عبدالله الرويشد - دنيا الوله - عزف وتوزيع و مونتاج - انس كاريوكي - مع الكلمات - karaoke - YouTube
03-20-2012, 04:59 PM # 7 -||[عضو قادم بقوة]||- تاريخ التسجيل: Jul 2011 العمر: 11 المشاركات: 6 معدل تقييم المستوى: 0 وربي رووعه عاشت الايادي 03-20-2012, 05:02 PM # 8 يعني صدك حلوه # 9 اكلكم تخخبل 03-20-2012, 05:03 PM # 10 ليش محد يصدكني والله كلش حلوه
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، في إفادة صحافية صباح اليوم الإثنين، إنّ "الموقف الإسباني الدّاعم لخطة الحكم الذاتي في الصّحراء يمثّل تطورا إيجابيا في مسار النّزاع". وأوضح المسؤول الإسرائيلي ذاته أن "قمة النقب تبعث برسالة قوية للقوى المتطرفة بقيادة إيران التي تحاول زعزعة استقرار المنطقة". وأورد لابيد، في أول موقف رسمي علني داعم للسيادة المغربية: "ما نحاول بناءه هو جبهة موحدة ملتزمة بالسلام والازدهار والاستقرار ستعمل على مواجهة الهجمات ضد البحرين والإمارات العربية المتحدة، والهجمات الإرهابية ضد إسرائيل ومحاولات إضعاف السيادة المغربية ووحدة أراضيها". وتابع المسؤول الإسرائيلي: "نحن مصممون على تحقيق الازدهار والسلام في هذه المنطقة وخارجها". بوتين مقرّراً في انتخابات فرنسا ولبنان. وشارك المغرب في أشغال "قمة القنب" الإسرائيلية وهو يحمل رهان تعزيز العلاقات مع تل أبيب والانخراط في التزامٍ أمريكي لتحقيق السّلام في المنطقة ومواجهة تهديدات إيران، على الرّغم من وجود تناقضات في المواقف بشأن "الأزمة الأوكرانية". وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، في تصريحات لوسائل الإعلام، يوم الإثنين، إنّ إسرائيل والولايات المتحدة وأربع دول عربية تباحثت حول كيفية التنسيق بشأن التهديدات الأمنية المشتركة، وخاصة من إيران.
ما هي اهداف الثورة العربية الكبرى، كان هذا في التاسع من شعبان 1334 هـ ثورة مسلحة ضد الدولة العثمانية بدأت في الحجاز في 10 يونيو 1916 ، عندما فتح الشريف الحسين بن علي النار من بندقية في مكة الرصاصة في جدة والطائف والمدينة المنورة، وبعد طرد العثمانيين من الحجاز استمرت الثورة ضدهم حتى وصلت بلاد الشام حيث أطاحت الحكومة العثمانية بالعراق، كان هذا نتيجة التجنيد الإجباري خلال الحرب العالمية الأولى، ومصادرة الممتلكات وسبل العيش، ثم السياسة العثمانية المتمثلة في مجاعة عام 1915 والسياسة القمعية للحاكم العسكري لسوريا العثمانية جمال باشا. أسباب الثورة العربية الكبرى ونتيجة لمبادئ السياسة التركية التي كانت جائرة وظالمة للعرب واستناداً إلى القضايا التالية ، قاد مصطفى كمال أتاتورك الثورة العربية ضد الحكومة التركية: سياسة التتريك التي ينتهجها الاتحاد والتقدم. الحكم التركي بعيد عن الإسلام. عدم قدرة الحكومة التركية على الدفاع عن الدول المنفصلة عن الحكومة الرئيسية. فرنسا: وسائل إعلام محلية: نسبة الامتناع عن التصويت في الانتخابات الرئاسية المتوقعة 28% وهي نسبة غير مسبوقة منذ عام 1969 – سوريتنا. رغبة العرب في الاستقلال والحرية. أتاح اندلاع الحرب العالمية الأولى، خاصة بعد تحالف تركيا مع دول ميهفر (ألمانيا)، فرصة للتحرر من الحكم التركي.
وهؤلاء السبعة هم جراح الأعصاب ليوبولدو لوكى والطبيبة النفسية أغوستينا كاساتشوف والطبيب النفسي كارلوس دياز وطبيبة تنسيق الرعاية المنزلية نانسي فورليني ومنسق الممرضين ماريانو بيروني والممرضان ريكاردو عمر ألميرون وداهيانا مدريد. وأدلوا جميعهم بشهاداتهم أمام القضاء الأرجنتيني، الذي يواصل عملية الاستماع إلى شهادات الجميع في القضية منذ شهور. يذكر أن الأسطورة الأرجنتينية مارادونا، كان قد توفي في 25 نوفمبر 2020، في بوينس آيرس عن عمر ناهز 60 عاما.
بدأ بناء مسجد حلب الأموي في عام 715 ميلادي من خلال وضع حجر أساسه في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، وانتهى بناؤه بعدها بعامين في 717، في عهد الخليفة سليمان بن عبد الملك. ووفقاً لما ذكره موقع Muslim Heritage المتخصص بالآثار الإسلامية في العالم، فإن الأرض التي بُني عليها المسجد كانت ساحة دائرية تقام عليها النشاطات الرياضية والسياسية والروحية في العهد الهلنستي قبل الميلاد، ومن ثمّ أصبحت حديقة لكاتدرائية القديسة "هيلانة" أم الإمبراطور قسطنطين العظيم، خلال الحكم الروماني لسوريا. وعكس الجامع الأموي في دمشق الذي حافظ على عدد كبير من معالمه الأصلية، فقد تعرض مسجد حلب لتعديلات متتالية كانت غالباً نتيجة حريق مُتعمد أو زلازل طبيعية. أول مصيبة حلت بالمسجد وفقاً للمؤرخ الحلبي أبو عبد الله العظيمي، كانت بسبب الإمبراطور البيزنطي نيسفوروس الذي قام بعد احتلال المدينة في عام 962 بحرق المسجد بشكل كامل. وعندما تم إنهاء الاحتلال البيزنطي من قبل الحمدانيين بقيادة الأمير سيف الدولة، استعادت المدينة في ظل حكمه ازدهارها لتصبح العاصمة السياسية للحمدانيين ومركزاً ثقافياً مهماً اشتهر باثنين من شعرائها العظماء وهما أبو الطيب المتنبي وأبو فراس الحمداني.
انطلاقاً من هذا الإطار برزت زيارة المرشّح الرّئاسيّ سليمان فرنجيّة إلى روسيا ولقاؤه بوزير الخارجيّة لافروف. ما رشح من أخبار الزّيارة وما حظي به من حفاوةٍ يؤكّد على أنّه سيكون رئيس مرحلة ما بعد نهاية عهد ميشال عون. لا يقتصر حضور بوتين على المشهد الرّئاسي اللبناني وحسب بل يدخل ضمن ترتيباتٍ عامة تطول المنطقة بأسرها ويشكل لبنان مسرحاً خلفيّاً لها. العودة الخليجية إلى لبنان والمتمثلة بعودة سفيري السعودية والكويت لم تجر على إيقاعٍ لبنانيّ انتخابيّ كما يحلو لكثير من اللّبنانيّين الاعتقاد، ولا على خلفيّة محاولة الدّفاع عن موقعٍ سنيّ في تركيبة الحكم في المرحلة القادمة. جاءت هذه العودة على إيقاع هدنةٍ في اليمن وتسيير شؤون التّفاوض لإنهاء الحرب بضغط روسيّ، وبروز خلاف حاد ومعلن مع الإدارة الأميركيّة. أهميّة هذه العناوين أنتجت تماهياً عاماً مع روسيا في كلّ الملفات الكبرى من قبيل الحرب على أوكرانيا وموضوع نفوذها في المنطقة والّذي يشكل الإمساك بالشّأن اللّبناني عبر وضعه تحت وصاية حلفائها الأسديّين أحد عناوينه الواضحة. الموقف السّعوديّ في هذا الصدد سبق التّحولات الحادّة الّتي أنتجتها حرب بوتين على أوكرانيا وتعامل الإدارة الأميركيّة باستخفاف كبير مع أزمات المنطقة وتهديدات إيران.