1 إجابة واحدة الشجرة التي أكل منها آدم في الجنة غير محددة نوعها حيث قال ابن جرير الطبري رحمه الله تعالى: (والقول في ذلك عندنا أن الله جل ثناؤه أخبر عباده أن آدم وزوجَه أكلا من الشجرة التي نهاهُما ربُّهما عن الأكل منها، فأتيا الخطيئة التي نهاهما عن إتيانها بأكلهما ما أكلا منها، بعد أن بيّن الله جل ثناؤه لهما عَين الشجرة التي نهاهما عن الأكل منها، وأشار لهما إليها بقوله: "ولا تقربا هذه الشجرة"، ولم يضع الله جل ثناؤه لعباده المخاطَبين بالقرآن، دلالةً على أيّ أشجار الجنة كان نهيُه آدمَ أن يقربها، بنصٍّ عليها باسمها، ولا بدلالة عليها). تم الرد عليه سبتمبر 6، 2019 بواسطة amal khatan ✦ متالق ( 186ألف نقاط)
تحدثتُ في منشوراتٍ عدة عن الشجرةِ التي نهى اللهُ تعالى آدمَ وزوجَه عن أن يأكلا منها، وبيَّنتُ أنَّ هذه الشجرةَ هي "سدرة المنتهى" الواردُ ذكرها في سورة النجم (عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى. عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى). و"سدرةُ المنتهى" هي "شجرةُ نَبْق" تُماثل ثمارُها ثمارَ أشجار النَّبْق المعروفة في المظهر فحسب، وهي تختلف عن ثمار النبق التي نعرفها اختلافاً يكفينا أن نستذكرَ ما جرَّهُ أكلُ أبوَينا آدم وزوجِه منها عليهما من آثارٍ وأضرار حتى نتبيَّنَ البونَ الشاسعَ بينهما. ماهي الشجره التي اكل منها ادم وحواء. وهذا الذي كشفَ لنا النقابَ عنه القرآنُ العظيم بشأنِ حقيقةِ الشجرة التي أكل منها آدم وزوجه، لَيختلفُ اختلافاً جَلياً عما شاعَ فينا وراجَ من تصوراتٍ عن هذه الشجرة! فنحن نظنُّ ونتوهم أنَّ أبوينا، آدم وزوجَه، أكلا من شجرةِ تفاحٍ في الجنة التي أسكنهما اللهُ تعالى فيها! وأصلُ هذا الظنِّ يعودُ إلى ما وردَ في العهدِ القديم من تعريفٍ بالثمرةِ التي أكلَ منها أبوانا بأنها ثمرةُ تفاح. والمفارقةُ هنا هي أنَّ كلمة "سدرة" في اللغة العِبرية التي كانت محكيةً زمان سيدِنا موسى عليه السلام، كانت تعني "النبق"، غير أنَّها أصبحت لاحقاً تُشيرُ إلى ثمرة التفاح، وذلك من بعد أن تأثَّر قُدامى العبرانيين بقدامى الإغريق!
تاريخ النشر: السبت 7 شوال 1422 هـ - 22-12-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 12119 265531 0 528 السؤال 1-السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأرجو الإفادة عن نوع الشجرة التي أغرى إبليس أبانا آدم وأمنا حواء من الأكل منها، هل هي شجرة تين أم تفاح أم غيرها؟ مع الدليل إن وجد. بارك الله فيكموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الشجرة التي نهى الله سبحانه وتعالى عنها آدم وزوجته فأكلا منها، لم يثبت عند العلماء ما يدل على تعيينها، لا من كتاب ولا من سنة صحيحة، وإنما جاءت في تعيينها آثار عن بعض التابعين، وأكثرها منقول عن أهل الكتاب(اليهود والنصارى) فبعضهم يقول: هي شجرة التين، وبعضهم يقول: هي شجرة العنب، وبعضهم يقول: هي شجرة الحنطة، إلى غير ذلك من الأقوال. قال ابن جرير الطبري في تفسيره بعد أن ذكر تلك الأقوال: (والصواب في ذلك أن يقال: إن الله جل ثناؤه نهى آدم وزوجته عن أكل شجرة بعينها من أشجار الجنة، فخالفا إلى ما نهاهما الله عنه فأكلا منها كما وصفهما الله به، ولا علم عندنا بأي شجرة كانت على التعيين، لأن الله لم يضع لعباده دليلاً على ذلك في القرآن ولا في السنة الصحيحة، فأنى يأتي ذلك؟ وقد قيل: كانت شجرة البر، وقيل: كانت شجرة العنب، وقيل: كانت شجرة التين، وجائز أن تكون واحدة منها، وذلك علم إذا عُلم لم ينفع العالم به علمه، وإن جهله جاهل لم يضره جهله به).
وشدد الخبير ذاته على أن "النظام العسكري فقد هامش المناورة، ولم تعد تنفعه محاولات شراء السلم الاجتماعي، فدرجة الاحتقان والتذمر في أعلى مستوياتها، ما ينبئ بدخول الجزائر في مرحلة قاتمة تجسدت ملامحها الأولى في مطالبة مناطق جديدة بالاستقلال والانفصال، نتيجة تدهور الظروف المعيشية وغياب البرامج التنموية". احتقان داخلي من جانبه، قال نبيل الأندلسي، المتخصص في العلاقات الدولية، إن "أزمة بعض المواد الغذائية بالجزائر ليست وليدة اليوم، رغم أنها تعمقت في السنوات الأخيرة بشكل فج، وذلك لكون الاقتصاد الجزائري ضعيفا وهشا وغير تنافسي، تسيطر عليه لوبيات نافذة ومحتكرة". ويقف الخبير ذاته، في تصريح لهسبريس، عند "الموز المستورد من الإكوادور، الذي ينادي النشطاء الجزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطعته، إذ تحتكر عملية استيراده وتوزيعه عشر شركات فقط، وفق دفتر شروط وضعته وزارة التجارة الجزائرية، ينظم عملية استيراد هذه الفاكهة، وهو ما يكبل المبادرة الحرة ويجعل المواطنين الجزائريين تحت رحمة لوبيات مهيمنة ومحتكرة لعدد من المواد الغذائية". الشجرة التي أكل منها آدم - إسلام ويب - مركز الفتوى. "سبق للبرلمان الجزائري أن أعلن بداية هذا العام عن تشكيل لجنة للتقصي في الندرة والمضاربة في المنتجات الغذائية الأساسية، إلا أن هذه المبادرة لم تخلص إلى نتائج أو حلول حاسمة، ولم تستطع الحد من جشع بعض اللوبيات المحتكرة ذات النفوذ، وهو ما يجعل هامش ربح المحتكرين يزداد مقابل تفاقم معاناة المواطن الجزائري البسيط"، يضيف الأندلسي.
• وقال ابن عطية: وليس في شيء من هذا التعيين ما يَعْضُده خبرٌ؛ وإنما الصواب أن يُعتقد أن الله تعالى نهى آدم عن شجرة فخالف هو إليها وعصى في الأكل منها. • فإن قيل: ما وجه الحكمة في تخصيص تلك الشجرة بالنهي؟ فالجواب: أنه ابتلاء من الله تعالى بما أراد. وقال أبو العالية: كان لها ثقل من بين أشجار الجنة، فلما أكل منها: قيل أخرج إلى الدار التي تصلح لما يكون منك (زاد المسير). اكتشف من كان سبب في أكل أدم عليه السلام من الشجرة التى نهاه الله تعالى عن الأكل منها 🤔 - YouTube. (فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ) أي فتصيرا من الذين ظلموا أنفسهم بمعصية الله، بمخالفة أمره. • قال الرازي: قوله تعالى (وَلا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ) قال بعض العلماء هذا النهي نهي تحريم ويدل عليه أمور: أحدها: أن قوله تعالى (وَلَا تَقْرَبَا هذه الشجرة) كقوله (وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حتى يَطْهُرْنَ) وقوله (وَلَا تَقْرَبُواْ مَالَ اليتيم إِلاَّ بالتي هِيَ أَحْسَنُ) فكما أن هذا للتحريم فكذا الأول. وثانيها: أنه قال (فَتَكُونَا مِنَ الظالمين) معناه: إن أكلتما منها فقد ظلمتما أنفسكما ألا تراهما لما أكلا (قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا). وثالثها: أن هذا النهي لو كان نهي تنزيه لما استحق آدم بفعله الإخراج من الجنة ولما وجبت التوبة عليه (تفسير الرازي).
وبما أن الشر لم يعد له وجود مستقل، أصبح يُعتمد منذ ذلك الحين فصاعدًا على القداسة لجلب قوة الحياة الإلهية، التي تغذي «بقاياها» الوجود ويستمد منها. بمجرد فصل الشر عن القداسة بواسطة البيروريم، ينقطع مصدر حياته، ما يؤدي إلى زوال الشر. ما اسم الشجره التي اكل منها ادم وحواء. يُحقق ذلك من خلال مراعاة 613 وصية في التوراة، والتي تتناول بشكل أساسي الأمور المادية التي يخلتط فيها الخير والشر معًا. وهكذا، تُعد مهمة البيروريم هي تصحح خطيئة الشجرة وإعادة حضرة الله (الشيكينة) إلى الأرض، بعد أن تسببت خطيئة الشجرة في رحيلها. [9] [10] انظر أيضًا [ عدل] شجرة الحياة (الكتاب المقدس) شجرة الخلد مراجع [ عدل]
قال الله تعالى: {وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَٰذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِين} [البقرة/35] اختُلِف في تفسير المراد بالشجرة إلى عدّة أقوال نذكر منها: "قوله عز وجل: (ولا تقربوا هذه الشجرة) اختلف اهل التفسير التي نُهيا -اي ادم وحواء- عنها على أربعة أقوال: أحدها: أنها البر وهذا قول ابن عباس. والثاني: أنها الكرم وهذا قول السدي وجعدة بن هبيرة. والثالث: أنها التين وهذا قول ابن جريح ويحكيه عن بعض الصحابة.