يرى الكاتب أهمية القراءة السريعة في عصرنا هذا ويطلب منا؟ الاطلاع عليها تعلمها واتقانها تعلمها فقط اهلا بكم طلابنا وطالباتنا في المملكة العربية السعودية لكم منا كل الاحترام والتقدير والشكر على المتابعة المستمرة والدائمة لنا في موقعنا مجتمع الحلول ، وإنه لمن دواعي بهجتنا وشرفٌ لنا أن نكون معكم لحظة بلحظة نساندكم ونساعدكم للحصول على الاستفسارات اللازمة لكم في دراستكم وإختباراتكم ومذاكرتكم وحل واجباتكم أحبتي فنحن وجدنا لخدمتكم بكل ما تحتاجون من تفسيرات، حيث يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي: الإجابة الصحيحة هي: تعلمها واتقانها.
كما أن الإحصائيات تقول: إنه في أوروبا يُطبع لكلِّ خمسة عشر ألف شخص نسخة كتاب، بينما في الدول العربية يُطبع نسخة كتاب لكل ربع مليون شخص، وبالتأكيد هناك فجوة كبيرة بين الدول العربية والغربية، وبالتالي يجب الاهتمام بموضوع القراءة. كثيرًا ما توصف القراءة السريعة بالعجلة؟ العجلة غير مطلوبة في القراءة، وبالتأكيد هناك فرق بين السرعة والعجلة؛ يقول الله تعالى: ﴿ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ﴾ [القيامة: 16]، وبالتالي فالسرعة مطلوبة ولكن العجلة غير مطلوبة.
ربما ارتبط في أذهان الكثير منا أن القرآءة السريعة أو الإسراع في قرآءة الكتب.. الصحف.. المقالات.. صفحات الإنترنت.. هو شيء سلبي ويؤثر على إستيعابنا وفهمنا واستفادتنا من تلك المدونات.. ولكن هذا الفهم ليس دقيقاُ تماماً ، فبإمكان الأنسان أن يستوعب كل ما يقرأه وإن كانت قرآءته سريعة جداً! لاشك أن التأمل والتمعن أثناء القرآءة له فوائد أكثر من القرآءة السريعة ولكن ذلك لايعني أن الإسراع في القرآءة ليس له أي فوائد أو إيجابيات نحن الآن في عصر السرعة ، ومن الضروري أن نبحث عن أكثر الوسائل سرعةً في كل شؤوننا!! ومن تلك الشؤون مسألة إكتساب المعلومات والخبرات الجديدة عن طريق القرآءة والمطالعة! إن البعض يتحدث عن أن حجم وكمية المعلومات التي صدرت خلال الخمسة عقود الماضية.. ربما تعادل حجم وكمية المعلومات التي صدرت خلال الخمسة آلاف سنة الماضية ؟! وليس في هذا التقدير أي مبالغة.. لأننا لو ألقينا نظرة سريعة فقط على إحدى أهم وسائل المعرفة فيهذا العصر وهو ( الإنترنت) لوجدنا أنه يحتوي على ملايين بل مئات الملايين من المواقع والمنتديات الإلكترونية ، وهذه المواقع والمنتديات بدورها تحتوي على مليارات من المواضيع والمقالات والأخبار والبحوث والدراسات وغيرها!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم في هذا اليوم حصل ان حلت علي الصلوات الخمس في اماكن مختلفة من حيث نوعية هذه الاماكن، وكانت اكثرها اماكن قل ان يذكر الله فيها فضلا عن ان يسجد له فيها (اقصد من الناس). تذكرت قول الرسول صلى الله عليه وسل م : (وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا فأيما رجل أدركته الصلاة فليصل ) رحت افكر في الجانب العملي في الاسلام ، إنه اتصال بينك وبين ربك دائم، ولا توجد اماكن خارج التغطية كما يقال. بل ان المسلم إن تذكر فرح هذه الارض به لذكره لله على ظهرها سيجد متعة اكبر في اداء الصلاة في اي مكان كان، ف قد أخرج البيهقي عن ابن مسعود قال إن الجبل لينادي الجبل باسمه يا فلان هل مر بك اليوم لله ذاكر فان قال نعم استبشر. جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا. بل الاجمل من هذا ان تتذكرك تلك الارض ثم تبكي لفقدك، كما أخرج ابن جرير في تفسيره عن ابن عباس في قوله (فما بكت عليهم السماء والأرض) قال إن المؤمن إذا مات بكى عليه من الأرض الموضع الذي كان يصلي فيه ويذكر الله فيه. إن الحرية الحقيقية هي بالعبودية الحقه لله تعا ل ى وزاد سروري حين مر بي هذاالمشهد روابط ذات علاقة: مزيد من الخواطر وقتي والصلاة الوضوء بين طلاب مدرسة ابتدائية و طالب جامعي...
من خصائص النبي الأرض مسجد وطهور مما اختُصَّ به صلى الله عليه وسلم أن جعلت له الأرض مسجداً وطهوراً، كما ورد ذلك في حديث أبي هريرة عند مسلم، وحديث جابر عند الشيخين، وقد تقدما قريباً [1]. ومعنى "وجعلت لي الأرض مسجداً" أي موضع سجود. ولا يختص السجود بموضع دون غيره، والمعنى: جعلت مكاناً للصلاة. وقد أوضح الحديث هذا المعنى بقوله: "فأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل " فكل مكان أدركت المسلمَ الصلاةُ فيه فإنه يستطيع أن يصلي فيه. منتديات أنا شيعـي العالمية - اختر جوابا صحيحا صريحا بدون لف ودوران .... )))))))))). قال الخطابي: "إن من قبله - من الأمم - إنما أبيحت لهم الصلوات في أماكن مخصوصة كالبيع والصوامع" [2]. ومعنى "وطهوراً": أي إذا كان مع المسلم الماء الذي يتطهر به فذاك، وإلا فإنه يستطيع أن يتيمم، والتيمم يكون على الأرض. وهكذا أضحت الأرض وسيلة للطهارة. [1] انظر الحاشية السابقة. [2] فتح الباري 1 /437.
قوله صلى الله عليه وسلم " وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا " ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ دكتور / عبد العزيز أبو مندور 000 لا يعجبنى ذلك التعليل الفج الذى يردده البعض كلما أضر أحد من المصريين فردا كان أو جماعة بمسجد من المساجد أو غيرها من دور العبادة ، فنراه يقول لك مثلا: لو كانت كنيسة ما كان يجرؤ أن يتهجم عليها أو يوقع بها هذا الضرر بالقول أو الهدم أو الحرق أو الغلق! والحق أن سماحة ديننا الحنيف لا تجعل لأحد أيا من كان أن يهدد بيتا للعبادة صومعة كانت أو كنيسة أو صلوات أو مسجدا يرفع فيه اسم الله تعالى ذكرا وتهليلا وتحميدا وتكبيرا ، أو أن يروع فيه الركع السجود.