املي بالله نائبة المدير العام #1 لن أخاف من الموت بعد ذلك...! بنخاف كلنا من الموت ومما بعده ونسينا ان عندنا أسباب الوقاية من تعب الموت ومن التعب بعده *تلك ثلاثة أنواع من الناس عند الإحتضار ، هؤلاء المقربون ممن سارعوا فى الخيرات تقربا لله وتوددا أملا فى رحمته وعطفه ، ورغبة فى جنته ، وهؤلاء أصحاب اليمين ممن أطاعوا الله وفعلوا الواجبات وتركوا المحرمات ، وأعاذنا الله من النوع الثالث وهم أصحاب الشمال المكذبين ،الضالين ،المضلين ، الذين أصروا على المعصية وانحدر بهم الهوى فى هاوية الضلال والإضلال ، والكافرين بأنعم الله. فالنوع الأول... تبشرهم الملائكة بالفرح فى جنة النعيم وجنة الخلد ، والرحمة والراحة والإستراحة والسرور والرزق الحسن. لماذا أخاف من الموت ؟. قال صلى الله عليه وسلم برواية كعب ابن مالك:" إنما نسمة المؤمن طائر يعلق فى شجر الجنة حتى يرجعه الله إلى جسده يوم يبعثه ". أخرجه أحمد وأما النوع الثانى... تبشرهم الملائكة بالسلام والسلامة وتخبرهم أنهم من أصحاب اليمين وأنهم من اوليائه فى الدنيا والآخرة.
الروح ، ذلك الكنه السديمي الضبابي المجهول لدينا ، ليست ذات أبعادٍ ثلاثة ، ولا أربعة ، ولا أكثر ولا أقل ، بل هي متعالية على جميع الأبعاد. فلماذا نُحبّ أن نبقى سجناء الصلصال والفَخَّارِ والحمإ المسنون ؟! أيُّ ضعفٍ هذا الذي يسيطر علينا ، وأيُّ رعب ورهبة وارتياعٍ يَتَمَلَّكُنَا ويَتَخَلَّلُنَا ويَسْكُنُنَا لمجرد استحضار فكرة الخروج من السجن ؟! هل أَلِفْنَاهُ فلم يخطر ببالنا أن نخرج منه يوماً ما ؟! أَيَّةُ أَنْفُسٍ تلك التي تلتذّ وتذوب حبا بالسجن راسفةً في الأغلال مُضْنَاةً تَنُوْءُ بالقيود وتَحْبُوْ بطيئةً كسلحفاة عرجاء عمياء ؟! أهي أَنْفُسٌ ماسوشية فتيشيّة ؟! أم هي أنفسٌ هزيلة عجفاءُ مهزوزة ؟! ثم تعالوا جميعاً إلى هنا ، أين تكمن اللذة في البقاء داخل جسدٍ فانٍ عُرْضَةٍ للآفات سريع العطب ، وأَيَّةُ متعة في التَعَرُّضِ لِوَخْزِ الآلام النفسية والجسدية كُلَّ حين ، وأية سعادة موهومة في الإجازة الخاطفة أثناء الغيبوبة الجَبْرِيَّةِ كُلَّ ليلة ثم بداية الكرّة مرةً أخرى في دوامةٍ لا تنتهي من اللهاث وراء السراب والاستماتة في سبيل جمع المال وبناء البيوت وأنت تعلم علم اليقين أنك لن تبقى حتى تحوز المتعة الكاملة والسعادة المطلقة.
وإلى أن تجدي المتخصص بالعلاج المعرفي السلوكي، سأترك لك تلك النقاط لتعيها قدر إمكانك: - الموت جزء من الحياة أصلا؛ فهو ليس خدعة، ولا مجهولا، ولا عقابا، ولا مفاجأة؛ هو فقط جزء طبيعي جدا من الحياة، سيحدث لي، ولك، ولأبنائنا، وأزواجنا، فتقبليه يا صديقتي؛ فقبولك للموت هو ما سيجعلك تتمكنين من الحياة بالفعل!.. إن كرهك الشديد، ورفضك الشديد لموتك يجعل حياتك أصلا مؤلمة وتعيسة؛ فقبول الموت حياة. - الموت ليس معناه الفناء والانتهاء؛ الموت طريقة انتقالنا من حياة لحياة أخرى مختلفة تماما عما عشناه من قبل، كما انتقلت أنا، وأنت من حياة الرحم الرغداء التي لم نتعب فيها أبدا، لحياتنا الدنيا التي نكد فيها ونتعب عن طريق الولادة؛ فانتقالنا لحياة أخرى بعدها تكون بطريقة الموت وليس الفناء النهائي. - كلما ركزنا في أن نختار ﻷنفسنا أن نكون ممن يحبون الخير، ويساعدون الغير، ويتركون أثرا طيبا في دوائرنا القريبة والبعيدة، ضمنا حياة أفضل في المرحلة المقبلة. - نحن الكائنات الوحيدة التي خلقها الله للخلود؛ فلا نفنى ولا ننتهي للاشيء؛ فبعد الموت حياة بلا موت دائمة، و كلما اجتهدنا دون إفراط ولا تفريط في هذه الحياة، اقتربنا من وعد الله لنا بحياة أبدية هانئة سعيدة بلا كد، بلا فراق عمن نحبهم، ويحبوننا.
حدوتة ميكي بياع الكندر وسيمبا اشتري منه الكندر طلعت كندر سحرية|حدوتة الكندر السحرية|كرتون|حواديت - YouTube
هناء صالح منذ 9 أشهر قام بالشراء وتم تقييمه هدى الحربي منذ سنة اعجبني لذيذ هدى علي الراضي ممتاز
من نحن متجر الإبداع يوفرلك تسوق ممتع عبر الإنترنت وأفضل من زحمة الماركت والتحميل والتنزيل?? خذ اللي يناسبك من الأرفف وحطها في السلة وشويات توصلك البيت وارتاح من المشوار... في خدمتكم من السبت إلى الخميس واتساب جوال هاتف ايميل الرقم الضريبي: 310798186700003 310798186700003