2010-04-07, 22:40 #1 تاجرة برونزية (( فتوى)) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. شيخنا الفاضل عبدالرحمن السحيم هذه رسالة وصلت من خلال بريد الموقع من أحدى الأخوات تقول فيها: ما مدى صحة الحديث الوارد في سورة الواقعة بأنها تقي من الفقر لمن يقرأها كل ليلية قبل نومه وجزاكم الله خيراً.. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا لا يصح. قال الفتني في " تذكرة الموضوعات " عن حديث ابن عباس: " من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم يصبه فاقة أبدا " فيه أحمد اليمامي كَذَّاب. وقال الألباني: موضوع ( يعني: مكذوب). ورُوي من حديث ابن مسعود ، وضعّفه الحافظ العراقي والألباني. ما الفرق بين صلاة الفجر وصلاة الصبح؟ دار الإفتاء تجيب.. «فيديو» - أخبار مصر - الوطن. والله تعالى أعلم.
[٢١] أدعية الرزق من السنة النبوية هذه بعض أدعية الرزق التي وردت في السنة النبوية: (اللهمَّ ربَّ السماوات ِوربَّ الأرضِ وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلّ شيء، فالقَ الحبِّ والنوى، ومنزلَ التوراةِ والإنجيلِ والفرقانِ، أعوذ بك من شرِّ كلِّ شيءٍ أنت آخذٌ بناصيته، اللهمَّ أنت الأولُ فليس قبلك شيء، وأنت الآخرُ فليس بعدك شيء، وأنت الظاهرُ فليس فوقَك شيء، وأنت الباطنُ فليس دونك شيء، اقضِ عنا الدَّينَ وأغنِنا من الفقرِ). [٢٢] (اللهُمّ إني أعوذُ بكَ منَ الهمِّ والحزَنِ، وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ، وأعوذُ بكَ منَ الجُبنِ والبخلِ، وأعوذُ بكَ مِن غلبةِ الدَّينِ وقهرِ الرجالِ). [٢٣] (اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ والهَرَمِ، والمَأْثَمِ والمَغْرَمِ، ومِنْ فِتْنَةِ القَبْرِ، وعَذابِ القَبْرِ، ومِنْ فِتْنَةِ النَّارِ وعَذابِ النَّارِ، ومِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ الفَقْرِ، وأَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ عَنِّي خَطايايَ بماءِ الثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطايا كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وباعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطايايَ كما باعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ).
اللهم يسر لي رزقي حلالًا طيبًا، واجمع بيني وبينه من حلالك، واجعله من نصيبي في الحلال يا ذا الجلال والإكرام، في هذه الساعة يا الله يا كافي يا كفيل يا وكيل أغثني بلطفك الخفي الكريم يا رحيم، اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وبطاعتك عن معصيتك، وبفضلك عن من سواك يا الله يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة يا رب العالمين.
لكننا نجد أن أطفال متلازمة داون يعانون من قصور في الجانب اللغوي مما يجعلهم يعانون من صعوبات كثيرة تتمثل في ضعف التواصل والتعلم ومحدودية حصيلة المفردات اللغوية وضعف استخدام الكلمات المناسبة في الموقف الصحيح، وعدم القدرة على التعبير بجمل عن ذواتهم لفظياً وذلك لأسباب متعددة أهمها القدرة العقلية وسلامة جهاز النطق وخاصةً اللسان والأسنان، وتسمية الأشياء المألوفة بصعوبة. ويعاني المصابون بمتلازمة داون بضعف الإدراك السمعي الذي يعيق عملية تعلم اللغة. وعلى الرغم من قصور الجانب اللغوي لديهم. فإنه يعتبر من الجوانب القابلة للتعديل وذلك عن طريق بعض التدريبات ومنها: ــــ التحدث مع الطفل عن نفسه وعن العالم حوله وإعطائه وقتاً كبيراً لكي يتكلم رداً على الحديث معه وذلك نظراً لأن أطفال متلازمة داون يتأخرون كثيراً قبل أن يستطيعوا الاستجابة. ــــ تشجيع الطفل ليس على الاستماع للصوت فقط بل بجعله يأتي بالأصوات التي يسمعها واللعب معه بالمناغاة. يد متلازمة داون تاون. ــــ تشجيع الطفل على تطوير العضلات المطلوبة للتحدث وذلك بتشجيعه على المص والمضغ كأي طفل آخر. ــــ مساعدة الطفل لكي يفهم ما يحدث حوله وذلك بجعل الأشياء واضحة قدر الإمكان بالنسبة له.
* - يستطيعوا تركيب بعض ألعاب البازل. أي أنهم يحققوا مزيداً من التقدم في بعض القدرات مثل التآزر الحركي البصري وسعة الإنتباه والفهم العام وتظهر ليونة في الحركة (مرونة) ودرجة من النضج العام وكلما قدم تدخل مبكر من الإختصاصيين والأسرة لتنمية هذه المهارات كلما كانت النتائج أفضل.
وأبدت القباج، سعادتها بالمشاركة في افتتاح مجمع الفلك لرعاية أصحاب متلازمة داون في محافظة الغربية، والذي يتواكب مع اليوم العالمي لمتلازمة داون، تفعيلا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر 2011، بإعلان يوم 21 مارس يومًا عالميًا لمتلازمة داون، حيث دعت جميع الدول الأعضاء ومؤسسات الأمم المتحدة المعنية والمنظمات الدولية الأخرى والمجتمع المدني، بما في ذلك المنظمات غير الحكومية والقطاع الخاص، إلى الاحتفال باليوم العالمي لمتلازمة داون، بطريقة مناسبة لتوعية الجمهور بها.
وكذلك يمكن التخفيف من مظاهر الضعف العضلي وتقوية العضلات عن طريق رعاية الجسم وممارسة الرياضة التي تكسب الطفل مهارة الاتزان والتفكير السليم لذا يجب أن ينخرط الطفل في اللعب الهادف والمباريات والتمارين التي تخلق جواً من المنافسة وبالتالي تحسن من أداء الجهاز العصبي. الخصائص الاجتماعية والسلوكية يمكن لأطفال متلازمة داون أن يكونوا قادرين على التكيف إذ أنهم يتصفون بإقبالهم على الناس ومصافحة من يقابلونه والتقرب إلى الراشدين في البيت والمدرسة والميل إلى المحاكاة والتقليد. كما أنهم يتصفون بالوداعة والهدوء وأنهم كثيري الود ومطيعين وينخرطون في النشاطات الجماعية بشكل عام. كما أن هؤلاء الأطفال يبعثون السرور والمرح الدفء ولكنهم إذا تعرضوا للضغط عليهم لأداء مهام وأعمال ليست في استطاعتهم فإنهم يتحولون إلى الغضب والعدوانية. يد متلازمة داون – لاينز. أما عن خصائصهم السلوكية فهي كما يلي: ــــ صعوبة في الحواس وخاصة السمع واللمس. ــــ صعوبة في التفكير المجرد والفهم والاستيعاب. ــــ استطاعة تقليد الغير بشكل ملحوظ. ــــ مرحون ومشاكلهم السلوكية قليلة.