الاجابة: هو الاطار البيئي. لعل طريقة حياة النمله وخاصة في جمع الغذاء طريقة بسيطة للغاية لكن الله تعالى أرشدها الى الكيفية التي تخزن بها الغذاء لكي تبقى على قيد الحياة، وهذه قدرة الله تعالى في مساعدة كل المخلوقات وأبرزها الانسان، ولهذا فان الاطار البيئي المحكم وفق ما بيناه في نبراس التعليمي هو اجابة ما المصطلح المناسب لوصف دور النمله في جمع الغذاء.
ما المصطلح المناسب لوصف دور النمله في جمع الغذاء؟ لا يمكن لاي كائن حي أن يعيش بدون ان يتغذى كي تستمر حياته الى أجل أطول وفق مشيئة الله تعالى، ونرى هذا يتمثل في الانسان على وجه التحديد لانه قادر على جمع الغذاء من الحيوانات والنباتات مهما اختلف نوعها وهذا يجعله قادر على الاستمرار على قيد الحياة، واذا ما تعلق الأمر بدور النمله في جمع غذائها بنفسها فانها تلجأ الى هذا الأمر لانها قادرة على التعايش مع وضع البحث عن غذائها ثم التطرق بعد ذلك الى التغذي على بعضه وبعدها تكتفي بتخزينه الى وقت الحاجة، وتلجأ الديدان والنمل الى فعل ذلك بالتحديد مع القمح الذي يمكنها تخزينه في التراب حيث تتواجد هي.
ما لمصطلح المناسب لوصف النملة في جمع الغذاء؟ يقوم النمل بجمع غذاؤه بطريقة معينة خلقه الله عز وجل بها، حيث يدرك مدى احتياجه إلى الغذاء من أجل الإستمرار والتعايش، فهناك الكثير من أنواع النمل مختلف الفئات والألوان، ولكنه يتسم بنفس الخاصية التي تسهل عليه الحياة وهي الحصول على الغذاء من مصادر مختلفة ومتنوعة، حيث يتغذى على بقايا الطعام وفتات الخبز والسكريات، وغيرها من المواد الغذائية الأخرى، ويقوم بنقلها من مكانها إلى الجحر الصغير الذي يتواجد فيه هو وعشيرته، وسنتعرف اليوم على دورة النملة في جمع غذائها. ما المصطلح المناسب لوصف دور النمله في جمع الغذاء الإجابة: الإطار البيئي. وهو عملية يقوم بها الحشرات أو الكائنات الحية بشكل عام من أجل توفير كافة الاحتياجات التي تساعدهم على العيش والبقاء على قيد الحياة، مثل توفير حاجات الطعام والشراب والبحث عن المكان الأمن للنوم وغيرها من العمليات الحيوية والأولية التي لا يستغنى عنها الكائن الحي ولذلك أطلق عليها إطار بيئي.
الاجابة: نبات القمح. والقمح من أكثر النباتات التي يتم زراعتها في العالم لانها أساساً ضرورية في الحصول على القيم الغذائية والعناصر المهمة لبناء جسم صحي، والقمح أيضاً يشكل أكثر الأغذية التي يتناولها الانسان نتيجة احتوائها على كربوهيدرات ومعادن وفسفور وهو شيء مهم للغاية في حياة البشرية، ولهذا فقد اوصلنا لكم الفكرة الأساسية والاجابة عليها ضمن مقالتنا في نبراس التعليمي حول ماهو الغذاء الاساسي لثلث سكان العالم.
والانتقاص من أعمال الآخرين ولو كانت أعظم وأفضل مما يقوم به. والنظر دائماً الى الآخرين نظرة استعلاء ودونية، وكأنه يطل عليهم من مكان عال. وتزكية النفس خصلة ذميمة نهى الله عنها بقوله «فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى» وقال تعالى:«لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم». وتشتمل هذه الاية الكريمة على صفتين إذا اجتمعتا في الإنسان كانتا دليلاً على السوء ونذيراً بالعذاب. الصفة الأولى: أن يقوم الإنسان بعمل فيملؤه الفرح ويزدهيه الغرور بما فعل حتى يحس غيره من المحيطين به بضآلة ما يقومون به من أعمال سواء أكانت مساوية لما فعل أو أعظم منه وعمله هذا في الواقع ينطبق عليه المثل القائل: «ليس شحما ولكنه ورم». الصفة الثانية: أن يعد الإنسان نفسه لتلقي التهاني والتبريكات على ما لم يقم به من أعمال وهذا نوع من الغرور وخداع النفس سواء كان هذا الصنيع من صاحبها أو من الآخرين. وهناك فارق كبير بين فرح الإنسان بالعمل الطيب المثمر منتظرا الفرصة ليواصل هذا العمل ويزيد عليه وبين أن يأتي إنسان الأفعال الطيبة لماماً ويعتمد على سد الثغرات بين كل عمل وآخر على قدرته في الاقناع وأحاديث المجالس ممن لا يعول على ثنائهم لأنه مبني على المصالح والمجاملات الممقوته.
وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة وحجاج ، أنبأنا شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن معبد الجهني قال: كان معاوية قلما يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: وكان قلما يكاد أن يدع يوم الجمعة هؤلاء الكلمات أن يحدث بهن عن النبي صلى الله عليه وسلم ، يقول: " من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ، وإن هذا المال حلو خضر ، فمن يأخذه بحقه يبارك له فيه ، وإياكم والتمادح فإنه الذبح ". وروى ابن ماجه منه: " إياكم والتمادح فإنه الذبح " عن أبي بكر بن أبي شيبة ، عن غندر ، عن شعبة به. ومعبد هذا هو ابن عبد الله بن عويم البصري القدري. وقال ابن جرير: حدثنا يحيى بن إبراهيم المسعودي ، حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن الأعمش ، عن قيس بن مسلم ، عن طارق بن شهاب قال: قال عبد الله بن مسعود: إن الرجل ليغدو بدينه ، ثم يرجع وما معه منه شيء ، يلقى الرجل ليس يملك له نفعا ولا ضرا فيقول له: والله إنك كيت وكيت فلعله أن يرجع ولم يحل من حاجته بشيء وقد أسخط الله. ثم قرأ) ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم) الآية. وسيأتي الكلام على ذلك مطولا عند قوله تعالى: ( فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى) [ النجم: 32]. ولهذا قال تعالى: ( بل الله يزكي من يشاء) أي: المرجع في ذلك إلى الله ، عز وجل لأنه عالم بحقائق الأمور وغوامضها.
ففي هذه الآية الكريمة تأكيد على ما يلي: ان الله سبحانه وتعالى هو المجازي على الأعمال حسنها وقبيحها فله وحده مافي السموات ومافي الأرض فليس لأحد أن يحكم على أحد أو يقدر له الجزاء حتى الرسل عليهم الصلاة والسلام، قال تعالى:« ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون» وقال تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم:« إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء». ان المحسنين هم الذين يحملون أنفسهم على اجتناب كبائر الإثم والفواحش على مقدار ما يطيقون ولذا ورد في الآية:« إلا اللمم» وهوما يلم بالمؤمن عن غير رضا منه وهؤلاء تسعهم مغفرة الله رغم ما يصيبهم من مآثر والله سبحانه وتعالى أعلم بهم فهم غير معصومين وهو أدرى بهم وبحياتهم التي بدأت «أجنة» في بطون أمهاتهم. ففي الآية الكريمة التحذير من تزكية النفس ووصفها في منزلة لا تستحقها لأن الحكم في الأفعال لله وحده فهو أعلم بالمتقين قال تعالى في سياق الآية:«.. فلا تزكوا أنفسكم». وثمة آية أخرى ينكر الله سبحانه وتعالى فيها على من ينصبون أنفسهم حكاماً وقضاة يوزعون على الناس الأقدار فيرفعون أقواماً ويخفضون آخرين. فهذا رفيع وهذا وضيع، وهذا له كذا وكذا، وذلك عليه مثل ذلك.
ويقول الشيخ.
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وبعد: فأولى الأشياء بالتعهد والمراقبة ومحاولة الإصلاح نفسك التي بين جنبيك، إذ تدور نجاة العبد على مدى صلاح نفسه وتقواها. والمؤمن في هذه الحياة لا يرى نفسه بمعنى أنه لا يرى لنفسه فضلا، بل يرى نفسه أهلا للمقت في ذات الله عز وجل؛ ولهذا فهو لا يزكي نفسه ولا يمدحها ولا يعجب بها.
وهذا معنى ما ورد في الحديث أن يقول من يخبر عن أحد بخير لا أزكي على الله أحدا ، أي: لا أزكي أحدا معتليا حق الله ، أي: متجاوزا قدري.