الخزف الاسلامي تمركز في القاهره، للخزف أو الزخرفة الاسلامية مكانة حضارية كبيرة، وانتشرت الزخرفة الاسلامية في عصر الخليفة عثمان بن عفان، وفي عصر الخليفة عمر بن الخطاب، وهناك العديد من أنواع الزخرفات الاسلامية، وهي الزخرفة الهندسية، والهندسة النباتية، والهندسة لبأدمين، والهندسة للرسم الحيوانات، وكانت صناعة الخز من الصناعات الموجودة قبل الاسلام، وهي نوع من أنواع الفنون والحرف، وقد مارسها العرب في العصور السابقة. تعتبر صناعة الفخار، من الصناعات الموجودة في منذ العصور القديمة، وقبل انتشار الاسلام، من قبل الحضارات القديمة، وقد استخدم الفخار في المساعدة على نشر الاسلام، وقد أضاف عليها المسلمون، وجعلوها محفورة بشكل كبير، ولها العديد من الاستخدامات في الحياة اليومية، وتستخدم بشكل كبير للزينة، وحيث قاموا باضافة الألوان والتزيين عليها، ومن أنواع الزخارف الاسلامية، خزف ذو زخارف باردة، خزف ذو زخارف محفورة، والخزف ذو البريق المعدني. الاجابة هي: الاجابة خاطئة.
بورسلين بزخارف محفورة: تم صنع هذا النوع من الزخارف في العصر العباسي. يسعى الخزاف لتقديم أفكار فنية تتميز بالحداثة والجدة والاتساق والانسجام. إقرأ أيضا: اللهم ما اصبح بي من نعمة ابن باز هذا يقودنا إلى نهاية مقالنا الذي كان يسمى فخار اسلامي من القاهرة بمساعدتها ، أجبنا على هذا السؤال وتعرفنا أكثر على أنواع الخزف الإسلامي ، ومستوى تطوره وأسباب كثرة استخدامه. 91. 204. 14. 106, 91. 106 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; WOW64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
- طبق صغير من الزجاج الملون يبلغ ارتفاعه 4. 5 سم تقربيا وهي قطعة أثرية ترجع الى العصر الإسلامي. - 11 بلاطة وأجزاء من بلاطات من الفيانس صغيرة الحجم ذات ألوان أخضر وأزرق وأحجام مختلفة وجميعها أثرى يرجع إلى عصر الدولة القديمة من الحضارة المصرية القديمة. - 70 تميمة بهيئات مختلفة لبعض الرموز والمعبودات المصرية القديمة وهي من مواد مختلفة وجميعها أثري يرجع إلى العصر المتأخر من الحضارة المصرية القديمة. - مجموعة من الخرز مختلفة الأشكال والأحجام والألوان من الفيانس والفخار وجميعها أثري يرجع إلى العصر المتأخر من الحضارة المصرية القديمة. - 3 قطع من الظران مختلفة الأشكال والأحجام تمثل أدوات وجميعها أثري يرجع لعصر ما قبل التاريخ. - مجموعة من قطع من البرونز مختلفة الأشكال والأحجام تمثل أجزاء من أدوات وتيجان عليهم طبقة سميكة من الجنزرة وهم في حالة سيئة وجميعهم أثرى ويرجع إلى العصر المتأخر من الحضارة المصرية القديمة. - رأس سهم من البرونز يبلغ طوله 3 سم تقريبا وهو أثري پرجع إلى العصر المتأخر من الحضارة المصرية القديمة. - 3 قطع من البرونز تمثل مسامير وكوابيل عليهم طبقة من الجنزرة جميعهم أثري يرجع إلى العصر الروماني من الحضارة المصرية القديمة.
فما كان من هذه الأعمال يدخل في إطار مقاصد الشريعة، لا يعد و لا يحسب في البدعة المذمومة، وإن كانت صورته الجزئية لم تعهد في عهد النبوة. أما السنة الحسنة فهي القدوة التي يقتدي بها الناس ، ويفرق سماحة المستشار فيصل مولوي نائب رئيس المجلس الأوروبي للبحوث والإفتاء بين البدعة والسنة الحسنة فيقول: فالبدعة هي اختراع على غير مثال سابق. قال الله تعالى:"قل ما كنت بدعاً من الرسل" وإنما جاء عليه الصلاة والسلام مصدقاً لما جاء به الأنبياء ومتمماً لمكارم الأخلاق. والفرق بين البدعة والسنة الحسنة هو أن ما جاء مخالفاً للدين ومتصادماً مع أصوله فهو بدعة ، وهو المراد بالنهي في الحديث: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"، وحديث: "إياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار". أما السنَة الحسنة، فهي القدوة الصالحة التي يتأسى بها الآخرون ، والسنة السيئة هي القدوة السيئة التي يتأسى بها بعض الناس، وعلى هذا فالأولى تكون قدوة في الخير والبر والإحسان بما هو موافق لأصول الدين وأخلاقه، والثانية تكون قدوة في الشر والمنكرات التي نهينا عنها، وقد أوضح هذا كله الحديث الصحيح الذي رواه مسلم أنه عليه الصلاة والسلام لما رأى قوماً عراة مجتابي النمار [مجتابي النمار: لا بسيها.
وقد روى هذا الحديث أيضًا أبو داوود وابنُ ماجه، وصحّحَه شعيب الأرناؤوط، وقد ورد جزء من هذا الحديث في صحيح مسلم، فحديث كل بدعة ضلالة حديث صحيح بقول جمهور الفقهاء من أهل العلم وقد وردَ من أكثر من طريق وفي أكثر من رواية جميعها تؤكدُ صحة هذا الحديث. أحاديث عن البدعة وردَ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عدد من الأحاديث التي يحذِّر فيها من شرِّ البدع ومحدثات الأمور، فقد أجمع العلماء على تحريم البدعة لكنهم اختلفوا أحيانًا في بعض الأمور التي اعتبرها البعضُ من البدع، وآخرون لم يعدُّوها من البدع ولم يعتمدوا فقط على حديث كل بدعة ضلالة إنّما استندوا إلى غيره من الأحاديث النبوية، وممّا وردَ من أحاديث عن البدعة ما يأتي: ورد في صحيحي البخاري ومسلم ما روته السيدة عائشة -رضي الله عنها- أنَّ رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه، فهو رد". وردَ عن جابر بن عبدالله أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "أما بعدُ فإنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وإنَّ أفضلَ الهديِ هديُ محمدٍ، وشرَّ الأمورِ مُحدثاتُها، وكلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ، وكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ أتتْكم الساعةُ بغتةً، بُعِثتُ أنا والساعةُ هكذا، صبحَتْكم الساعةُ ومستْكم، أنا أولى بكلِّ مؤمنٍ من نفسِه، من ترك مالًا فلأهلِه، ومن ترك دَيْنًا أو ضَياعًا فإليَّ وعليَّ، وأنا وليُّ المؤمنين" ، وغيرها من الأحاديث التي تؤكدُ تحريم البدع ومحدثات الأمور التي تؤدي إلى الضلال، والله أعلم.
وأما السنة الحسنة والسنة السيئةفي الحديث الآخر فهي تشمل كل ما يخترعه الناس من طرق المنافع والمرافق الدنيوية أو طرق المضار والشرور, فمن اخترع طريقة نافعة ؛ كان مأجورًا عند الله تعالى ما عمل الناس بسنته ، وله مثل أجر كل عامل به ؛ لأنه السبب فيه ، وكذلك حكم مخترعي طرائق الشرور والمضار ، كالضرائب والغرامات والفواحش عليهم وزرها ما عمل الناس بها كما تقدم. وقالوا: بدعة حسنة وبدعة سيئة وهو يصح في البدعة اللغوية أو الدنيوية ، ومن قال من العلماء: إن البدعة لا تكون إلا سيئة أراد البدعة الشرعية - أي: الابتداع في الدين - وقد ذكر نحو هذا ابن حجر في الفتاوى الحديثية. والله أعلم. 20-02-07, 01:48 AM 2 والصواب أن نقول ما قاله الحديث الشريف: "فإن كل بدعة ضلالة"، ونَقْصِد بالبدعة المعنى الذي حققَّه الإمام الشاطبي في هذا التعريف: (البدعة طريقة في الدين مخترعة) ولا أصل لها في الشرع، ولا أساس لها، لا من كتاب، ولا من سنة، ولا من إجماع، ولا من قياس، ولا من مصلحة مرسلة، ولا من دليل من هذه الأدلة التي قال بها فقهاء المسلمين. والله أعلم 20-02-07, 01:50 AM 3 بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فليست البدعة كل ما استحدث بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بإطلاق، فقد استحدث المسلمون أشياء كثيرة لم تكن في عهده صلى الله عليه وسلم، ولم تُعَدّ بدعة، مثل استحداث عثمان أذانًا آخر يوم الجمعة بالزوراء [موضع بالمدينة] لما كثر الناس، واتسعت المدينة.
فجميع البدع التي أحدثها الناس: قولية، أو فعلية، أو عقدية، كلها داخلة في هذا الحديث، كما أنها داخلة في قوله عليه الصلاة والسلام: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، متفقٌ على صحته من حديث عائشة رضي الله عنها، وفي روايةٍ لـمسلم ، عنها رضي الله عنها، عن النبي ﷺ أنه قال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد والمعنى: فهو مردود. فجميع البدع التي أحدثها الناس كلها داخلة في هذه الجملة: وكل بدعةٍ ضلالة ، ويجب الحذر منها، والتحذير منها. أما قوله ﷺ: من سن في الإسلام سنةً حسنة، كان له أجرها، وأجر من عمل بها من بعده، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئًا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة، كان عليه وزرها، ووزر من عمل من بعده، لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئًا ، فهذا الحديث في إحياء السنن، وإظهارها، وليس في إحداث البدع، ولكنه في إظهار السنن، ونشرها بين الناس، عند جهلهم بها، وإماتتهم لها، فالذي يحيي السنن، ويظهرها، وينشرها بين الناس؛ له هذا الأجر العظيم، له أجر ذلك، ومثل أجور من عمل بالسنة بأسبابه.
فإذا لم يكن في هجرانه: انزجار أحد ، ولا انتهاء أحد؛ بل بطلان كثير من الحسنات المأمور بها: لم تكن هجرة مأمورا بها. كما ذكره أحمد عن أهل خراسان إذ ذاك: أنهم لم يكونوا يقوون بالجهمية. فإذا عجزوا عن إظهار العداوة لهم سقط الأمر بفعل هذه الحسنة وكان مداراتهم فيه دفع الضرر عن المؤمن الضعيف ولعله أن يكون فيه تأليف الفاجر القوي. وكذلك لما كثر القدر في أهل البصرة فلو ترك رواية الحديث عنهم لا ندرس العلم والسنن والآثار المحفوظة فيهم. فإذا تعذر إقامة الواجبات من العلم والجهاد وغير ذلك إلا بمن فيه بدعة مضرتها دون مضرة ترك ذلك الواجب: كان تحصيل مصلحة الواجب مع مفسدة مرجوحة معه خيرا من العكس. ولهذا كان الكلام في هذه المسائل فيه تفصيل. وكثير من أجوبة الإمام أحمد وغيره من الأئمة خرج على سؤال سائل قد علم المسئول حاله أو خرج خطابا لمعين قد علم حاله فيكون بمنزلة قضايا الأعيان الصادرة عن الرسول صلى الله عليه وسلم إنما يثبت حكمها في نظيرها. فإن أقواما جعلوا ذلك عاما ، فاستعملوا من الهجر والإنكار ما لم يؤمروا به ، فلا يجب ولا يستحب وربما تركوا به واجبات أو مستحبات وفعلوا به محرمات. وآخرون أعرضوا عن ذلك بالكلية فلم يهجروا ما أمروا بهجره من السيئات البدعية ؛ بل تركوها ترك المعرض ؛ لا ترك المنتهي الكاره ، أو وقعوا فيها ، وقد يتركونها ترك المنتهي الكاره ولا ينهون عنها غيرهم ، ولا يعاقبون بالهجرة ونحوها من يستحق العقوبة عليها ، فيكونون قد ضيعوا من النهي عن المنكر ما أمروا به إيجابا أو استحبابا ، فهم بين فعل المنكر أو ترك النهي عنه ، وذلك فعل ما نهوا عنه وترك ما أمروا به.
على أنه يمكن لأي أحد أن يبتدع صلاةً معينة أو عملاً معيناً ويقول هي بدعة، ولكن نعمت البدعة هذه... كما فعل من قبلي عمر. توقيع: عبد العباس الجياشي قال النبي صلى الله عليه وسلم: " الجاهلُ يظلم مَن خالطه، ويعتدي على مَن هو دونه، ويتَطاول على مَن هو فَوْقه، ويتَكلّم بغير تَمييز، وإن رَأَى كريمةً أعرض عنها، وإن عَرَضت فتْنة أرْدَتْه وتهوَّر فيها. و قال الإمام علي عليه السّلام: لاَ غِنَى كَالْعَقْلِ وَ لاَ فَقْرَ كَالْجَهْلِ وَ لاَ مِيرَاثَ كَالْأَدَبِ وَ لاَ ظَهِيرَ كَالْمُشَاوَرَةِ [IMG]******files/2013/04_13/[/IMG] مرقد الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضوان الله عليه