السؤال مدة قراءة السؤال: دقيقتان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أحبتي في هذا الموقع الغالي على قلوبنا: سامحوني على الإطالة لكن الموضوع يؤرقني, وأتمنى مساعدتي فيه. عفو تعف نساؤكم - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية. مشكلتي أني أواجه مخاوف من أن أبتلى بزوجة غير صالحة, مقصرة، أو أنها كان لديها علاقات ومهاتفات، وغير ذلك, وأتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: (عفو تعف نساؤكم) ولكني أخاف من الحديث (الجزاء من جنس العمل) فلو أني اغتبت إنساناً في عرضة أو تكلمت علية بسوء في هذا المجال، أو أني اقترفت أي ذنب فيما يتعلق بالأعراض, فربما يكون جزائي أن أبتلى بزوجة سيئة أو خائنة، فيتكلم الناس في عرضي, قصدي: أن الذي يعق والديه في عمل معين مثلا فسيعقه أولاده، لكن لربما في شيء آخر, أو من يسرق ملابس لربما يجزى بأن يسرق عليه من أمواله النقدية؛ لأن الجزاء من جنس العمل. هذا والذي زاد من خوفي الواقع المعاصر من الفساد والتغريب والحوادث الكثيرة من الخيانات, وهذا يحدث في مجتمعات محافظة –ولا حول ولا قوة إلا بالله- ومما زاد خوفي- أيضا- قراءتي للفتوى رقم(124796) والفتوى رقم(161215), علما بأني- والحمد لله- من أسرة محافظة، وملتزمة, ولست من النوع الشكاك، ولكني حساس، وسريع التأثر بما أسمع أو أواجه, أسأل الله أن يهدينا إليه، ويجنب الإسلام والمسلمين الشر أوله وآخرة, وأن يجزيكم الخير على صبركم علينا، ومساعدتكم لنا, اللهم آمين.
ثمّ من بعد ذلك لم يعد تحترق يدي في الحرّ... [1]) الكافي ط إسلامية، ج5، ص553، ح3. 2) تهذيب الأخلاق، ص21. 3) وسايل الشيعه، ج14، ص79. 4) سورة النور: 2. 5) من لايحضر الفقيه، ج4، ص281. 6) وسايل الشيعه، ج1، ص88.
والأصل في المسلمين أيها الحبيب السلامة والبراءة من العيوب والنقائص والذنوب، فلا ينبغي أن تسيء الظن بأحد ما لم يكن لديك البينة، والله عز وجل أدبنا بهذا الأدب العظيم فقال: {يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم} فإذا ظفرت بالفتاة المتدينة من أسرة محافظة فأحسن بها الظن، وتوكل على الله سبحانه وتعالى، واستخر ربك وسيقدر الله عز وجل لك الخير. نسأل الله تعالى لك التوفيق. الشبكة الإسلامية الأحد 14-08-2011 11:48 صـ 41
هل شرب حليب الإبل ينقض الوضوء؟ فتوى رقم: 6673 مصنف ضمن: الوضوء والغسل لفضيلة الشيخ: سليمان بن عبدالله الماجد بتاريخ: 07/05/1430 05:53:21 س: هل حليب الإبل ينقض الوضوء؟ ج: الحمد لله أما بعد.. شرب حليب الإبل لا ينقض الوضوء؛ لأن الأصل عدم انتقاض الوضوء به، وما ورد إنما هو في اللحم، وليس لحما، وتأيد هذا الأصل بحديث العرنيين؛ فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمرهم بشرب أبوالها وألبانها ولم يأمرهم بالوضوء من ذلك، ولو كان واجباً لبينه لهم. والله أعلم.
0 تصويت لا يجب الوضوء بعد شرب حليب الابل فهو لا ينقض الوضوء بل لحم الابل هو الذى ينقض الوضوء تم الرد عليه أبريل 14، 2019 بواسطة Elham loma ✭✭✭ ( 59. 8ألف نقاط) ساعد الاخرين بالاجابة على اسئلتهم قائمة الاسئلة غير المجابة شرب حليب الابل لا ينقض الوضوء. الذي ينقض الوضوء هو أكل لحم الأبل. هل حليب الابل ينقض الوضوء على. مريم صلاح ✦ متالق ( 285ألف نقاط) شرب حليب الابل لا ينقض الوضوء بل لحمه ينقض الوضوء امانى صالح ( 200ألف نقاط) شرب حليب الابل لاينقض الوضوء mahmoud Badawy ( 386ألف نقاط) يوليو 8، 2019 ( 285ألف نقاط)
قال الحافظ: يحصل له من مجموع كلام الأئمة أن رواية شعبة، وسفيان الثوري، وزهير بن معاوية، وزائدة، وأبي أيوب، وحماد بن زيد، عنه قبل الاختلاط، وجميع مَن روى عنه غير هؤلاء، فحديثه ضعيف؛ لأنه بعد اختلاطه، إلا حماد بن سلمة فاختلف قولهم فيه؛ انظر: تحفة الأحوذي 1/224 - 227. كما أن خالد بن عمر هذا مجهول الحال؛ قاله في الزوائد، والحديث ضعفه الألباني في ضعيف الجامع 4496. وكلاهما ضعيف لا يحتج بهما. حكم استعمال جلد الإبل المذكى ذكاة شرعية - مخزن. القول الثاني: أنه غير ناقض للوضوء: وهو الراجح؛ لعدم وجود دليل صحيح، كما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - في قصة العُرَنِيِّين، وهم قوم قدِموا المدينة فأصابهم مرض، فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يشربوا من أبوال الإبل وألبانها. متفق عليه: البخاري 233، مسلم 1671، من حديث أنس بن مالك. سميت هذه القصة بقصة العُرَنيِّين نسبة إلى قبيلة عُرَينة، وهي المكان الذي أتى منه الوفد، وكان عددهم ثمانية، ثلاثة من عكل، وأربعة من عُرَينة، وواحد من غيرهم؛ انظر: فتح الباري 1/337. والثابت من فعله - صلى الله عليه وسلم - أنه يتمضمض من اللبن، ولم يفرِّق بين لبن وغيره؛ فعن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شرِب لبنًا فمضمض، وقال: ((إن له دسمًا)).
متفق عليه: البخاري 211، 5609، ومسلم 358. وثبت من قولِه؛ فعن أم سلمة زوجِ النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا شرِبتم اللبن فمضمضوا؛ فإن له دسمًا)). صحيح: ابن ماجه 499، وابن أبي شيبة في مصنفه 630، والطبراني في المعجم الكبير 703، وصححه الألباني في الصحيحة 1360.