شركة التنمية الزراعية ADC – مؤسسة التنمية الزراعية المحدودة (ADC) هي الشركة الرائدة في نطاق انتاجات الدواجن واللحوم الحمراء، كما أن الشركة هي الموزع لجماعة كبيرة من المنتوجات التي تشمل: القهوة، ومشروبات الأطفال، والدواجن المجمدة، والخضروات المجمدة ومنتجات الألبان. – بمرور الوقت، أضحت ADC أحد أكبر منتجي الدجاج الطازج والمجمد في الشرق الأوسط، حيث ركز على الدجاج المبرد كمنتج أولي وبيعه أسفل الاسم التجاري تنمية. – تتعهد الشركة بأعلى المقاييس الدولية من حيث الإنتاج والجودة والنظافة، مع اعتماد أنظمة مديرية الجودة الكاملة والتقيد بمتطلبات النظافة والتفتيش والحلال. – تعمل مؤسسة ADC على تشغيل شبكة توزيع ذات مُتتالية تبريد مملوكة ذاتياً وإدارة أسطول متزايد من السيارات التي يتم التحكم فيها بنسبة حرارة متعددة، وتعمل جاهدة على خدمة عملائها وتلبية احتياجاتهم من انتاجات اللحوم والدواجن الطازجة مرتفعة الجودة على مدار العام. شركات الدجاج المجمد في السعودية. شركة دواجن رحيمة – منذ عام 1969م، كانت مزرعة رحيمة للدواجن من بين المشروعات الأولى لصناعة بيض المائدة في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية. – تعد رحيمة اليوم أكبر منتج للبيض في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية وواحدة من أكبر المنتجين من خلال الخليج العربي، هدفها الرئيسي هو تزويد المستهلكين بأفضل نوعية بيض وصحة باستعمال أحدث التقنيات.
هناك العديد من الشركات المتخصصة في تربية و تسمين الدواجن ، هذا فضلا عن ان هذه الشركات تتيح خدمات مختلفة و من اشهر هذه الشركات ما يلي. شركة مزرعة وادي فاطمة للدواجن المحدودة – وادي فاطمة مزرعة دواجن هي شركة أحمد زيني و مجموعة أبناء، تقع المزرعة في وادي فاطمة الخلاب في قرية زيني على طريق جدة الطائف السريع، يعد الوادي المحاط بالجبال موطنا لمجموعة متنوعة من الحيوانات الأليفة. – تلبي مزرعة وادي فاطمة للدواجن قاعدة عملاء كبيرة في المنطقة بما في ذلك تجار التجزئة ومحلات السوبر ماركت والمخابز والفنادق والمستشفيات وشركات التموين، فهي تنتج بيض طازج وغني بالبروتين، وبالتالي هي قادرة على تزويد عملائها بأفضل قيمة. السعودية نحو الاكتفاء الذاتي من الدواجن.. "صفقة الـ350 مليون دولار". – تم إنشاء مزرعة وادي فاطمة في عام 1976، وتم توسيعها بشكل كبير في عام 1980، ويتألف المرفق الآن من أربعة منازل تربية تتسع لأكثر من مائة ألف دجاجة وبوليت و 12 منزلًا من الطبقات التي تستوعب أكثر من 350. 000 دجاجة مدمجة. – تستعد المزرعة لتلبية الطلب المتزايد على منتجات الدواجن، حيث قامت بتحديث بنيتها الأساسية بتقنيات متقدمة استجابة لاتجاهات السوق، فهي تتبع بدقة المعايير الدولية في جميع عملياتها لضمان الجودة، كما يتم استخدام أسطول حديث من الشاحنات المبردة لتوزيع المنتجات اليومية بشكل فعال وفي الوقت المناسب لجميع العملاء في المنطقة.
تبدأ شركات الدواجن المبردة زيادة أسعار منتجاتها بنسبة تراوح بين 10 - 12. 5% (بخلاف ضريبة القيمة المضافة) اعتبارا من اليوم (الإثنين)، تزامنا مع قرار مصانع الأعلاف الوطنية رفع قيمة منتجاتها بنسبة تراوح بين 20 - 30%، بعد قرار رفع الدعم عن مدخلات الأعلاف منذ مطلع يناير الجاري. وأوضحت مصادر ذات علاقة بشركات الدواجن لـ«عكاظ» أن زيادة أسعار الأعلاف بواقع 200 - 400 ريال للطن سترفع التكلفة الإنتاجية بنحو 60 - 65 هللة للدجاجة الواحدة، لافتة إلى أن إعادة تقييم الأسعار مرتبطة بالتطورات الحاصلة في السوق على صعيد الزيادة غير المتوقعة لأسعار الأعلاف. وأشارت المصادر إلى أن أسعار الدواجن سترتفع بنحو 100 - 150 هللة على مختلف الأوزان (بخلاف قيمة ضريبة القيمة المضافة). وأفادت أن السعر الجديد سيكون 10 ريالات مقابل 8. قائمة اسماء شركات الدواجن في السعودية – المختصر كوم. 5 ريال «زنة 800 غرام»، و11. 5 ريال مقابل 10 ريالات «زنة 900 غرام»، و12 ريالا مقابل 10. 5 ريال «زنة 1000 غرام»، و13. 5 ريال مقابل 12 ريالا «زنة 1100 غرام»، و14. 5 ريال مقابل 13 ريالا «زنة 1200 غرام». وقدر أشرف حسن (متعامل) قيمة سعر الدعم بنحو 30 - 35 هللة على الكيلو الواحد، وذلك على خلفية قرار وزارة البيئة والمياه والزراعة إيقاف الإعانة المقدمة لمصانع الأعلاف وتحويلها إلى المستهلك النهائي اعتبارا من مطلع يناير الجاري.
وذكرت "بي آر إف" في إفصاح: "تقدر الشركة حجم الاستثمار (للمصنع) بنحو 120 مليون دولار، ما سيتيح لبي آر إف توسيع وتعزيز وجودها في السوق السعودية". وتابعت أن الموقع المحدد والطاقة والجدول الزمني للاستثمار وهيكل رأسمال المشروع سيتم تحديدها في تاريخ لاحق.
وزادت: "سبق أن تقدم عدد من التجار بدعوى إلى ديوان المظالم بطلب رفع الرسوم التي تحصل من هذه الشركات، وحتى الآن لم يصدر قرار في ذلك". كما لفتت المصادر، إلى أن المشكلة هو تزامن أزمة أسعار الدجاج العالمية مع موسم الحج، مبينة أن هناك ترتيبات تجري حالياً لتأمين الكميات المناسبة من السلعة، وتابعت المصادر:"استمرار تأثير الجفاف سيكون سلبيا في الدواجن في العالم، وستستمر معه أزمة ارتفاع أسعار المنتجات خلال الفترة المقبلة، وحتى الآن لا يمكن التنبوء بشكل دقيق بالوضع القادم، لأن العوامل المؤثرة لا يعرف وقت نهايتها". جريدة الرياض | شركات المطاعم العالمية تتسابق على دخول السوق السعودي. جاء ذلك بعد أن أوقفت السعودية الأسبوع الماضي، تصدير الدجاج المحلي، وأعلنت أنه سيبدأ تطبيقه اعتباراً من الثلاثاء المقبل، وأنه جرى التنسيق مع الجمارك لتشديد المراقبة على المنافذ الحدودية لضمان عدم خروج أي كميات بعد المهلة المحددة التي أقرت لتمرير التعاقدات السابقة، في الوقت الذي تشير فيه المعلومات إلى إمكانية اتخاذ قرارات مقبلة في حال استمر تفاقم الأزمة. وقال مصدر مسؤول في وزارة التجارة والصناعة إن هذا الإجراء يعد إجراء أولياً بالنسبة للدجاج المحلي، وأنه جاء بالنظر إلى أن السلعة مدعومة من الدولة وثروة وطنية والسوق المحلية أولى بها في ظل وجود شح في توافر الكميات المعروضة.
كشف مستثمرون في قطاع الدواجن عن خطط تقودها شركات الدواجن الكبيرة لاحتكار السوق، من خلال السيطرة على المزارع الصغيرة، وذلك عبر إغراق تلك المزارع بالديون، حتى تتفاقم عليها ومن ثم شرائها بأسعار رخيصة. وأوضح المستثمرون في حديثهم لـ«الحياة»، أن الشركات الكبيرة تبرم عقود مقايضة مع المزارع الصغيرة، بإعطائها العلف والصوص وذبح وسلخ الدواجن في مسالخها، في مقابل الحصول على الدجاج، مشيرين إلى أن عقود المقايضة تؤدي إلى تفاقم الديون على أصحاب المزارع الصغيرة، وبالتالي لا يكون أمامهم سوى خيار بيع المزارع للشركات الكبيرة للوفاء بديونهم. وأكدوا أن قطاع الدواجن يعاني من عدم توافر الحماية اللازمة له من وزارة الزراعة، ومساعي شركات الدواجن الكبيرة للاستيلاء على مزارع الدواجن اللاحم، ومزارع الدجاج البياض التي يمتلكها صغار المستثمرين. وقال المستثمر في قطاع الدواجن فهد الحمودي: «إن قطاع الدواجن يواجه عدداً من التحديات، أهمها عدم توافر الحماية اللازمة له من وزارة الزراعة، خصوصاً أن غالبية أصحاب مزارع اللاحم لا يمتلكون مسالخ، ما يجعلهم فريسة لشركات الإنتاج الكبرى، التي تمتلك مصانع أعلاف وصيصان ومسالخ». وأضاف: «الشركات الكبيرة توقع عقود مقايضة مع المزارع الصغيرة، تقدم تلك الشركات بموجبها العلف والصوص وخدمات السلخ في مقابل الدجاج، ويجد أصحاب المزارع الصغيرة أنفسهم بعد مدة أنهم غارقون في الديون لهذه الشركات، ما يجبرهم على التنازل عن مزارعهم في مقابل الضمانات المكتوبة عليهم، وهذا هو أحد أسباب الخلل في إنتاج الدجاج اللاحم في السعودية، ووزارة الزراعة لا تهتم بالكيانات الصغيرة ولا تدعمها».