجات المستوطنات بالأسواق الفلسطينية، لكنها سمحت بمواصلة إدخال باقي المنتجات الإسرائيلية بحجة أن الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل تسمح بذلك، وهو ما أبقى الجدل قائما بين من يرى أن قرار المقاطعة شعبي وليس رسميا، وبين من يرى أن التعامل مع المنتجات الإسرائيلية يجب أن يكون بالمثل. وبعد مرور عشر سنوات على انطلاق حملات المقاطعة فلسطينيا ودوليا ورغم أن إسرائيل تصر دائما على التقليل من أهميتها، فإنها شكلت مؤخرا وحدتين بوزارتي الخارجية والشؤون الإستراتيجية بهدف محاربة المقاطعة والمنظمات التي تدعو لها. لكن منسق اللجنة الوطنية لحملة المقاطعة محمود نواجعة أكد أن تقرير الأمم المتحدة لعام 2015 كشف انخفاض نسبة الاستثمارات الأجنبية المباشرة في إسرائيل بنسبة 46%، بينما أشار تقرير البنك الدولي إلى أن هناك انخفاضا للصادرات الفلسطينية بنسبة 24%، مما يدل بوضوح على تأثير للمقاطعة على الاقتصاد الإسرائيلي.
اقرأ أيضا: إمبراطورية الجيش المصري (2-2).. سيطرة عسكرية على الثروة السمكية 12 مليون شيكل تدفع معطيات وزارة الاقتصاد الفلسطينية، إلى التساؤل: هل ثمة تقدم في إتلاف منتجات المستوطنات؟ بالرجوع إلى تاريخ الحملة الوطنية لمكافحة منتجات المستوطنات التي انطلقت في عام 2010 وحتى 2013، فإن المعطيات الرسمية الصادرة من وزارة الاقتصاد تفيد بأنه تم إتلاف ما قيمته 37. 5 مليون شيكل من تلك المنتجات، أي أن بضائع إسرائيلية، بقيمة 12 مليون شيكل، تدخل سنويا إلى أسواق الضفة الغربية، وبالمقارنة مع آخر تقرير لوزارة الاقتصاد، يمكن توثيق عدم وجود تغيير جوهري في حجم البضائع التي أتلفت والتي تقدر بنحو 12 مليون شيكل سنويا. يؤكد استمرار دخول منتجات المستوطنات، ومحاولات التهريب الدائمة منذ سنوات، وجود مستفيدين من الموضوع، ولا يتجاوز هامش المخاطرة لدى المهربين سوى في مصادرة البضائع المضبوطة، مع حبس لا يتجاوز يومين ودفع غرامة زهيدة، كما يحدث في أغلب الحالات. يمكن القول إن نجاح حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية أو بضائع المستوطنات في الضفة الغربية وقطاع غزة، لن يكتب لها النجاح على نحو يلحق خسائر جدية بالاقتصاد الإسرائيلي، من دون الاتفاق على برنامج عمل محدد تلتزم بتنفيذه حركتا فتح وحماس وبقية الفصائل والفعاليات الشعبية والمنظمات النقابية، ويتم تطبقيه بالتزامن في قطاع غزة والضفة الغربية سواء في مناطق (أ)، أو (ب)، أو (ج)، وتوجيه الجهود بالدرجة الأولى نحو وكلاء الشركات الإسرائيلية الكبرى من الفلسطينيين.
يمكن القول إن الأمر مرهون بتجاوز أسباب فشل حملات المقاطعة السابقة، التي اقتصرت جهودها على تنظيم حملات إعلامية طالبت الجمهور وصغار التجار بمقاطعة البضائع الإسرائيلية فيما ظل وكلاء الشركات الإسرائيلية الكبرى في الضفة الغربية وقطاع غزة خارج نطاق هذه الجهود، لأسباب كثيرة، أهمها النفوذ السياسي الواسع لأولئك التجار. وعلى الرغم من أن اتفاقية باريس الاقتصادية، تكبل السلطة الوطنية الفلسطينية، يمكن تجاوز الأمر، إذ نجحت الفصائل الفلسطينية، خلال الانتفاضة الاولى، بفرض المقاطعة على شركات التبغ الإسرائيلية و"تنوفا" كبرى شركات المواد الغذائية الإسرائيلية، ويومها كانت بدائل الفلسطينيين محدودة جداً، وسر النجاح آنذاك، كان توجيه الجهود نحو وكلاء توزيع الشركات الإسرائيلية، بالضفة وغزة، وبالإمكان استيعاب هؤلاء في الصناعة الفلسطينية، لو طُبقت المقاطعة، التي تعد خطوة في صالح المصانع الفلسطينية. رغم تجريم القانون الفلسطيني، التعامل مع منتجات المستوطنات الواقعة خارج نطاق الخط الأخضر، إلا أن التقرير الأخير الذي صدر عن وزارة الاقتصاد الوطني الفلسطينية قبل نحو أسبوع يظهر وجود تجار يهربون بضائع تم إنتاجها في المناطق الصناعية في المستوطنات المقامة على أراضي الفلسطينيين في الضفة الغربية، وتبلغ قيمة هذه البضائع، عشرات الملايين من الدولارات، وأفاد التقرير الرسمي أنه تم إتلاف بضائع مستوطنات بقيمة 60 مليون شيكل خلال السنوات الخمس الماضية أي ما نسبته 12 مليونا في كل عام.