وتصدر وسم "المتحرشة انجل" قائمة أبرز المواضيع التي يتفاعل عليها نشطاء موقع التواصل الاجتماعي، "تويتر"، في المملكة العربية السعودية. #المتحرشه_انجل الحبس السجن مو كفاية اي انسان يتحرش او يغتصب طفل يستحق السلخ لحد الان المنظر مو قادر يطلع من راسي — - (@AMY199X) February 11, 2021 #المتحرشه_انجل يالله اني في وجهك وش ذي المهبوله. — صالح اليامي (@1NXRz8WiNrDG42R) February 11, 2021 — الحربي (@ahmedan88) February 11, 2021
وصرّح بأن المتحرشة "سعودية في العقد الثاني من العمر"، ما يعد مخالفة لنظامي مكافحة جريمة التحرش ومكافحة الجرائم المعلوماتية، مؤكدًا أنه جرى إيقافها واتخذت بحقها كافة إجراءات الاستدلال الأولية، وإحالتها إلى فرع النيابة العامة المختص، بحسب صحيفة "عكاظ ". ويُعاقب المتحرش في المملكة، حسبما أعلنت النيابة العامة السعودية في وقت سابق، بالسجن مدة لا تزيد عن 5 أعوام، مع تغريمه بما لا يزيد عن 300 ألف ريال، أو بإحدى العقوبتين في حالة العود، أو اقتران الجريمة بأي مما يأتي: (أن يكون المجني عليه طفلًا، أو من ذوي الاحتياجات الخاصة). وفي وقت سابق من العام الجاري، أضاف مجلس الوزراء السعودي فقرة جديدة إلى المادة السادسة من نظام مكافحة جريمة التحرش، تفيد بتشهير الجاني من خلال "إجازة نشر ملخص الحكم في الصحف المحلية على نفقة المحكوم عليه ".
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
لا ينبغي الدمج بين النصوص الشرعية والتي لا يمكن إنكارها، والدراسات العديدة التي قام بها العلماء لمعرفة كم عمر الإنسان على الأرض، وعلى وجه الخصوص العلماء الإسرائيليين، الذين كانوا ولا زالوا يبحثون عن إجابة لهذا السؤال. شاهد أيضًا: يربط مضيق هرمز الخليج العربي بالمحيط شائعات حول عمر الإنسان على الأرض من الكلام الشائع بين الناس أن الجن هم الفئة التي عاشت على الأرض قبل سيدنا آدم، وهذا رأي معظم الناس الذين يريدون معرفة كم عمر الإنسان على الأرض، وهذا الكلام لا يمكن أن يؤخذ على أنه ثابت وحقيقي، لربما تقوم الدراسات الأخرى التي تنفي هذا الكلام. كما أكد البعض الآخر أنه لم يكن موجود حياة على الأرض قبل خلق سيدنا آدم عليه السلام لهذا العالم، ونرجع هنا إلى قول الله تعالى بأنه يريد أن يجعل هناك خليفة في الأرض، أي أن الله كان يريد أن يكون هذا الخليفة من بني البشر، فأصبح الإنسان هم أول من عاش على وجه الأرض. شاهد أيضًا: متى يصل مسبار الامل الى المريخ كم عمر الأرض عمر الارض 4. 6 مليار عام ، هذا هو التاريخ الذي أكده الكثير من العلماء بشأن عمر الأرض، وهذه النتيجة تستطيع الحصول عليها من خلال طريقين، إما بمقياس الكثافة المرتبطة بالطاقة الإشعاعية، أو بدراسة علم الأصول والسلالات.
03 مليار سنة. ولكن مع ذلك، يمكن العثور على الصخور التي يزيد عمرها عن 3. 5 مليار سنة في جميع القارات. تفتخر جرينلاند بصخور (إيسوا -Isua) التي يتراوح عمرها بين 3. 7 إلى 3. 8 مليار سنة، في حين أن الصخور في سوازيلاند يتراوح عمرها بين 3. 4 إلى 3. 5 مليار سنة. ويصل عمر العينات في غرب أستراليا من 3. 6 مليار سنة. وجدت مجموعة بحثية في أستراليا أقدم حبيبات معدنية على سطح الأرض. هذه البلورات الصغيرة من «سيليكات الزركونيوم» لها أعمار تصل إلى 4. 3 مليار سنة، ما يجعلها أقدم المواد التي وُجدت على الأرض حتى الآن. ولم يتم العثور على مصدرها الصخري حتى الآن. في الواقع، تضع الصخور والزركون حدًا أدنى لعمر الأرض يبلغ 4. 3 مليار سنة؛ لأن الكوكب نفسه يجب أن يكون أقدم من أي شي موجود على سطحه. وبالنسبة لتاريخ نشأة الحياة فهو مازال قيد البحث، خاصةً أن بعض الحفريات المبكرة يمكن أن تظهر كأشكال صخرية طبيعية. وعُثر على بعض أقدم أشكال الحياة في أستراليا الغربية، كما أعلن عن ذلك في دراسةٍ عام 2018؛ فقد وجد الباحثون شعيرات صغيرة في صخور عمرها 3. 4 مليار سنة، والتي يمكن أن تكون أحافير. هناك دراسات أخرى تُشير إلى أن الحياة نشأت في وقت سابق.
"لأنه هكذا قال الرب خالق السموات هو الله، مصّور الأرض وصانعها. هو قرّرها، لم يخلقها باطلا. للسكن صوّرها" (أشعياء 18:45). لو سئل دارس للكتاب المقدس من القرن الماضي أن يقدّر عمر الأرض، لأجاب من دون تردد كثير أن عمرها لا يتعدى 10000 سنة. أما اليوم فسيقدمون في معرض إجابتهم عن هذا السؤال عينه أرقاما تراوح بين آلاف ومليارات السنين. ونظرية النشوء والتطور هي المسؤولة مباشرة عن هذا التشويش وزعزعة الثقة بسلطان كلمة الله، ولكن أين هي الحقيقة بالنسبة لعمر الأرض؟ وهل هي عجوز أم شابة منهكة؟ هناك الكثير من البراهين التي تثبت أن الأرض هي شابة منها: 1- تاريخ العالم: إن تاريخ العالم كلّه وحضارته المدوّنة لا يعود عهدها إلى أكثر من نحو 6000 سنة كحدّ أقصى، ألا تأخذنا الحيرة، في هذه الحال حين نعرف أن الإنسان كان موجودا بحسب نظرية النشوء، منذ أكثر من مليون سنة. 2- عدد السكان: إن عدد سكان العالم حاليا، الذي هو نحو 6 مليارات نسمة، يلائم تاريخ الطوفان تماما. فاذا ابتدأنا بثمانية أشخاص كانوا قد خرجوا من الفلك واعتمدنا نسبة نمو بمعدل ولدين ونصف للعائلة الواحدة -أقل من النسبة الراهنة سنبلغ العدد الحالي لسكان العالم في غضون نحو 4300 سنة.
وهذا التفسير الذي ذكرنا في الآية لا يصح غيره بحال ؛ لأن الله تعالى صرح في آيات متعددة من كتابه بأنه خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام.... " أضواء البيان " ( 7 / 12). وانظر جواب السؤال رقم ( 31865) ، وفي جواب السؤال رقم ( 20613) بيان الحكمة في أن الخلق كان في ستة أيام ، مع قدرة الله سبحانه في أقل من هذه المدة ، بل في لحظة من الزمان ؟. ثالثاً: اختلف أهل العلم في خلق آدم على قولين: القول الأول: أن يوم الجمعة من الأيام الستة ، وعليه تكون بداية الخلق في يوم الأحد ، ونهايته يوم الجمعة ، وفيه خُلق آدم ، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في غير موضع من كتبه. القول الثاني: أن يوم الجمعة زائد على الأيام الستة ، فبداية الخلق كانت يوم السبت ، ونهايته: يوم الخميس ، وقد تمَّ الخلق في ستة أيام ، ثم بعد فترة - الله أعلم بمدتها - خلق اللهُ آدمَ عليه السلام ، وكان ذلك في يوم الجمعة. ويشهد لهذا القول الثاني أمران: 1. أن الله تعالى قبل خلق آدم عليه السلام ذكر أنه خلق الأرض ، فقال: ( وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ) البقرة/30 ، وهذا يعني أن خلق آدم عليه السلام لا دخل له في الأيام الستة التي خلق الله فيها السموات والأرض وما بينهما.
وقد جاء في القرآن الكريم تفصيل الخلق في هذه الأيام الستة ، فقال تعالى: ( قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا) فصلت/ 9 – 12. قال الشيخ الشنقيطي – رحمه الله -: الظاهر أن معنى قوله هنا في ( أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ): أي: في تتمة أربعة أيام. وتتمة الأربعة حاصلة بيومين فقط ؛ لأنه تعالى قال: ( قُلْ أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأرض فِي يَوْمَيْنِ) فصلت/ 9 ، ثم قال ( في أربعة أيام) أي: في تتمة أربعة أيام. ثم قال: ( فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ) فصلت/ 12, فتضم اليومين إلى الأربعة السابقة فيكون مجموع الأيام التي خلق فيها السماوات والأرض وما بينهما ستة أيام.
حول العالم قبل عامين تقريباً قامت في إسرائيل مظاهرات غاضبة (ليست ضد ياسر عرفات) بل ضد الديناصورات، وحدثت هذه التظاهرات امام مصنع للألبان الصق صور ديناصورات ملونة على حليب الأطفال. اما سر هذا العداء (الذي يشمل كل ما هو أحفوري متحجر) فيعود إلى اعتقاد اليهود ان الأرض خلقت قبل 4762عاماً في حين يقول العلماء ان الديناصورات انقرضت قبل أكثر من 60مليون عام.. وتصديق الادعاء الأخير يشكل طعناً مباشراً في حقيقة توراتية مهمة!! ما حصل في إسرائيل مجرد مثال على التعارض بين المفهوم الديني والجيلوجي فيما يخص العمر الحقيقي للارض؛ ففي حين يؤكد علماء الجيلوجيا ان عمر الأرض لا يقل عن, 45بليون عام تملك أغلب الاديان فكرة محددة عن (كيف ومتى) خلقت الأرض وتحدد لها عمراً لا يتجاوز "بضعة آلاف"! وكان اللورد كالفن أول من تجرأ (في العقد الأخير من القرن التاسع عشر) على معارضة التيار الديني واكد استحالة تشكل الأرض خلال عمر قصير. وقدم حينها استنباطاً علمياً رائعاً يعتمد على وجود احافير عتيقة وان حجم القشرة الخارجية للارض يتطلب 400مليون عام حتى يتصلب. واليوم اثبتت التقنيات الحديثة (مثل قياس نصف عمر اليورانيوم) ان عمر الأرض اضخم من كل التوقعات ولا يقل بأي حال عن, 45بليون عام!!