الرياض من فوق - YouTube
عن مشكلة المعاريض التي فوق النظام كان هذا التحقيق الذي نأمل أن يكون له صداه لنصلح أنظمتنا الإدارية بشكل يعطي كل ذي حق حقه، ويمنع حكاية «أجيبها من فوق». مختصون ل«الرياض»: لا نزال نعاني من تجاوز المسؤول قبل المواطن! احترام النظام بداية أكد «د. علي عدنان عشقي» -جامعة الملك عبد العزيز- على أن مشكلة المعاريض التي فوق النظام تتمركز حول نقطة واحدة، وهي ضرورة أن يحرص المسؤول الكبير بالدرجة الأولى على احترام النظام، وعدم السماح لكائن من كان بأن يخترقه. وقال:»ولكن المشكلة تكمن في أن المسؤول أو من في حكمهم يسمح بكسر النظام لأن أحدهم يملك الواسطة للدخول عليه والحصول على استثناء، بينما الكثيرين ممن هم أحق منه لا يجدون من يمكنهم من الدخول على المسؤول أو وكيله، وبالتالي تضيع فرصتهم؛ مما يشعرهم بالظلم»، مشيراً إلى أن المسألة تحتاج إلى حزم ومتابعة؛ فإذا كان رفض طلب شخص (ما) لأن النظام لا يجيز ذلك، فيجب أن لا يسمح المسؤول الكبير باستثناء أحد حتى لو كان ذلك الشخص قريباً له، أو قريباً لمدير مكتبه، أو سكرتيره، أو صديقاً لأحد أقاربه أو العاملين معه أو من جلسائه.
الاثنين 29 ربيع الاخر 1434 هـ - 11 مارس 2013م - العدد 16331 نافذة الرأي في العامية الكلمة "جرايد" تعني الغصن الذي يحمل سعف النخلة. والفصحى منه "جريد". هذا هو شعار الجريدة اليومية الألمانية tageszeitung ذات الاتجاه اليساري وقد تأسست هذه الصحيفة المتعدية للحدود الإقليمية سنة 1979. ووجدتُ ووجدتْ صحافتنا المحلية وقُرّاؤها يبحثون عن مواضيع وطروحات جديدة يطل بها كاتب أو مُحرر على قرائه خاصة إن كان الموضوع يبحث في "السياسة". وإذا تفحّصنا واقع الحياة وجدنا أن كل شيء مرتبط بالسياسة، فارتفاع أسعار الطماطم مثلاً خبر اقتصادي في كنهه ومطوقه، لكنه سياسة. وكثرة العمالة السائبة موضوع اقتصادي واجتماعي، لكنه أيضاً سياسة إذا بان أن أولئك العمال جاءوا لغير "حاجة" البلد.. لكن ل "حاجة" في نفس يعقوب..! فالأول والأخير سياسة في سياسة!! ومن استجار بمقالات المطالبات ومفرداتها الكثيرة فسيمتلئ قاموسه الاتهامي بكل ما يدين هذا وذاك. وشخصياً، بودي أن اسمي "نافذة الرأي" اسماً غير هذا. لكنني أصارح القراء أنني لم اختره، ولا أعرف كيف جاء، لأنني عندما بدأت الكتابة في "الرياض" كنت أظن أن تحديد عنوان الزاوية هو من مهام الجريدة.. أو هو جزء من "سياسة" داخلية في عالم التحرير الصحافي.
" إنَّ البيُوتَ إذا البناتُ نَزَلْنَها مِثْلُ السَّماءِ تزيّنتْ بنُجُومِها: هُنَّ الحَياةُ إذا - YouTube
إنَّ البيُوتَ إذا البناتُ نَزَلْنَها More you might like katoisha11 Source: aikaterinne sherry-5959-deactivated20201102 لا شيء يعجبني يقولُ السائق العصبيٌّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة فاستعدوا للنزول … فيصرخون: نريدٌ ما بَبعدَ المحطه.. إنّ البيوت إذا البناتُ نزلنها مثل السماء تزينت بنجومها. - YouTube. فانطلق! أما أنا فأقولٌ: أنزِلني هنا. أنا مثلهم لا شيء يعجبني ، ولكني تعبتٌ من السِّفَر Originally posted by thatnightialmostsaidiloveyou محمود درويش shababeik crookedtreefirecowboy يارب See this in the app Show more
لئن سَمَحَ الزّمانُ لَنا بقُربٍ نشرتُ لديكَ ما في طيّ كتبي وقُمتُ معَ المَقالِ مَقامَ عَتبٍ تَوَهّمَهُ الأنامُ مَجالَ حَربِ أيا مَن غابَ عن عَيني، ولكن أقامَ مخيماً في ربعِ قلبي عَهِدتُكَ زائري من غَيرِ وَعدٍ فكيفَ هجرتني من غير ذنبِ فإنْ تَكُ راضياً بدَوامِ سُخطي وإن تكُ واجداً روحاً بكربي فحسبي أنني برضاكَ راضٍ وحسبي أن أبيتَ، وأنتَ حسبي صفي الدين الحلي
كلنا يعرف حال البنات في عصر الجاهلية، فكان من يرزق بأنثى، إما أن يئدها حية، أو يُبقي عليها على مضض، وقد حكى لنا القرآن الكريم موقف هؤلاء، وكانوا ينتهجون هذا السلوك لقيم جاهلية وعصبية مقيتة، سادت المجتمع الجاهلي آنذاك. Diaaaaa — إنّ البيوتَ إذا البناتُ نزلْنَها مثلُ السماءِ.... ولما جاء الإسلام، أعطى للأنثى حقوقها الإنسانية وأهمها حق الحياة، وتاريخ العرب بعد الإسلام حافل بالنماذج النسائية الرائعة في شتى مجالات الحياة. الصحابيات الجليلات أنجبن وربين أسود الإسلام ورجال الأمة أصحاب الفكر والعلم والشجاعة والدهاء، فكانت المرأة سند الرجل ومصدر قوته. هذه الخواطر جاءت في خاطري وأنا أقرأ عن إحدى الفتيات واللاتي مثلهن الكثير، عندما يتخلى الأبناء عن آبائهم، فتتصدى لهم الابنة لتقوم بدورها ودور أخيها، فقد شاهدت عبر وسائل التواصل أحد كبار السن دموعه تنهمر بسبب قطيعة أبنائه وجفوتهم، فقد نقلوه إلى دار العجزة وتخلوا عنه وهو في أمس الحاجة إليهم، فلما علمت البنت سارعت إلى أبيها وأخرجته وأقامت له حفل استقبال لم يقمه الرجال. فبالله كيف لا تكون البنت قرة العين وتفاحة القلب وثمرة الفؤاد، وهي البنت العطوف الحنونة على والديها، لكننا نجد وللأسف الشديد أن هناك بعضا من الناس يحتقر البنات، وهم قلة شاذة، فتجدهم إذا تأخرت زوجته في الإنجاب اتخذ كل الوسائل المتاحة حتى ينعم بالذرية، ولذهب إلى الأطباء بالداخل، وربما سافر شرقا وغربا كي يعالج هذا التأخير، ناهيك عن دعائه بأن يرزقه الله تعالى بالذرية، دون أن يحدد نوع هذه الذرية.