الثلاثاء 12 ابريل 2022 «الجزيرة» - واس: عقد معالي وزير الشؤون الإسلاميّة والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أمس، اجتماعًا -عبر الاتصال المرئي- بمديري عموم فروع الوزارة بمناطق المملكة، بحضور معالي نائبه الدكتور يوسف بن سعيد. وشدد آل الشيخ على أهمية تفعيل التقنية في خدمات الوزارة وأعمالها، ومتابعة المساجد وتفعيل الجولات الرقابية للوقوف على المرافق الخدمية للمساجد ومتابعة احتياجاتها والمحافظة على ممتلكاتها. ووجه بعقد لجان متخصصة بالمناطق لدراسة توزيع القوى العاملة بفروع الوزارة والمكاتب التابعة لها وفق الاحتياج، كما وجه بالرفع بالمقترحات التي تخدم الوزارة وتحقق توجيهات القيادة الرشيدة. إثر ذلك، ناقش معاليه مع مسؤولي الوزارة آليّات سير العمل في الفروع وتفعيل التقنية والهوية الموحدة للفروع ومشاريع الصيانة والتشغيل ومعالجة أوضاع المباني المستأجرة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لوزير الشؤون الإسلامية السعودي، عبداللطيف آل الشيخ وردة فعله مع شاب يعمل في صيانة المساجد. معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ #عبداللطيف_آل_الشيخ يقبل رأس شاب يعمل في صيانة المساجد ، بيت العلم والمعرفة لايخرج منه إلا الطيب كله ، زيارات داخلية وخارجية عمل متواصل ليل نهار ، جهد جبار لانملك مكافئته إلا بجزاك الله خيرًا والدعاء الخالص بأن يجعله الله سمًا في كبود أعداء الدين ويظهر في مقطع الفيديو المتداول قيام الشاب بمحاولة تقبيل رأس الوزير عبداللطيف الذي قام بتقبيل رأس الشاب قبل ذلك مخاطبا الحضور: "هذا رمزكم". قام معالي وزير الشؤون الإسلامية د. #عبداللطيف_آل_الشيخ اليوم بجولة تفقدية لإدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمدينة جازان، للاطلاع على احتياجاتها والاطمئنان على سير العمل فيها، في إطار زيارته الحالية لتفقد قطاعات الوزارة بالمنطقة. وكانت وزارة الشؤون الإسلامية في السعودية قد نشرت صورا على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، للوزير عبداللطيف آل الشيخ، خلال جولة تفقدية لإدارة المساجد في منطقة جازان.
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، أن المملكة تجمعها مع مصر علاقات تاريخية قوية وراسخة، مشيراً إلى وجود تعاون وتنسيق بين الجانبين في كافة الملفات، وتجاوز أي تحديات وإزالة أي عوائق، مؤكداً أن الشعب السعودي يعتبر مصر بلده الثاني. وأضاف، في كلمته أثناء مشاركة المملكة في مؤتمر المجلس الأعلى للشؤون الدولي الثاني والثلاثين للمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية تحت عنوان: «عقد المواطنة وأثره في تحقيق السلام المجتمعي والعالمي»؛ الذي بدأت أعماله أمس «السبت»، أن ما يحدث في بعض البلدان العربية مثل اليمن الذي يعانى من اختطاف تدعمه إيران، يتطلب ضرورة تصدي المسؤولين في الدول الإسلامية والعربية لمثل هذه الجماعات، وأن الواجب الشرعي هو التصدي بالخطاب الدعوي والتوعوي والإرشادي لكل هذه الجماعات المتطرفة، مشدداً على أن المسلم عليه أن يفي بالعهد ولا يخون. واختتم آل الشيخ كلمته برفع الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي، قائلاً: «مجاهد كبير وأنقذ مصر من كارثة كادت أن تقع، بفضل الله وبفضل الرجال الذين آثروا حياتهم من أجل بقاء مصر، الرئيس السيسي الذي خاض معركة الوعي المجتمعي لبناء الجمهورية الجديدة، كما أشكر وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة... وزارتا الشؤون الإسلامية بالسعودية والأوقاف المصرية متفقتان معاً في منع الغلو، ونشر الوسطية ومحاربة الإرهاب والغلو».
الظروف الراهنة وتابع:"يزداد المؤتمر أهمية في ظل الظروف الراهنة التي تهدد عقد المواطنة لمجتمعاتنا العربية والإسلامية، وبروز قوى ظلامية تحاول هدم الكيان وزعزعة الاستقرار وتغوير الهوية الوطنية القائمة على وحدة الانتماء للدين والوطن، وهناك شاهد حي فيما يحصل في بعض البلدان العربية مثل اليمن السعيد الذي يعاني بسبب اختطاف الهوية الوطنية الإسلامية من ميليشيات إرهابية تمولها وتدعمها إيران لتصدير الثورة الخمينية لجزيرة العرب والتوسع في البلدان العربية". وأوضح: "إننا اليوم كمسؤولين في الشأن الإسلامي يجب أن نقوم بدورنا الفاعل والمؤثر للتصدي والوقوف أمام الروافد والتدخلات في بلداننا العربية والإسلامية من قبل دول تصدر الإرهاب، وتحاول تغيير معالم الهوية الوطنية في بلداننا لتصدير أيدلوجياتها القائمة على ثقافة القمع والعنف وتغيير الخارطة التاريخية لبلداننا العربية التي تعتز بعروبتها وإسلامها ومنهجها الشرعي الأصيل الذي يستمد قوته من التمسك بالثوابت الاسلامية التي تنمي ثقافة الاعتزاز بالوطن وصدق الانتماء إليه". الواجب الشرعي وأردف: "أقولها وبكل تجرد وصدق إن الواجب الشرعي الذي يجب أن نقوم به ليكون التاريخ شاهداً لنا، هو التصدي بخطابنا الدعوي والتوعوي والإرشادي لكل المنظمات والجماعات المتطرفة التي تتخذ من السياسة وسيلة للوصول لأهدافها التخريبية".
الأحد، 1 مارس 2015 الزي التركي التقليدي يعد الزي الوطني لكل شعب مظهرًا لهويته وامتدادًا تاريخيًا وثقافيًا لأبنائه ، ولا يخلو الأمر من بعد نفسي يربط بين ما نلبس وما نؤمن به من أفكار، ويربط عدد من الباحثين بين الملابس وفرضها على الشعب والتحول التاريخي لمساره الحضاري ، فحين فرض الزعيم التركي أتاتورك عدم ارتداء الطربوش الذي كان يمثل زيًا وطنيًا للأتراك والشعوب التي استعمروها كانت تلك لحظة تاريخية في تحول تركية الإسلامية نحو المدنية الغربية خالعة بالقوة وبشكل تدريجي ثيابها الوطنية. فدرجت على ذلك الفرض الدول التي كانت تابعة للإمبراطورية التركية بشكل لاشعوري ، حيث أصبح الطربوش رمزًا للتحجر بعد أن كان الافندي الذي يرتديه رمز المدنية مقارنة بزي العمامة والقفطان. مرسلة بواسطة Aya Ba في 6:13 ص هناك 7 تعليقات: jawaher 2 مارس 2015 في 6:53 ص Çok Extravaganza رد حذف الردود رد Unknown 8 مارس 2015 في 7:55 ص Beautiful dresses رد حذف الردود رد shammohxx 8 مارس 2015 في 11:10 ص beautiful رد حذف الردود رد Unknown 23 مارس 2018 في 8:03 ص الصورة الاولى هي للزي التقليدي المغربي هي قفاطين مغربية و لا علاقة لها بتركيا.
وبكثير من الحسرة والألم، تحدث الشيخ إسماعيل لــ الجزيرة نت والذي ورث حرفته هذه عن شقيقه المتوفى ورابط في شارع "الطرازون" منذ خمسينيات القرن الماضي عن إصرار الطرازين والخياطين على الحفاظ على جزء هام من التوليفة المتكاملة والمتفردة للأزياء التقليدية الرجالية الجزائرية التي يعاني جزء كبير منها من التغييب والنسيان، مثل العمامة وسروال اللوبيا. عزوف الجيل الجديد عن امتهان هذه الحرفة مصدر قلق بالغ للشيخ إسماعيل، فجيل اليوم -على حد تعبيره- يهوى الأنشطة التجارية والحرفية الخفيفة والتي تدرّ عليه الربح السريع، بينما يتهربون من هذه الصنعة التي تتطلب دقة متناهية، واتقانا بالغا، ونفسا طويلا. وإذا كانت القشابية والبرنوس بشكل خاص ألبسة تنسج قديما من طرف النساء في البيوت، وتقدم هدايا وعربون حب ووفاء للأزواج أو الأقارب، فإن هذه العادة اندثرت اليوم، ويخشى أن يكون مصير هذا اللباس كمصير الألبسة النسائية التي ميزت حرائر الجزائر مثل "الحايك" و"العجار" المصنوعة من الحرير الأبيض الخالص والناصع.
من جهته، يقول التاجر سليم رقيق إنّه " زي تقليدي عريق، متوارث أبا عن جد في بلادنا". ويضيف التاجر رقيق صاحب محل: "يصنع من الوبر والصوف، ويوجد البرنوس الذي يجمع بين المادتين وهو الأحسن". ويتابع قائلا: "بالنسبة للوبر الذي يصنع منه، فهو وبر الإبل وخاصة وبر أول جزّة للجمل الصغير وتسمى "العقيقة". وتنتشر صناعة البرنوس –حسب المتحدث- بمحافظة الجلفة (جنوب العاصمة) مقارنة بالمحافظات الأخرى من ناحية الجودة والكمّية. ويرى رقيق أنّ "الطلب يرتفع على البرنوس بمختلف ألوانه في فصل الشتاء، ويقلّ في باقي الفصول لانخفاض درجة الحرارة". ويلفت "يُفضلّه كبار السن، والطلب عليه في الشتاء، قليل نوعا ما مقارنة بـ"القشابية" التي يفضلّها الشباب". ارقام مصانع الملابس | اعلانات وبس. وحول سعره، يوضح أنّ "الثمن يختلف حسب اللون، وطريقة الحياكة والخياطة، وكذلك الوزن". ويعتبر أنّ "سعر برنوس الوبر مرتفع لخفته ومتانته وجودته، وخاصة إذا صُنع باليد، خلافا للذي تنتجه المعامل". ويتراوح سعره بين 65 ألف دينار جزائري و150 ألف دينار (من 400 دولار إلى 900 دولار) بحسب سليم رقيق.
الخميس, 01 أيلول 2016, 15:55 تتميزالثقافة التركية بالنسبة للأزيا بالعديد من الأشكال والأنواع والألوان والتي تعكس غنى هذه الثقافة وعبق حضارتها وترجع بنا إلى عصر الإمبراطورية العثمانية. والأزياء التركية التقليدية أبرزها أزياء القصور التي تميزت بالفخامة والتطريز بالذهب والفضة عكست قوة الإمبراطورية العثمانية وثروتها وكانت تلك الأزياء تستغرق أشهرا لتصميمها وأشهرا لخياطتها. و تتميز كل منطقة من مناطق تركيا بأزياء تراثية خاصة بها، وجميعها تتميز بالحشمة والجمال والذوق الرفيع. ويحاول الأتراك المحبين لتراثهم الثقافي والاجتماعي يعملون على حماية أزيائهم التقليدية والمحافظة عليها، لتبقى حية وذلك لما تمثله من أهمية كبيرة للثقافة التركية والأجيال القادمة. اكتشف أشهر فيديوهات لبس صنعاني تراثي | TikTok. إن القفطان والملابس العثمانية كانت ترتديها نساء القصور وتتميز باعتمادها على الحرير والمخمل والديباج كما تتميز بالألوان خصوصا الأحمر والأزرق المتوهج والفيروزي. كما أن الرجال الأتراك لديهم زيا تقليديا، وهو عبارة عن رداء واسع وسروال متسع، وتميزت الأزياء الشعبية باللباس القبلي والقروي وتقاسمت ميزاتها مع أزياء آسيا الوسطى. وكغيرها من الثقافات، يوجد لكل مناسبة زي خاص بها يعبر عن مدى الفرحة أو الأسى ومدى جدية الموقف أو عدمها.