في حال عدم الموافقة للصلح من قِبل الطرفين أو من طرف العامل، يطلب من مكتب العمل تحويل هذه المشكلة إلى المحكمة العمالية على الفور. يرسل مكتب العمل هذه المشكلة وإثباتاتها للمحكمة العمالية الخاصة للشركة. تتابع بنفسك الإجراءات، ويجب أن تدون الرقم الصادر والتاريخ الذي حولت فيه أوراق الشكوى من مكتب العمل للمحكمة العمالية، والذهاب للمحكمة ومعرفة موعد أول جلسة من خلال الجدول العمالي ومتابعته بالرقم الصادر. من الجيد أن توكل محامي ليكمل في الإجراءات، وجعله ينشئ عريضة طلبات من العامل للشركة أو صاحب العمل لإعلانها للخصوم في أول جلسة، ويمكن أن تعلنها عليهم قبل موعد الجلسة من خلال المحضرين التابعين لهم. افضل محامي قضايا عمالية ( رفع دعوي في المحكمة العمالية ) - المستشار القانوني ياسر سلامه. أخذ العريضة من المحضرين بعد مرور أسبوعين. في اليوم المحدد في الجلسة تقوم بإحضار عريضة الدعوى وتعلنها أمام القضاة والحضور، وإذا لم يتم الحكم في هذه الجلسة تستمر في حضور الجلسات التالية حتى يتم الحكم فيها. اقرأ أيضًا: شروط تحويل القضية من مكتب العمل إلى المحكمة ثانيًا: إجراءات رفع دعوى عمالية مباشرةً قد يعلم العامل أنه لا وجود مجال للصلح بينه وبين صاحب العمل، لذا في هذه الحالة يستبعد مكتب العمل ويتجه إلى الحل القانوني مباشرةً من خلال الاتفاق مع محامي خاص وتأتي الإجراءات في هذه الحالة على النحو التالي: إنشاء عريضة دعوى بمساعدة محامٍ خاص، ووضع صور للمشتكى عليهم.
8 أخطاء شائعة تكبد الموظف خسائر فادحة وأضاف فرج أحمد: لكن للأسف الشديد هناك أخطاء شائعة يرتكبها العمال في التقاضي، وكل كل الأخطاء التي سيرد ذكرها أخطاء شائعه نتيجة عدم الدراية بالقانون أو توكيل غير متخصصين تؤدى إلى خسارة الدعاوى وتتمثل في التالي: 1-أن يقيم العامل دعواه بالتعويض عن الفصل التعسفي متجاوزا مدة 76 يوما، مما يعرضه للحكم بسقوط حقه في اللجوء للمحكمة العمالية. 2-أن يقيم العامل دعواه بكافة حقوقه العمالية متجاوزا التقادم الحولي "مدة تقادم الدعوى العمالية عام من تاريخ استحقاق الحق أو انتهاء علاقة العمل". هل يجوز رفع دعوى فى المحكمة العمالية للمطالبة بحقوق عامل بعد فصله تعسفيًا بعد انتهاء مدة 45 يوم | دفاع. 3-أن يقصر العامل طلباته في حالة الفصل على طلب العودة للعمل. و الحكم بالعودة للعمل ليس من سلطات القاضي، وتقتصر سلطته على الحكم بالتعويض فى حاله ثبوت التعسف فى الفصل، ويؤدى الاصرار على طلب العودة فقط إلى غل يد القاضي في الحكم بالتعويض، وتكون العودة للعمل سلطة للقاضى فى حالة واحدة فقط هى فصل عامل عضو مجلس إدارة منظمة نقابية بشرط أن يكون الفصل بسبب ممارسته لنشاطه النقابى. 4-أن يرفع العامل دعوى بتسوية حالة وظيفيه أي الترقية لمستوى أعلى دون أن يضمن دعواه الاسترشاد بحالات مثل تساويه في المؤهل ومدة التعين وتخطته في الترقية، ودون أن يطلع على شروط الترقي في لائحة العمل قبل رفع دعواه.
يمكننا ايضا مساعدتك في رفع الدعاوي الاتيه: دعاوى ضم مدة خدمة. ودعاوى التعويض عن الإصابة في العمل. ودعوى المطالبة بمكافأة نهاية الخدمة. دعاوي المقابل النقدي لرصيد الإجازات. طريقة رفع دعوى في المحكمة العمالية – زيادة. ودعاوي المطالبة بأجر بعد انتهاء علاقة العمل. كل ما عليك هو التواصل معنا واتباع التعليمات التي سيخبرك بها المستشار او اي شخص ينوب عنه. اتعاب المحاماه في القضايا العمالية اما من حيث اتعاب المحامي في القضاية العمالية فهي مختلفة تبعا للتعويض وفي الغالب تكون نسبة من التعويض يتم الاتفاق عليها بين الموكل والمحامي الخاص به. تعرف أيضًا على: قضايا الميراث: كيف تحصل على حقك في التركة بالقانون ؟ القضاء المدني والقضايا التي يجوز الادعاء فيها مدنيًا
المحاكم العمالية المسئولة عن النزاعات التي تتم داخل أروقة العمل، يحكمها قانون العمل رقم 12 لسنة 2003، حيث إنها تتشكل من دائرة أو أكثر من دوائر المحكمة الابتدائية وتختص دون غيرها بالفصل فى كل المنازعات العمالية الفردية المشار إليها فى المادة (70) من هذا القانون، ويكون تعيين مقار المحاكم العمالية بقرار يصدر من وزير العدل، ويكون القضاة من قضاة المحاكم الابتدائية، ومحاكم الاستئناف، ويصدر باختيارهم قرار من مجلس القضاء الأعلى، وتختص بالدعاوى المتعلقة بحقوق العمال التأمينية والمنتفعين عنهم، والمنظمات النقابية العمالية وتشكيلاتها، وذلك دون الإخلال باختصاصات محاكم مجلس الدولة. وتتشكل هذه النزاعات من: ممثل للجهة الإدارية المختصة (مقرراً)، وممثل للمنظمة النقابية، وممثل لمنظمة أصحاب الأعمال - خلال عشرة أيام من تاريخ النزاع تسويته ودياً، فإذا لم تتم التسوية خلال 21 يوما - من تاريخ تقديم الطلب - جاز لأى منهما أن يطلب من الجهة الإدارية المختصة إحالة النزاع إلى المحكمة العمالية المنصوص عليها فى المادة (71) من هذا القانون أو أن يلجأ إليها فى موعد أقصاه خمسة وأربعين يوماً من تاريخ انتهاء المدة المحددة للتسوية سواء كان قد تقدم للجنة بطلب التسوية أو لم يتقدم به وإلا سقط حقه فى عرض الأمر على المحكمة.
وإجمال المدة التى يجوز رفع الدعوى العمالية بشأنها منذ نشأة النزاع هى ٧٦ يوم، على أن تكون خلال ٤٥ يوم من انتهاء التسوية الودية، ويتم حسابها على النحو التالى: (١) للعامل خلال عشرة أيام من تاريخ النزاع أن يلجأ لمكتب العمل لتسويته ودياً مع الشركة. (٢) لمكتب العمل مهلة لمدة ٢١ يوم من تاريخ تقديم الطلب له أن يسوى النزاع ودياً بين الطرفين، أو يحيل الطلب للمحكمة إذا طلب أحدهما ذلك. (٣) إذا عجز مكتب العمل عن التسوية الودية، يحب على العامل أن يطلب إحالة الملف للمحكمة فإن لم يطلب ذلك، أو طلب وتقاعس مكتب العمل فى ارسال الملف للمحكمة يجب على العامل أن يلجأ للمحكمة خلال ٤٥ يوما من تاريخ انتهاء مدة ال ٢١ يوم، وإلا سقط حقه فى رفع الدعوى. أما إذا لجأ العامل مباشرة للمحكمة دون أن يقدم طلب تسوية لمكتب العمل، فينطبق عليه فى هذه الحالة مدة السقوط المنصوص عليها فى المادة 698 من القانون المدني، وهى سنة من تاريخ انتهاء العقد (الفصل/ نشأة النزاع). فقد قضت محكمة النقض فى حكمها فى الطعن ١٤٠٥٦ لسنة ٨٠ قضائية والصادر فى ٢٢ مارس ٢٠١٨ بأن (الثابت أن الدعوى الراهنة رُفعت قبل العمل بأحكام القانون رقم ١٨٠ لسنة ٢٠٠٨ بتعديل أحكام قانون العمل الصادر بالقانون رقم ١٢ لسنة ٢٠٠٣ الذى أضاف لهذا القانون صياغة المادتين ٧٠، ٧١ بعد أن ألغيتا وزال أثرهما من تاريخ صدور القانون الأخير فى عام ٢٠٠٣ بصدور حكم المحكمة الدستورية العليا بعدم دستوريتهما فى القضية رقم ٢٦ لسنة ٢٧ ق دستورية، وبالتالى تكون المواعيد التى تضمنتها المادة ٧٠ المذكورة لرفع الدعوى قد زال أثرها بزوال المادة).
وفيما يتعلق بشكاوى أصحاب العمل والعمال ضد القرارات الصادرة من المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية فيما يتعلق بالاشتراك والتسجيل والتعويض، بينت الوزارة أن هذه النزاعات تمر بثلاث مراحل، تتمثل المرحلة الأولى بتقديم الطلب من العامل أو صاحب العمل لدى الجهاز المختص بالمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، والخطوة الثانية تتمثل في الاعتراض على القرار الصادر لدى الجهة المختصة في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، ثم تدخل المنازعة مرحلة التظلم من عدم قبول الاعتراض المقدم للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية وذلك لدى المحاكم العمالية برفع الدعوى لدى المحكمة إلكترونياً. وأشارت الوزارة إلى أن المحاكم العمالية تستقبل الاعتراض على القرارات الصادرة عن لجان العمالة المنزلية والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية داخل المحاكم تمهيداً لإطلاق البوابة الإلكترونية المخصصة للنزاعات العمالية.
هل يجوز فصل العامل دون اللجوء للمحكمة العمالية؟ في حالة قيام الشركه بفصل العامل دون القيام بإجراءات التحقيق أو الانذار يعتبر فصل تعسفى وفي هذه الحالة يجوز للموظف اللجوء للمحكمة العمالية للحكم بالتعويض علي الشركه. تواصل مع افضل محامي قضايا عمالية وفيما يخص القضايا العمالية فيمكنكم الاعتماد بثقة على مكتب المستشار القانوني ياسر سلامة – محامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة وماجيستير في القانون – وهو افضل محامي قضايا عمالية في مصر والشرق الأوسط. فيمتلك فريق محاميِ مكتب المستشار القانوني ياسر سلامة خبرات كبيرة في مجال التعامل مع القضايا العمالية بمختلف أشكالها. كما أنه يرفع عن كاهل القائم بالدعوى أعباء القيام بالإجراءات القانونية العديدة للحصول على حقه. يمكنك بكل بساطة: طلب استشارة قانونية مجانية او التواصل معنا من اجل رفع دعوي لك في المحكمة العمالية. والان دعنا نتعرف علي اهم الخطوات التي يقوم بها المستشار ياسر سلامة خطوات رفع دعوي في المحكمة العمالية هناك الكثير من الخطوات التي يمكن اتباعها للحصول علي حقوقك ونقوم في مكتبنا بالاتي: يقوم احد محامينا بتقديم – نيابة عن الداعي – طلب لجنة تتشكل من " ممثل للمنظمة النقابية وممثل للجهة الإدارية المختصة وممثل لمنظمة أصحاب الأعمال" بهدف تسوية النزاع بين العامل وصاحب العمل وديًا خلال 10 أيام من تاريخه.
لماذا؟ لأن الحكم في الإسلام مشقة وتعب. إذن: جاء الحق سبحانه بالقول الحكيم تنزع الملك ممن تشاء.. "26" (سورة آل عمران) وذلك لينبهنا إلي هؤلاء المتشبثين بكراسي الحكم، وينزعهم الله منها، إن المؤمن عندما ينظر إلي الدول في عنفوانها وحضاراتها وقوتها، أو نجد أن الملك فيها يسلب من الملك فيها على أهون سبب. إنه الخلق الأعلى، عندما يريد فلا راد لقضائه، إن الحق إما أن يأخذه هو من الحكم وتنتهي المسألة: قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء.. اللهم مالك الملك تعز. "26" (سورة آل عمران). [ عودة للقائمة الرئيسيّة] //-->
لقد رأيتُ شيئاً ما رأيتُ مثله قط، فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى القوم، فقال: ( رأيتم ما يقول سلمان)؟ قالوا: نعم يا رسول الله!
وقد ذكرها من المفسرين الشوكاني سبباً لنزول هذه الآية. الرواية الثالثة: روى الواحدي عن عمرو بن عوف رضي الله عنه، قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم على الخندق يوم الأحزاب، ثم قطع - أي: أعطى - لكل عشرة أربعين ذراعاً، قال عمرو بن عوف: كنت أنا و سلمان و حذيفة و النعمان بن مقرن المزني وستة من الأنصار في أربعين ذراعاً، فحفرنا حتى إذا كنا تحت ذي ناب، أخرج الله من بطن الخندق صخرة مروة، كسرت حديدنا، وشقت علينا، فقلنا: يا سلمان! ارق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره خبر هذه الصخرة، فإما أن نعدل عنها، وإما أن يأمرنا فيها بأمره، فإنا لا نحب أن نجاوز خطه، قال: فرقى سلمان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو ضارب عليه قبة تركية، فقال: يا رسول الله!