صبغة كوليستون.. تعتبر هذه الصبغة هى المصدر الطبيعى الذى يمنح الشعر القوة واللمعان فضلا عن الحفاظ على المظهر الطبيعى للبشرة ، وتعطى الشعر لون طبيعى صافي ، كما أنها تغطى الشعر بالكامل. وفى السطور التالية لمقال اليوم سنتعرف بالتفصيل على صبغة كوليستون. فتابعوا معنا. اقرأ المزيد عن كوليستون الصبغة الأفضل للشعر تعرف على صبغة كوليستون صبغة كوليستون تعتبر صبغة كوليستون واحدة من أفضل الصبغات للشعر والتى يوجد منها اختيارات متعددة للشعر لترضى كافة أذواق المستخدمين ، ومن الجدير بالذكر أن هذه الصبغة تحتوى على مواد طبيعية تتغلل داخل الشعر بشكل سلس وبدون أية أضرار لفروة الرأس ، كما توفر هذه الصبغة الارشادات اللازمة للمستخدم عند دمج لونين أو اكثر مع الأخذ فى الاعتبار ضرورة تقارب الدرجتين وأرقامهم معا لينتج لون مميز.
تحتوي صبغة شعر كولستون على بديل الزيت المغذي الذي يستخدم من أجل ترطيب الشعر بعد الصبغة.
جانجاه شقيقتهما تحدثت عن توتر العلاقة بين نجاة والسندريلا حيث قالت: "لا يوجد دور نهائيًا لنجاة في ظهور سعاد حسني في عالم الفن، والعلاقة بينهما لم تكن جيدة على الإطلاق، ونادرا ما كانتا تجتمعان فى مكان واحد". وفاة نجاة الصغيره أهل المدينه. وأضافت خلال لقاء تليفزيوني لها: "أنا لا أعتبر نجاة أختي، حيث إنها لم تقف بجانب سعاد فى آخر أيامها، ولم ولن أعاتبها على ما فعلت". اقرأ أيضًا: أسرار من قصة حب العاشقان نور الشريف وبوسي.. وحكاية زواج الراحل من درة (صور) سر غيرة نجاة من السندريلا الصحفي محمود مطر والذي كان مقربا للغاية من سعاد حسنى ونجاة فى وقت نجوميتهما، قال في لقاء تليفزيوني سابق: "سعاد كانت دائمًا تتحدث عن نجاة بشكل جيد، لكن نجاة أعطت فكرة أنها بتحقد وبتغير من سعاد حسنى، بسبب إن أم سعاد أخذت مكان أمها، وبسبب نجاح سعاد في أغاني الأفلام التي قدمتها". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
تعددت الأقاويل والروايات حول قصة القصيدة الأشهر على الإطلاق، وحرص عدد من المقربين من الشاعر الكبير، وحسبما ذكر الناقد الفني طارق الشناوي، في مقال له، بعنوان "كامل الشناوى فى اليوبيل الذهبى أكاذيب تفضحها قصيدة (لا تكذبي)"، عام 2015، فإن هناك العديد من الحكايات المختلقة التي تناثرت عن قصيدة "لا تكذبى" الكل أدلى بدلوه، ومنح لخياله حق براءة الاختراع. حقيقة ارتداء نجاة الصغيرة للنقاب بعد اعتزال الفن - ليالينا. وأضاف: "أتذكر أننى قبل 25 عامًا قررت أن أجرى تحقيقا صحفيا عن لغز هذه القصيدة وهل هى بالفعل عن واقعة حقيقية أم مجرد خيال شاعر، البعض أراد أن يحيل الشطرة الشعرية إنى رأيتكما معًا، إلى الخيانة وتلبس ومع سبق الإصرار وقرأوها إنى ضبطتكما معًا". وأضاف طارق الشناوي في مقاله: "سألت الكاتب الكبير مصطفى أمين والفنانة الكبيرة تحية كاريوكا والكاتب اللامع كمال الملاخ والموسيقار الكبير كمال الطويل والعملاق يوسف إدريس، كل منهم روى لي القصة من خلال رؤيته وتحليله.. مثلاً أمين أكد أن القصيدة كتبت فى شقته وأنه استمع إلى الشناوى، وهو يتصل بنجاة يسمعها القصيدة، وكان هو أقصد مصطفى أمين يتلصص على المكالمة من سماعة أخرى واستمع إلى نجاة تقول له (الكلمات حلوة قوى ياريت تأذن لي أن أغنيها)، لمصطفى أمين مقولة يصف فيها كامل الشناوى قائلا: (إن قلب كامل الشناوى مثل شاشة السينما تعرض كل أسبوع فيلما مختلفا)".
وفى عام 1968، أعلنت نجاة الصغيرة أن هناك عمل جديد ستقوم بأداءه برفقة شقيقتها سعاد حسني، وذلك خلال حوارها مع مجلة «الموعد». قالت نجاة خلال حوارها مع مجلة «الموعد»، أن فكرة الفيلم التي ستقوم بأداءه مع شقيقتها سعاد حسني، ستقوم على دور مطربة تعمل وتجتهد من أجل إسعاد شقيقتها الأخرى وهى «سعاد»،. كما أوضحت نجاة الصغيرة أنها ستسافر إلى بيروت من أجل شراء ملابس لفيلمها الجديد، ولكن مرت الايام ولم يشاهد اي احد الفيلم، وكان ذلك دليل لعدد كبير من الأشخاص على سوء العلاقة بين الشقيقتين. شاهدوا صورة نادرة لـ نجاة الصغيرة مع شقيقتها سعاد حسني. كما انتشر أيضًا أن الفنانة نجاة الصغيرة كانت تتعمد إبعاد الملحنين والشعراء عن طريق شقيقتها السندريلا سعاد حسني، وذلك بعدما استطاعت الأخيرة إثبات جدارتها ونجاحها في عالم السينما والتليفزيون. ولكن نجاة لم يعجبها الأمر فقررت إبعادها عن دخول عالم الغناء خوفًا من نجاحها فيه أيضًا مثل النجاح الكبير التي حققته سعاد حسني في التمثيل، وهو الامر الذي حدوث تسبب في خلافات كبيرة بين الشقيقتين. علاقة سعاد حسني وشقيقتها نجاة الصغيرة كانت السندريلا سعاد حسني تتحدث عن شقيقتها نجاة الصغيرة في حوارتها التليفزيونية والصحفية بشكل جيد للغاية، على الرغم من انتشار الشائعات الكثيرة حول علاقتهم المتوترة بشكل مستمر.