ماذا تعمل إذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك؟ مرحبا بكم في شمول العلم، الموقع الشامل لكل ماتحتاجة من معلومات واجابات على اسئلتك، شمول العلم ينير الدرب لمستقبل افضل إجابة الاجابةهي: لا أعمل شيئاً أعيد التجربة حتى تتفق مع الفرضية أغير الفرضية أغير بياناتي حتى تطابق فرضيتي
ماذا تعمل اذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك، الفرضيات بحاجة الى تجارب لكي نجد حلول لهذه الفرضيات والفيزياء وضعت العديد من القوانين والقواعد التي تضبط هذه الفرضيات والتجارب للوصول الى نتائج مرضية يمكن الوصول اليها، من خلال تطبيق عملي لهذه القواعد واسقاطها على التجارب لقياس مصداقية هذه الفرضيات. ماذا تعمل اذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك التجار والمعامل التي يمكن القيام بها لكي نثبت صحة الفرضيات متعددة بناء على نوع هذه التجارب التي نريد القيام بها لاثبات صحة الفرضيات التي نعمل عليها من خلال القواعد التي تضبطها. ماذا تعمل اذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك الجواب: أغير الفرضية ليست جميع الفرضيات التي نعمل عليها يمكن ان تكون صحيحة ولكن ل التاكد من صحتها نضعها تحت التجارب ة نضبطها بالقواعد والقوانين الازمة.
وتتمثل مراحل إثبات الفرضية علميًا في الآتي دراسة الظاهرة ومشاهدتها من عدة زوايا ومنظورات إخضاع الملاحظة للتجارب سواء كانت عملية أو أسئلة أو أدلة أولية. استنتاج الفرضية بعد دعمها بالبحوث والتجارب التي تثبت صحتها، وبذلك قدمنا الإجابة على السؤال، ماذا تفعل إذا كانت نتائج تجاربك لا تدعم فرضيتك؟
🌸🔖 البشر مثل الكتب.. هناك من يخدعنا بالغلاف و هناك من يدهشنا بالمحتوى.. 🌸🔖 #الخميس_الونيس Engagement Map Replies and Quotes Total of 4 replies and 0 quotes found صحيح يعطيك وجة ويطلع بوجة اخر Over 1 replies and quotes not shown Retweeters No retweeters found 12 retweeters not shown
بعض الأشخاص مثل كتاب رائع وثمين، ولكن غلافه عادي وغير جذاب، وبعض الأشخاص غلاف رائع وجذاب ومحتواه فارغ، فلا تجعل الغلاف يخدعك عن حقيقة المحتوى!!! فبعض الناس كالكتب؛ أجمل ما فيهم الغلاف فقط. يقول عباس محمود العقاد: إن الكتب مثل الناس: «فيهم الوقور والظريف، وفيهم الساذج الصادق، وفيهم الأديب والمخطئ، والخائن والجاهل، والوضيع والخليع». بعض الناس مثل الكتاب!! تجد فيهم الحكمة والخير الكثير، وبعضهم لا تجد فيه غير جمال صورة الغلاف! فاقرأوا وتثقفوا بقراءة كتب الناس، أو الناس الكتب، فهذا فنان الكاريكاتير الجميل الراحل مصطفى حسين يرد على سؤال (هل لديك هواية أخرى غير رسم الكاريكاتير؟) فيقول: هوايتي المفضلة هي تأمل وجوه الناس، ومعرفة حقيقتهم، وما يخفي الوجه من الشخصية. :بـعـض البـشـر مـثـل آلكـتـب غلافـهـم جـمـيـل ومـحـتواهـم سـيـئ 💭🖤🥀. | TamTam. وهو يشاركني هذه الهواية فأنا العبد الفقير إلى الله إذا لم يبق لي ما أقرأه فسيبقى لديّ دائماً ما أقرأه. وجوه الناس إحدى هواياتي القديمة الجديدة؛ قراءة وجوه الناس، قراءة عيونهم، تفاصيلهم الصغيرة والكبيرة في هذه الحياة، فعيون الناس مثل الصحف؛ تصدر كل صباح بطبعة جديدة، وبنظرة جديدة، ولكن أين القرّاء الذين يقرأون عيون الناس كما يقرأون صحف الصباح، وهناك وجوه مثل وجوه الصحف؛ فهي بأكثر من وجه، وجه يحث على الفضيلة، ووجه يمارس الرذيلة، أو في أفضل الأحوال يحض عليها، فللفضائل وجوهها، وصحفها وصفحاتها، وللرذائل وجوهها، وقرّاؤها...!
🤲🏻 اللهم اشف كل مريض يتألم ولا يتكلم، واشف كل مريض يعاني… وعاف كل مبتلي… اللهم عجل بالشفاء شفاء لا يغادر سقما، اللهم ان قدرتك تفوق قدره الاطباء اللهم اشف مرضانا ومرضى المسلمين… اللهم خفف عن كل موجوع ذاق طعم الالم،…اللهم ما عجز عنهُ الأطباء فأنت رب الأطباء لايعجزك شيء،… اللهم اشفِ كل من يعاني وجعا لايعلم سببه ولا يعلم موضعه، اللهم اشفِ كل من يشكي ألما ليس له دواء يارب العالمين.