012 كجم) من الكربون (12)، يُطلق على العدد الفعلي للذرات أو الجزيئات في مول واحد رقم (Avogadro (NA)، تقديراً للعالم الإيطالي (Amedeo Avogadro) (1776–1856). لقد طور مفهوم المول، بناءً على الفرضية القائلة بأنّ أحجامًا متساوية من الغاز، عند نفس الضغط ودرجة الحرارة، تحتوي على أعداد متساوية من الجزيئات، أي أنّ الرقم مستقل عن نوع الغاز، تمّ تأكيد هذه الفرضية، وقيمة رقم (Avogadro) هي (NA = 6. 02 × 1023 mol−1). رقم أفوغادرو – AVOGADRO'S NUMBER: يحتوي المول الواحد دائمًا على (6. 02 × 10 23) جسيمًا "ذرات أو جزيئات"، بغض النظر عن العنصر أو المادة، كتلة أي مادة بالجرام تساوي كتلتها الجزيئية، والتي يمكن حسابها من الكتل الذرية الواردة في الجدول الدوري للعناصر: N A = 6. 02 × 10 23 mol −1 قانون الغاز المثالي المعاد صياغته باستخدام المولات: يستخدم التعبير الشائع جدًا لقانون الغاز المثالي عدد المولات، (n)، بدلاً من عدد الذرات والجزيئات، (N)، نبدأ من قانون الغاز المثالي، (PV = NkT)، ونضرب المعادلة ونقسمها على رقم أفوغادرو، هذا يعطينا: P V = ( N/ N A) N A k T لاحظ أنّ: n = N/ N A هو عدد المولات، نحدد ثابت الغاز العالمي (R = N A k)، ونحصل بالتالي على "قانون الغاز المثالي" من حيث عدد المولات.
أما الغازات الحقيقية مثل الأكسجين والنيتروجين وثاني أكسيد الكربون فهي لاتتكون من ذرات منفردة وإنما تتوجد تلك الغازات الحقيقية في هيئة جزيئات، فمثلا يتكو ن جزيء الأكسجين من ذرتين، ويتكون جزيء ثاني أكسيد الكربون من ثلاثة ذرات (ذرة كربون متحدة بذرتين أكسجين) ، تلك الغازات الحقيقية يمكنها حمل طاقة داخلية (في الجزيئات أنفسها) بالإضافة إلى طاقة حركتها الانتقالية العشوائية. لهذا يتعدل الثابت العام للغازات الذي ينطبق على الغازات المثالية لكي يصف سلوك الغاز الحقيقي تحت الاختبار. عندما نقسم ثابت الغازات العام R على الكتلة المولية لغاز حقيقي نصل إلى ما يسمى "ثابت الغازات النوعي " لهذا الغاز الحقيقي، فهو كما نرى يعتمد على نوع الغاز الحقيقي وتركيب الجزيء منه. يرمز لثابت الغاز النوعي بالرمز: R s أو R spec ونظرا لأن الكتلة المولية M هي الشائعة لوصف غاز فإنه من الأحسن عدم استخدام ثابت الغازات النوعي واستبداله بثابت الغازات العام مع استخدام الكتلة المولية للغاز.
وقد ظهر هذا القانون لأول مرة في عام 1834 في فرنسا وبالتحديد على يد عالم الفيزياء الفرنسي بينوا كلابيرون. والذي عمل على دمج كلًا من قانون بويل التجريبي وقانون تشارلز وقانون أفوجادرو وقانون جاي لوساك. لأنه اكتشف أن دمج هذه القوانين مع بعضها البعض ينتج عنه قانون الغاز المثالي وهون PV = nRT. وه يعني مجموع ضغط الغاز مع حجمه يساوي مجموع ضرب مولات الغاز في ثابت الغاز العام في درجة الحرارة المطلقة. هذا القانون يتم تطبيقه فقط على الغازات المثالية أو كالغازات التي تتصرف بشكل مقارب للغازات المثالية. لأن في المجال الكيميائي والفيزيائي ليست كل الغازات مثالية بل تعد الغازات المثالية هي الفئة الأصغر حجمًا. لذلك يصعب تطبيق هذا القانون مع الغازات الأخرى لأنها تعمل على تجاهل الحجم الجزيئي للمادة والتفاعلات الجزيئية. وهنا يأتي سؤال ما وحدات الحرارة في معادلة قانون الغاز المثالي لتكون وحدة الكلفن هي وحدة القياس المثالية لهذا القانون. لذلك يعتبر هذا القانون هو القانون الأمثل للتعامل مع الغازات الأحادية وخصوصًا عند تحرضها. لدرجات حرارة مرتفعة جدًا في ظل وجود ضغط منخفض جدًا لأن في هذه الحالة يصبح عدم وجود تعريف محدد.
الشكل 1-14 يبين علاقة الضغوط الجزئية بالضغط الكلي حسب قانون دالتون للضغوط الجزئية الضغط الكلي= ض1+ض2 الكسر المولي xB الشكل 1-14 يمثل شكلا تخطيطيا لمزيج غازي الاوكسجين والنتروجين حيث يلاحظ ان الضغط الكلي يساوي مجموع الضغطين الجزيئين للغازين عند ثبوت الحجم و درجة الحرارة.
[١٥] الألياف الرحمية تعرف الأورام الليفية (Uterine fibroids) بأنها أورام عضلية تنمو على جدار الرحم، وتكون هذه الأورام حميدة وليست سرطانية ، وقد تنمو بشكل فردي أو على شكل مجموعات، كما أنّ أحجامها تتراوح بين حجم بذور التفاح إلى حجم حبة الجريب فروت. [١٧] الانتباذ البطاني الرحمي المزمن يعرف الانتباذ البطاني الرحمي ( Endometriosis) بأنه نمو غير طبيعي لنسيج مشابه لبطانة الرحم ولكن خارج الرحم، الأمر الذي يسبب الإصابة بالعقم، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحالة مزمنة؛ أي لا يوجد علاج يشفيها تمامًا، بل يتم وصف علاجٍ للتخفيف منها والسيطرة على الأعراض. [١٨] عدوى والتهابات بطانة الرحم غالبًا يحمي عنق الرحم بطانة الرحم من وصول البكتيريا، ولكن في حالات الولادة أو إجراء جراحة قد تنتقل البكتيريا إلى الرحم، مما يُسبب الإصابة بعدوى والتهاب بطانة الرحم، [١٩] الأمر الذي يضرّ عادةً سماكة بطانة الرحم ويُسبب ترققها؛ لنمو تندبات عليها ، [٢٠] ويُعيق ذلك حدوث الحمل غالبًا؛ حيث أنّ البويضة الملقحة لا تستطيع الانغراس، وفي حال حدوث الحمل قد لا يتطور الجنين بشكل طبيعي. [١٩] علاج ترقق سمك بطانة الرحم يعتمد العلاج المناسب لترقق سمك بطانة الرحم على سبب المشكلة ، ومن أبرز الحلول لزيادة سمك البطانة الآتي: استخدام بدائل الإستروجين لتعويض انخفاضه في الجسم.
آخر تحديث: مارس 25, 2021 تجربتي مع سماكة بطانة الرحم والحمل تجربتي مع سماكة بطانة الرحم والحمل، من الأساسيات التي يجب معرفتها أن سمك بطانة الرحم، حيث يزيد سمكها أثناء الدورة الشهرية، وليس ذلك بل ويتناقص سمكها تدريجياً مع كل مرة من الحمل والولادة، وليس ذلك فقط بل يوجد معلومات كثيرة حول سمك البطانة، يوجد مرحلة فيها يقل ويضعف حجم البطانة، كما أنها تتأثر بمجموعة من الهرمونات. من المعروف عن النساء أن سمك الرحم. يختلف من أنثى لأخرى ويرجع ذلك للأسباب الآتية: ترتبط سماكة بطانة الرحم والحمل ببعض الهرمونات، وأحياناً نسبة الهرمون في حالة زيادة معدله أو نقصه، لذا من الأفضل التأكد من نسب الهرمونات حتى لا تؤثر بشكل سلبي على سُمك بطانة الرحم. يزداد سُمك بطانة الرحم أثناء الدورة الشهرية، كما تتسع وتنمو وذلك يؤدي إلى اتساع سمك بطانة الرحم أيضًا وينتج عنه أثناء عملية الإخصاب سهولة دخول الحيوان المنوي المرتبط بالبويضة داخل العمق الداخلي للرحم، وهذه تجربتي مع سماكة بطانة الرحم والحمل. في حالة ضعف بطانة الرحم قد يؤدي إلى عدة أسباب سلبية على المرأة بالرغم من أنها أسباب لا إرادية ولكنها ترتبط بالهرمونات، كما أن ضعف نسبة الهرمونات قد يحتوي إلى ضعفها وعدم قدرة الحيوانات المنوية الإرتباط بالبويضة أثناء وصولهم للرحم.
عندما يتكون الدورة الشهرية غير منتظمة، فهي تتسبب في حدوث بطانة الرحم السميكة دون حدوث حمل، خاصة في حالات تكيس المبايض، أو في حالة العقم الكامل. وفي بعض الأوقات بدلاً من ذهاب دم الحيض إلى الرحم للنزول، يذهب باتجاه عكسي إلى قناة فالوب، ويبدأ في تكوين جذور تزيد من سماكة بطانة الرحم. اضطراب الهرمونات بشكل عام، وزيادة معدل هرمون الأستروجين عن معدل هرمون البروجيسترون. المحفز لنزول دم الحيض، فيحدث العكس ويزيد سمك بطانة الرحم. وجود بعض الأورام في الرحم، والتي تؤدي إلى زيادة إفراز هرمون الأستروجين. والذي بدوره يزيد من سماكة جدار الرحم، وخاصة الأورام الليفية. ضعف الإباضة، مما يؤخر خروج البويضة، وبالتالي يتسبب في تكون بطانة الرحم السميكة، ولا يوجد كيس حمل بداخلها. بدء الدورة الشهرية عند بعض السيدات في سن مبكر، قد تكون من الأسباب المؤدية، لحدوث حالة بطانة الرحم السميكة. في حال تجاوز عمر السيدة سن ال 35، قد تكون فرص حدوث بطانة الرحم السميكة أكبر. خاصة مع عدم وجود حالات حمل سابقة. وصول المرأة لسن اليأس، وانقطاع الدورة الشهرية، قد يحدث بعدها سمك في جدار الرحم. وتكون بطانة الرحم السميكة. الإصابة ببعض الأمراض الأخرى مثل مرض السكري، أو تكيسات المبايض، أو المرارة، أو الغدة الدرقية.
أعراض فرط سماكة بطانة الرحم في حالة الإصابة بفرط تنسج الرحم، تظهر بعض الأعراض، وهي كالاتي: غزارة الحيض وحدوث نزيف شديد خلال فترة الدورة الشهرية وايضا يمكن نزول بعض الدماء بين كل دورة والتي تليها. قصر مدة الدورة الشهرية أي تكون أقل من 21 يوم، فهذا يشير لفرط سماكة بطانة الرحم، وفي هذه الحالة يجب اللجوء للطبيبة النسائية وإجراء الفحوصات. علاج فرط سماكة بطانة الرحم يمكن علاج تلك المشكلة عن طريق حصول الجسم على نسبة هرمون البروجسترون الذي يحتاجها، سواء من خلال الأقراص أو الحقن أو الكريمات الموضعية للتخلص من ازمة بطانة الرحم التي تؤثر على الحمل.
ويعد السمك المناسب لبطانة الرحم من أهم عوامل الحفاظ على الحمل حيث يحافظ على البويضة المخصبة مُثبته في الرحم، وعدم ازدياد بطانة الرحم إلى السمك المطلوب قد يسبب عدم القدرة على الإنجاب لدى بعض النساء، وسنعرض في النقاط التالية أسباب تلك الحالة: ضعف تدفق الدم عندما يكون تدفق الدم المتجه في الدورة الدموية للرحم ضعيف، حيث يؤدي فقر الإمداد الدموي للرحم إلى قلة سماكة بطانة الرحم، وأسباب ضعف تدفق الدم قد تكون وجود الألياف أو وجود عوامل أخرى تؤثر على كفاءة الجهاز الدوري أو انقلاب الرحم. عدم إفراز هرموني الاستروجين والبروجسترون بشكل سليم من ضمن أسباب قلة سمك بطانة الرحم هي قلة إفراز هرموني الاستروجين والبروجسترون، وتعود قلة إفراز هرمون الإستروجين إلى عدة أسباب صحية، ويمكن اللجوء إلى الأعشاب الطبيعية والأدوية والعقاقير تحت إشراف الطبيب المعالج، يؤدي نقص هرمون البروجسترون إلى ضعف بطانة الرحم بالإضافة إلى قلة سمكها. بعض العقاقير والأدوية مقالات قد تعجبك: تمتلك بعض العقاقير والأدوية التي تستخدم في علاج العقم آثار جانبية تؤثر على سماكة بطانة الرحم مما يؤدي إلى قلة سماكتها. اتباع نظام غذائي غير متوازن يعمل النظام الغذائي المتوازن على الحفاظ على معدل تدفق الدم بالدورة الدموية، ويعمل على توازن الإفراز الهرموني أيضًا وكل تلك العوامل تساعد على الحفاظ على السمك المناسب لبطانة الرحم.
قبل سن اليأس عند النساء يتراوح سمكها من 2 إلى 4 ملم وأثناء الدورة الشهرية يتراوح سمكها من 5 إلى 7 ملم في فترة ما قبل الإباضة يبلغ سُمك بطانة الرحم 11 ملم وفي المرحلة الإفرازية سيكون سُمك بطانة الرحم من 7 إلى 16 ملم. أسباب زيادة سُمك بطانة الرحم تُعرف سماكة بطانة الرحم بما يتجاوز حدودها الطبيعية علميًا باسم تضخم بطانة الرحم وغالبًا ما يحدث نتيجة لزيادة مستويات هرمون الاستروجين في الدم حيث تستمر بطانة الرحم في النمو استجابةً لزيادة هرمون الاستروجين ،هذا يمكن أن يؤدي في كثير من الأحيان إلى التعرض لسرطان الرحم ومن بين العوامل التي تزيد من خطر سماكة الغشاء المخاطي للرحم يمكن ذكر ما يلي: للنساء فوق 35 سنة. للنساء من ذواتي البشرة البيضاء. للنساء اللواتي لم يسبق لهن الحمل. وأيضاً للنساء من بدأت الحيض باكراً. التعرض لبعض الأمراض المزمنة بما في ذلك مرض السكري وأمراض أخرى بما في ذلك الغدة الدرقية. السمنة. إذا كان هناك تاريخ عائلي للإصابة بسرطان المبيض أو الرحم. التدخين. سُمك بطانة الرحم والحمل زيادة سمك الرحم أثناء الحمل من الأمور المدرجة والطبيعية ولكن من المحتمل حدوثها بشكل غير طبيعي في كثير من الحالات بما في ذلك الحالات المتعلقة بالحمل والتي تشمل ما يلي: الحمل خارج الرحم حيث أن حالات الحمل خارج الرحم تزيد من سمك بطانة الرحم كما أن ظهور كيس الحمل خارج الرحم يزيد من سمك بطانة الرحم.
ونتيجة لزيادة سمكة يسبب تقلصات أثناء الدورة كما يقل من عدد البويضات التي يفرزها الرحم كما يؤدي إلى ظهور بعض الأمراض على فترات من الزمن. حجم وسمك الرحم المعرف بين النساء يتراوح بين 6 ملي:10ملي، ولكن خلال هذه الفترة يتزايد عن الطبيعي بمقدار12 ملي فيكون 22 ملي، ولذا فإنها لا يتم تقلص حجم الرحم لحين انتهاء الدورة وتبدأ بالتقلص بالتدريج، وينتج عنها تقلص في سمك الرحم ومعدل التبويض داخل الرحم مما يؤدي إلى عدم حدوث الحمل أو تقليل فرصة حدوث الحمل. سن اليأس يعني بكلمة سن اليأس هي الفترة التي يحدث فيها نقص تدريجي في الدورة الشهرية وتبدأ هذه الفترة من 40 عامًا، حيث يتم خروج الهرمونات من بطانة الرحم كما هي ولا يحدث أي تغيير ولكن مع ضعف نسبة عملية الإخصاب أثناء وقتها وتقليل نسبة حدوث الحمل. بعد مرحلة سن اليأس تعبر المرحلة الأخيرة ويكون فيها اختلاف في نظام الهرمونات الموجودة داخل الجسم وتصبح عديمة الوجود بالشكل الطبيعي ومن المعروف أنها قد تؤدي إلى حدوث خلل في الهرمون الوظيفي للجسم، وذلك يسبب زيادة سمك الرحم بمعدل غير طبيعي وذلك يكون سبب في ظهور بعض الأمراض وخاصةً أمراض السرطان بمعدل كبير بين النساء تصل إلى 50%.