حل كتاب التوحيد اول ثانوي نظام مقررات الوحدة الثانية توحيد الربوبية - الطبعة الجديدة حل مميز - YouTube
حل كتاب التوحيد اول ثانوي - نظام مقررات - بأرقام الصفحات حل مميز - YouTube
حل كتاب التوحيد 1 مقررات العقيدة الاسلامية توحيد الربوبية توحيد الألوهية والعبادة توحيد الاسماء والصفات عقائد واقوال وافعال تنافي التوحيد حقوق النبي صلى اله عليه وسلم وال بيته وصحابته لزوم الجماعة وذم الفرقة س2 قارني بين العبادات الظاهرة والباطنة س1 هات دليلاً من السنة يوضح أهمية النية في الأعمال. س3 ما شروط قبول العبادة ؟ مع الأمثلة والتوضيح. س3 ما المراد بتوحيد الأسماء والصفات ؟ س2 قارني بين منهج أهل السنة والجماعة في إثبات الأسماء والصفات وبين أهل التعطيل. مع المثال. س3 كيف تكون الفطرة دليلاً على كمال صفات الله تعالى ؟
حل كتاب التوحيد اول ثانوي - نظام مقررات - الوحدة الأولى العقيدة الإسلامية - الطبعة الجديدة - YouTube
أما الفصل الثاني الآثار السلوكية المترتبة على الإيمان بأسماء الله تعالى وتتفرع عنه موضوعين اثنين؛ الآثار السلوكية المترتبة على الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته {1} ثم الآثار السلوكية المترتبة على الإيمان بأسماء الله تعالى وصفاته {2}. الوحدة الخامسة: وهي بعنوان "عقائد وأقوال وأفعال تنافي التوحيد" وتشمل فصلين دراسيين، الفصل الأول الكفر والشرك والنفاق وتطرق إلى ثلاث دروس؛ الكفر وأقسامه ثم الشرك وأقسامه و النفاق وأقسامه. أما الفصل الثاني من نواقض التوحيد ومنقصاته وتطرق إلى خمس دروس؛ دعاء غير الله تعالى ثم السحر وما يتعلق به وكذا الاستهزاء بالدين ثم الحكم بغير ما أنزل الله تعالى و موالاة الكافرين. الوحدة السادسة: بعنوان "حقوق النبي صل الله عليه وسلم وآل بيته وصحابته" وتناولت فصلين دراسيين؛ الأول المعنون بـ حقوق النبي عليه الصلاة والسلام وتتفرع عنه أربع مواضيع وهي: الشهادة للنبي صل الله عليه وسلم معناها ولوازمها ثم محبة النبي صل الله عليه وسلم معناها وحقيقتها بالإضافة إلى علامات محبة النبي صل الله عليه وسلم ثم النهي عن الغلو في النبي صل الله عليه وسلم. أما الفصل الثاني فضل آل البيت والصحابة رضوان الله عليهم وتناول موضوعين؛ فضل آل البيت ومكانتهم رضي الله عنهم ثم فضل الصحابة ومكانتهم رضي الله عنهم.
الوحدة الثانية: وهي بعنوان "توحيد الربوبية" وتطرقت إلى فصلين اثنين؛ الفصل الأول التوحيد وأقسامه وتناول بدوره موضوعين اثنين؛ تعريف التوحيد وأقسامه ثم منزلة التوحيد. أما الفصل الثاني توحيد الربوبية وقد تناول ثلاث مواضيع؛ معنى توحيد الربوبية ـ من أدلة وجود الله تعالى ـ الرد على منكري وجود الله تعالى. الوحدة الثالثة: وهي بعنوان "توحيد الألوهية والعبادة"، وتتضمن أربع فصول؛ الفصل الأول مفهوم الألوهية وأهميته وقد تطرق إلى موضوعين اثنين؛ مفهوم توحيد الألوهية ثم أهمية توحيد الألوهية. أما الفصل الثاني الأدلة على إثبات توحيد الألوهية وشروطه وقد تناول هذا الفصل ثلاث مواضيع؛ الأدلة على إثبات توحيد الألوهية ثم شروط لا إله إلا الله {1} وشروط لا إله إلا الله {2}. والفصل الثالث مفهوم العبادة وقد تناول أربع مواضيع؛ تعريف العبادة ومنزلتها ثم من أنواع العبادة {1} ومن أنواع العبادة {2} ومن أنواع العبادة {3}. ثم الفصل الرابع شمولية العبادة وقواعدها وقد تناولت موضوعين اثنين؛ شمولية العبادة ثم قواعد في العبادة. الوحدة الرابعة: بعنوان "توحيد الأسماء والصفات"، وتشمل فصلين اثنين؛ منهج المسلم في الأسماء والصفات وتناول بدوره ثلاث مواضيع؛ مقدمة ومدخل ثم معتقد أهل السنة والجماعة في أسماء الله تعالى وصفاته.
تاريخ النشر: الأربعاء 29 ذو القعدة 1432 هـ - 26-10-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 166035 18896 0 308 السؤال في قراءتي للقرآن أتأمل في الآيات وأخرج بما أستفيده منها، فهل يجوز عملي هذا؟ مثل قوله: لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ـ أخرج باجتهاد من نفسي وأقول الهداية والحياة، وقوله: والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير ـ المكالمات الهاتفيه بين الأشخاص، أفدني ما صحة ما أقوم به، وإذا كان خطأ اللهم اغفر وتجاوز اللهم آمين. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالتأمل في آيات الله هو المطلوب من المسلم عند قراءة كتاب الله تعالى، كما قال تعالى: كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب { ص:29}. ولا يجوز لأحد أن يفسر القرآن برأيه، بل لتفسير القرآن طرائق مرعية عند العلماء، فعليك أن تستعيني على ذلك ببعض كتب التفسير، وانظري الفتوى رقم: 141783. والغاية من تدبر القرآن: فهم كلام الله تعالى فهما صحيحا للعمل به وزيادة الخشوع وتقوية الإيمان وإسعاد الإنسان في هذه الحياة وما بعدها. وبخصوص معنى قوله تعالى: لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر { المدثر: 37}. فإنه كما قال أهل التفسير: لمن أراد منكم أيها الناس أن يتقدم إلى الخير والإيمان، أو يتأخر إلى الشر والعصيان، قال القرطبي في التفسير: قوله تعالى: لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ـ اللام متعلقة بـنذير أي نذيراً لمن شاء منكم أن يتقدم إلى الخير والطاعة، أو يتأخر إلى الشر والمعصية، نظيره: ولقد علمنا المستقدمين منكم {الحجر: 24} أي في الخير، ولقد علمنا المستأخرين { الحجر: 24}عنه، قال الحسن: هذا وعيد وتهديد وإن خرج مخرج الخبر، كقوله تعالى: فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفرـ والمعنى: أن الإنذار قد حصل من النبي صلى الله عليه وسلم لكل واحد ممن آمن أو كفر.
حدثني بشر; قال: ثنا يزيد; قال: ثنا سعيد; عن قتادة ( لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر) يتقدم في طاعة الله ، أو يتأخر في معصيته.
تفسير و معنى الآية 37 من سورة المدّثر عدة تفاسير - سورة المدّثر: عدد الآيات 56 - - الصفحة 576 - الجزء 29. ﴿ التفسير الميسر ﴾ ليس الأمر كما ذكروا من التكذيب للرسول فيما جاء به، أقسم الله سبحانه بالقمر، وبالليل إذ ولى وذهب، وبالصبح إذا أضاء وانكشف. إن النار لإحدى العظائم؛ إنذارًا وتخويفًا للناس، لمن أراد منكم أن يتقرَّب إلى ربه بفعل الطاعات، أو يتأخر بفعل المعاصي. ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «لمن شاء منكم» بدل من البشر «أن يتقدم» إلى الخير أو الجنة بالإيمان «أو يتأخر» إلى الشر أو النار بالكفر. ﴿ تفسير السعدي ﴾ فمن شاء منكم أن يتقدم، فيعمل بما يقربه من ربه، ويدنيه من رضاه، ويزلفه من دار كرامته، أو يتأخر [عما خلق له و] عما يحبه الله [ويرضاه]، فيعمل بالمعاصي، ويتقرب إلى نار جهنم، كما قال تعالى: وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ الآية. ﴿ تفسير البغوي ﴾ ( لمن شاء) بدل من قوله " للبشر " ( منكم أن يتقدم) في الخير والطاعة ( أو يتأخر) عنها في الشر والمعصية ، والمعنى: أن الإنذار قد حصل لكل واحد ممن آمن أو كفر. ﴿ تفسير الوسيط ﴾ وقوله- سبحانه-: لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ بدل مفصل من مجمل، هذا المجمل هو قوله لِلْبَشَرِ.
قوله تعالى: ﴿وكنا نكذب بيوم الدين﴾ وهو يوم الجزاء فهذه خصال أربع من طبع المجرم أن يبتلي بها كلا أو بعضا، ولما كان المجيب عن التساؤل جمع المجرمين صحت نسبة الجميع إلى الجميع وإن كان بعضهم مبتلى ببعضها دون بعض. قوله تعالى: ﴿حتى أتانا اليقين﴾ قيد للتكذيب، وفسروا اليقين بالموت لكونه مما لا شك فيه فالمعنى وكنا في الدنيا نكذب بيوم الجزاء حتى أتانا الموت فانقطعت به الحياة الدنيا أي كنا نكذب به ما دامت الحياة. وقيل: المراد به اليقين الحاصل بحقية يوم الجزاء بمشاهدة آيات الآخرة ومعاينة الحياة البرزخية حين الموت وبعده، وهو معنى حسن. قوله تعالى: ﴿فما تنفعهم شفاعة الشافعين﴾ تقدم في بحث الشفاعة أن في الآية دلالة على أن هناك شافعين يشفعون فيشفعون لكن لا تنفع هؤلاء شفاعتهم لأنهم محرومون من نيلها. وقد أوردنا جملة من أخبار الشفاعة في الجزء الأول من الكتاب.