بنتلي فلاينج سبير 2020 الجديدة نظرة سريعة - YouTube
وتصل السرعة القصوى لطراز بنتلي فلاينج سبير V8 الجديدة إلى 318 كيلومتر في الساعة بالإضافة إلى عمل شركة بنتلي على تحسين صرفية الوقود الخاصة بالسيارة. ويطرح طراز فلاينج سبير V8 في الأسواق بخاصية إلغاء تنشيط الأسطوانة وهو ما يجعل السيارة تعمل بأربع اسطوانات فقط وهو ما يقلل من استهلاكها للوقود ويحسنه. وزن بنتلي فلاينج سبير V8 وعملت بنتلي على تخفيض وزن فلاينج سبير V8 بمقدار 100 كيلوجرام دفعة واحدة وذلك بالمقارنة بطراز W12 وهو ما يزيد من مرونة السيارة الأمر الذي سيشعر به قائد السيارة بشكل واضح مع الاحساب بأن السيارة أكثر خفة من وراء عجلة القيادة. فيما توفر بنتلي نظام توجيه إليكتروني لجميع عجلات السيارة بشكل اختياري مع ترقية أخرى لطراز فلاينج سبير V8 وهي بنتلي Dynamic Ride والتي تستخدم تقنية منع الانقلاب الكهربائية النشطة. وتقف سيارة بنتلي فلاينج سبير V8 على عجلات بجنوط مقاسها 14 بوصة بشكل قياسي، وتوفر بنتلي حزمة Blackline أو الخط الأسود بكل اختياري. وأعلنت بنتلي عن فتح باب قبول حجز فلاينج سبير V8 الجديدة وكشفت عن موعد التسليم في كل من المملكة المتحدة وأوروبا وذلك قبل نهاية عام 2020. مميزات بنتلي فلاينج سبير تمتلك بنتلي فلاينج سبير أنظمة وسائط مرتبطة بشاشة تعمل باللمس وهو ما يوفر أكبر مستوى راحة للركاب.
بطارية بنتلي فلاينج سبير الهجينة بالقابس تعتمد بنتلي فلاينج سبير الهجينة بالقابس على بطارية ليثيوم أيون بقدرة 14. 1 كيلوواط/ساعة مع نطاق كهربائي يصل إلى 40 كيلومتر في كل شحنة. ويمكن شحن بطارية السيارة بشكل كلي خلال ساعتين ونصف، مع توفير الشركة لجميع الكابلات اللازمة لشحن البطارية مع تقديمها لصندوق الشحن المجاني الذي يحمل علامة بنتلي. تصميم بنتلي فلاينج سبير الهجينة بالقابس تظهر بنتلي فلاينج سبير الهجينة بالقابس بشارات على الرفارف الأمامية لتميز هذا الإصدار مع أنابيب عادم رباعي بيضاوي وموضع للشحن يوجد على الرفرف الخلفي الأيسر للسيارة. وكشفت بنتلي بأن هناك 60 لوناً للطلاء الخارجي لطراز فلاينج سبير الهجين بالقابس سيتوفر منهم 7 ألوان بشكل قياسي. ويمكن الحصول على حزمة تحول اللمسات الكرومية إلى لمسات سوداء وهو ما يفسر اسمها " Blackline ". وتنطلق بنتلي فلاينج سبير الهجينة بالقابس بجنوط بمقاس 20 بوصة مع توفير إمكانية لتعديلها إلى 21 أو 22 بوصة من تصميم قسم مولينير الفاخر. بنتلي فلاينج سبير الهجينة من الداخل وتظهر بنتلي فلاينج سبير الهجينة من الداخل بمواد خام عالية الجودة مع شاشة نظام ترفيهي وأجهزة قياس رقمية ورسومات جديدة تخص الطاقة المتبقية من البطارية وإحصائية تخص النطاق المتاح وغيرها.
المقصورة الداخلية تطورت كثير، المقاعد الأمامية مدفأة ومهواة و مساج ، ويتميز التصميم الداخلي بالخشب والجلد و الكروم ، والكونسول الوسطي فيه النقش المحفور المكون من 5331 من أشكال الألماس الفردية، يختلف كل واحدة منها، والمقاعد الخلفية تاتي بنفس مزايا المقاعد الأمامية تتوفر بتدفأة وتهوية وتدليك، وتعمل مع محرك سعته ستة ليتر توين توربو W12 بقوة 626 حصان، وعزم دوران 900 نيوتن-متر، مرتبط بناقل حركة مزدوج الكلتشات من 8 سرعات. بنتلي فلاينج سبير قصتها تنتمي لبيت عريق انجليزي محافظ على التقاليد والأصول للقيمة والأرستقراطية، و للرفاهية والعصرية، للثقة بأن علامة بنتلي جزء من تاريخ بريطانية ، وهي مثال واقعي مقارنة ببعض السيارات بأنها ليست مجرد وسيلة نقل فقط ، بل هي علامة تاريخية و جزء من الذكريات والمكان والشعور والحس. شاهد أيضاً كشف رولز-رويس العلامة الفاخرة في عالم السيارات النقاب عن «بوت تيل» وخلال هذا التكليف على إلتزام رولز-رويس بصناعة كوتشبيلد كقسم ثابت لدينا من الآن فصاعدا ويشهد تاريخ رولز-رويس على التميز في صناعة سيارات الكوتشبيلد. فقد شكّلت هذه المهارة حجر الأساس لهوية العصرية و أنارت الدرب في مجال ابتكار أروع تصاميم «بيسبوك».
يبلغ طول السيارة حوالي 5. 8 أمتار وهي تمتاز بحجم كبير وسطح انسيابي يضفي عليها مظهرا رشيقا ومريحا للنظر. يمتاز المظهر الأمامي للسيارة بمقاربة جديدة لتصميم شبكة بانثيون الأمامية وأضواء رولز-رويس الأسطورية، حيث تصبح الشبكة جزءاً لا يتجزأ من الواجهة الأمامية وليست بغرض التزيين فقط. تُمنح حرية التصميم هذه فقط للطرازات المندرجة ضمن محفظة كوتشبيلد. تساهم هذه المقاربة في الحدّ من الشكليات المألوفة لدى رولز-رويس من دون الاستغناء عن حضورها الراسخ. يشكّل الرسم الأفقي والأضواء النهارية المدمجة خط الحاجب لتصميم "بوت تيل" كما يحيط بالمصابيح الأمامية الدائرية الكلاسيكية، وهي ميزة تم استرجاعها من أرشيفات التصميم لدى رولز-رويس التصميم الخارجي لبوت تيل ويمتاز التصميم الخارجي لطراز "بوت تيل" من رولز-رويس باللون المفضّل لدى العميل، ألا وهو اللون الأزرق حيث يَظهر خافتا على هيكل السيارة حين تكون في الظلّ، ولكنّه يصبح متلألئاً ونابضاً بالحياة تحت أشعة الشمس بفضل الرقائق المعدنية والكريستالية المدمجة فيه. وللتأكد من انسيابية السطح الخارجي بشكل كامل، يُمرِّر الحرفيّ أصبعه على خطوط الهيكل البارزة قبل أن يجف الطلاء كاملاً لصقل الحواف.