اخر التحديثات الاكثر تعليقا تهنئه للنقيب الدكتور رعد فايز الشخانبه 05-06-2016 11:58 AM يتقدم السيد عدي خروب اسمى ايات التهنئه والتبريك من الاخ العزيز الدكتور رعد فايز كساب الشخانبه بمناسبه صدور الاراده الملكيه الساميه بترفيعه الى رتبه نقيب. الف مبارك. 1 محمد الشوابكة 05-06-2016 | 01:29 PM الف مبروك الترفيع دكتور رعد 2 يوسف الشوابكة ابو عبدالله 06-06-2016 | 10:48 AM الف مبروك دكتور رعد وفقكم الله لخدمة الوطن تحت ظل رعاية جلالة الملك المفدى 3 القاضي الدكتور فايز راجي المحاسنة 07-06-2016 | 10:27 AM مبارك دكتور رعد لك ولوالدك المحترم تنويه تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع وكالة عمون الاخبارية علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط. الاسم: * البريد الالكتروني: التعليق: * بقي لك 500 حرف رمز التحقق: تحديث الرمز أكتب الرمز:
يذكر أن التحرك السياسي المصري، الذي قاده باقتدار السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، كان بمثابة حجر الأساس لمؤتمر برلين، والذي بدأ باستضافة القاهرة لاجتماع وزراء خارجية الدول الأربعة فرنسا وإيطاليا واليونان وقبرص، مع نظيرهم المصري، والذي خرج ببيان يرفض التدخل العسكري في ليبيا. خرج أردوغان قبيل المؤتمر، بسيل من التصريحات، مفاداها أن الأزمة الليبية لن تجد حلها إلا عن طريق أنقرة، فإذا بمؤتمر برلين يوجه له صفعة، جديدة، بتغييبه عن اجتماع القادة الكبار، الرئيس السيسي، والمستشارة ميركل، والرئيس بوتين، والرئيس ماكرون، ورئيس الوزراء الإيطالي كونتي، لوضع الخطوط الرئيسية لحل الأزمة الليبية، بتبني الرؤية المصرية، الداعية إلى الحل السياسي، دون غيره، ومنع التدخل الأجنبي في الأراضي الليبية، حفاظاً على وحدتها، وسلامة شعبها. فعاد أردوغان إلى تركيا، مطأطأ الرأس، بعدما كان قد أيده برلمانه في إرسال قوات إلى ليبيا، فإذا بقوات الناتو، تراقب مداخل ليبيا، براً وبحراً، لمنع وصول أي إمدادات عسكرية إلى فايز السراج. فخرج بتصريح، جديد، لا يقل في سطحيته عن سابقيه، بأنه لم يرسل قوات تركية مقاتلة إلى ليبيا، وإنما أرسل عناصر للتدريب.
استمراراً لمسلسل التخبط، استغل أردوغان قرار وقف إطلاق النار، وقام بإرسال مرتزقة، جدد، إلى طرابلس، الذين وصلت رواتبهم إلى عشرة أضعاف ما كان يتقاضوه في شمال سوريا، مما سيزيد الموقف اشتعالاً، وسيدفع الدول إلى سرعة إصدار قرارات برلين، من الأمم المتحدة، تحت البند السابع، في محاولة لتهدئة الموقف، وإبعاد أردوغان عن التدخل العسكري، لدعم فايز السراج في طرابلس. ولتغطية خسارته في برلين، قام بزيارة للجزائر، في محاولة للتحالف مع الجار المباشر لطرابلس، تاركاً خلفه كارثة الزلزال الذي ألم ببلاده، فإذا به يتلقى صفعة، جديدة، مدوية، في تصريحات الرئيس الجزائري، برفض بلاده لأي تدخل عسكري خارجي في ليبيا. ورغم أن قرارات برلين لم تتعرض إلى ترسيم الحدود البحرية بين طرابلس وتركيا، بالمخالفة للقوانين الدولية، وقرارات الأمم المتحدة، إلا أن ما خرج به المؤتمر من قرارات مثل صدمة كبيرة لأردوغان، وهو ما أظنه سيزيد من عدائه لمصر، ورئيسها، خاصة بعد المناورة العسكرية، "قادر 2020″، التي أجرتها القوات المسلحة المصرية، مؤخراً، وكانت رسالتها واضحة، لمن يعي، بأن مصر قادرة على حماية حدودها، ومقدراتها، وثروات شعبها.
عيادة اسم الطبيب