النخاع العظمي هو مجموعة من الأنسجة الإسفنجية الموجودة في مركز العظم ، وتحتوي على خلايا جذعية تتطور إلى أنواع مختلفة من خلايا الدم مثل ؛ خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والصفائح الدموية. قد يصاب النخاع العظمي بالسرطان ، عندما تتكاثر الخلايا بسرعة كبيرة وغير منظمة ، أو عندما تصل الخلايا السرطانية إلى النخاع بعد انتشارها من أجزاء أخرى من الجسم ، كما ان سرطان النخاع العظمي هو شكل مميت من السرطان ، على الرغم من أنه يشكل 1 ٪ فقط من جميع تشخيصات السرطان ، مما يجعلها نادرة ، وهناك مجموعة من أنواع النخاع العظمي ، مثل ؛ الورم النقوي المتعدد ، سرطان الدم أو سرطان الدم ، وكل هذه الأنواع تؤثر على الجسم بطريقة معينة ، ويمكن علاجها بطرق مختلفة. ما هي أعراض سرطان نخاع العظام صعوبة المشي ، مما يؤدي أحيانًا إلى السقوط. يشكل سرطان العظام دائما مشاكل في الاتزان تؤثر بشكل كبير على المشي مما يزيد من احتمالية السقوط او عدم القدرة على المشي بشكل صحيح. سرطان نخاع العظم | أعراض سرطان نخاع العظم | طرق علاج سرطان العظم - gorwaz. فقدان وظيفي للمثانة أو الأمعاء. كما يؤثر ايضا على وظائف المثانة والامعاء الغليظة للإنسان. شعور أقل حساسية للألم والحرارة والبرودة. يخدر سرطان نخاع العظام اطراف الجسم مما يعطي عدم قدرة المريض على الشعور بالألم في المفاصل او الشعور بالحرارة والبرودة.
العلاج بالخلايا الجذعية الذي يعمل على تقوية جهاز المناعة لدى الشخص المصاب وتقويته من أجل محاربة جميع الخلايا السرطانية الموجودة فيه والقضاء عليها. عقاقير العلاج الموجه هي مجموعة من الأدوية التي تستهدف العديد من التغييرات التي تحدث من خلال الخلايا السرطانية في الجسم والقضاء عليها على مدار فترة زمنية. العلاج الإشعاعي الذي يستخدم لمهاجمة الأورام وتقليص حجمها وتدمير كل الخلايا السرطانية عن طريق تدمير حمضها النووي. لمزيد من المعلومات حول الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي لدى مريض مصاب بسرطان الدماغ ، انقر هنا: الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي لدى مريض مصاب بسرطان الدماغ. ما مدى خطورة سرطان نخاع العظام؟ عندما تتراكم الخلايا السرطانية في جسم الإنسان في منطقة النخاع العظمي ، فإنها يمكن أن تتحكم بشكل كامل في جميع خلايا الدم السليمة ، مما يؤدي إلى تلف الكلى ويؤدي إلى إنتاج الجسم لبروتينات غير طبيعية وغير طبيعية. ما هو معدل النجاة من سرطان نخاع العظام؟ تشير التقديرات إلى أن معدل البقاء على قيد الحياة للأشخاص المصابين بهذا المرض ، وهو سرطان نخاع العظام ، يصل إلى 70٪ على مدار حوالي خمس سنوات. كيفية الوقاية من سرطان نخاع العظام هناك العديد من خبراء التغذية الذين يدرسون ويقومون بأبحاث لاقتراح بعض الأشياء أو الأنظمة الغذائية التي تعمل على الوقاية من سرطان نخاع العظام ، لكنهم تمكنوا من توفير العديد من الأشياء التي تعمل على حماية الجسم من سرطان القولون والمستقيم ، مثل تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم.
الفشل الكلوي: يكون المرض مصحوباً بفشل كلوي غالباً. الشعور بالدوار والدوخة والطنين في الأذن. فشل مزمن في عضلة القلب. ضعف وارهاق عام في الجسم. الأسباب: لا يزال السبب الدقيق للمرض مجهولاً، إلا ان العلماء يخمنون بعض الاسباب التي من الممكن ان تسبب المرض وهي: ضعف الجهاز المناعي في جسم الإنسان. بعض العوامل الوراثية. انواع محددة من الفيروسات، والتعرض لبعض انواع من الكيماويات و الأشعة. التشخيص: للحصول على فحص وتشخيص دقيق للمرض يقوم الأطباء بإجراء سلسلة فحوصات للمريض تتضمن: فحوصات الدم: وتشمل فحوصات الكلى ومستوى الكالسيوم في الدم وتعداد الدم الكامل. فحص البول: وذلك للتأكد من وجود بروتين يسمى بروتين( بينس جونز). تصوير العظام المختلفة في الجسم بصورة أشعة سينية بما فيها عظام الجمجمة والعمود الفقري والعظم الطويل للالبحث عن إصابات بالمرض في عظام الجسم. أخذ صور رنين مغناطيسي للمرضى الذين يعانون من ألم الظهر. العلاج: من الصعب جداً أن يشفى المرضى المصابون بسرطان نخاع العظم شفائاً تاماً، إلا أنه هناك بعض الإجراءات التي تساعد المرضى للعودة لحياتهم الطبيعية مع العلاج و دواء ومنها: يستخدم الأطباء دواء يسمى ( bisphosphonates) يساعد على استعادة البنية السليمة للعظام, وتعطى كل أربعة أسابيع.
من القصص المثيرة فى كتب التراث قصة سيدنا إدريس، فهو موجود، تقريبا فى كل الأديان والحضارات بأسماء مختلفة، لكن كيف رآه التراث الإسلامى، هذا ما سنعرفه من كتاب "البداية والنهاية" للحافظ ابن كثير. يقول كتاب "البداية والنهاية" تحت عنوان "إدريس عليه السلام": قال الله تعالى: "وَاذْكُرْ فِى الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا *وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا" [مريم: 56 - 57]. فإدريس عليه السلام: قد أثنى الله عليه، ووصفه بالنبوة، والصديقية، وهو خنوخ هذا، وهو فى عمود نسب رسول الله ﷺ، على ما ذكره غير واحد من علماء النسب. وكان أول بنى آدم أعطى النبوة، بعد آدم وشيث عليهما السلام. وذكر ابن إسحاق أنه أول من خط بالقلم، وقد أدرك من حياة آدم، ثلاثمائة سنة وثمانى سنين. وقد قال طائفة من الناس: إنه المشار إليه في حديث معاوية بن الحكم السلمى، لما سأل رسول الله ﷺ، عن الخط بالرمل فقال: "إنه كان نبى يخط به، فمن وافق خطه فذاك". ويزعم كثير من علماء التفسير، والأحكام، أنه أول من تكلم في ذلك، ويسمونه هرمس الهرامسة، ويكذبون عليه أشياء كثيرة، كما كذبوا على غيره من الأنبياء، والعلماء، والحكماء، والأولياء.
أو لعله قاله له، على سبيل الهضم، والتواضع، ولم ينتصب له فى مقام الأبوة، كما انتصب لآدم أبى البشر، وإبراهيم الذي هو خليل الرحمن، وأكبر أولى العزم، بعد محمد صلوات الله عليهم أجمعين.