سرائيلي يدهس فلسطيني اللهم عليك باليهود المعتدين - Video Dailymotion Watch fullscreen Font
وقد تقدم ما حكاه البخاري ، ورواه ابن جرير عن عكرمة أنه قال: جبر ، وميك ، وإسراف: عبيد. وإيل: الله. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن سنان ، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن إسماعيل بن رجاء ، عن عمير مولى ابن عباس ، عن ابن عباس ، قال: إنما قوله: " جبريل " كقوله: " عبد الله " و " عبد الرحمن ". وقيل جبر: عبد. وقال محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن علي بن الحسين ، قال: أتدرون ما اسم جبرائيل من أسمائكم ؟ قلنا: لا. قال: اسمه عبد الله ، قال: فتدرون ما اسم ميكائيل من أسمائكم ؟ قلنا: لا. قال: اسمه عبيد الله. وكل اسم مرجعه إلى " يل " فهو إلى الله. قال ابن أبي حاتم: وروي عن مجاهد وعكرمة والضحاك ويحيى بن يعمر نحو ذلك. ثم قال: حدثني أبي ، حدثنا أحمد بن أبي الحواري ، حدثني عبد العزيز بن عمير قال: اسم جبريل في الملائكة خادم الله. اللهم عليك باليهود الغاصبين. قال: فحدثت به أبا سليمان الداراني ، فانتفض وقال: لهذا الحديث أحب إلي من كل شيء [ وكتبه] في دفتر كان بين يديه. وفي جبريل وميكائيل لغات وقراءات ، تذكر في كتب اللغة والقراءات ، ولم نطول كتابنا هذا بسرد ذلك إلا أن يدور فهم المعنى عليه ، أو يرجع الحكم في ذلك إليه ، وبالله الثقة ، وهو المستعان.
اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل وأجعل كيدهم في تضليل، وأرسل عليهم طيراً أبابيل, ترميهم بحجارة من سجيل ونكّس لهم كل راية.. وحُل بينهم وبين كل غاية.... اللهم صب عليهم العذاب صبا, و أخسف بهم الأرض خسفا وأنزل عليهم من السماء كسفاً ، وخذهم بالصيحة وأرسل عليهم حاصبا.
1518 - حدثت عن عمار بن الحسن قال، حدثنا ابن أبي جعفر, عن أبيه, عن الربيع في قوله: (ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم) ، وهو القرآن الذي أنـزل على محمد صلى الله عليه وسلم، مصدق لما معهم من التوراة والإنجيل.
تاريخ النشر: الأحد 2 محرم 1433 هـ - 27-11-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 168213 347660 0 1518 السؤال هل هذا القول صحيح وأين ورد وهل يجوز ذكره: اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين أيديهم سالمين؟وبارك الله لي ولكم. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن هذا القول لم نقف عليه بلفظه في حديث عن النبي- صلى الله عليه وسلم- ولكن من المعلوم أن الدعاء على الظالمين مشروع، ولذلك يجوز للمسلم أن يدعو به وبغيره، وقد كان بعض السلف والخلف يدعو به. جاء في فقه الأقليات للشيخ القرضاوي قال: وكان من دعاء بعض السلف الصالح: "اللهم اشغل الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين". القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 98. وقد يستدل لهذا بما جاء في كشف الخفاء للعجلوني: إن الله ينتقم من الظالم بالظالم. قال النجم لا يعرف بهذا اللفظ لكن روى ابن أبي شيبة وابن أبي حاتم عن مالك بن دينار قال: قرأت في الزبور إني أنتقم بالمنافق من المنافق، ثم أنتقم من المنافقين جميعا وذلك في كتاب الله تعالى وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون. إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته " وكذلك فإنه سبحانه يسلط الظالم على الظالم ثم ينتقم من الجميع" ونقل شراح المختصر في باب قتال الفئة الباغية عند قوله " فللعدل قتالهم.. عن الإمام مالك قوله: "وأما غير العدل فدعه وما يراد منه، ينتقم الله من الظالم بظالم، ثم ينتقم من كليهما، وفي لفظ: إن كان الإمام مثل عمر بن عبد العزيز وجب على الناس الذب عنه والقتال معه ، وأما غيره فلا، دعه وما يراد منه، ينتقم الله من الظالم بالظالم ، ثم ينتقم من كليهما.