· يبدأ التصويت إلكترونياً من خلال الرابط الإلكتروني () من الساعة (9) صباحاً من يوم الأثنين 21/06/1443هـ، الموافق 24/01/2022م، إلى الساعة (9) مساءً من يوم الأربعاء 23/06/1443هـ، الموافق 26/01/2022م. · سيتم إعلان النتائج بعد الانتهاء من عملية التصويت عبر وسائل الاتصال المتاحة وعلى موقعي الوزارة والغرفة وعلى شاشة العرض بالغرفة. · للاستفسار يمكن مراجعة اللجنة بغرفة بأبها، أو الاتصال على (1900). «لائحة الغرف التجارية» تدعم المنشآت بالإعفاء من الرسوم لـ 3 أعوام. لجنة الإشراف على الانتخابات العضو/ فيصل بن عبدالله آل ناصر العضو/ حسن بن علي الأسمري رئيس اللجنة/ رضا بن صالح الغامدي
ويهدف اللقاء إلى استكشاف سبل تقوية التعاون التجاري في قطاع الأمن الغذائي، كما يحتوي البرنامج على فرقة متحدثين من مركز التجارة الفلسطيني (بال تريد)، منظمة الأغذية العالمية – الفاو، وزارة الزراعة الفلسطينية، إضافة الى اتحاد الغرف التجارية الصناعية الزراعية الفلسطينية. بهذه المناسبة، تدعو الغرفة الأعضاء إلى التراسل معها عن طريق البريد الإلكتروني ( [email protected])، حتى يتسنى لها تزويدكم برابط المشاركة في هذا اللقاء، كونها إحتمالية سانحة لفتح آفاق تجارية جديدة بين الكويت وفلسطين.
ويتولى أمانة سر اللجنة أحد العاملين في الاتحاد على أن يكون متخصصا في الأنظمة، ويقوم بالتحضير لأعمالها ومراعاة سرية مداولاتها وتوصياتها وتوثيق اجتماعاتها وأداء ما يلزم لقيام اللجنة بأعمالها على أكمل وجه، وله حق حضور اجتماعات اللجنة دون التصويت على القرارات أو التوقيع على المحاضر. وللجنة الحق في الاجتماع مع كل أو بعض أو أحد أعضاء مجلس إدارة الغرفة أو أكثر أو من تراه من ذوي العلاقة، بهدف المعالجة والوصول إلى تسوية ودية منهية للخلاف، وفي جميع الأحوال، يتم الرفع بما تنتهي إليه اللجنة إلى الوزير مع التوصيات المقترحة.
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا (5) قوله تعالى: فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا قوله تعالى: فإذا جاء وعد أولاهما أي أولى المرتين من فسادهم. بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد هم أهل بابل ، وكان عليهم بختنصر في المرة الأولى حين كذبوا إرمياء وجرحوه وحبسوه; قاله ابن عباس وغيره. وقال قتادة: أرسل عليهم جالوت فقتلهم ، فهو وقومه أولو بأس شديد. وقال مجاهد: جاءهم جند من فارس يتجسسون أخبارهم ومعهم بختنصر فوعى حديثهم من بين أصحابه ، ثم رجعوا إلى فارس ولم يكن قتال ، وهذا في المرة الأولى ، فكان منهم جوس خلال الديار لا قتل; ذكره القشيري أبو نصر. وذكر المهدوي عن مجاهد أنه جاءهم بختنصر فهزمه بنو إسرائيل ، ثم جاءهم ثانية فقتلهم ودمرهم تدميرا. ورواه ابن أبي نجيح عن مجاهد; ذكره النحاس.
الرسم العثماني فَإِذَا جَآءَ وَعْدُ أُولٰىهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَآ أُولِى بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلٰلَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا الـرسـم الإمـلائـي فَاِذَا جَآءَ وَعۡدُ اُوۡلٰٮهُمَا بَعَثۡنَا عَلَيۡكُمۡ عِبَادًا لَّنَاۤ اُولِىۡ بَاۡسٍ شَدِيۡدٍ فَجَاسُوۡا خِلٰلَ الدِّيَارِ ؕ وَكَانَ وَعۡدًا مَّفۡعُوۡلًا تفسير ميسر: فإذا وقع منهم الإفساد الأول سَلَّطْنا عليهم عبادًا لنا ذوي شجاعة وقوة شديدة، يغلبونهم ويقتلونهم ويشردونهم، فطافوا بين ديارهم مفسدين، وكان ذلك وعدًا لا بدَّ مِن وقوعه؛ لوجود سببه منهم. تفسير ابن كثير تفسير القرطبي تفسير الطبري تفسير السعدي تفسير الجلالين اعراب صرف وقوله "فإذا جاء وعد أولاهما" أي أولى الإفسادتين "بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد" أي سلطنا عليكم جندا من خلقنا أولي بأس شديد أي قوة وعدة وعدد وسلطنة شديدة "فجاسوا خلال الديار" أي تملكوا بلادكم وسلكوا خلال بيوتكم أي بينها ووسطها وانصرفوا ذاهبين وجائين لا يخافون أحدا وكان وعدا مفعولا وقد اختلف المفسرون من السلف والخلف في هؤلاء المسلطين عليهم من هم؟ فعن ابن عباس وقتادة أنه جالوت الجزري وجنوده سلط عليهم أولا ثم أديلوا عليه بعد ذلك.
( إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم ( أي: لها ثوابها ، ( وإن أسأتم فلها ( أي: فعليها كقوله تعالى: " فسلام لك " ( الواقعة - 91) أي: عليك وقيل: فلها الجزاء والعقاب. [ ص: 80] ( فإذا جاء وعد الآخرة ( أي: المرة الأخيرة من إفسادكم ، وذلك قصدهم قتل عيسى عليه السلام حين رفع ، وقتلهم يحيى بن زكريا عليهما السلام ، فسلط الله عليهم الفرس والروم خردوش وطيطوس حتى قتلوهم وسبوهم ونفوهم عن ديارهم ، فذلك قوله تعالى ( ليسوءوا وجوهكم ( أي: تحزن وجوهكم وسوء الوجه بإدخال الغم والحزن. قرأ الكسائي [ ويعقوب]. " لنسوء " بالنون وفتح الهمزة على التعظيم كقوله: " وقضينا " و " بعثنا " وقرأ ابن عامر وحمزة وأبو بكر بالياء [ وفتح] الهمزة [ على التوحيد] أي: ليسوء الله وجوهكم وقيل: ليسوء الوعد وجوهكم. وقرأ الباقون بالياء وضم الهمزة على الجمع أي ليسوء العباد أولوا البأس الشديد وجوهكم. ( وليدخلوا المسجد ( يعني: بيت المقدس ونواحيه ( كما دخلوه أول مرة وليتبروا ( وليهلكوا ( ما علوا ( أي: ما غلبوا عليه من بلادكم ( تتبيرا (