أخيراً، هل هناك أسهل من الشوكولا السائلة لتزيين التشيز كيك. انّها من اكثر الطرق شيوعاً وفي الوقت نفسه لا شكّ انّها ستعجب افراد اسرتك ومدعويك. وطبعاً يمكن أن تضيفي أصناف الفواكه التي تفضّلينها على الوجه مع قطع كاملة من الشوكولا. مقالات ذات صلة
هناك العديد من الطرق التي تتبعها ربة المنزل في تزيين الاطباق لإضفاء بعض الشهية الملفتة إليها، خصوصاً على صعيد الحلويات حيث تكثر الأساليب والطرق المتنوعة. وفي هذا الإطار، موقع أنوثة إختار أن يعرض لك اليوم من خلال مطبخه، أجمل طرق تساعدك على تزيين تشيز كيك بطريقة لذيذة ومتفننة. مقالات ذات صلة
يوضع جبن الكريم في وعاء الخلاط الكهربائي،ويضاف إليه السكر البودرة ويخلط جيدًا حتى يتجانس تمامًا. تضاف شوكولاتة الدهن مع اعادة خفق المزيج حتى يصبح قوامه كريمي وناعم. تسكب الحشوة فوق القاعدة ويترك القالب داخل الثلاجة لمدة ستون دقيقة على الأقلّ حتى يصبح متماسكًا. ملاحظة لنكهة ألذ، يضاف ملعقتان كبيرتان من شوكولاتة الدهن إلى القاعدة. المراجع
تشيز كيك الأوريو وقت التحضير 60 دقيقة. عدد الحصص تكفي لـ 5 أشخاص. أربعة عشر قطعة من بسكويت الاوريو. كوب وثلث من الزبدة المذابة. للحشو كوب من جبنة الكريم بدرجة حرارة الغرفة. خمسة ملاعق كبيرة من سكر البودرة. ملعقة صغيرة من خلاصة الفانيليا. كوبان من كريمة الخفق. للتزيين ثمانية قطع من بسكويت الاوريو. تزيين التشيز كيك ديما. توضع قطع الاوريو في كيس بلاستيكي وتطحن بالشوبك حتى الحصول على فتات ناعمة وتنقل فتات البسكويت إلى الوعاء. تضاف الزبدة المذابة وتخلط جيدا حتى تتشكل عجينة ناعمة. يوضع حلقة كيك معدنية على طبق تقديم كبير، ويضاف مزيج البسكويت إلى داخل الحلقة ويضغط عليه بملعقة بلاستيكية مسطحة حتى يصبح سطح متساوي، وتترك جانبًا حتى ترتاح في الثلاجة أثناء تجهيز الحشوة. تخفق جبنة الكريم مع السكر وخلاصة الفانيلا حتى يصبح المزيج ناعم القوام. توضع كريمة الخفق في وعاء آخر، وتخفق حتى تصبح متماسكة وتضاف إلى مزيج الجبنة الكريم وتخلط حتى تمام الامتزاج، ويحرك مجددًا بلطف بواسطة ملعقة بلاستيكية مسطحة للحرص على اختلاط الكريمة بالمزيج تمامًا. تقطّع الثمانية قطع بسكويت أوريو إلى قطع صغيرة وتضاف مع التحريك بلطف إلى الخليط السابق، ويوزع الخليط على أساس الكيك في القالب حتى يستوي السطح.
#طرق #تزيين #التشيز #كيك
صـــبـــاح؛مساء الورد تتوقعون في أم تكره بنتها!! ما حكم ظلم الام لابنتها - إسألنا. وين غريزة الامومه اللي هي اقوى خصائص الامومه يعني تشيل بنتها ببطنها 9 شهور والآم الحمل والولاده والنفاس وبالاخير ماتطيق تشوف بنتها اللحين بيجي ببالك ان البنت اكيد كبيره وغلطت بحق امها عشان كذا تكرها امها وش رايكم بالام اللي تقول انااكرهـ بنتي وعمر بنتها 4سنوات وتقول اكرها غصب عني موبيدي واحب بنتي الثانيه تقصد اللي عمرها سنه ونص!!!! اناسمعت قصص كثيره عن كره الام لبنتها ماصدقت لين شفت بعيوني هالام يعني جبتيهاللدنيا بعد فضل ربي عشان تعذبينها في ناس افضل يستحقون الامومه ويتمنون الامومه وينتظرون سنين عشان يسمعون كلمة ماما وتجي وحده ماتحمد الله على النعمه اللي عندها لاوبعد تكرها طيب وش شعور الام اللي تكره بنتها لافقدتها بموت مثلا!!! سمعت عن ام تقول وربي كنت اكره بنتي ويوم ماتت حاسه اني بموت من كثر مااحس بالذنب طيب يوم تنحرف بنتك والسبب كرهك لها وش بيكون شعورك وانتي السبب؟؟؟ الام اللي تكره بنتها غير سويه اي مهي طبيعيه يعني عندها مشكله نفسيه ومشكله كبيره بعد مااقول الاعسى الله يعطي نعمه لمن يستحقه
تاريخ النشر: الأربعاء 26 ذو الحجة 1434 هـ - 30-10-2013 م التقييم: رقم الفتوى: 225472 6971 0 208 السؤال مات أخي وترك زوجة، وبنتين. أرادت الأم أخذهما إلى إيطاليا، واستحوزت على مال أبيهما المدخر، فرفضتا العيش معها، وانقطعت الصلة بينهما وأنا الآن كافلهم، مع العلم أن الأم ليست صاحبة أخلاق حميدة، وأنا أخاف عقاب ربي. الرجاء أن تدلوني ما العمل؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالأصل عند افتراق الزوجين أن حضانة الأطفال تكون لأمهم، ما لم يكن بها مانع من موانع الحضانة المبينة في الفتوى رقم: 9779 ومنها أن يكون الحاضن مقيما في بلد إقامة ولي المحضون. حكم ظلم الام لابنتها - اسألينا. وإذا بلغ الأولاد سن التمييز، فالراجح عندنا تخييرهم في الإقامة مع من شاءوا من أهل الحضانة. قال ابن قدامة الحنبلي في المغني: فإن كان الأب معدوما، أو من غير أهل الحضانة، وحضر غيره من العصبات كالأخ، والعم، وابنه قام مقام الأب فيخير الغلام بين أمه وعصبته؛ لأن عليا رضي الله عنه خير عمارة الجرمي بين أمّه وعمه؛ ولأنّه عصبة فأشبه الأب. مع التنبيه على أنّ التخيير يكون حيث كان الطرفان من أهل الحضانة، أمّا إذا كان أحدهما ليس أهلاً للحضانة فلا تخيير، فإن كانت الأم فاسقة، أو غير مأمونة على الأولاد فلا حق لها في الحضانة، كما أن سفرها إلى بلد آخر يسقط حقها في الحضانة؛ وانظر الفتوى رقم: 116521.
تاريخ النشر: الأحد 27 ذو القعدة 1435 هـ - 21-9-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 268468 68922 0 280 السؤال أنا فتاة مضطهدة جدا جدا من قبل والدتي، وهي تمارس علي كل أنواع العنف الجسدي والمعنوي، فهي دائما تحرض إخوتي على ضربي ضربا مبرحا، حتى إنها تقول لهم عندما تضربونها اضربوها على رأسها لكي تموت ونرتاح، حيث إنني في إحدى المرات ـ ومن شدة الضرب ـ أغمي علي، وأتت عمتي لكي تنقذني، ولكن أمي طردتها من البيت، ووضعت علي شرشفا من رأسي حتى قدمي كما يغطى الميت، ولم تبال بي حتى الساعة الثانية بعد منتصف الليل استيقظت ووجدت يدي مكسورة من الضرب. وهي دائمة الدعاء علي، ودعاؤها قاس جدا وفاضح، ودائما تدعو علي بالفضيحة وعدم الستر، وتتلفظ لي بألفاظ وقحة جدا أمام إخوتي وأبي وأقاربي، عدا عن سمعتي التي شوهتها بكل المقاييس عند أقاربي، وهي قاسية علي وحدي دون إخوتي، ولقد حاولت إرضاءها بشتى الصور ولكنها ترفض أن ترضى علي وبشدة، وحتى لو طلبت منها أن تدعو لي ترفض وتستمر بالدعاء علي، وعدا أنها تسبب لي الإحراج مع صديقاتي عند زيارتهن لي حيث إنها تقوم بشتمي وإهانتي أمامهن. أنا فتاة ملتزمة دينيا، ولكن وضعي مع أمي يسبب لي الإشكال بوضعي الديني، هل أعتبر صالحة بأعمالي أم عاقة بغضب أمي علي؟ على الرغم من أن إرضاء أمي مستحيل بمعنى الكلمة، وبما أن العيش مع أمي بنفس المنزل شيء مستحيل قام والدي بوضعي عند عمتي، وأنا الآن لا أكلم أمي أبدا منذ ثمانية أشهر على الرغم من أنها تريد أن أعود للمنزل، ولكن إذا عدت سوف يعود الوضع كما كان لن يتحسن أبدا، ورغم كل المحاولات لإرجاعي أنا أرفض خوفا من تلك الحياة القاسية الصعبة التي لا أستطيع أن أتعبد فيها من أدعيتها علي.
وهذا من العقوق المحرم، وحل هذه المشاكل لا يكون بترك القول الكريم، بل بأن تتجمل الأخت السائلة بالحلم والصبر، وأن تحمل نفسها على مقابلة السيئة بالحسنة، والكلمة القاسية بالطيبة، أو الإعراض بحلم، وأن لا تزيد على القول الكريم؛ فإن ذلك يوقد فتيل الأزمة، ويوقظ ذكريات الماضي السيئة. وللوقوف على مجموعة الضوابط الشرعية للحوار مع الوالدين انظري الفتاوى أرقام: 50556 ، 200023 ، 5925 . فإن مراعاتها جديرة بأن تحميك من الوقوع في العقوق بسبب الحوار. نعم، إذا بلغت العلاقة من السوء مبلغا لا يحتمل أي كلمة طيبة، أو قول كريم، بل لا يزيد ذلك الوضع إلا تأزما لشدة المقت، والتوتر بينكما، فههنا تكون قد غلبت مفسدة أصل التكلم على مصلحة حسن الكلمة، فينبغي تهدئة الأوضاع وترك الحوار، والسعي في إصلاح ذات البين بكل سبيل، والنظر في أسباب الوصول إلى هذه الحالة ومعالجتها بكل حكمة، فإذا سكن ما في النفوس فلا بد من الرجوع إلى القول الكريم، والكلمة الطيبة؛ فإن هذا من البر الواجب؛ لأن درء المفسدة والحالة هذه مقدم على جلب المصلحة. ولعله مما يعينك على برها وحسن صلتها، ورعايتها، وعلاج العلاقة المتوترة بينكما: الوقوف على خطورة عقوق الوالدة وعظيم حقها عليك؛ فانظري في ذلك الفتاوى أرقام: 32022 ، 39230 ، 78838 ، 99048 ، 121149 ، 160391 .