دعاء لتسخير قلوب الناس بالمحبة والقبول - YouTube
جلب الحبيب بسرعة بدون عزيمة او بخور. وصفات جدتي السحرية للقبول مجرب. جلب الحبيب بالفلفل الاحمر. جلب الحبيب بالماء للمحبة مجربه. جلب الفلفل الخطير. وصفة للمحبة بالتمر. وصفات جدتي السحرية للمحبة القوي. دعاء لتسخير قلوب الناس بالمحبة والقبول أحبائي في الله ننشر لكم مقال اليوم عن دعاء لتسخير قلوب. وصفة سهلة جلب بالصورة الحبيب في دقائق. جلب الحبيب بالكلام في الليل. جلب الحبيب بالشمع مجربة صحيحة في ساعة. وصفات لجلب الحظ مع الرجال. جلب الحبيب خاضع ذليل سلب ارادة. طلاسم لطاعة الزوج لزوجته. جلب الحبيب بالماء الزهر. سحر المحبة بالكلام. سلب الارادة باللمس. طلسم لجلب الحظ في كل شيء شاهد أيضاً تجربتي مع دعاء جلب الحبيب تجربتي مع دعاء جلب الحبيب تجربتي مع دعاء جلب الحبيب وشروط استجابة الدعاء وموانعه وأهم …
أنت تستخدم إضافة Adblock رجاء غلق اداه منع الاعلانات كي تتابع التصفج بشكل افضل
(7) قال عبدالخالق بن منصور: قلت لابن الرومي: سمعت أبا سعيد الحداد يقول: لولا يحيى بن مَعِين، ما كتبت الحديث! فقال لي ابن الرومي: وما تعجب! فوالله لقد نفعنا الله به، لقد كان المحدِّث يحدثنا لكرامته ما لم نكن نحدِّث به أنفسنا؛ (تهذيب الكمال للمزي جـ 31 صـ 555). (8) قال عبدالخالق بن منصور: قلت لابن الرومي: إن أبا سعيد الحداد حدثني قال: إنا لنذهب إلى المحدث فننظر في كتبه فلا نرى فيها إلا كل حديث صحيح حتى يجيء أبو زكريا، فأول شيء يقع في يده يقع الخطأ، ولولا أنه عرَّفَنَاه لم نعرِفْه؛ (تهذيب الكمال للمزي جـ 31 صـ 555). أحاديث يحيى بن مَعِين: (1) قال علي بن المَدينيِّ: لا نعلم أحدًا من لدن آدم كتب من الحديث ما كتب يحيى؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). (2) قال أحمد بن عقبة: سألت يحيى بن مَعِين: كم كتبت من الحديث؟ قال: كتبت بيدي هذه ستَّمائة ألف حديث، "هذا العدد يشتمل على الأحاديث المكررة"؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). هيبة يحيى عند المحدِّثين: (1) قال هارون بن معروف: قدم علينا شيخ، فبكرت عليه، فسألناه أن يملي علينا، فأخذ الكتاب، وإذا الباب يدق، فقال الشيخ: من هذا؟ قال: أحمد بن حنبل، فأذِن له، والشيخ على حالته لم يتحرك، فإذا آخرُ يدق الباب، فقال: من ذا؟ قال: أحمد الدورقي، فأذِن له ولم يتحرك، ثم ابن الرومي فكذلك، ثم أبو خيثمة فكذلك، ثم دُقَّ البابُ، فقال: من ذا؟ قال: يحيى بن مَعِين، فرأيت الشيخ ارتعدت يده، وسقط منه الكتاب؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263).
الرئيسية إسلاميات أخبار 05:50 م الجمعة 29 أكتوبر 2021 ابن حنبل كتبت - آمال سامي: كان احمد بن حنبل ويحيى بن معين رحمهما الله تلميذين لشيخ الإسلام الحافظ الكبير أبو نعيم الفضل بن دكين، وهو أحد علماء الكوفة كان يعمل ويتكسب بالتجارة كأغلب علماء السلف لكن ذات يوم أراد يحيى بن معين ان يختبر معلمه, وأخبر بذلك الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بينما كان يسيران معًا ذات يوم. فيروي الذهبي في سير أعلام النبلاء عن أحمد بن منصور الرمادي أنه خرج يومًا خادمًا ليحى بن معين وأحمد بن حنبل، فقال ابن معين: أريد أن اختبر أبا نعيم، فقال أحمد: لا تُرِد فالرجل ثقة، قال يحيى: لا بد لي، وبالفعل عزم يحيى بن معين على اختباره، فتعمد ابن معين أن يدس له أحاديثًا ليست من أحاديثه، ودخل عليه عرضهم عليه.
منزلة يحيى العلمية: (1) قال عبَّاسٌ الدُّوريُّ: رأيتُ أحمدَ بن حنبل في مجلس رَوْح سنة خمس ومائتين، فيسأل يحيى بن مَعِين عن أشياء، يقول: يا أبا زكريا، ما تقول في حديث كذا؟ وكيف حديث كذا؟ فيستثبته في أحاديثَ قد سمعوها، فما قال يحيى، كَتَبَه أحمدُ؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). (2) قال أحمد بن حنبل: السماع مع يحيى بن مَعِين شفاءٌ لِما في الصدور؛ (الأسماء واللغات للنووي جـ 2 صـ 157). (3) قال أحمد بن حنبل: كلُّ حديث لا يعرفه يحيى بن مَعِين، فليس هو بحديث؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). (4) قال علي بن المَدينيِّ: كنتُ إذا قدمت إلى بغداد منذ أربعين سنةً، كان الذي يذاكرني أحمد، فربما اختلفنا في الشيء، فنسأل أبا زكريا، فيقوم فيخرجه، ما كان أعرَفَه بموضعِ حديثه! (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). (5) قال يحيى بن مَعِين: إني لأحدث بالحديث، فأسهر له؛ مخافة أن أكون قد أخطأت فيه؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263). (6) قال جعفر الطيالسي: سمعت ابن مَعِين يقول: لما قدم عبدالوهاب بن عطاء، أتيته، فكتبت عنه، فبينا أنا عنده، إذ أتاه كتاب من أهله، فقرأه، وأجابهم، فرأيته وقد كتب على ظهره: قدمتُ بغداد، وقبِلني يحيى بن مَعِين، والحمد لله رب العالمين؛ (تاريخ بغداد للخطيب البغدادي جـ 16 صـ 263).
شيوخ يحيى بن مَعِين: سمع يحيى بن مَعِين من: ابن المبارك ، وهشيم، وإسماعيل بن عياش، وعباد بن عباد، وإسماعيل بن مجالد بن سعيد، ويحيى بن زكريا بن أبي زائدة، ومعتمِر بن سليمان، وسفيان بن عيينة، وغُنْدَر، وأبي معاوية، وحاتم بن إسماعيل، وحفص بن غياث، وجرير بن عبدالحميد، وعبدالرزاق، ومروان بن معاوية، وهشام بن يوسف، وعيسى بن يونس، ووكيع، وعمر بن عبيد، وعلي بن هاشم، ويحيى القطان، وابن مهدي، وخلق كثير؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 11 صـ 72). تلاميذ يحيى بن مَعِين: روى عنه: أحمد بن حنبل ، ومحمد بن سعد، وأبو خيثمة، وهنَّاد بن السَّري، وعدة من أقرانه، والبخاري، ومسلم، وأبو داود، وعباس الدوري، وأبو بكر الصاغاني، وعثمان بن سعيد الدارمي، وأبو زرعة الرازي، وأبو حاتم، وإسحاق الكَوْسَج، وإبراهيم بن عبدالله بن الجنيد، ومعاوية بن صالح الأشعري، وحنبل بن إسحاق، وأحمد بن أبي خيثمة، وأبو بكر أحمد بن علي المروزي، ومحمد بن عثمان بن أبي شيبة ، وجعفر الفريابي، وموسى بن هارون، وأبو يعلى الموصلي، وخلائق؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 11 صـ 72). عقيدة يحيى: قال عبَّاسٌ الدُّوريُّ: سمعتُ يحيى بن مَعِين مرارًا يقول: القرآنُ كلام الله، وليس بمخلوق، والإيمان قول وعمل، يزيد وينقص؛ (تهذيب الكمال للمزي جـ 31 صـ 549).