فقدان الشهية. الإصابة بالإمساك والإسهال. عدم القدرة علي إخراج الغازات والريح. الإصابة بحمي خفيفة. حدوث تورم البطن. من الممكن أن يحدث إنتفاخ في البطن. الاكل المناسب بعد عملية الزائدة الدودية يُنصح بتناول الأطعمة سهلة الهضم، مثل القشطة، أوكريمة القمح، والحليب، واللبن، والحساء الكريمي"، ويُعتبر هذا النوع من الطعام بالطعام السائل، هذا الطعام يحتوي علي البروتين والكالسيوم، ويتم تناوله لفترة قصيرة فقط، لأنه لا يحتوي علي الحديد وفيتامين أ، والثيامين. يُفضل تناول الأطعمة التي تحتوي علي العناصر الغذائية بعد وقت قصير من عملية استئصال الزائدة الدودية ، في حالة إذا كنت لا تُعاني من ألم في البطن، أو قيء أو غثيان أو إسهال، ومن الممكن العودة إلى تناول الطعام بشكل معتاد في خلال أيام قليلة بعد عملية استئصال الزائدة الدودية ، ومن الضرورى تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مثل " الفاكهة والخضراوات، منتجات الألبان قليلة الدسم، الدواجن، المأكولات البحرية، الفاصوليا". يجب تجنب الأطعمة الصلبة بعد العملية مباشرة. عملية الدودة الزائدة - استشاري. إتباع نظام غذائي سائل. يُنصح بعدم تناول الأطعمة التي تحتوي علي الدهون وتشمل " المقليات، والحليب كامل الدسم، الشوكولاته، الآيس كريم، الأطعمة التي أُعدت بالدهون المضافة مثل الزبدة أو الزيت".
يمكنك تناول الأطعمة المحتوية على البروتينات المشوية أو المسلوقة. احذر من تناول الأطعمة المقلية والدسمة والوجبات السريعة. يمكنك تناول الخضراوات والفواكه كيفما تشاء. تجنب تناول البقوليات خلال أول أسبوع بعد العملية. لا ضرر من تناول النشويات. عملية الزائدة الدودية • Atlas general hospital. كم تستغرق عملية الزائدة بالمنظار؟ تختلف المدة الزمنية لعملية الزائدة حسب حالة المريض كما فى اى عملية جراحية مثل عملية تكميم المعدة ، ففي الحالات البسيطة تستغرق العملية حوالي 30 دقيقة، أما في الحالات الصعبة فقد تتراوح مدة العملية ما بين ساعتين إلى 6 ساعات تقريبًا. متى يسمح بالجماع بعد عملية الزائدة؟ عند سؤال الطبيب عن الموعد المناسب لممارسة العلاقة الزوجية بعد العملية، فإنه يجيب بأنه لا يوجد موعد محدد، فبوجه عام يُسمح للمريض بالجماع في أي وقت بعد فترة التعافي بشرط عدم الشعور بالألم في موضع العملية، فحينما يشعر المريض بالألم ينبغي عليه التوقف عن ممارسة الجماع لأن ذلك دلالة على عدم التئام الجرح وحاجته إلى فترة شفاء أطول قبل أن يعاود الكرة. فترة التعافي بعد العملية ؟ على عكس جراحة الزائدة، لا تستغرق عملية الزائدة باستخدام المنظار الكثير من الوقت، إذ يتمكن المريض من العودة إلى حياته الطبيعية في غضون أسبوع أو أسبوعين، أما الجراحة المفتوحة فتستغرق من أسبوعين إلى 4 أسابيع حتى يتماثل المريض الشفاء.
الزائدة الدودية هي تلك القطعة الزائدة التي توجد عند نقطة تلاقي كل من الأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة وهي على شكل أسطواني ومن المعتقد أن تلك القطعة الصغيرة من الأمعاء تمثل جزء هام من الجهاز المناعي في جسم الإنسان، وقد تتعرض تلك المنطقة في الجسم إلى الالتهابات الأمر الذي يجب إزالتها على الفور حتى لا تودي بحياة المريض. جراحات الزائدة الدودية يوجد نوعين من الجراحات التي يتم من خلالها استئصال الزائدة الدودية وهي على النحو التالي. عملية الزايده : لماذا يتم إجرائها والمخاطر التي قد تحدث والأنواع والاستعدادات. 1- الجراحة المفتوحة وهي العملية المتعارف عليها منذ القدم في إزالة الزائدة الدودية، حيث يقدم الطبيب على فتح شق في البطن في المنطقة المقابلة للزائدة من البطن بطول 4 أو 5 سم ويعمل الطبيب على إزالة الأمعاء جانبا حتى تظهر له الزائدة الملتهبة في نهاية المصران الأعور، ويعمل على ربطها من خلال خيط طبي وإزالتها وطي الأمعاء وخياطتها جراحيا ومن ثم غلق طبقات البطن والفتحة النهائية من خلال الغرز أو التدبيس الجراجي. 2- الجراحة بالمنظار وهي الطريقة الأكثر تطور في العمليات الجراحية بشكل عام وهنا لا يحتاج الطبيب إلى إحداث شقق كبير في البطن وهنا يتم فتح فتحة صغيرة يتم من خلالها إدخال المنظار بالكاميرا المثبتة به إلى البطن من الداخل على أن يتم التعامل بأدوات حديثة في إزالة الزائدة من الأمعاء، وتلك العملية أسهل بكثير من السابقة وفي الغالب يكون قرار تلك العملية مأخوذ من قبل المريض.
[٣] استئصال الزائدة الدودية استئصال الزائدة الدودية علاج جراحي شائع وفعّال يُخلّص المصاب من مشكلة التهاب الزائدة الدودية، وسرعان ما يتعافى المصاب بعدها دون وقوع مضاعفات، ويوجد نوعان من عمليات استئصال الزائدة الدودية الجراحة المفتوحة، والجراحة بالمنظار؛ إذ يختار الطبيب نوع الجراحة اعتمادًا على عدة عوامل؛ بما في ذلك حدة التهاب الزائدة الدودية والتاريخ الطبي للمصاب. [٤] الجراحة المفتوحة يُحدِث الطبيب في هذا النوع شقًا واحدًا كبيرًا في الجانب الأيمن السفلي من البطن، ومنه يُزيل الزائدة الدودية، ثم يُغلق الجرح بالغرز، لكنّ الجراحة المفتوحة تسمح للطبيب بتنظيف تجويف البطن في حالة انفجار الزائدة، لذا فالجراحة المفتوحة الخيار الذي يفضّله الطبيب عند انفجار الزائدة، أو انتشار الالتهاب إلى الأعضاء المجاورة للزائدة، كما يفضّلها الطبيب إذا كان المصاب خاضعًا لجراحة سابقة في منطقة البطن. الجراحة بالمنظار يُحدِث الطبيب عدة شقوق صغيرة في أماكن مختلفة في البطن، ومنها يُدخل الأدوات الجراحية التي تبدو في شكل أنابيب رفيعة بها كاميرات وضوء لمساعدة الطبيب في رؤية الأعضاء داخل البطن، وتحديد موقع الزائدة الدودية بدقة، كما قد يستعين الطبيب بغاز ثاني أوكسيد الكربون داخل البطن لنفخها وتسهيل الرؤية، وعند الانتهاء من عملية الاستئصال يُنظّف الجروح، ويضع الضمادة اللازمة، وتُعدّ الجراحة بالمنظار أقلّ خطورة من الجراحة المفتوحة، وتحتاج إلى مدة تعافٍ أقصر؛ لأنّها طفيفة التوغل، وحجم الشقوق والجروح فيها يبدو صغيرًا جدًا، لذا يُفضّلها الطبيب إذا كان المصاب كبير السن أو مصابًا بالوزن الزائد.
في حالة الجراحة بالتنظير، يقوم الطبيب بعمل شق صغير في البطن، وبعد ذلك يقوم الطبيب بإدخال منظار في البطن، وتحتوي رأس المنظار على كاميرا فيديو صغيرة. وهذه الكاميرا تسمح للطبيب برؤية ما في داخل البطن علي شاشة خارجية، ومن ثم يقوم بعمل شقين صغيرين حتى يقوم بإدخال جهاز لقطع الزائدة الدودية، وإزالتها. والكثير من المرضي يُفضل إجراء عملية إستئصال الزائدة الدودية، وهذا لأن حجم الشقوق صغيرة، ويتم فيها تناول أقل نسبة من الأدوية المسكنة، ولكن في حالة إنفجار الزائدة الدودية أو ظهور خراج يكون الحل الوحيد هو إجراء عملية جراحية بفتح البطن وليس بالتنظير. نصائح بعد عملية استئصال الزائدة الدودية يُنصح بالمشي بعد 10 ساعات من إجراء العملية، وتُعتبر هذه النصيحة ذهبية، وهذا لأن المشي المبكر يُساعد على الوقاية من العديد من المضاعفات، بالإضافة إلى أنه يُساعد في خروج الغازات. يجب الحصول على قسط من الراحة والنوم في الأيام الأولي في حالة الشعور بالتعب. يجب إتباع نظام غذائي متسلسل، بداية بالطعام السائل حتي يصل تدريجيا إلى الأطعمة الصلبة. شرب الماء بعد 6 ساعات من إجراء العملية. يجب عدم رفع الأشياء الثقيلة، وتجنب القيام بالأعمال الشاقة.