ثم ادعى أن له في الحيرة تجارة كبيرة من الحرير، وعليه الذهاب ليأتي بها إلى تدمر، ليعود ومعه جِمال محملة بأثقال كبيرة، ولما وصلت القافلة ساحة قصر الزباء فتح قصير الأجولة، فكان في كل جوال رجل من جيش عمرو، فلما علمت الزباء ذلك، أسرعت إلى الهرب من المخرج السري، لكن عمرو كان ينتظرها هناك، وعندما أيقنت هلاكها قالت قولتها الشهيرة "بيدي لا بيد عمرو" ثم تجرعت السم الذي كان في خاتمها. فاتخذ العرب مقولتها مثلاً يُقال عندما يختار الشخص إفساد ما يملكه بدلاً من أن يحدث ذلك بيد عدوه.
شهداء الثورة السودانية من ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١ يوم انقلاب البرهان دعوة للفنانين ، التشكليين و مبدعي الفوتوشوب لنشر جدارياتهم هنا منتديات سودانيزاونلاين مكتبة الفساد ابحث اخبار و بيانات مواضيع توثيقية منبر الشعبية اراء حرة و مقالات مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات News and Press Releases اتصل بنا Articles and Views English Forum ناس الزقازيق Re: بيدي لا بيد عمرو هذه المرة.. ( Re: najma) البرنس Quote: أجل.. وحدة المنفي الغريب قاتلة. حزنه النبيل قاتل. خطاه النشاز تنشد الدفء المستحيل ولا أمل. دموعه غدت قريبة.. دموع "بركان خامد".. لا "بطل معتزل". هكذا يقرأ ماركيز في دهاليز روحه الرطبة الباردة. حين عاد أخيرا من وردية ليل.. وجدها هناك.. على جدار الحائط.. قرب البوتجاز.. مداعبات عارية أسفل "الدش" لطيفين حميمين.. صدى ضحكة شابها غنج لطيف لا تزال هناك.. فوق ذات السرير.. هكذا رحلت "أماندا" تاركة له بعض الذكريات البهية الطيبة!. بيد أنه لا يزال يتساءل: لماذا يقتلنا هذا وذاك.. يا أيمن؟. كانا داخل المكتب نفسه. بيدي لا بيد عمرو .. حين ترك الأمريكيون سوقهم طواعية لليابانيين. كانت تبكي.. وتشيح بوجهها صوب النافذة. كان يغالب الرغبة في المواساة. يا لقسوة العالم.. حين ينهض جدار الخيانة بين عاشقين!....................................................
العروس المخادع: بعد شعور الزباء بشيوع الأمن والاستقرار في جميع أرجاء مملكة تدمر قررت الانتقام لوالدها من قاتله على أن يتم ذلك عن طريق خطة محكمة لا يستطيع جذيمة الأبرش الإفلات منها، وبعد تفكير طويل حصلت على فكرة مذهلة وغاية في الدهاء. أرسلت الزباء في دعوة إلى جذيمة تطلب منه الحضور فورًا إلى تدمر وإعلانه الزواج منها وذلك من أجل مساعدتها في إدارة شؤون تدمر وإحكام السيطرة عليها، جاءت رسالة الزباء في هذه الكلمات القصيرة والتي كان لها وقع السحر على جذيمة فقد كان يأمل في بسط نفوذه على كلتا المملكتين وها هي الفرصة أمامه، طلب جذيمة على الفور الاجتماع بكافة مستشاريه ومعاونيه وعرض عليهم محتوى الرسالة، التي لاقت الترحيب من جميع الموجودين ما عدا مستشاره الخاص قصير ابن سعد الذي اشتم رائحة الخديعة في الرسالة وحاول تنبيه جذيمة لكن الأخير لم يقتنع بكلامه وقرر السفر إلى تدمر وإقامة الزواج. عمرو بن عدي خليفة جذيمة الأبرش: قرر جذيمة السفر إلى تدمر والزواج من الزباء وتم تعيين عمرو بن عدي "ابن أخته" خليفة له لحين عودته مرة أخرى، وذهب إلى تدمر للقاء العروس وما أن وصل إلى تدمر أخبروه أن العروس تنتظره في غرفتها فأسرع على الفور للقائها وما أن دخل الغرفة حتى وجدها بلباس الحرب، قائلة له جئت تطلب موتك لا عرسك ووجهت له طعنة مباغتة مات على اثرها في الحال، بعد وصول خبر مقتل جذيمة إلى الحيرة، أسرع قصير بن سعد إلى عمرو بن عدي يخبره بمقتل جذيمة ويحثه على الثأر لخاله، وأخبره بأنه يعد خطة محكمة لأخذ الثأر.
وفي البداية قاتل الأمريكيون بقوة من أجل حماية حصصهم السوقية وقاموا بتحسين الجودة وخفض التكاليف ولكن اليابانيين في المقابل قاوموا وكان سلاحهم الرئيسي تقديم منتجات عالية الجودة بأسعار رخيصة بشكل مذهل. أثناء معافرة "إنتل" مع اليابانيين في أوائل الثمانينيات، كان الجزء الأكبر من فرق البحث والتطوير الخاصة بها يعمل على تطوير جودة رقائق الذاكرة لجعل الشركة في موقع تنافسي أفضل أمام اليابانيين. ولكن في نفس الوقت كان هناك فريق صغير يعمل على تطوير تكنولوجيا جديدة لمنتج كانت "إنتل" قد اخترعته في أوائل السبعينيات وهو: المعالجات الدقيقة. توهان الأمريكيين المعالجات الدقيقة هي الشرائح الإلكترونية المسئولة عن القيام بالعمليات الحسابية والمنطقية إلى جانب التحكم في جميع أجزاء الكمبيوتر الأخرى، وهي بمثابة "أدمغة أجهزة الكمبيوتر". بسبب أن سوق هذه المعالجات كان ينمو ببطء لم يكن تطويرها ذا أولوية بالنسبة لـ"إنتل" التي كانت غارقة في محاولة استعادة حصتها في سوق الرقائق الإلكترونية. بيدي لا بيد عمرو. لكن كل شيء تغير بعد عام 1984 عندما انهارت مبيعات "إنتل" من رقائق الذاكرة وأصبح السوق بالكامل تقريباً في حضن اليابانيين. دخلت "إنتل" في حالة من التنافر الاستراتيجي، حيث إن تصرفات الشركة كانت في وادٍ بينما كانت بياناتها في وادٍ آخر.
كانت لنا أوطاننا يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "كانت لنا أوطاننا" أضف اقتباس من "كانت لنا أوطاننا" المؤلف: فاروق جويدة الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "كانت لنا أوطاننا" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
تنوعت الأشكال التي كتب بها جويدة الشعر، فكتب شعرًا تقليديًا، وشعرًا على طريقة القصيدة العمودية وغيرهما. تُرجمت العديد من قصائده ومسرحياته الشعرية إلى لغات عديدة مثل الفرنسية والإنجليزية والصينية واليوغوسلافية وغيرها من اللغات. عُيِّن الشاعر فاروق جويدة في الفريق الرئاسي الذي تشكل بعد الثورة المصرية، لكنه استقال منه احتجاجًا على الإعلان الدستوري المكمل الذي صدر في شهر نوفمبر عام 2012م. هو الآن أحد أعضاء المجلس الأعلى للثقافة المصري.
معلومات عن: فاروق جويدة فاروق جويدة فاروق جويدة (10 فبراير 1946 -) شاعر مصري. ولد في محافظة كفر الشيخ، وعاش طفولته في محافظة البحيرة، تخرج من كلية الآداب قسم الصحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بجريدة الأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام، وهو حاليا رئيس القسم الثقافي بالأهرام. المزيد عن فاروق جويدة
اترك تعليقًا ضع تعليقك هنا... إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول: البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره) الاسم (مطلوب) الموقع أنت تعلق بإستخدام حساب ( تسجيل خروج / تغيير) أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء Connecting to%s أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
في عصور الانحطاط يصبح من الصعب على الإنسان أن يفرق بين الحلم والوهم.. والحلم ظاهرة صحية.. والوهم مرض لابد أن نعالج منه في مستشفيات الأمراض العقلية.. وبما أننا فقدنا الحلم فلابد أن يكون الوهم فو البديل.