كشف زياد طارق عزيز؛ نجل وزير الخارجية العراقي الراحل طارق عزيز؛ عن كواليس إصدار الرئيس العراقي صدام حسين؛ أمراً بكسر ذراع شقيق زوجته ساجدة طلفاح؛ بسبب اعتدائه على مدرس جامعي. وفي مقابلة مع برنامج "السطر الأوسط" على قناة "إم بي سي"، روى زياد طارق عزيز؛ تفاصيل الواقعة قائلاً: لؤي طلفاح؛ (شقيق زوجة صدام ساجدة)، كان يدرس معنا في كلية الهندسة المدنية، واعتدى على أستاذ جامعي، يُدعى خالد شاكر، ودفعه بشدة فكُسرت يد الأستاذ". وأشار إلى أن "الشكوى حول هذا الأمر وصلت إلى الرئيس الراحل صدام حينئذ، فتم إحضار لؤي، الذي هو شقيق زوجته وخال أولاده، فأمر بوضع يده على صخرة، وكسرها، مثلما ما فعل مع الأستاذ الجامعي".
من هي حفيدة صدام حسين؟ ، الشخصية التي سنتحدث عنها بكل المعلومات عنها ، وصورها التي تناقلتها بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي جمعتها مع الفنان محمد رمضان ، والتي أثارت الجدل ، و وسنسلط الضوء على أهم التفاصيل حول مذكراتها وسبب نشرها وردود الفعل وغضب أقاربها بعد نشر كتاب حفيدة صدام حسين ، وما علاقة الإعلامية جين عمران بهذا؟ حدث. من هي حفيدة صدام حسين؟ حفيدة صدام حسين هي حرير ، ابنة حسين كامل حسن المجيد ، وابنة رغد صدام حسين المجيد. والد حرير هو ابن عم الرئيس الراحل صدام حسين ووالدتها رغد ابنة صدام. ولدت حرير في 19 تموز 1986 ، وهي تعاني من الربو منذ الصغر. سماها جدها صدام بهذا الاسم بعد أن فتح صفحة من القرآن وبدأ يقرأ ووجد كلمة حرير مناسبة للاسم ، وكان صدام هو من أطلق على حفيداته اسم ، واتبع طريقة الاستخارة في القرآن. لاختيار الاسم. ووصف حرير طريقة الاستخارة: "كان يفتح المصحف على أية صفحة من صفحات كلام الله ، ويبدأ في القراءة ، وإذا صادف اسمًا يراه مناسبًا والمواصفات تلائمه سمى حفيدته به.. جريدة الرياض | إلهام.. والنهر الثالث!. كان صدام حسين سعيدًا جدًا بولادة بناته ، على عكس جدتي ساجدة ، التي كانت حزينة جدًا عندما علمت أن المولود الجديد أنثى ".
إن دموع صدام تحتاج إلى دراسة نفسية، بعدما تحولت إلى دماء جارية، أغرقت العراق والعراقيين، في نهر ثالث لو قيست كميات الدماء المهروقة فيه من أجساد العراقيين، لتفوقت على مياه دجلة والفرات الناضبين في عهد صدام حسين!
فضل تلاوة القرآن الكريم ، فللقرآن الكريم شأن عظيم وتلاوته وتدبره وحفظه أمور واجبة على كلّ مسلم ومسلمة، ولها من الفضل أعظمه، وفي هذا المقال سنعرف فضل قراءة القرآن وتلاوته فقد جاء في ذلك أحاديث كثيرة لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وجاءت آيات كثيرة أيضًا في الحديث عن فضل القرآن الكريم وتلاوته.
• وقال سبحانه: ﴿ اللَّهُ نزلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ﴾ [الزمر: 23]. • وقال سبحانه:﴿ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءَانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ ﴾ [القمر: 17]. كان من هدي النبيﷺ عند قراءة القرآن وسماعه - منبع الحلول. ثانيًا: من السنة المطهرة: لقد وردت أحاديث كثيرة تتحدث عن فضل تلاوة القرآن الكريم نذكر منها على سبيل المثال ما يلي: • روى الشيخان من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «الماهر بالقرآن مع السفر الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران» [1]. • روى مسلم عن حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونحن في الصفة، فقال: «أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق فيأتي منه بناقتين كوماوين في غير إثم ولا قطيعة رحم؟» فقلنا: كلنا نحب ذلك، قال: «أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيتعلم أو فيقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير له من ثلاث، وأربع خير له من أربع ومن أعدادهن من الإبل» [2].
[11] وهكذا نكون قد عرّفنا القرآن الكريم، وعرفنا فضل تلاوة القرآن الكريم، كما تعرفنا فضل قراءة كتاب الله في الليل، وفضل قراءته في شهر رمضان، وبأنّ لقراءة القرآن فضل في كلّ وقت من الأوقات فهو كتاب الله المعجز الذي أنزله على رسوله الكريم، كما أدرجنا أحاديث عن فضل قراءة القرآن الكريم. المراجع ^ سورة الحديد, الآية 9 ^, القرآن الكريم, 16-12-2020 ^, فضل تلاوة القرآن, 16-12-2020 سنن الترمذي, عبدالله بن عباس،الترمذي،2913،حديث حسصن صحيح مختصر المقاصد, أنس بن مالك،الزرقاني،227،حديث صحيح تخريج رياض الصالحين, عبدالله بن عمرو، شعيب الأرناؤوط،1001،حديث حسن مسند أحمد, عبدالله بن عمرو،أحمد شاكر،10/118،حديث صحيح صحيح البخاري, أبو هريرة،البخاري،5026،حديث صحيح ^, فضل قراءة القرآن بالليل والناس نيام, 16-12-2020 سورة فاطر, الآية 29 ^, يستحب ختم القرآن في رمضان, 16-12-2020
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 29/5/2013 ميلادي - 20/7/1434 هجري الزيارات: 359902 لقد استفاض القرآن الكريم والسنة المطهرة في الحديث عن فضل تلاوة القرآن الكريم. أولًا: من القرآن الكريم: قال تعالى: ﴿ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [سورة البقرة: 121]. وقال سبحانه: ﴿ وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الأعراف: 204]. • وقال سبحانه: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ ﴾ [الأنفال: 2]. • وقال سبحانه: ﴿ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا ﴾ [الإسراء: 78، 79]. • وقال جل شأنه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ ﴾ [فاطر: 29].
الكوماء: الناقة عظيمة السنام. • روى الترمذي من حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: ألم حرف بل ألف حرف ولام حرف وميم حرف» [3]. • وروى الشيخان من حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر، مثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر» [4]. • وروى مسلم من حدث أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه» [5]. • وروى الإمام مسلم أيضًا من حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا، تقدمه سورة البقرة وآل عمران تحاجان عن صاحبهما» [6]. • وروى البخاري من حديث عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه» [7].