ما معنى صلاة الله على النبي؟ ملحق #1 2019/08/27 (bazouka (ultras muslmani العطف في لغتنا يقتضي المغايرة،وهذا يعني أنّ الرحمة تغاير الصّلاة في "صلوات ورحمة" شو مارء علينا متلك.. لا بس هالسؤال حلو كتير.. عليه الصلاة والسلام.. صلاة الله على نبيه ثناؤه عليه عند ملائكته، وصلاة الملائكة عليه الدعاء الصلاة من الله سبحانه وتعالى هي الرحمة المقرونة بالتعظيم ومن الملائكة والآدميين سؤال ذلك وطلبه له صلى الله عليه وسلم الصلاة على النبي معناها رحمة من الله ( أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) البقرة157 كفاية هبد يا اخ ماتريكس
وقال الشوكاني رحمه الله في تفسير قوله تعالى:] فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً [ قوله تعالى:- " فلا وربك ". قال ابن جرير: قوله " فلا" رد على ما تقدم ذكره، تقديره فليس الأمر كما يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك، ثم استأنف القسم بقوله " وربك لا يؤمنون " وقيل: إنه قدم لا على القسم اهتماماً بالنفي، وإظهاراً لقوته ثم كرره بعد القسم تأكيداً، وقيل: لا مزيدة لتأكيد معنى القسم لا لتأكيد معنى النفي، والتقدير: فوربك لا يؤمنون كما في قوله: " فلا أقسم بمواقع النجوم ". "حتى يحكموك " أي يجعلوك حكماً بينهم في جميع أمورهم لا يحكمون أحداً غيرك، وقيل: معناه يتحاكمون إليك، ولا ملجئ لذلك " فيما شجر بينهم " أي اختلف بينهم واختلط، ومنه الشجر لاختلاف أغصانه، ومنه قول طرفة: وهم الحكام أرباب الهدى وسعاة الناس في الأمر أي المخلتلف، ومنه تشاجر الرماح: أي اختلافها " ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت " قيل: هو معطوف على مقدر ينساق إليه الكلام: أي فتقضي بينهم ثم لا يجدوا.
وكذا حديث: "مَن صلَّى عليَّ واحدةً صلَّى الله عليه عشرَ صلواتٍ، وحطَّ عنه عشرَ خطيئاتٍ، ورفع له عشرَ درجاتٍ" [صحيح الجامع]. وعن أُبيُّ بن كعب رضي الله عنه قال: يا رسول الله، إني أصلّي من الليل، أفأجعلُ لك ثُلثَ صلاتي؟ قال رسول الله ﷺ:"الشطر"، قال: أفأجعلُ لك شطر صلاتي؟ وقال رسول الله ﷺ: "الثلثان أكثر" قال: أفأجعلُ لك صلاتي كلَّها ؟ قال رسول الله ﷺ:" إذنْ يغفر لك ذنبُك كلُّه" [رواه الترمذي] وقال رسول الله ﷺ: "إنَّ أولى الناس بي يوم القيامةِ أكثرُهم عليَّ صلاةً ". معنى الصلاة على النبي | موقع نصرة محمد رسول الله. فمن الأحاديث السابقة يتبين لنا أن للصلاة على النبي ﷺ سببًا للكثير من الفضائل: فبها يدرك المسلم شفاعته ﷺ، ويغفر له من خطاياه، ويعلو بها درجات، وينال العبد بركة دعائه له ﷺ. شاهد أيضًا: فضل الصلاة على النبي في قضاء الحوائج مواطن الصلاة على النبي يقصد بمواطن الصلاة على النبي ﷺ أي الأوقات التي شرعت فيها الصلاة عليه ﷺ سواء أكان بالوجوب أو الاستحباب، وهذه المواطن هي: الصلاة: شرعت الصلاة على النبي ﷺ في التشهد الأوسط والأخير من كل صلاة، وكذلك بعد التكبيرة الثانية من صلاة الجنازة. بعد ترديد الأذان: فقد قال ﷺ: "إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول، ثم صلوا عليّ، فإنه مَن صلى عليّ صلى الله عليه بها عشراً، ثم سلوا لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة" [صحيح مسلم].
2- أوامر مكروهة للنفس وهي نوعان: 1- أوامر خفيفة كالأدعية والأذكار والآداب والنوافل والصلوات وتلاوة القرآن ونحوها. 2- أوامر ثقيلة كالدعوة إلى الله، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والجهاد في سبيل الله.
[1] شاهد أيضًا: متى تجب الصلاة على النبي وأفضل الصيغ لها حكم الصلاة على النبي اختلف الفقهاء في حكم الصلاة على النبي ﷺ على ثلاثة أقوال: القول الأول: أنها واجبة، فتجب على المسلم الصلاة على النبي ﷺ كلما ذكر اسمه، وكذلك تجب في التشهد الأخير للصلاة، ودليلهم قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾، وقوله ﷺ في الحديث الشريف: "جاءني جبريل قال: شقيَ عبدٌ ذُكرتَ عنده ولم يصلِّ عليك، فقلت: آميـن" [رواه البخاري]. بيان معنى صلاة الله على نبيه في قوله: ( إن الله وملائكته يصلون على النبي. . .). والقول الثاني: أنها مستحبة، لا يأثم تاركها، وأنها سنة بالتشهد الأخير في الصلاة، ودليلهم على ذلك أن النبي ﷺ لم يفرضها وإنما أجاب لما سئل: كيف نصلي فقال:" قولوا: (اللَّهُمَّ صَلِّ على محمَّدٍ، وعلى آل محمَّدٍ)" القول الثالث: أنها الأمر على الإطلاق يقتضي وجوبها على كل في العمر مرة واحدة، وذهب إلى هذا الرأي مالك والثوري وأبو حنيفة. فضل الصلاة على النبي وردت أحاديث كثيرة تبين عظيم فضل الصلاة على النبي ﷺ منها: قول النبي ﷺ: "مَن صلَّى عليَّ واحدةً، صلَّى الله عليه بها عشراً" [رواه مسلم]. وقوله ﷺ: "مَن صلَّى عليَّ حين يُصبحُ عشراً وحين يمسي عشراً أدركتْهُ شفاعتي يوم القيامة" [صحيح الجامع].
الحمد لله. روى أبو داود (928) والحاكم (927) والبيهقي (3411) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( لَا غِرَارَ فِي صَلَاةٍ وَلَا تَسْلِيمٍ). وصححه الألباني في "الصحيحة" (318). قال أبو داود عقبه: " قَالَ أَحْمَدُ: يَعْنِي فِيمَا أَرَى أَنْ لَا تُسَلِّمَ وَلَا يُسَلَّمَ عَلَيْكَ ، وَيُغَرِّرُ الرَّجُلُ بِصَلَاتِهِ فَيَنْصَرِفُ وَهُوَ فِيهَا شَاكٌّ ". وروى الإمام أحمد (9622) حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ عَنْ سُفْيَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ سَأَلْتُ أَبَا عَمْرٍو الشَّيْبَانِيَّ عَنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( لَا إِغْرَارَ فِي الصَّلَاةِ) فَقَالَ: " إِنَّمَا هُوَ لَا غِرَارَ فِي الصَّلَاةِ ، وَمَعْنَى غِرَارٍ يَقُولُ: لَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَهُوَ يَظُنُّ أَنَّهُ قَدْ بَقِيَ عَلَيْهِ مِنْهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ عَلَى الْيَقِينِ وَالْكَمَالِ " وقال الماوردي رحمه الله: " معناه: لا نقصان فيها ، وهو إذا بنى على اليقين فقد أزال النقصان منها " انتهى من "الحاوى" (2 /488). وقال الخطابي رحمه الله: " أصل الغرار نقصان لبن الناقة ، يقال غارت الناقة غراراً ، فهي مُغارّ: إذا نقص لبنها، فمعنى قوله: لا غرار ، أي: لا نقصان في التسليم ، ومعناه: أن ترد كما يسلم عليك وافيا لا نقص فيه ، مثل أن يقال السلام عليكم ورحمة الله ، فيقول عليكم السلام ورحمة الله ، ولا يقتصر على أن يقول السلام عليكم ، أو عليكم حسب.