تأسست عام 1985 خبرة اكثر من 35 سنة سلة المشتريات البحث عن: الرئيسية الاقسام القران الكريم المصحف الشريف التفسير علوم القرآن السنة النبوية وعلومها الفقه الإسلامي السيرة والشمائل العقيدة وعلم الكلام الأخلاق والوعظ المنظومات والمتون اللغات والقواميس كتب متفرقة اللغة العربية علومها التاريخ والتراجم الفكر و الثقافة الأدب والشعر القصص والروايات المهارات والتنمية السياسة الطب قسم الأطفال من نحن اتصل بنا عنوان جديد البحث عن: سلة المشتريات الرئيسية | المنظومات والمتون | النصيحة وحاجتنا اليها الأكثر مبيعا التوفر: في المخزن ₺ 50. 75 ₺ 25. 38 اسم الكتاب: النصيحة وحاجتنا اليها اسم الكاتب: الدكتور الشامي الفريضي التحقيق: عدد الأجزاء: 1 دار النشر: دار طيبة الدمشقية التصنيف: المنظومات والمتون القياس: 12*17 الكمية: رمز المنتج: 24080 الوسوم: الدكتور الشامي الفريضي, دار طيبة الدمشقية معلومات إضافية مراجعات (0) الأبعاد 12 × 17 cm المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "النصيحة وحاجتنا اليها" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
"أكبر كلية في الجامعة الإسلامية ؛؛ لملاحظتي بعض الناس يسأل عن كيفية الالتحاق هنا: على من يرغب بالتسجيل في الجامعة الدخول على موقع الجامعة الرسمي والتقدم بطلب الالتحاق Ibraheem
جملة (إنا عاملون) مستأنفة.. سورة يوسف:. إعراب الآية رقم (2): {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}. (قرآنًا) حال من الهاء في (أنزلناه). وجملة (لعلكم تعقلون) مستأنفة.. إعراب الآية رقم (3): {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ}. (أحسن) مفعول به، و(القصص): مصدر بمعنى مفعول. فصل: إعراب الآية رقم (104):|نداء الإيمان. قوله (بما أوحينا): الباء جارة، (ما) مصدرية، والمصدر المؤول مجرور متعلق بـ (نقص)، (هذا) مفعول به لـ(أوحينا)، (القرآن) بدل من الإشارة. قوله (وإن كنت من قبله لمن الغافلين): الواو حالية، (إن): مخففة من الثقيلة، والجار (من قبله) متعلق بـ(الغافلين). واللام هي الفارقة بين المخففة والنافية، فهي تلحق المخففة، والجار (من الغافلين) متعلق بخبر كان، والجملة حالية من الضمير (نا) في (أوحينا).. إعراب الآية رقم (4): {إِذْ قَالَ يُوسُفُ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ}. (إذ قال): اسم ظرفي بدل اشتمال من (أَحْسَنَ الْقَصَصِ). (يا أبت): منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة المناسبة إلى التاء، والتاء مضاف إليه.
جملة (ولا يزالون) معطوفة على جملة مقدرة، أي: لكنه لم يشأ. والجملة المقدرة معطوفة على جملة الشرط.. إعراب الآية رقم (119): {إِلا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ}. (من) اسم موصول منصوب على الاستثناء، جملة (خلقهم) مستأنفة، وكذا جملة (وتمَّت)، وجملة (والله لأملأن) تفسيرية للكلمة، وجملة (لأملأن) جواب القسم لا محل لها، (أجمعين) توكيد مجرور بالياء.. إعراب الآية رقم (120): {وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ}. قوله (وكلا نقص): الواو مستأنفة، (كُلا) مفعول مقدم لـ(نقصّ)، والجار (عليك) متعلق بالفعل، الجار (من أنباء) متعلق بنعت لـ (كلا). شرح وترجمة حديث: إن الله ليملي للظالم، فإذا أخذه لم يفلته - موسوعة الأحاديث النبوية. والتنوين في (كل) عوض من مضاف إليه، أي: وكل نبأ، (ما) اسم موصول بدل من (كلا)، جملة (وجاءك) حال من (الأنباء)، و(الحق) فاعل (جاءك). الجار (للمؤمنين) متعلق بنعت لـ(ذكرى).. إعراب الآية رقم (121): {اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ}. الجارّ (على مكانتكم) متعلق بحال من الواو في (اعملوا).
5/207- وعن أَبي موسى قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ: إِنَّ اللَّه لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ فَإِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ ، ثُمَّ قَرَأَ: وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ [هود:102] مُتَّفَقٌ عَلَيهِ. 6/208- وعن مُعاذٍ قَالَ: بعَثَنِي رسولُ اللَّه ﷺ فَقَالَ: إنَّكَ تَأْتِي قوْمًا مِنْ أَهْلِ الْكِتَاب، فادْعُهُمْ إِلَى شَهَادة أَنْ لا إِلَهَ إلَّا اللَّه، وأَنِّي رَسُول اللَّه، فإِنْ هُمْ أَطاعُوا لِذَلِكَ فَأَعْلِمهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْترضَ علَيْهم خَمْسَ صَلَواتٍ في كُلِّ يومٍ وَلَيْلَةٍ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ فَأَعلِمْهُمْ أَنَّ اللَّه قَدِ افْتَرَضَ عَلَيهمْ صدَقَةً تُؤْخَذُ مِنْ أَغنيائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرائهم، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذلكَ فَإِيَّاكَ وكَرائِمَ أَمْوالِهم، واتَّقِ دعْوةَ الْمَظْلُومِ، فَإِنَّهُ لَيْس بَيْنَها وبيْنَ اللَّه حِجَابٌ متفقٌ عليه.
﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴿١٠٢﴾ ﴾ [هود آية:١٠٢] {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ (102) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْآَخِرَةِ ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ (103) وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ} [هود: 102 - 104] {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ} جاء بالواو فقال: {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ} ليدل على أنه يفعل مثل ذلك أيضًا مع القرى إذا اتصفت بالظلم. ولم يقل: (كذلك أخذ ربك) من دون واو لئلا ينصرف الذهن إلى ما مضى من الأحداث دون ما يقع فيما بعد. وأضاف الأخذ إلى ربه ليدل على أن ربه هو الذي أخذ القرى الهالكة الظالمة، وهو الذي يفعل مثل ذلك إذا ظلم أهل القرى. وكذلك اخذ ربك اذا اخذ القرى. وفي ذلك تهديد ووعيد عظيمان للظالمين، وأنه يستأصلهم مع قراهم التي يسكنوها، ولا تنفع الظالمين كثرتهم ومؤازرة بعضهم بعضًا، فإن ربك يأخذهم كلهم ولا يبقى منهم أحدًا. لقد قال: {إِذَا أَخَذَ الْقُرَى} ولم يقل: (إن أخذ القرى) ليدل على أن ذلك واقع إذا وجد الظلم، فحيث وجد الظلم وعم القرى أخذهم ربنا.