وأضاف مجتهد أن الطائرتين جزء من مساعدة سخية من الإمارات لحفتر متمثلة في أموال وأسلحة خفيفة وثقيلة صارت والحمد لله غنائم في يد الثوار في بنغازي وطرابلس، كما كان مجتهد قد كشف بتغريدات عدة عن دور مصر في تدريب عدد كبير من جنود وضباط وطياري حفتر وتسهيل مرور الدعم العسكري الإماراتي وإشراف على تخطيط العمليات ومتابعة تنفيذها عن بعد. في 16 يونيو/ حزيران 2014، كشف "مجتهد" تفاصيل خلاف حدث بين نجل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء رئيس ديوان ولي العهد والمستشار الخاص له من جهة، وبين الأمير خالد بن بندر من جهة أخرى، أضرب على أثره بن بندر من العمل، وشكا لخالد التويجري، رئيس الديوان الملكي. إعترافات سعودية حساب جديد على تويتر ينافس "مجتهد" بطريقة مبتكرة. وتعهد التويجري – بحسب ما نقل مجتهد- لخالد بن بندر بأن يحسم الأمر بطرد محمد بن سلمان عند عودة الملك من المغرب حيث كان يقضي إجازة خاصة. ولكن "مجتهد" نفسه استبعد إمكانية طرد محمد بن سلمان قائلًا: "في نظري لن يستطيع طرد محمد بن سلمان إلا بطرد سلمان (ولي العهد) نفسه". وفعليًّا، وقع ما توقعه "مجتهد" بعد 6 أسابيع من تعيينه في المنصب، فقد أعفى العاهل السعودي يوم 28 يونيو/ حزيران الماضي الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز آل سعود من منصبه كنائب وزير الدفاع، وجاء في الأمر الملكي، الذي نشرت نصه وكالة الأنباء السعودية: "يعفى الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز آل سعود نائب وزير الدفاع من منصبه".
تستطيع قرآءة بقية التفاصيل في الأسفل♦ زوارنا يتصفحون الآن: الجوازات السعودية: تُطلق خدمة جديدة مذهلة تهم الكثير من المواطنين والمقيمين.. تعرف على كيفية تفعيلها إلكترونيًا! عاجل إجازة عيد الفطر لطلاب السعودية بعد التعديلات الاخيرة لها بقرار من خادم الحرمين الشريفين معجزات القرنفل للمتزوجين.. ضع حبات منه بهذه الطريقة يتحول الى منشط قوي يفوق الفياجرا! مجتهد العهد الجديد بحضور عدد من. معجزات القرنفل للمتزوجين.. ضع حبات منه بهذه الطريقة يتحول الى منشط قوي يفوق الفياجرا!
في 21 يوليو (تموز) عام 2011، دخل حساب المغرد السعودي « مجتهد » الذي يقول إنه قريب من صناع القرار في المملكة العربية السعودية، حيز التنفيذ، وبعد ما يزيد على ستة أعوام من تواجده على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ومتابعة ما يقرب من 2 مليون مغرد له، لم يستطع أحد الكشف عن هوية «مجتهد» الحقيقية أو معرفة من هو، بالرغم من كم التخمينات التي طرحت خلال السنوات الفائتة، بشكل تحليلي وغير رسمي، عبر مدونات ومقالات إلكترونية وتغريدات. معظم هذه التخمينات تدور حول شخصيتين رئيسيتين هما: المعارض السعودي البارز سعد الفقيه، المقيم في لندن، بعد أن خرج من المملكة العربية السعودية في العام 1994، مع زوجته وأبنائه الأربعة، هربًا من بطش نظام الملك فهد بن عبد العزيز الذي لم يتقبل دعوته للإصلاح، خاصة وأن الفقيه قام بنشر مقال في صحيفة الجارديان البريطانية، يتحدث فيه عن مجتهد وتسريباته، مما عده البعض تلميعًا لنفسه من أجل كسب متابعين أكثر، لو كان هو صاحب الحساب. أما الشخصية الثانية التي حامت حولها الشبهات؛ فكان الأمير «سلطان بن تركي بن عبد العزيز» الذي وصل إلى أوروبا في عام 2002 من أجل العلاج، ثم بدأ يجري مقابلات ينتقد فيها الحكومة السعودية، مُدينًا سجل بلاده في مجال حقوق الإنسان، وتفشي الفساد بين الأمراء والمسؤولين بحسبه، ودعا إلى ضرورة تبني سلسلة من الإصلاحات، وأُعيد قسرًا إلى المملكة في عام 2003.