وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وهو من المقرر أن يجتمع مع غوتيريش الخميس، قد أعرب عن غضبه لأن الأمين العام للأمم المتحدة زار موسكو أولا. وسوف يجتمع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو الثلاثاء، ولكن ليس هناك توقعات كبيرة بشأن الاجتماع، عقب العديد من الجهود الدبلوماسية الفاشلة. يحد شبه الجزيرة العربية من الغرب؟ - ذاكرتي. ويتوقع أن تركز المحادثات على مدينة ماريوبول المحاصرة، حيث أعلنت القوات الروسية سيطرتها على المدينة، لكنها مازالت تحاول الاستيلاء على مجمع مصانع الصلب في آزوفستال. وطلبت أوكرانيا من غوتيريش ضمان وجود ممر إنساني لإجلاء المدنيين الذين يحتمون داخل المصنع. آخر التطورات الميدانية ميدانيا قالت وزارة الدفاع البريطانية إن القوات الروسية تحاول تطويق مواقع أوكرانية شديدة التحصين في شرق البلاد، بعد ورود تقارير عن سقوط مدينة كريمينا ولكن لا يوجد تأكيد مستقل لهذا حتى الآن. وتقول هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية إنها صدت ست هجمات روسية في دونيتسك ولوهانسك خلال الـ24 ساعة الماضية - حيث تهدف موسكو إلى السيطرة الكاملة على إقليم دونباس، وإنشاء ممر بري إلى شبه جزيرة القرم، التي ضمتها إلى روسيا في عام 2014.
بولندا تطلب الدعم من جانبها، طلبت بولندا تمويلا إضافيا من الاتحاد الأوروبي للمساعدة في تكاليف جهودها لاستيعاب ملايين اللاجئين الذين تدفقوا على البلاد من أوكرانيا المجاورة. وقال رئيس الوزراء البولندي ماتيوش مورافيتسكي في تصريحات نشرتها صحيفة بيلد الألمانية اليوم الخميس إن بولندا تعالج جنودا جرحى من أوكرانيا وتفتح أبوابها وقلوبها أمام 2. 5 مليون لاجئ. وأضاف أن بولندا تحتاج إلى المال للمساعدة في تمويل هذا الجهد، لكن الاتحاد الأوروبي "لم يدفع سنتا واحدا" حتى الآن لرعاية اللاجئين. يحد شبه الجزيرة العربية من الغرب. وأوضح مورافيتسكي أن بولندا تسعى للحصول على معاملة عادلة. قائلا إن تركيا تلقت دعما بالمليارات خلال موجة اللاجئين الأخيرة، والآن بولندا تستحق مساعدة الاتحاد الأوروبي. وفيما يتعلق بمسألة اعتماد أوروبا على الغاز الروسي، أشار رئيس الوزراء البولندي إلى أن وارسو حذرت برلين مرارا من خطوط أنابيب الغاز من روسيا، لكن هذه التوسلات لم تلق آذانا مصغية، على حد قوله. وأكد مورافيتسكي أن البولنديين لم يكن لديهم أي أوهام حول سياسات الكرملين وتداعياتها.
دعا إبراهيم عليه السلام أباه وقومه إلى عبادة الله وإلى التوحيد، ولاقى في ذلك الكثير والمحن، وقد قصّ الله علينا في كتابه الكريم كثيرًا منها وكان ذلك في العراق، ثم هاجر إبراهيم عليه السلام مع زوجته سارة وابن أخيه لوط إلى بلاد الشام، وهذه الهجرة هي ما ذكرها الله في كتابه: {فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [العنكبوت: 26]. شاء الله تعالى أن يهاجر إبراهيم عليه السلام وأن يقيم منارة من منارات التوحيد في بلاد الشام، وورث إسحاق النبوة عن إبراهيم ومن بعد إسحاق جاء يعقوب، وهكذا إلى أن جاء سليمان عليه السلام. أما في مكة المكرمة، فلقد جاء إبراهيم عليه السلام بهاجر، وشاء الله أن تكون هاجر أمًّا للعرب، وأرسل الله إسماعيل عليه السلام إلى عرب الحجاز واليمن، فدعاهم إلى التوحيد وإفراد الله بالعبادة، فاستجابوا له ولم تنقطع آثار هذه الدعوة حتى بعث الله خاتم الأنبياء والمرسلين الذي كان من نسل إسماعيل عليهم أفضل الصلاة والتسليم.
وذكرت وزار غوتيريش ي علن أنه يسعى إلى حل لوقف القتال في الصحافة العربية كانت هذه تفاصيل غوتيريش يُعلن أنه يسعى إلى حل لوقف القتال في أوكرانيا ولافروف يتّهم الغرب بدخول الحرب ضد بلاده نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة عربية بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
وكما قال الفرنسيون بعد أن دعا بوتين إلى وضع أسلحة روسيا النووية في حالة تأهب قصوى فبراير/شباط الماضي، إن الغرب يمتلك أسلحة نووية أيضا، والروس يفهمون ذلك. مجرد تهديد تكتيكي وبالنسبة لأستاذ العلاقات الدولية في أكاديمية ويست بوينت العسكرية، روبرت بيرسون، فمن المرجح أن يكون الحديث عن استخدام الأسلحة النووية واندلاع حرب عالمية ثالثة مجرد تهديد تكتيكي، ومن الواضح أن موسكو محبطة بسبب فشلها في تحقيق أهدافها الحربية الأولية في أوكرانيا، فضلا عن الدعم القوي الذي قدمته الدول الغربية لأوكرانيا في شكل زيادة إمدادات الأسلحة الثقيلة. يحد شبه الجزيرة العربية من العرب العرب. ويعتقد بيرسون أن تحذيرات لافروف من الحرب العالمية الثالثة محاولة لتخويف مؤيدي أوكرانيا من توفير أسلحة إضافية، وبعبارة أخرى، فهو تهديد قسري، ولكنه ليس تهديدا تستطيع روسيا دعمه واقعيا، وليس من المرجح أن تفكر روسيا بجدية في تصعيد الحرب خارج حدود أوكرانيا في هذا الوقت. ويضيف أستاذ العلاقات الدولية أنه "علينا أن نأخذ تهديد الحرب النووية على محمل الجد"، موضحا أن أخذه على محمل الجد لا يعني الاستسلام لتهديدات الابتزاز النووي، وهو ما يبدو أن روسيا تحاول القيام به، لكن الجميع يعلم أن استخدام الأسلحة النووية ضد الولايات المتحدة أو دول الناتو يعني تدمير روسيا نفسها؛ لذا، فإن أخذ التهديد على محمل الجد في هذه الحالة يعني تقييمه بهدوء على أنه تهديد منخفض الاحتمال وعدم المبالغة في رد الفعل بدافع الخوف، وهذا ما أعتقد أن القادة في واشنطن وبروكسل يفعلونه.
وأضاف كيربي أن ثمة ضرورة للنظر في الصناعات العسكرية لدى الولايات المتحدة وحلفائها في أوروبا، استجابة للبيئة الأمنية الجديدة. ووصف المتحدث باسم البنتاغون، جون كيربي تلويح الرئيس الروسي باللجوء إلى السلاح النووي بأنه سلوك غير مسؤول، ودون مستوى الخطاب الذي ينبغي أن تتحلى به دولة نووية، مشددا على أن البنتاغون يراقب يوميا التهديدات النووية. تحذيرات بوتين في المقابل، حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن أي تدخل خارجي في ما يجري بأوكرانيا سيُواجه برد "سريع وصاعق"، وقد قطعت بلاده إمدادات الغاز الطبيعي إلى بلغاريا وبولندا في خضم الحرب الاقتصادية. وقال بوتين، في كلمة أمام البرلمان الروسي الأربعاء، "أريد التأكيد أن كل أهداف العملية العسكرية الخاصة التي بدأنا تنفيذها في دونباس وأوكرانيا بتاريخ 24 فبراير/شباط ستُحقق من دون شك". وتابع قائلا "أود التنبيه مرة أخرى وتذكير كل من ينوي التدخل من الخارج في الأحداث الجارية وتشكيل خطر وتهديد إستراتيجي على روسيا بأن ردّنا على أي ضربات ضدنا سيكون سريعا وصاعقا". وأشار بوتين إلى قدرات روسيا العسكرية قائلا "لدينا كل الأدوات الضرورية لذلك التي لا يمتلكها غيرنا.
ولا يتصور سبنسر أن يلجأ الروس إلى استخدام السلاح النووي ضد الأوكرانيين، فهم ليسوا في حاجة لذلك، ولن يخدم ذلك أيا من أهدافهم. تهديد شديد الخطورة في المقابل، يرى ألكسندر داونز، مدير معهد دراسات الأمن والصراع بجامعة جورج واشنطن، أن المسؤولين الروس يحاولون ردع أي تدخل عسكري غربي مباشر لإنقاذ أوكرانيا. ومع ذلك، لا تنوي الدول الغربية التدخل، باستثناء إرسال كميات وفيرة من المعدات العسكرية إلى أوكرانيا؛ لذا، فتهديد المسؤولون الروس المتكرر شديد الخطورة، ولكن في نهاية المطاف ليس ذا مغزى كبير. وإذا بدأ الغرب، لأي سبب من الأسباب، في التفكير بجدية في التدخل على نطاق أوسع، فإن الأمور سوف تصبح أكثر رعبا. يجب أخذ التهديد على محمل الجد ومن جهته، يذكّر الأستاذ المساعد في قسم الدراسات الاستخباراتية والأمنية بأكاديمية سيتاديل العسكرية، جيفري روغ، بأن الحرب في أوكرانيا لا تسير على ما يرام بالنسبة لروسيا، وقد عانت خسائر كبيرة في جنودها ومعداتها التي سيكون من الصعب للغاية استبدالها سريعا، كما أنها واجهت مقاومة شرسة من الأوكرانيين، ومن الواضح أن الدعم الاستخباراتي والعسكري الذي قدمه حلف الناتو، وخاصة الولايات المتحدة، هو الذي سهل للأوكرانيين إلحاق مثل هذه الخسائر الفادحة بالروس.