وهذا القسم يركز بشكل أساسي على دراسة كل الأشياء التي ترتبط بالسياحة. فالنجاح في السياحة لا يعتبر أمرًا سهلًا كما يظنه البعض، وأن مجرد عملك في السياحة يعني أنك سوف تحصل على مال كثير. لذلك سوف تدرس طبيعة شركات السياحة الموجودة، وكيف تُدار هذه الشركات، وما هي الأعمال التي تكون موجودة بها. معلومات عن دراسة تخصص السياحة والفنادق. وأيضًا تعتبر شركات الطيران جزءًا أساسيًا من السياحة، لذلك يتم تدريسها في كلية السياحة والفنادق عبر هذا القسم. كذلك سوف تدرس الأنواع المختلفة من السياحة، لأن هناك العديد من الأنواع الموجودة من بينها على سبيل المثال لا الحصر: السياحة الدينية ، السياحة العلاجية، السياحة الترفيهية، سياحة المؤتمرات، …إلخ. وكل نوع من هذه الأنواع يحتاج إلى تفكير مختلف عن بقية الأنواع، ولذلك يتم تدريس هذه الأنواع وكل ما يتعلق بها للطلاب في القسم. وأيضًا يدرس الطالب في هذا القسم لغتين أجنبيتين من بينهما اللغة الإنجليزية خلال السنوات الأربعة للدراسة. أما بالنسبة للتدريب المفروض على القسم، فهو أن يتدرب الطالب في واحدة من شركات السياحة أو شركات الطيران أو وكالات السفر. قسم الدراسات الفندقية القسم الثاني في كلية السياحة والفنادق هو قسم الدراسات الفندقية، ويركز على ثلاثة جوانب أساسية لا بد وأن يعرفها أي شخص يعمل في مجال الفنادق.
2- المرونة الكافية والمستمرة والخلق الحسن من أهم المتطلبات والشروط الخاصة بالسمات الشخصية عند العمل بالمجال السياحي هو حسن الخلق، وذلك لأن دراسة السياحة تقوم على التعامل مع جنسيات عديدة وثقافات وديانات مختلفة، وعليه يجب التعامل بشكل أكثر مرونة مع زملائك في العمل والدراسة، وكذلك مع الضيوف، مع الحرص على تقبل الاختلاف ورسم البسمة على شفاه الجميع من خلال الرضا التام عن الخدمة التي تقدمها. 3- الشغف بالسفر والتنقل المجال السياحي يحتاج إلى السفر إلى الكثير من الأماكن والدول لتعلم أساليب الإدارة أو من أجل التدريب على العمل، أو للـتعاقد على أفـواج سياحية وإتمام صـفقات عمل، أو قد يطلب منك مرافقة وفد سياحي عالي المستوى في مدينة أو دولة أخـرى أو لغيره من المتطلبات الكثيرة الخاصة بالسياحة، لذلك فيجب أن تكون من المحبين للسفر والتنقل على الدوام.
لأن البحث عن هذه المعلومات يهدف إلى زيادة الحد الأقصى للدخل من السياحة ، وكذلك تطوير حركة السياحة القادمة. إقرأ أيضا: ترقق الراء إذا كانت مفتوحة اتجاه تنمية السياحة يدرس الطالب أهمية التنمية السياحية والتي تعد من أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة ، حيث يعمل في المجالات التالية: تحسين ميزان المدفوعات. خلق فرص العمل. اخلق فرصًا لزيادة دخلك. كما أنه يساعد على تحسين أسلوب وأسلوب الحياة الاجتماعية والثقافية للمجتمع. كما يساهم في زيادة تنفيذ المشاريع السياحية. دليل التخصص يدرس الطالب في هذا القسم كل ما يتعلق بالآثار التاريخية والمعلومات المتعلقة بالتاريخ ، وهي: قد يعجبك: تاريخ حضارة الفراعنة. تاريخ الآثار الإسلامية. شعار كلية السياحة والفندقة. معلومات عن الآثار اليونانية والرومانية. يتعلم الطلاب جميع اللغات المتعلقة بالسياح حتى يفهم كل سائح التاريخ المرتبط بهذه الآثار. تنظيم رحلات سياحية للمواقع الأثرية القديمة التي تمتاز بقيمتها التاريخية والحضارية بين المواقع الحضارية القديمة – الجيزة ، أسوان والأقصر. يتعلم الطالب الأخلاق وكيفية التعامل مع السائحين. يتولى القسم تثقيف الطلاب من خلال برامجه التعليمية وأبحاثه الحديثة والمتطورة.
اعجب من حال جمهور الهلال بصراحه فهم ينطبق عليهم المثل القائل ( اما حبا والا بركه) فلا يتوقع الشخص ما سيقولون في موضوع معين نظراً لتضارب الآراء والأهواء " في لحظه يسبون وفي لحظه اخرى يمدحون من كانوا يسبونه قبل قليل " العاطفه تتحكم فيهم بشكل رهيب فهم يمدحون من لا يستحق كثيرا ويحمّلون الخطأ من لا يحبون " كثيراً منهم يردد وجهات نظر المحللين سواء في الاعلام او في المنتديات حتى لو كانت خاطئه! وكذلك كثيراً منهم يحكم من واقع عشق للاعب معين وليس بنظره خبيره وفنيه فاحصه " اكثر فريق في المملكه يتم توجيه اصابع الاتهام فيه دائماً الى حراس المرمى هو الهلال!!!!!! حتى ان محمد الدعيع تم انتقاده اولاً من جمهور الهلال!! عندك مثل شعبي ....... جمهور عاشق ولكنه يبحث دائماً عن كبش فداء لتحميله مسئولية خساره, وظالم في كثير من الاحيان في حكمه!! الأمثله كثيره جداً ولكننا سنتطرق الى مثال لم يمر عليه سوى سويعات قليله... بعد هدف الأهلي الثاني تم توجيه انواع السباب والشتم الى اللاعب حسن العتيبي في هدف لم يخطئ فيه بأكثر من 10% وخطأه الوحيد هو انه لم يرتمي أمام اللاعب اللذي مرر الكره الى خط المرمى... لقد تم تحميله المسئوليه من الجميع سواء معلقين او جماهير او محللين ولكنهم والله أخطئوا فحسن لا يحمل مثل هذا الهدف فالمشكله كانت في الدفاع بداءاً من الظهير الأيمن اللذي سمح بالأوفر وانتهاءً بقلوب الدفاع اللذين لم يقوموا بالتغطيه وكذلك الظهير الايسر اللذي لم يكن في مكانه وترك اللاعب خلفه!
أحب أعيش حياتي ببساطة بدون اي تكلف أو تعقيد وأحب أشوف كل شي جميل لو كانت الحياة في بعض أحيان تكون نسبة الجمال فيها اقل من نسبة القبح، ولولا وجود القبح ما أحسسنا بالجمال.
كب البرمة على ثمها ، والبنت تطلع لامها. ماكل من حمم ايده صانع. ليته بحمله يقوم ولا يعلوى عليه. ليت لي عند الغراب دين. حزمني والا لاتحزمني تراني مفشلك. وحبذا لو يتم نقل الموضوع في العام والله الموفق. [/FONT] اللهم يا منزل الكتاب ويا مجري السحاب، أهزم اليهودواقذف الرعب في قلوبهم اللهم فرق جمعهم وشتت شملهم وخالف بين آرائهم, اللهم أذل شارون ودمره وأنصاره ومستشاريه،اللهم أهلك جيشه وشعبه ومزقهم كل ممزق ولا تدع منهم حياً يرزق،اللهم عليك ببوش وعصابته من لصوص الأوطان والثروات،اللهم أرسل عليهم الرياح العاتية والأعاصير الفتاكة, والقوارع المدمرة ،اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل،اللهم صب عليهم العذاب صباً،اللهم أقلب البحر عليهم ناراًوالجو شهباً وإعصاراًاللهم أسقط طائراتهم ودمر مدمراتهم ياكريم. 24-09-2002, 12:58 PM #18 الله يعطيكم العافية على هذه الفكرة. فكرة ممتازة من الأخ الشدوي وجديرة بالمتابعة والتواصل مثل ما تفضل الأخ السروي الله يعطيه العافية وكل من شارك. جريدة الرياض | أمثال شعبية. واليكم شئ من ما يحضرني الأن: الجمل ما يشوف عوجة رقبته. ان لزقت خلبة, وان طاحت طينة. (الله يكرمكم). اللي معه عين وراس ، يسوي سواة الناس.
ويقولون في مثل يضرب لمن يفعل أفعالاً غير معقولة: "مْخبَّلٍ يزرع الصوف"، وبعضهم يزيد فيه: "يبيه ينبت خروف". فهذه الزيادات وغيرها تهدف لتأكيد معنى المثل وتقويته، وحرص من صاغ الزيادة على أن تكون مسجوعة مع عبارة المثل الأصلية ليسهل تقبلها وتداولها على نطاق أوسع. وفي بعض الأمثال تأتي الزيادة لتوضيح أو تفسير مغزى المثل حين لا يكون واضحاً، ومن النماذج على هذا النمط من الزيادات المثل القائل: "لِقطة ابن حقروص"، فقدا زادوا فيه عبارة: "اللي شال الحيّة بمحثله". اما برك.. والا حبا ... للشاعر المبدع سعيد بن واحش الغامدي. فواضع الزيادة يدرك أن السامع قد يجهل القصة التي تولّد منها المثل وبالتالي لن يجد له فائدة ولن يتفاعل معه من دون هذه الزيادة التوضيحية، فهي زيادة لا تغني عن معرفة قصة المثل لكنها تساهم إلى حدٍ معين في تقريب فهمه. وتنبه العبودي إلى وجود زيادات تلحق ببعض الأمثال وتشيع على ألسنة الناس مع ما تنطوي عليه من أخطاء، كالزيادة التي لحقت بالمثل الشعبي المعروف: "أما حبا وإلا برك"، فذكر أنه يضرب لعدم الانقياد وأن أصله في البعير "الذي لا ينساق ولا ينقاد"، لكن بعضهم استعمله في سياق مختلف وغير مناسب في وصف الحمار، وزاد فيه لتصبح صيغته: "أما حبا وإلا برك، والا مشى بالنوطزة".