ميل المستقيم الجزء الأول للصف الأول ثانوي. - YouTube
مثال إيجاد الميل باستعمال الرسم عين2021
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضل لفضيلة الدكتور خالد بن عثمان السبت شرح حديث/ ليس منا من لم يرحم صغيرنا أحاديث رياض الصالحين: باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضل ٣٥٩ - وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ -رضي اللّه عنهم- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا، وَيَعْرِفْ شَرَفَ كَبِيرِنَا » حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وفي رواية أبي داود « حقّ كَبِيرِنَا ». ٣٦٠ - وعَنْ مَيْمُونِ بْنِ أَبِي شَبِيبٍ -رحمه اللّه- أَنَّ عَائِشَةَ -رضي اللّه عنها- مَرَّ بِهَا سَائِلٌ، فَأَعْطَتْهُ كِسْرَةً، وَمَرَّ بِهَا رَجُلٌ عَلَيْهِ ثِيَابٌ وَهَيْئَةٌ، فَأَقْعَدَتْهُ، فَأَكَلَ فَقِيلَ لَهَا فِي ذَلِكَ؟ فَقَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: « أَنْزِلُوا النَّاسَ مَنَازِلَهُمْ » رواه أبو داود. لكن قال: ميمون لم يدرك عائشة. وقد ذكره مسلم في أوّل صحيحه تعليقا فقال: وذكر عن عائشة -رضي اللّه عنها- قالت: أمرنا رسول اللّه ﷺ أن ننزل النّاس منازلهم، وذكره الحاكم أبو عبد اللّه في كتابه (معرفة علوم الحديث) وقال: هو حديث صحيح.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: معنى قوله صلى الله عليه وسلم ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا الاحسان الى الاقارب ليس على طريقتنا حيث اتصف بغير صفاتنا الاستماع له وتقبل توجيهة دعاءة للصغار اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: ليس على طريقتنا حيث اتصف بغير صفاتنا
تحقيق رياض الصالحين للألباني: (ضعيف) قلت: وليس كما قال للانقطاع المذكور فيه وغيره كما بينته في (المشكاة) رقم: ( ٤٩٨٩). الشرح: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: ففي باب توقير العلماء والكبار وأهل الفضل وتقديمهم على غيرهم أورد حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله ﷺ: « ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا ». حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. رواية أبي داود (حق كبيرنا). (ليس منا) أي: ليس على هدينا وطريقتنا من لم يرحم صغيرنا، فالصغار ضعفاء يحتاجون إلى رعاية وعطف وحنو، وقد جبلت النفوس على ذلك، حتى البهائم فإن من شأنها أن ترحم صغارها، فإذا كان القلب قاسيا صلدا لا يرحم الصغير فإن ذلك لا يدل على خير، والنبي ﷺ حينما قبّل صبيّا فسأله أعرابي قال: أتقبّلون صبيانكم؟ والله إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحدا منهم، فقال النبي ﷺ: « أو أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك؟ ». فالمسح على رأس الصغير له أثر كبير في نفسه، الكلمة الحانية الطيبة، الشفقة، الحنان، إشعاره بقيمته ونحو ذلك كل هذا يؤثر فيه، وإذا أردت أن تعرف حقيقة ما ذكرت فتذكر أيام الصغر والطفولة والصبا، من الذين تعلق صورهم في ذهنك، وتحبهم ويميل قلبك إليهم؟ هم أولائك الذين ما كانت تخلو جيوبهم من هدية أو حلوى أو نحو ذلك، إذا لقوا الصغير وضعوا شيئا بيده، أما الذين كانوا يلقونه بوجه مكفهر فإنه ينفر منهم ويبغضهم، ولربما بقيت ذكراهم السيئة معه إلى أن يشيب.
يحق لك أخى المسلم الإستفادة من محتوى الموقع فى الإستخدام الشخصى غير التجارى المشاهدات: 322, 266, 425
قال النووي في شرحه للحديث: وأما (ظئر) فبكسر الظاء مهموزة، وهي المرضعة ولد غيرها، وزوجها ظئر لذلك الرضيع. فلفظة (الظئر) تقع على الأنثى والذكر. انتهى. وجاء في رواية البخاري [1220]/ كتاب الجنائز/ باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم إنا بك لمحزونون. عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبي سيف القين وكان ظئرًا لإبراهيم عليه السلام فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم إبراهيم فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه وأنت يا رسول الله فقال يا ابن عوف « إنها رحمة » ثم أتبعها بأخرى فقال صلى الله عليه وسلم: « إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ». قال ابن حجر في الفتح، قوله: (القين) بفتح القاف وسكون التحتانية بعدها نون هو الحداد، ويطلق على كل صانع، يقال قان الشيء إذا أصلحه. عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: لما بعث أهل مكة في فداء أسراهم بعثت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في فداء أبي العاص بن الربيع بمال وبعثت فيه بقلادة لها كانت لخديجة أدخلتها بها على أبي العاص حين بنى عليها قالت فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لها رقة شديدة وقال: « إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها الذي لها فافعلوا » فقالوا: نعم يا رسول الله فأطلقوه وردوا عليها الذي لها.
ومن على منبر مسجد النجار بشبين الكوم أشار الشيخ أحمد السيد عطية أحمد شحاتة مجمع البحوث الإسلامية إلى أن من بر الوالدين المبالغة فى الإحسان إليهما عند الكِبَر، وهذا من رد الجميل لعطائهما غير المحدود، حيث يقول الحق سبحانه: "إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِى صَغِيرًا". ومن على منبر مسجد التقوى بشبين الكوم، أكد الدكتور السيد عاطف خليل عضو الإدارة العامة لبحوث الدعوة على أن الموفَّق هو من استجلب دعوة أبويه بالإحسان إليهما، فتتحقق سعادته فى الدنيا والآخرة، حيث يقول نبينا صلى الله عليه وسلم: "ثَلاثُ دَعَوَاتٍ يُسْتَجَابُ لَهُنَّ لا شَكَّ فِيهِنَّ: دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ، وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ"، فدعوة الوالد لولده لا تُرد ولا تموت، أما مَن لا خير فيه لأبويه فلا خير فيه أصلًا، لا يعاشَر، ولا يصاحَب، ولا يؤمَن غدرُه. ومن على منبر مسجد أبو بكر الصديق بشبين الكوم البر الشرقي، أشار الشيخ محمد على أحمد حسن قديح مجمع البحوث الإسلامية أن الشريعة الغراء كما أكدت على بر الوالدين، فقد أوصت بإكرام المسنين والضعفاء، وتوفيتهم حقوقهم من التوقير والاحترام والرعاية، حتى جعلت إكرامهم من تعظيم الخالق عز وجل، حيث يقول نبينا صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ مِنْ إِجْلالِ اللَّهِ إِكْرَامَ ذِى الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ".
عن عائشة رضي الله عنها قالت: « ما رأيت أحدا أشبه سمتا ودلا وهديا برسول الله في قيامها وقعودها من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: وكانت إذا دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم قام إليها فقبلها وأجلسها في مجلسه، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل عليها قامت من مجلسها فقبلته وأجلسته في مجلسها. فلما مرض النبي صلى الله عليه وسلم دخلت فاطمة فأكبت عليه فقبلته ثم رفعت رأسها فبكت ثم أكبت عليه ثم رفعت رأسها فضحكت. فقلت إن كنت لأظن أن هذه من أعقل نسائنا فإذا هي من النساء ، فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم قلت لها أرأيت حين أكببت على النبي صلى الله عليه وسلم فرفعت رأسك فبكيت ثم أكببت عليه فرفعت رأسك فضحكت ما حملك على ذلك قالت: إني أذن لبذرة أخبرني أنه ميت من وجعه هذا فبكيت ثم أخبرني أني أسرع أهله لحوقا به فذاك حين ضحكت » (صحيح الترمذي [3872]). ثم انظرن أخواتي الكريمات إلى حال معاشرته لأحفاده، وشديد رحمته ورائق عطفه ولين فؤاده عن أبي هريرة الدوسي رضي الله عنه قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم في طائفة النهار لا يكلمني ولا أكلمه حتى أتى سوق بني قينقاع فجلس بفناء بيت فاطمة، فقال: « أثم لكع أثم لكع » فحبسته شيئا فظننت أنها تلبسه سخابا أو تغسله فجاء يشتد حتى عانقه وقبّله وقال: « اللهم أحببه وأحب من يحبه »صحيح البخاري/ كتاب: البيوع/ باب: ما ذكر في الأسواق [1979].