ان العضو نفسه (مطبخ أو عميل) مسؤول عن كافة انواع التصرفات التي يتم القيام بها تحت اسم "المستخدم".
شهادات التقدير برقر اللحم ولا احلى، طعم يجبرك على العوده من اجل المزيد. التعامل و السرعه في انجاز الطلب دلاله على الاحتراف. ستريت برجر نجران البوابه الالكترونيه. الجلسات و الديكور مرتب و جميل. - Abdullah A تعامل راقي ،أكل لذيذ ،بارتشن جميل ، يستحق التجربه ♥️💛 BADR والله شقول لكممممم يجججننننن المطعم يججننننن بشكل ماتتخيلونه 😭😭😭😭😭والطعم عندهم وصوصات عندهم ياساتر ❤️❤️❤️❤️اشكر صاحب المكان ع المطعم صراحه - فاطمه ف تم بعث الرسالة. سنردّ عليك قريبًا.
سياسة الخصوصية مقدمة: تمت صياغة سياسة الخصوصية في موقع فود ستيشن لتظهر مدى التزامنا لزوارنا و عملاؤنا بخصوصيتهم الكاملة، وعدم انتهاكنا لأي أمر من شأنه الإخلال بخصوصيتهم. إن منصة فود ستيشن تقوم بجمع معلومات عن الزائرين/العملاء بطريقتين: المعلومات التي يتم جمعها آلياً (الكوكيز) البيانات التي يقوم الزائر/العميل بتعبئتها من تلقاء نفسه البيانات التي يتم تجميعها آلياً (الكوكيز): يقوم موقع فود ستيشن باستخدام تكنولوجيا الكوكيز لتجميع معلومات بشكل آلي عن الزائرين/العملاء مثل وقت الزيارة والدولة التي أتى منها، وكذلك المنصة الذي أتى من خلاله لموقع فود ستيشن ، إضافة إلى نوع المتصفح الخاص بالزائر/العميل ونظام التشغيل الخاص به ومثل هذه المعلومات نستخدمها في تحسين مستوى الخدمة المقدمة لزوارنا/عملائنا، وتقديم المحتوى المناسب لهم. النماذج التي يتم تعبئتها بواسطة المستخدم: النماذج التي يتم تعبئتها بواسطة زوار/عملاء منصة فود ستيشن بشكل اختياري مثل نموذج التسجيل، ونموذج الاتصال بنا، ويقوم الزوار/العملاء في هذه النماذج بتعبئة معلومات خاصة بهم مثل الاسم والبريد الالكتروني وغيرها، وتستخدم هذه المعلومات للتواصل مع الزائر/العميل والإجابة عليه ونحو ذلك.
ويتعين على المشترين/العملاء الاطلاع على المعلومات المقدمة من المطاعم على الموقع على الشبكة أو التي يطلبها المشترون مباشرة من المطاعم من حيث نوعية الطعام وموثوقية المطبخ، وكذلك التزامه بالقوانين واللوائح المعمول بها. إن موقع فود ستيشن لا يضمن بأي طريقة كانت نوعية أي طعام وجودته، أو أن الأغذية غير متوافقة مع القوانين واللوائح المعمول بها، كما لا يضمن مطابقة قائمة الطعام المعروضة على الموقع لما هو يقدم فعلياً للمستخدمين. إن موقع فود ستيشن لن يكون ملزم او مسؤول عن أي طعام او خدمات مقدمة من المطابخ التي تكون غير صحية، وتتسبب في الاصابة أو تكون غير مقبولة للمشترين، أو التي لا تلبي توقعات المشترين بأي طريقة. إن المشترين وحدهم مسؤولين عن التأكد من صحة عناوين التوصيل ولن يكون على فود ستيشن أي التزام أو مسؤولية عن أية عناوين خاطئة. ستريت برجر نجران تبدأ. إن كافة عمليات إعداد وتوصيل الطعام هي مسؤولية المطبخ الذي يقبل الطلبية. مع العلم بأن المطبخ سوف يقوم باتخاذ كافة الوسائل الممكنة التي يمكنه القيام بها للوفاء بوقت التوصيل المحدد. وسوف نبلغكم في حالة علمنا بأي تأخير غير متوقع. مسؤولية الأعضاء/العملاء يتعهد المطعم أو العميل المسجل في موقع فود ستيشن بصحة و دقة المعلومات التي تم إدخالها و استخدامها في عملية التسجيل، و أنه هو/هي المسؤول/ة عن أي أضرار قد تنتج بسبب عدم صحة هذه المعلومات.
55 ( 1 أصوات)
لندن / غوكهان كورتاران / الأناضول قال مؤلف كتاب "اعترافات قرصان اقتصاد" (الاغتيال الاقتصادي للأمم)، جون بيركينز، إنه لا يساوره "أدنى شك حيال وجود قراصنة اقتصاد يستهدفون الاقتصادات الصاعدة مثل تركيا". جاء ذلك خلال حديثه للأناضول، حول آخر المستجدات على صعيد الاقتصادات الصاعدة، ولا سيما الحرب الاقتصادية التي تشهدها تركيا في الآونة الأخيرة. ولقي الكتاب الذي أصدره الخبير الاقتصادي بيركينز عام 2004، صدى واسعا في كافة أرجاء العالم، وترجم إلى العربية بعنوان "الاغتيال الاقتصادي للأمم"؛ حيث روى اعترافاته بصفته "قرصانا" عمل في الماضي لصالح "أسياد" النظام الاقتصادي العالمي. وأضاف بيركينز، وهو كاتب أمريكي: "لا يساورني أي شك حيال وجود قراصنة اقتصاد يستهدفون الاقتصادات الصاعدة مثل تركيا، ولا يعمل هؤلاء في الوقت الراهن من أجل الولايات المتحدة وحسب بل من أجل حكومات مختلفة عديدة". وأكد بيركينز أن النظام المالي العالمي جرت بلورته بما يتماشى مع مصالح القوى المهيمنة، والشركات الكبرى في العالم. ** "لا تقربوا من صندوق النقد" وتطرق بيركينز إلى مساعي الولايات المتحدة لممارسة ضغوط اقتصادية على تركيا في الآونة الأخيرة.
يمثّل كتاب "الاغتيال الاقتصادي للأمم" (2004) أحد المؤلفات التي تتناول كواليس الاقتصاد الدولي التي عرفت جماهيرية كبيرة. لعل السبب في ذلك هو أنه عمل لم يكتب للاقتصاديين، بل كان يحمل رسالة موجهة إلى الجميع، في صيغة شهادة مطوّلة عن ممارسات المؤسسات الاقتصادية الكبرى من بنوك عالمية وشركات عابرة للقارات وتأثيرها على البلدان النامية. يناقش الكتاب، الذي وضعه رجل الاقتصاد الأميركي جون بيركنز (1945)، مساء اليوم في "نادي الجزويت للكتاب" في الإسكندرية، حيث يقدّم الباحث محمد أبو زيد قراءة عنه، يعقبها نقاش ومداخلات القراء والحضور. العمل يحمل عنواناً فرعياً طالما اعتبر أحد أسباب شهرته "اعترافات قرصان اقتصاد"، حيث يعتمد بيركنز على موقعه كخبير لدى المؤسسات المالية ليكشف كيفية "إخضاع الدول لهيمنة المؤسسات الأميركية". يتجوّل بنا الكتاب بين عدة بلدن، مثل إندونيسيا والإكوادور والعراق وبنما وإيران وغيرها، عبر كتابة أقرب إلى النزعة الصحافية التي تلتمس التفاصيل لعرض القضايا الكبرى. يقدّم بيركنز أيضاً مجموعة من الشخصيات من مثل جورج بوش الابن أو أسامة بن لادن ضمن سياقات شخصية، كما يعود إلى إضاءات تاريخية مثل المعاهدات بين الحكومات.
وفي هذا المقام يكشف المؤلف عن الجانب غير المرئي في خطة القروض والمشروعات، وهي تكوين مجموعة من العائلات الثرية ذات نفوذ اقتصادي وسياسي داخل الدولة المدينة تشكل امتدادا للنخبة الأمريكية ليس بصفة التآمر، ولكن من خلال اعتناق نفس أفكار ومبادئ وأهداف النخبة الأمريكية، وبحيث ترتبط سعادة ورفاهية الأثرياء الجدد بالتبعية طويلة المدى للولايات المتحدة. ويدلل المؤلف على ذلك بأن مديونية العالم الثالث وصلت إلى 2. 5 تريليون دولار، وأن خدمة هذه الديون بلغت 375 مليار دولار سنويا في عام 2004، وهو رقم يفوق ما تنفقه كل دول العالم الثالث على الصحة والتعليم، ويمثل عشرين ضعف ما تقدمه الدول المتقدمة سنوياً من مساعدات خارجية. يعترف المؤلف أنه وزملاءه توصلوا إلى دفع الإكوادور نحو الإفلاس، ففي ثلاثة عقود ارتفع حد الفقر من 50% إلى 70% من السكان، وازدادت نسبة البطالة من 15% إلى 70%، وارتفع الدين العام من 240 مليون دولار إلى 16 مليار دولار، وتخصص الإكوادور اليوم قرابة 50% من ميزانيتها لسداد الديون. لم يكن أمام الإكوادور لشراء ديونها سوى بيع غاباتها إلى شركات البترول الأمريكية حيث يكشف المؤلف أن هذا الهدف كان السبب الرئيسي في التركيز على الإكوادور وإغراقها بالديون نظراً لكون مخزون غابات الأمازون من النفط يحتوي على احتياطي منافس لنفط الشرق الأوسط.
نقل بعد ذلك بركنز إلى مؤسسة أمريكية خاصة أصبح فيما بعد رئيسها الاقتصادي وهي مؤسسة استشارية خاصة تعمل خارج بوسطن وتستخدم حوالي 2000 موظف، لتنهض بدورها في إغواء صفوة السياسة والمال وإفسادهم وتجنيدهم في دول العالم الثالث. كانت مهمة جون بركنز على وجه الخصوص هي توجيه التحذير التالي لجيمي رولدوس رئيس الإكوادور وعمر توريخوس رئيس بنما: "اسمعا إذا دخلتما في لعبتنا فبإمكاني جعلكما وأسرتكما من أثرى أثرياء العالم، أما إذا رفضتما لعبتنا وناوأتما مخططاتنا ومشروعاتنا فسيكون مصيركما مصير اللنبي في تشيلي واريفنز في جواتيمالا ولوموبا في الكونغو". وعندما أصر جيمي رولدوس رئيس الإكوادور على تأميم شركات النفط الأمريكية لقي حتفه في حادث طائرة مدبر عام 1981 وعندما علم عمر توريخوس بأنباء مقتل جيمي رولجز قال: ".. سأكون التالي ولكنني جاهز للرحيل يكفيني أنني أعدت قناة بنما للبنميين". وبعدها بشهر لقي مصرعه بالطريقة ذاتها التي لقي بها جيمي رولجز حتفه. إن من شروط دفع القروض التي تمنح للدول المدينة التي يقررها صندوق النقد والبنك الدوليان أن تذهب إلى الشركات الأمريكية لتنفق في مشروعات بنية تحتية كبيرة ومشروعات وشبكات طاقة وموانئ وطرق سريعة وهذه مشروعات لا تخلق تراكما نقديا قابلا للتوظيف ولكنها تسهم في خلق مشكلات تنموية جديدة تؤدي إلى تراجع النمو في القطاعات الاستراتيجية الأساسية وندخل هنا في حلقة ما يسمى جدولة الديون وفرض قروض أخرى جديدة أكثر إجحافا يأتي في مقدمتها فرض رقابة خارجية على سياسة العالم الثالث الاقتصادية والسياسية.
هنا تتدخل الولايات المتحدة 'لمساعدة' هذه الدول مقابل قواعد عسكرية أمريكية على أراضي هذه الدولة أو لتمرير قرارات معينه في مجلس الأمن أو القيام بإصلاحات إقتصادية داخلية معينه (خصخصة القطاع العام، الضريبة العقارية، الكويز،.. الخ) تساهم في زيادة الطين بللاً. بهذا يكون البنك الدولي فاز بفوائد القرض وفازت الشركات بأموال عقود الإعمار وفازت الولايات المتحدة بالسيطرة السياسية على الدولة المستدينة ولا يوجد خاسر في هذه اللعبة سوى المستدين. تكرر هذا الأمر في دول كثيرة جداً مما يطرح سؤالاً مهما؛ لماذا تستدين هذه الدول أصلاً؟؟ بيانات الكتاب العنوان الاغتيال الإقتصادى للامم المؤلف جون بركنز
قاتل فكري ومعرفي هو من يبرر ويبيض من الأكاديميين الغربيين العنف الذي تمارسه الإسلاموية، منكراً تماماً دور النص الأيديولوجي المؤسس والمسوغ للعنف، وحاصراً أسباب عنف هذه الحركات فقط في التهميش الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، باعتبارها وحدها العوامل المنشأة لهذا العنف. قاتل فكري ومعرفي هو من يتحول من باحثي الأكاديميا الغربية إلى مجرد أجهزة تسجيل، تعيد ترديد مقولات الإخوان المنمقة، دون تحليل النصوص التأسيسية، لفهم ممارساتهم ومخيلتهم، مختزلين بذلك واقع هؤلاء في عدد قليل من المقابلات -المخطط لها بعناية- مع بعض قيادات الإسلاموية التي تتعمد استخدام «خطاب مصطنع»، موجه للغرب تحديدا بهدف كسب تعاطفه وتأييده السياسي. قاتل فكري ومعرفي هو من يروج للإسلاموية على أنها البديل الديمقراطي لبعض الحكومات العربية، متجاهلاً أن الأيديولوجية الإسلاموية ترفض التنوع متجاهلاً وتجنح للاعتقاد بأنها تمتلك الحقيقة المطلقة، وبالتالي فميل المعتقدين لنبذ القيم الأساسية للمواطنة والعيش المشترك لا جدال فيه، يتجاهل هؤلاء أيضا أن نموذج الإسلاموية أو فهمها الخاص المفعم بالسياسة للإسلام وضعه بشر، ولكن يلبسونه رداء القداسة ويتماهى فيه الديني بالسياسي بدرجات مختلفة تبدأ بتأصيل العلاقة بين الديني والسياسي، مروراً بتقديس تلك العلاقة نهاية بتسييس كلي للديني.
بالتوازي مع سبق، نستطيع أن نقول إن هناك من الأكاديميين والكتاب في الغرب من نستطيع أن نطلق عليهم "القتلة الفكريون"، الذين يستهدفون الاغتيال المعرفي للأمم. لنحاول فيما تبقى من هذا المقال تعريف ما المقصود بهذا النوع من الاغتيال وهو ما نسميه epistemological hitmen أو intellectual hitmen، وإعطاء أمثلة ملموسة عليه. نقصد بالاغتيال المعرفي والفكري للأمم تبييض الأفكار والجماعات، التي لا يمكن أن تتواءم مع الحد الأدنى لمعايير التعايش معاً في سلام، في ظل دولة وطنية مواطنية حدثية وحداثية، تسمح باكتساب وتراكم الخبرات، لدوام التطور والنماء، بهدف التمهيد لسيطرة القوى الغربية على الدول العربية وفرض إرادتها عليها والهيمنة على مقدراتها، بتعطيل تطورها الفكري والمعرفي، وعزلها عن حركة التاريخ، وتأبيدها في جدليات مفرغة، وسجنهم معرفيًّا في لحظة زمنية معينة من تطورها، لتأبيدها فيها، واعتبار تلك اللحظة الزمنية هوية لها تقارن باللحظة الآنية للثقافة الغربية كأنها قد ولدت فيها. هذا وعلاقة بعض منتجي المعرفة من الأكاديميين الغربيين مع المؤسسة الاستعمارية باتت معروفة ومؤرخا لها، وهناك منهم من قام حتى بتصعيد العنف والإتجار في السلاح بين القبائل محل دراسته ونشر الأمراض فيها.