الصحيح في عدد ركعات الضحى، تعتبر صلاة الضحى من السنن العظيمة و احدى الصلوات التي يؤديها المسلم بعد طلوع الشمس، و من اسماءها صلاة التوابين و صلاة الصالح و صلاة الشروق، فقد روى أبي ذر الغفاري عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِن ذلكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما مِنَ الضُّحَى". رواه مسلم. و يعتبر أفضل وقت لأداء صلاة الضحى هو وقت اشتداد حرارة الشمس، ولأن صلاة الضحى تعد من الصلوات النوافل وحكمها سنة مؤكدة و قد ورد في السنة الكثير عن فضلها ، لذلك يتساءل الكثير من الناس عن عدد ركعاتها، أجمع علماء المسلمين أن عدد ركعات صلاة الضحى ركعتان وهي أقل عدد، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلَّى الصبحَ في جماعةٍ، ثم قعد يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ الشمسُ، ثم صلَّى ركعتَينِ، كانت له كأجرِ حَجَّةٍ وعمرةٍ قال: قال رسولُ اللهِ: (تامَّةً تامَّةً)، لذلك فإن اقل عدد لركعات صلاة الضحى هو ركعتين و الغالب أكثرها ثماني ركعات.
مدينة ابو حليفة: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الرابية: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة صباح السالم: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الخيران: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة حولي: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الأحمدي: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الجهراء: الساعة 05:18 صباحًا. مدينة الرقة: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة المنقف: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة المهبولة: الساعة 05:17 صباحًا. المدينة الصليبية: الساعة 05:18 صباحًا. مدينة العارضية: الساعة 05:18 صباحًا. حكم صلاة العيد للرجال والنساء | محمود حسونة. مدينة جليب الشيوخ: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الرميثية: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة القرين: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الكويت: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الفحيحيل: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة الزور: الساعة 05:17 صباحًا. مدينة جنوب السرة: الساعة 05:17 صباحًا. أنظر أيضا: مواقيت صلاة عيد الفطر في الكويت 2022 في ختام مقالتنا صلاة عيد الفطر في الكويت ما هو 2022 تم الاعتراف يوم الإثنين 2 مايو الساعة 05:17 صباحًا في معظم مدن دولة الكويت ، حيث يؤدي مسلمو الكويت صلاتهم ثم يزورون الأرحام وينشرون الفرح في نفوس الأطفال.
ولقد ورد في السنة أن يقرأ بعد الفاتحة بــ"الأعلى" في الأولى و"الغاشية" في الثانية، أو بــ"ق" في الأولى و"اقتربت" في الثانية؛ كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، والسُّنَّةُ أن يجهر فيهما بالقراءة كما ورد عن السلف الصالح. زر الذهاب إلى الأعلى
الحمد لله، وصلى الله وسلم وبارك على رسول الله، وعلى آله وصحبه. أما بعد: فإجابة على سؤالك نقول وبالله تعالى التوفيق: قضاء رمضان لا بد فيه من نِيَّةٍ، فإذا نوى الصيام قضاءً فهو قضاء، أما إذا نوى الصيام لإدراك فضيلة صيام عرفة فإنه لا يكفيه عن القضاء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم من حديث عمر: «إنما الأعمال بالنيات»، وهذا لم ينو القضاء فلا يكون قضاءً، وهذا في كل الأيام التي يصومها، فلا بد في القضاء من نية حتى تحصل براءة الذمة.
إقرأ أيضا: كم مرة ذكرت الشمس في القران الكريم
هذه اقسام الحكم الشرعي تفصيلا اما اقسام الحكم الشرعي اجمالا فجمهور العلماء يقسمونه الى قسمين الاول الحكم الشرعي التكليفي والثاني الحكم الشرعي الوضعي ثم يجعلون الاول اقساما خمسة الايجاب واثره الوجوب والاستحباب واثره الندب والتحريم واثره الحرمة والاستكراه واثره الكراهة والاباحة واثره التخيير والثاني ثلاثة السبب والشرط والمانع(4). ولعل الاقرب الى الصواب اخراج الاستحباب والاستكراه والاباحة من كونها اقساما لحكم الشرعي التكليفي لان كلا منها لا يتلائم مع معنى التكليف(5). فالاخير في اللغة (إلزام ما فيه كلفة أي مشقة)(6). وشرعا (إلزام مقتضى خطاب الشرع)(7). فاذا كان التكليف بمعنى الالزام لغة وشرعا فان هذا المعنى لا نجده في كل من الاستحباب والاستكراه والاباحة(8). الحكم الشرعي: حقيقته، أركانه، شروطه، أقسامه. (فالاستحباب طلب الشارع الفعل على وجه الاولوية والافضلية بحيث يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه والاستكراه طلب الشارع الكف عن الفعل طلبا غير جازم بحيث يثاب تاركه ولا يعاقب فاعله والاباحة التسوية بين فعل الشيء وتركه وتخيير الانسان بينهما دون لوم او مدح او ثواب او عقاب)(9). فكل من الثلاثة فيها معنى التخيير لا التكليف وعلى هذا يمكن القول ان اقسام الحكم الشرعي العملي ثلاثة اقتضائي وتخييري ووضعي.
ويمكن الجمع بين التعريفين - التعريف بالحَدِّ والتعريف بالأثر- فيكون الواجب: " ما أمر به الشارع أمرًا جازمًا بحيث يُثاب فاعلُه امتثالًا، ويستحقُّ تاركُه العقاب ". فائدة: وإنما قلنا: "يُثاب فاعلُه امتثالًا"؛ لأن النية شرط في صحة العبادة. وقلنا: "يستحق تاركُه العقاب"؛ لأن الله تعالى قد يعفو ويصفح. فائدة: الواجب ينقسم باعتبارات متعددة، منها: ♦ الواجب العيني والكفائي: فالعيني: ما طلبه الشارع من كل مكلف بعينه؛ كالصلوات الخمس، والصيام. والكفائي: ما طلب الشارع حصوله من جماعة المكلفين، لا من كل فرد منهم؛ كدفن الميت، وصلاة الجنازة، والأذان. ♦ الواجب المطلق والمقيد: فالمطلق: ما طلبه الشارع دون أن يُحدِّده بوقت معين، ولا إثم مع التأخير، وإن كان ينبغي المبادرة؛ لأن الآجال مجهولة؛ مثل: قضاء الدَّيْن، والكفَّارة الواجبة على من حنث في يمينه. اقسام الحكم الشرعي التكليفي. والمقيد: ما طلبه الشارع مُعَيِّنًا وقته، ويحصل الإثم بالتأخير؛ مثل: الصلوات الخمس، وصوم رمضان. ♦ الواجب المقدَّر وغير المقدَّر: فالمقدر: ما عيَّن الشارع منه مقدارًا محددًا؛ كالزكاة. وغير المقدر: مالم يُعيِّن الشارع مقداره؛ كالنفقة على الزوجة، والتعاون على البِرِّ.
مثل تغسيل الميت، دفنه، الصلاة عليه، كما أن الجهاد في سبيل الله إعلاء لكلمة الحق وحفظ القرآن الكريم. الحكم المندوب إنها الأحكام التي إن لم يقم بها الشخص المسلم لا يترتب على تركها أي إثم أو ذنب، وعلى العكس فإن قام المؤمن بأداء هذا الحكم سوف تحصل على الأجر والثواب من الله سبحانه وتعالى. ومن ضمن تلك الأحكام المندوبة هي السنة، النوافل وصلاة العين وكافة السنن العينية وسنن الكفاية. أما عن سنن الكفاية إن قامت بها الجماعة تسقط عن الفرد على عكس سنن العين إن وقعت على الفرد وجب أن يقوم بها دون أن تسقط عليه إن قامت بها الجماعة. الحكم المحرم هو من مسماه الحكم المنهي عنه والمحرم فعله بأمر من الله عز وجل، وهناك نوعين للمحرمات. المحرم لذاته أي أن الفعل نفسه حرام في أي وقت وفي أي مكان، مثل الأفعال التي تتسبب في أضرار للإنسان والمجتمع. أما عن الحكم المحرم لغيره؛ فإنه الحكم المباح طوال الوقت لكنه محرم في وقت ما مثل البيع في وقت صلاة الجمعة. الحكم المكروه إنه الحكم الذي يؤجر الشخص إن لم يقم بفعله، وهناك الحكم الثابت بأنه مكروه من خلال دليل قطعي. أما عن الحكم ذو كراهية تنزيهية فإنه ظني الثبوت. الحكم المباح إنه الحكم الذي لا أمر عليه بالنهي وإنه لا يثاب المرء عند فعله ولا يأثم أيضًا، فإنه فعل حلال يجوز للمرء القيام به دون وجود أي وزر في ذلك.
ثانياً: المندوب: المندوب في اللغة مأخوذ من الندب، وهو الدعاء، فالمندوب لغة هو المدعو إليه. وفي الاصطلاح الشرعي: ما أمر به الشارع لا على وجه الإلزام. وهذا التعريف يظهر أن للمندوب ركنين، الأمر بالفعل وعدم الإلزام به، وباجتماعهما يخرج الواجب؛ كونه مأموراً به على وجه الإلزام، ويخرج الحرام والمكروه؛ لكونهما أمراً بالترك وليس بالفعل. ويسمى المندوب سنة ومستحباً ونافلة وتطوعاً. حكم المندوب: يثاب فاعله امتثالاً ولا يستحق العقاب تاركه. أنواع المندوب: ينقسم المندوب عند الفقهاء على ثلاثة أقسام: ♦ السنة المؤكدة: هو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وواظب عليه سفراً وحضراً مثل الوتر وسنة الفجر، أو حضراً فقط مثل الصلوات الرواتب. ♦ السنة غير المؤكدة: وهو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يواظب عليه بل فعله وتركه، مثل صلاة أربع قبل العصر واثنتين قبل المغرب والعشاء، وصلاة الضحى، وصيام الاثنين والخميس، والنوافل المطلقة. ♦ سنن الزوائد أو سنن العادة: وهي الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في شؤونه العادية التي لم تكن ذات صلة بالتبليغ عن ربه وبيان شرعه، كلباسه عليه الصلاة والسلام، ومأكله، ومشربه، وغير ذلك ما لم يكن قد جاء الشرع مبيناً وجوبه على الأمة أو استحبابه من حيث الأصل، ولا شك أن الاقتداء بالنبي عليه الصلاة والسلام في هذا النوع من السنن يعد مستحسناً في ذاته، ولا يؤاخذ المكلف بترك سواء كان تركاً مؤقتاً أو كلياً.